الكدب بعينيه..هدايا من أجل الإشهار بالقنات وشركة الإتصالات ميديتيل.والأسلوب ضعيف والتصوير سخيف وسريع والإستضعاف بالناس والديكتاتورية الجماعية وتفراوت هي جماعة يسكنها ناس لايعلمون وجهلاء أو يتجاهلون.إدا دخلت لسوق تفراوت يوم الأربعاء فكأنك تعيش في القرن التالت الهجري. والغريب أن سكان تفراوت فرحون بهدا الوضع الخجل ويتعامون ويضهرون كأنهم أفضل الناس وأتقاهم وهم كباقي الناس فيهم الخير وفيهم الشر.وشرهم أكتر من خيرهم لقوله تعالى تلت من الأولين وقايل من الآخرين ونحن نواجه الطامة الكبرى. من ضن أنني أشتم سكان تفراوت فهو على غلط لأنني من تلك التحفة المعروفة بإيمانها ولكن لاأرضى بما يحصل هناك في هدا الزمن الغريب من بعض الدكتاتوريين.