قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تكون فيكم النبوه ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها ثم خلافه راشده شاء الله ما شاء الله ان تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم فيكم حكم عاض شاء الله ما شاء أن يكون ثم يرفعه ثم حكم جبري شاء الله ما شاء أن يكون ثم يرفعه ثم حكم على منهاج النبوه. الخلافه الراشدة. الحكم العاض فيه خير وفيه شر لكن إسمع وأطع ما داموا يقيمون فيكم كتاب الله وانتهت عند سقوط الخلافه. الحكم الجبري اللي إحنا فيه الحين لا خير فيه قط حكم متسلط أشبه بالجاهليه بل أكثر من ذلك أمراء ظلمة ووزراء فسقة وقضاة خونة وفقهاء كذبة فلا يجوز أن تعملوا لخدمتهم لا كاتبا ولا عريفا ولا شرطيا فاعتزلهم ولو أن تعض على أصل شجرة حتى يدركك الموت إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين إستخف قومه فاطاعوه إنهم كانوا قوما فاسقين واعلموا أن اموالكم وأولادكم فتنه وما عند الله خير وأبقى يجب أن تكفر بهم بدلا من أن تعاونهم فإن الله يبلوكم بالشر والخير فتنه ويبلوا بعضكم ببعض ليعلم الله من يخافه بالغيب فإن السمع والطاعه لله ورسوله وإن ولي الأمر يكون خادم للشريعه لا يأخذ ببعض الكتاب ويكفر ببعض ولا يأتي بدستور ماأنزل الله به من سلطان. حكم على منهاج النبوه أن الله يمكن لكم دينكم لكن من بعد أن تقدموا العمل ان الله لا ينظر إلى صوركم بل ينظر الى اعمالكم يجب أن يكفر بالطاغوت وأن الحكم لله ليس للبشر فإن كرونا والأحداث التي تحدث في الارض والكوارث ما هي إلا بداية النهايه فإن الله حين أهلك فرعون لن يهلكه بغته بل أرسل عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا ولكن قست قلوبهم وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون فأتموا نعمة الله عليكم الذي أطعمكم من جوع وآمنكم من خوف فإن لباس التقوى خير لكم إن كنتم تعلمون يجب المطالبه بحكم على منهاج النبوه يا اخوان واجب علينا كلنا ان نطالب بحكم على منهاج النبوه وان نعطيهم مهله لا تقل عن أربعة اشهر واعلموا أنهم غير معجزي الله وأن الله مخزي الكافرين بعد هذي الأربع اشهر لم يستجيبوا فلا سمعا ولا طاعه لهم وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون والله انها الفتنه التي تعود منها الرسول صلى الله عليه وسلم من أتى ابواب السلطان ليشحذ العطاء ويداهن فما بالكم اصبح موظف رسمي Nibiru_1985 هذا حسابي في المستغرام مو شرط الاضافه لكن لتعم الفائده نحن في دار ابتلاء لسنا في دار البقاء إنما توفي لكم اعمالكم هكذا واجهة الانبياء والمرسلين اقوامهم منهم من قتل ومنهم من سجن ومنهم و و و الخ... وقال فرعون ان موسى يريد ان يبدل دينهم او يضهر في الارض الفساد هكذا هي قلب الحقائق على مر العصور لان كان وقتها فرعون يظن أنه مصلح وموسى عليه السلام جاء ليفسد فيها هل توقف موسى عليه السلام عن الدعوه لا في ذاك الوقت كان موسى هو الارهابي وان فرعون هو المصلح اني لا اريكم إلا ما أرى ولا اهديكم إلا سبيل الرشاد كان ينظر بعين السلطه لا بعين اليقين وقد اضل قومه وما هدى فرعون لم يقل انا الخالق لا بل قال انا ربكم بقوانينه ودستوره وكان يضن انه له الحق بذلك أليس لي ملك مصر وهذي الأنهار تجري من تحتي أفلا تبصرون كما يفعل الحكام اليوم فعلا في الارض وكان من المفسدين أنكم وحكامكم وعشيرتكم وجميعكم ليس لكم من الأمر من شيء إلا أن تطيعوا الله ولا تفسدوا في الارض بعد اصلاحها ولوما لم يخبرنا الله بما فعله فرعون لكنا ندرس بطولات الشهيد البطل فرعون الذي مات غرقا وهو يطارد الارهاب وتلك الأيام نداولها بين الناس الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم نزل عليكم وان عليكم مثل ما عليهم هناك فرق بين الصبر المأجور وبين الذل المقهور الذي سوف