في الحديث الصحيح قال صحابي لاصحاب رسول الله و نص الحديث كالتالي . "أنا أعلمُكُم بصلاةِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالوا فلِمَ فواللَّهِ ما كنتَ بأَكثرِنا لَهُ تبعًا ولا أقدَمِنا لَهُ صحبةً قالَ بلى قالوا فاعرِض قالَ كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا قامَ إلى الصَّلاةِ يرفعُ يديهِ حتَّى يحاذيَ بِهما مِنْكِبيهِ ثمَّ يُكبِّرُ حتَّى يقَرَّ كلُّ عظمٍ في موضعِهِ معتدلًا ثمَّ يقرأُ ثمَّ يُكبِّرُ فيرفعُ يديهِ حتَّى يحاذيَ بِهما منْكبيهِ ثمَّ يرْكعُ ويضعُ راحتيهِ على رُكبتيهِ ثمَّ يعتدلُ فلا يصبُّ رأسَهُ ولا يقنعُ ثمَّ يرفعُ رأسَهُ فيقولُ..... الى اخر الحديث و هنا يضهر السدل واضحا و قد ذكر في الحديث كل مواضع اليدين بالتفصيل و لكنه لم يذكر وضع اليمنى على اليسرى .
هؤلاء أصحاب هوى، وحتى لو قال مالك بالسدل و ثبت القبض عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فأيهما أولى بالاتباع، ومن أولى بالرد عليه؟ هؤلاء يفتون بما يرضي وزارة الأوقاف.
لماذا لم تذكر ما ذكره الإمام مالك في موطئه من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله صلى الله عليه وسلم قال: إنا معشر الأنبياء أمرنا أن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة. الله المستعان.
الشيخ سعيد عباسيد جزاكم الله خيرا نسألكم دعاء الخير لنا ولكم ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات انه سميع قريب مجيب الدعوات وصلى الله وسلم على الحبيب المصطفى وعلى آله وأصحابه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
السدل مشهور عند متأخري المالكية فقط ، أما المتقدمون فينكرونه جملة و تفصيلا ؛إذ لا يؤيده حديث ضعيف ، فضلا عن حسن أو صحيح . منهم القرطبي و ابن عبدالبر و الباجي و ابن أبي زيد القيرواني و القاضي عبدالوهاب و القاضي عياض و ابن رشد و الطرطوشي و غيرهم كثير .. و الظاهر أن المالكية في بلاد المغرب إنما شهروا مذهب السدل في زمن معين مجاراة لمن عاصرهم من ذوي السلطان المخالفين كالعبيديين الروافض و الرستميين الإباضيين ؛ درءا للفتنة . و إلا فلا يعرف في المذاهب السنية من يقول بالسدل في الصلاة إلا هذا المنقول عن مالك في المدونة ، و هو خلاف ما أثبت في الموطأ .
الامام مالك سؤل عن القبض فقال لااعرفه وانت تقول ان السدل عند المتاخرين فقط ... كيف وهل الامام مالك من المتاخرين المشهور في المذهب المالكي هو السدل القبض احاديثه كلها مضطربة اما حديث السدل حديث صحيح صريح والقبض والسدل كلاهما من مندوبات الصلاة فقط لايدخل في المبطلات ولا الفرائض من صلى بالسدل صلاته صحيحة ومن صلى بالقبض صلاته صحيحة
فضيلة الشيخ في عرض ادلة القائلين بالقبض كان عليك من باب الامانة العلمية ان تذكر ان الامام مالك في الموطا روى حديث القبض وان السدل هو اجابة لابن القاسم في المدونة جاء في باب الاعتماد وقول الامام مالك لا عرفه او اكرهه جاءفي سياق ما اذا كان القبض للاعتماد عليه في الصلاة من طول القيام
السدل و القبض كلهما من المندوبات لورود الأحاديث الصحيحة في هدا الباب وعمل اهل المدينة والصحابة رضوان الله عليهم ولا يجب الانكار على من اتخد القبض او البسط والله اعلم
قول مالك عن القبض..اكرهه...فهذا في باب الاعتماد وليس الاستنان.... والا خالف مالك نفسه بين الموطأ والمدونة....كان قد سؤل مالك عن الاعتماد بالجدار او العصا او على القبض في الصلاة... اي ان الانسان عندما يتعب عند اطالة الصلاة فيحدث ان يعتمد على جدار او على العصا او او يقبض يديه الى صدره معتمدا عليهما هنا كرهه مالك وليس القبض للسنة.....والله اعلم
فريضة الوقت تقتضي أن يعبر العلماء بصراحة عن موقف الشرع في ما يحاك للأسرة المغربية، في إطار " المشاورات" لتعديل مدونة الأسرة. أما ما فيه اختلاف فيمكن تأجيله، أو الاستغناء عن إعادة تناوله.
