الله يهدينا ويهديه لم يصبح داعيا الا وقد اتقن الدين الاسلامي واصبح لديه كل الاجوبة لكل سؤال سيطرح له لهذا اذا لم نكن متمكنين لا ندخل في جدال ونقاش عقيم مع اللذين لا يؤمنون بالله اللهم فقهنا بالدين لكي يكون لنا دور في نشر الاسلام
حقيقي أشعر بالخجل لكوني ولدت مسلمأ ولم احرك ساكنا أن ادعو الضالين اصحاب أديان المحرفة والوثنية الي الدين الحق وهو ديننا الإسلامى الحنيف الذي يتوافق مع الفطرة النقية والعقل والمنطق والحياة الدينية وقد حاولت مع قليل من نصاري للنقاش والمحاروة الهادئة الرصينة ولكن وجدت الصد والصمت وعلمت لاحقا بأنهم مأمورين من رجال الدين المسيحي بعدم محاورة والجدال مع المسلمين في أمور الدين واضف الي ذلك جمود عقولهم وتشبثهم الاعمي والعنصري والقبلية لدينهم وصدق قول الحق هذا ما وجدنا عليه آباءنا وكنا تبعا لهم افلا تعقلون وهنا توقفت وقلت الاحري أن أفقه نفسي في ديني ويكفيه نعمة وأعلم أن هذا اذا مس القلوب ذات الفطرة النقية فسريعا ما يسكن ويستقر ويتوغل خلايا الجسم والقلب وتصبح عقيدة ثابتة راسخة مهما حاولت اغرائها أو اجبارها للعودة للكفر والالحاد فهذا يشبه المستحيل اللهم اني مغلوب فانتصر اللهم أمين يارب العالمين