يحاسبون عليه الصبر يكتب من بعد العمل تواصلوا بالحق وتواصوا بالصبر اصبر كما صبر بلال الحبشي اصبر كما صبر ال ياسر ويريد الله أن يحق الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين احتسب الأجر عند الله لا نريد ان ناكل ونشرب ونضاعج كما الانعام فإننا حملنا الامانه اهل السبت انقسموا ثلاث فرق فرقه عصت وفرقه امرت بالمعروف ونهت عن المنكر وفرقه قالت لما تعضون قوما الله مهلكهم فالله انجى الذين كانوا ينهون عن السوء يأمرون بالمعروف وينهون فلما نسوا ما ذكروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس اللي صادوا مع اللي اسكتوا صاروا قرود ناصحتهم بالرجوع إلى الله ورسوله والحكم بما أنزل الله فإن ابوا الرجوع إلى حكم الله فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين فيجب عليكم التبرأ منهم فلا سمعا ولا طاعه لهم حتى يحكموك في شرع الله والله اننا لم نخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدين ولا طمعا في ملك ولا ظالمين وإنما لطلب الاصلاح في أمة محمد خاتم الانبياء والمرسلين نريد أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر كما امرنا الله وحث عليه رسولنا فمن قبلنا بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن رد علينا هذا عصيان مدني والاضراب عن العمل فلا تخدموهم ولا تقبلوا اعمالهم ولا يكن أحد منكم شرطيا او عريفا او جابيا او خازنا او حتى مقاول حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما وان ام يخضعوا لكم الله فلا تخضعوا لحكمهم فليذهبوا إلى الجحيم ونصبر حتى يقضي الله بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير الحاكمين
اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا ولا يغفر الذنوب إلاّ أنت فاغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم هذا دعاء علمه النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر الصديق رضي الله عنه
ادعولي ان الله يجعلني اقيم الصلاة انا مسحورة وماني قادرة التزم بصلواتي ادعولي ان الله يجعلني اقيم الصلاة واستقم عليها وما اتركها حتى اترك الدنيا … دعوة المسلم للمسلم مستجابة بظهر غيبه🤍
اللهم اغفر لي ذنوبي وخطايايَ كلَّها اللهم انعشني واجبرني واهدني لصالح الاعمال والاخلاق فإنه لايهدي لصالحها ولايصرف سيئها إلا انت تقال بعد الصلاة مع الاذكار
أتمنى تعليق من شيخنا. على تأثير الذنوب والمعاصي على خفة عقل العبد وأنزاله إلى السفه وقلة المروءه. مثل مايحدث وينشر من خفة العقل والسفه في وسائل التواصل. من أجل الشهره
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تكون فيكم النبوه ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها ثم خلافه راشده شاء الله ما شاء الله ان تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم فيكم حكم عاض شاء الله ما شاء أن يكون ثم يرفعه ثم حكم جبري شاء الله ما شاء أن يكون ثم يرفعه ثم حكم على منهاج النبوه. الخلافه الراشدة. الحكم العاض فيه خير وفيه شر لكن إسمع وأطع ما داموا يقيمون فيكم كتاب الله وانتهت عند سقوط الخلافه. الحكم الجبري اللي إحنا فيه الحين لا خير فيه قط حكم متسلط أشبه بالجاهليه بل أكثر من ذلك أمراء ظلمة ووزراء فسقة وقضاة خونة وفقهاء كذبة فلا يجوز أن تعملوا لخدمتهم لا كاتبا ولا عريفا ولا شرطيا فاعتزلهم ولو أن تعض على أصل شجرة حتى يدركك الموت إن فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين إستخف قومه فاطاعوه إنهم كانوا قوما فاسقين واعلموا أن اموالكم وأولادكم فتنه وما عند الله خير وأبقى يجب أن تكفر بهم بدلا من أن تعاونهم فإن الله يبلوكم بالشر والخير فتنه ويبلوا بعضكم ببعض ليعلم الله من يخافه بالغيب فإن السمع والطاعه لله ورسوله وإن ولي الأمر