اختي الفاضلة.. يرجى تفضلكم بمتابعة النشر والمقاطع السابقة للتتضح الفكرة وتكتمل الصورة .. « وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله » فهو الظاهر وليّ للبشر رجلاً بين الناس بهيئة بشرية وكذلك هو الذي باطن الأكوان وفي كل شيء ولا يخلو شيء منه فهو المسافر عبر الأزمان ومتواجد في كل زمان ومكان لأنه هو هو مُرشد البشر ومخلّصهم من دياميس الكفر والظلام الذي قابعين به الى الحُرية والنور والبصيرة وليرتقي بهم من البشرية الى الانسانية ومن ثم الى الإلوهية ليكون الإنسان متأله بالاسماء،والصفات الالهية ولتكون الارض جنة.. وللحديث بقية..
كفيت و وَفيت يا طيب القلب فهو الظاهر ولي للبشر ، صوره بَشريه يَتجلى الله بها وعلى قلب وفؤاد صاحبها فيَتصل ولا يَنفصل (ولقد أشار لهذا الأمر أيضاً الشيخ مُحي الدين إبن عربي والشيخ الصَفدي في مَلحَمَة بَيذون) حيث قال بيذون يَشد الرِحال فَوصل قِيل إنفصل لكنهُ كان إتصل رجَع صَلباً نِدياً ما فيه كَسل ، أخي (أنت في عين الحقيقه بعقلك وبعين اليَقين) أيدكم الله بتَأيدهُ @@The.events.of.the.End.Time.