يكون خادم للشريعه لا يأخذ ببعض الكتاب ويكفر ببعض ولا يأتي بدستور ماأنزل الله به من سلطان. حكم على منهاج النبوه أن الله يمكن لكم دينكم لكن من بعد أن تقدموا العمل ان الله لا ينظر إلى صوركم بل ينظر الى اعمالكم يجب أن يكفر بالطاغوت وأن الحكم لله ليس للبشر فإن كرونا والأحداث التي تحدث في الارض والكوارث ما هي إلا بداية النهايه فإن الله حين أهلك فرعون لن يهلكه بغته بل أرسل عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا ولكن قست قلوبهم وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون فأتموا نعمة الله عليكم الذي أطعمكم من جوع وآمنكم من خوف فإن لباس التقوى خير لكم إن كنتم تعلمون يجب المطالبه بحكم على منهاج النبوه يا اخوان واجب علينا كلنا ان نطالب بحكم على منهاج النبوه وان نعطيهم مهله لا تقل عن أربعة اشهر واعلموا أنهم غير معجزي الله وأن الله مخزي الكافرين بعد هذي الأربع اشهر لم يستجيبوا فلا سمعا ولا طاعه لهم وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون والله انها الفتنه التي تعود منها الرسول صلى الله عليه وسلم من أتى ابواب السلطان ليشحذ العطاء ويداهن فما بالكم اصبح موظف رسمي Nibiru_1985 هذا حسابي في المستغرام مو شرط الاضافه لكن لتعم الفائده نحن في دار ابتلاء لسنا في دار البقاء إنما توفي لكم اعمالكم هكذا واجهة الانبياء والمرسلين اقوامهم منهم من قتل ومنهم من سجن ومنهم و و و الخ... وقال فرعون ان موسى يريد ان يبدل دينهم او يضهر في الارض الفساد هكذا هي قلب الحقائق على مر العصور لان كان وقتها فرعون يظن أنه مصلح وموسى عليه السلام جاء ليفسد فيها هل توقف موسى عليه السلام عن الدعوه لا في ذاك الوقت كان موسى هو الارهابي وان فرعون هو المصلح اني لا اريكم إلا ما أرى ولا اهديكم إلا سبيل الرشاد كان ينظر بعين السلطه لا بعين اليقين وقد اضل قومه وما هدى فرعون لم يقل انا الخالق لا بل قال انا ربكم بقوانينه ودستوره وكان يضن انه له الحق بذلك أليس لي ملك مصر وهذي الأنهار تجري من تحتي أفلا تبصرون كما يفعل الحكام اليوم فعلا في الارض وكان من المفسدين أنكم وحكامكم وعشيرتكم وجميعكم ليس لكم من الأمر من شيء إلا أن تطيعوا الله ولا تفسدوا في الارض بعد اصلاحها ولوما لم يخبرنا الله بما فعله فرعون لكنا ندرس بطولات الشهيد البطل فرعون الذي مات غرقا وهو يطارد الارهاب وتلك الأيام نداولها بين الناس الذي نزل على محمد صلى الله عليه وسلم نزل عليكم وان عليكم مثل ما عليهم هناك فرق بين الصبر المأجور وبين الذل المقهور الذي سوف يحاسبون عليه الصبر يكتب من بعد العمل تواصلوا بالحق وتواصوا بالصبر اصبر كما صبر بلال الحبشي اصبر كما صبر ال ياسر ويريد الله أن يحق الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين احتسب الأجر عند الله لا نريد ان ناكل ونشرب ونضاعج كما الانعام فإننا حملنا الامانه اهل السبت انقسموا ثلاث فرق فرقه عصت وفرقه امرت بالمعروف ونهت عن المنكر وفرقه قالت لما تعضون قوما الله مهلكهم فالله انجى الذين كانوا ينهون عن السوء يأمرون بالمعروف وينهون فلما نسوا ما ذكروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس اللي صادوا مع اللي اسكتوا صاروا قرود ناصحتهم بالرجوع إلى الله ورسوله والحكم بما أنزل الله فإن ابوا الرجوع إلى حكم الله فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله إن الله لا يهدي القوم الظالمين فيجب عليكم التبرأ منهم فلا سمعا ولا طاعه لهم حتى يحكموك في شرع الله والله اننا لم نخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدين ولا طمعا في ملك ولا ظالمين وإنما لطلب الاصلاح في أمة محمد خاتم الانبياء والمرسلين نريد أن نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر كما امرنا الله وحث عليه رسولنا فمن قبلنا بقبول الحق فالله أولى بالحق ومن رد علينا هذا عصيان مدني والاضراب عن العمل فلا تخدموهم ولا تقبلوا اعمالهم ولا يكن أحد منكم شرطيا او عريفا او جابيا او خازنا او حتى مقاول حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما وان ام يخضعوا لكم الله فلا تخضعوا لحكمهم فليذهبوا إلى الجحيم ونصبر حتى يقضي الله بيننا وبين قومنا بالحق وهو خير الحاكمين
شروط لا إله إلا الله:عَنْ عُثْمَانَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ - صلى الله عليه وسلم - "مَنْ مَاتَ وَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ لاَ إِلٰهَ إِلاَّ الله دَخَلَ الْجَنَّةَ". رواه مسلم. رابط الموضوع: لا بد في شهادة أن لا إله إلا الله من سبعة شروط، لا تنفع قائلها إلا باجتماعها؛ وهي على سبيل الإجمال: الأول: العلم المنافي للجهل. الثاني: اليقين المنافي للشك. الثالث: القبول المنافي للرد. الرابع: الانقياد المنافي للترك. الخامس: الإخلاص المنافي للشرك. السادس: الصدق المنافي للكذب. السابع: المحبة المنافية لضدها وهو البغضاء. وأما تفصيلها فكما يلي: الشرط الأول: العلم: أي العلم بمعناها المراد منها وما تنفيه وما تثبته، المنافي للجهل بذلك، قال تعالى: ((إِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ))[الزخرف:82] أي شهد بلا إله إلا الله، وهم يعلمون بقلوبهم ما شهدت به ألسنتهم، فلو نطق بها وهو لا يعلم معناها، لم تنفعه، لأنه لم يعتقد ما تدل عليه. [معنى شهادة أن لا إله إلا الله: الاعتقاد والاقرار، أنه لا يستحق العبادة إلا الله، والتزام ذلك والعمل به، (فلا إله) نفي لاستحقاق من سوى الله للعبادة كائناً من كان (إلا الله) إثبات لاستحقاق الله وحده للعبادة، ومعنى هذه الكلمة إجمالا: لا معبود بحق إلا الله. وخبر (لا) يجب تقديره: (بحق) ولا يجوز تقديره بموجود؛ لأن هذا خلاف الواقع، فالمعبودات غير الله موجودة بكثرة؛ فيلزم منه أن عبادة هذه الأشياء عبادة لله، وهذا من أبطل الباطل وهو مذهب أهل وحدة الوجود الذين هم أكفر أهل الأرض. وقد فُسرت هذه الكلمة بتفسيرات باطلة منها: (أ) أن معناه: لا معبود إلا الله. وهذا باطل؛ لأن معناه: أن كل معبود بحق أو باطل هو الله، كما سبق بيانه قريباً. (ب) أن معناها: لا خالق إلا الله. وهذا جزء من معنى هذه الكلمة؛ ولكن ليس هو المقصود؛ لأنه لا يثبت إلا توحيد الربوبية، وهو لا يكفي وهو توحيد المشركين. (ت) أن معناها: لا حاكمية إلا الله، وهذا أيضاً جزء من معنى هذه الكلمة؛ وليس هو المقصود؛ لأنه لو أفرد الله بالحاكمية فقط ودعا غير الله أو صرف له شيئاً من العبادة لم يكن موحداً، وكل هذه تفاسير باطلة أو ناقصة؛ وإنما نبهنا عليها لأنها توجد في بعض الكتب المتداولة. والتفسير الصحيح لهذه الكلمة عند السلف والمحققين: أن يُقال: (لا معبود بحق إلا الله) كما سبق. لا إله إلا الله لها ركنان هما: النفي والإثبات: فالركن الأول: النفي: لا إله: يُبطل الشرك بجميع أنواعه، ويُوجب الكفر بكل ما يعبد من دون الله. الركن الثاني: الإثبات: إلا الله: يثبت أنه لا يستحق العبادة إلا الله، ويُوجب العمل بذلك. وقد جاء معنى هذين الركنين في كثير من الآيات، مثل قوله تعالى: ((فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)) [البقرة:296] فقوله: ((فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ)) هو معنى الركن الأول (لا إله) وقوله: ((وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ)) هو معنى الركن الثاني (إلا الله). وكذلك قوله عن إبراهيم عليه السلام: ((إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ * إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ)) [الزخرف:26-27] فقوله: ((إِنَّنِي بَرَاءٌ)) هو معنى النفي في الركن الأول، وقوله: ((إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي)) هو معنى الإثبات في الركن الثاني.] الشرط الثاني: اليقين: بأن يكون قائلها مستيقناً بما تدل عليه؛ فإن كان شاكاً بما تدل عليه لم تنفعه، قال تعالى: ((إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا)) [الحجرات:15] فإن كان مرتاباً كان منافقاً، وقال النبي صل الله عليه وسلم : ((من لقيت وراء هذا الحائط يشهد أن لا إله إلا الله مستيقنا قلبه فبشره بالجنة)) [الحديث في الصحيح] فمن لم يستيقن بها قلبه، لم يستحق دخول الجنة. الشرط الثالث: القبول: لما اقتضته هذه الكلمة من عبادة الله وحده، وترك عبادة ما سواه فمن قالها ولم يقبل ذلك ولم يلتزم به كان من الذين قال الله فيهم: ((إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ * وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوا آَلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَجْنُونٍ)) [الصافات:35-36] وهذا كحال عباد القبور اليوم فإنهم يقولون لا إله إلا الله ،ولا يتركون عبادة القبور، فلا يكونون قابلين لمعنى لا إله إلا الله. الشرط الرابع: الانقياد: لما دلت عليه، قال تعالى: ((وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى)) [لقمان:22] والعروة الوثقى: لا إله إلا الله؛ ومعنى يسلم وجهه أي ينقاد لله بالإخلاص له. الشرط الخامس: الصدق: وهو أن يقول هذه الكلمة مصدقاً بها قلبه، فإن قالها بلسانه ولم يصدق بها قلبه كان منافقاً كاذباً، قال تعالى: ((وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آَمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آَمَنُوا)) [البقرة:9] الشرط السادس: الإخلاص: وهو تصفية العمل من جميع شوائب الشرك بأن لا يقصد بقولها طمعاً من مطامع الدنيا ولا رياء ولا سمعة؛ لما في الحديث الصحيح من حديث عتبان قال: ((فإن الله حرم على النار من قال لا إله إلا الله، يبتغي بذلك وجه الله)) [أخرجه الشيخان] الشرط السابع: المحبة: لهذه الكلمة، ولما تدل عليه، ولأهلها العاملين والعاملين بمقتضاها، قال تعالى: ((وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آَمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ)) [البقرة:165] فأهل لا إله إلا الله يحبون الله حباً خالصاً ، وأهل الشرك يحبونه ويحبون معه غيره، وهذا ينافي مقتضى لا إله إلا الله. مقتضى شهادة أن لا إله إلا الله: هو ترك عبادة ما سوى الله من جميع المعبودات، المدلول عليه بالنفي وهو قولنا: (لا إله). وعبادة الله وحده لا شريك له، المدلول عليه بالإثبات، وهو قولنا: (إلا الله)، فكثير ممن يقولها يُخالف مقتضاها؛ فيثبت الإلهية المنفية للمخلوقين والقبور والمشاهد والطواغيت والأشجار والأحجار. وهؤلاء اعتقدوا أن التوحيد بدعة، وأنكروه على من دعاهم إليه، وعابوا على من أخلص العبادة لله
لا إله إلا الله قال رسول الله ﷺ من قال: أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ثلاثًا؛ غُفِرت ذنوبه، وإن كان فارًا من الزحف اللهم اغفر لي ولوالدي ، من ادعية النبي ﷺ: اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت أنت المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شيء قدير لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ، سُبحان الله ، الحمد لله ، الله أكبّر ، أستغفر الله العظيم ، لا إله إلا الله ، لاحول ولا قوة إلا بالله ، سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم ، اللهم صَل وسلم على نبينا محمد اللهم ابطل كل عين اللهم ابطل سحر ساحر اذا سحر اللهم اشفي كل مريض ، وعافي كل مبتلي ، وفرج هم كل مهموم يارب العالمين ياحي ياقيوم اللهم سعادة ليس بعدها شقاء ونجاحاً وتوفيقاً وارتقاء ، يا سميع الدعاء .
ترك الجهاد هو سبب لفتح الباب للكفار والمنافقين بالارض لنشر الفواحش لو فيه سيف وسوط بايدي المسلمين مابخلوا كافر ينشر فاحشة او كفر بالارض المسلمين تخلفوا عن ساحات الجهاد مئات السنين وهذا من فعل الاجداد المتخلفين والان انا مضطر رجع الكفار للعصر الحجري منشان ترجع الكفة متساوية والمسلمين يطبقوا الشريعة بالسيف.
المعاصي تجعل الشيطان يسيطر على الشخص وينزع منه القيمة والهيبة الربانية....(المكانة العليا). ومنها ، الله يتدخل ويذل من يشاء ويعز من يشاء ... هذه الآية في القران معبرة التي تتكلم عن الملك ..تؤتي الملك لمن تشاء ، وتنزع الملك لمن تشاء وتذل من تشاء وتعز من تشاء..... لما الشخص يدخل في المعاصي مع الشيطان ، ولم يحمد الله على الملك الذي أعطاه الله له ، وعصى الله ....فيصبح مع الناس الاسفلين والناس الذين لا قيمة لهم أمام الله... حتى الناس تصبح لا تحترمه ، لأن الهيبة نزعت منه والقيمة الربانية لاعطاه له الله ، لم تعد لديه .
لما الشخص يزني مع شيطانة ماسونية ، يطرد إسمه من السماء ... ويصبح مع الشيطان الماسوني. الشيطان الماسوني يملك عرشه الكبير وسط البحر .... الله هو من خلقه وأعطاه هيك....ولكن الشيطان يعتقد أنه يساعد الله ....اذا دخل أحد في زنا مع زانية شيطانة ، فيقبضه....لكونه خالف القوانين الإلهية. الشيطان الماسوني عند باله ، أنه يتحارب من أجل الله ويساعده.. ولكن كل من زنا مع شيطانة ، يقبضه ، ومنها يأتي غضب الله ، ويحذفه من السماء ويصبح مع الشيطان. الزانية في القرآن وفي الكتب السماوية الأخرى: هي المرأة الأجنبية الشيطانة خاطفة الرجال والأزواج المؤمنين ، ولكن لما الرجل يزني معها يتزوجها ويصبح من تقاليدها وديانتها.....ويحذف من السماء.. القرآن يقول : الزاني لا ينكح إلا زانية مثله وحرم ذلك على المؤمنين. هذه الآية كافية ، لفهم القانون الإلهي...ولكن من يفهم هذا ، إلا من له وعي إلهي ، وعالم رباني ....
زنيتي مع مغربية أو جزائرية سواء أكانت من الاعراب أو الامازيغ ....راح تشوف النتيجة والعقاب الإلهي في المستقبل ...ولا تنسى اذا ما غفر الله في الدنيا ، راح تروح جهنم. لا يصنفك الله مع أصحاب إبليس والنساء الزانيات الماسونيات . الله راح يقول لك ...أنت لست من عبادي ، أنت مع الشيطان . واذا ما غفر الله في الدنيا ...ولما تموت ....روحك لم تطلع إلى حياة البرزخ. راح تبقى تدور في الدنيا ، حتى يوم القيامة ..لأن الله لا يتقبلها . حياة البرزخ يطلعوا لها فقط المؤمنين ومن راضي عنهم الله في الدنيا والآخرة . أنت زنيت مع شيطانة ماسونية ....حياتك في خطر كامل ....وسرقت منك العرش الرباني عن طريق الجنس والقبلات واللمس والأحاسيس والمشاعر .