ما جاء عن الأئمة الأربعة في شدة تمسكهم بالسنة] إن الكثير من الناس اليوم قلدوا المذاهب على جهل، وارتبطوا بقول الشافعي أو أبي حنيفة أو مالك وليس هذا انتقاص منهم، فلابد أن نجل هذه المذاهب وأصحابها؛ لأن الله جل في علاه يقول: {وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا} [النساء:١١٥]، ولكن كل عالم من هؤلاء الأعلام قال: فخذوا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم واضربوا بقولي عرض الحائط. وقد قال الشافعي رحمه الله: أجمعت الأمة على أن من استبانت له سنة النبي صلى الله عليه وسلم ليس له أن يدعها لقول أحد كائناً من كان. وكان مالك رضي الله عنه وأرضاه من شدة تعظيمه للنبي صلى الله عليه وسلم يمشي في المدينة حافياً احتراماً وتقديراً لصاحب القبر، ثم يقول: كل يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر. فـ الشافعي ومالك وأبو حنيفة وأحمد أصلوا لمذاهبهم، فجاء الأصحاب يأخذون بتأصيلهم، ولكن المقلدة الذين لا يعقلون عن الله ولا عن رسوله صلى الله عليه وسلم، بل ولا عن أئمتهم شيئاً قدموا أقوال الأئمة على أقوال رسول الله صلى الله عليه وسلم، فـ مالك رحمه الله لشدة تحريه وتمسكه بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ما كان يفتي إلا بقال الله قال رسول الله، وإذا غابت عنه سنة قال: لا أعلم، ولذلك جاءه رجل ضرب أكباد الإبل من المغرب إلى المدينة ليسأل عن مسألة فقال: ليس لي فيها سنة ائتني بعد أيام، فأتاه بعد أيام ثم فقال ما تبين لي فيها شيء، فقال الرجل: ضربت أكباد الإبل لأسأل مالكاً أعلم أهل المدينة، ويقول لي: لا أعلم فيها شيئاً، فقال: ارجع إلى من بعثك فقل له ذلك، فرجع إلى المغرب وقال لهم ما قاله الإمام مالك، فانتحل أهل المغرب مذهب مالك؛ لتعظيمه سنة النبي صلى الله عليه وسلم. وجاءه رجل وقال: سأحرم من قبل ذي الحليفة -أي: قبل الميقات- فقال له: لا تفعل، قال: ولم؟ قال: يا بني! كيف تفعل أمراً لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ يا بني! إني أخشى عليك أن ترى أنك فعلت أمراً قد قصر عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فتكون عليك فتنة، قال الله تعالى: {فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [النور:٦٣]. وكان الإمام الشافعي جالساً مع بعض أصحابه فدخل رجل فسأله فقال أحد تلامذة الإمام الشافعي: هذه المسألة سئل فيها رسول الله وقال فيها كذا، فقال الرجل وكان من الجهلة: يا شافعي! أتقول بقول هذا الرجل؟ وهذا من الجهل، فإن كثيراً من الناس لا يسمع إلا للمشهورين مع أنهم قد يخالفون حديث النبي صلى الله عليه وسلم، وقد جاء في السنن بسند صحيح قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لكل عمل شرة، ولكل شرة فترة، فمن كانت فترته إلى سنتي فقد هدي، ومن أشير إليه بالبنان فلا تعدوه)، وفي هذه العصور نرى تطبيقاً لما قاله النبي صلى الله عليه وسلم. قال له الشافعي رحمه الله: وما لي لا أقول بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم، أرأيتني خرجت من كنيسة؟! أرأيت في وسطي زناراً؟! وفي هذا تأسيس وتأصيل للطلبة وللمستفتي أن المسألة قال الله قال رسوله، لا يمكن أن تتقدم بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم. وأيضاً فإن أبا حنيفة الذي يقال عنه: إنه صاحب الرأي والقياس، وإنه يلقي بالأحاديث خلفه، كان من أشد الناس تحرياً للسنة، لكنه كان يعيش في زمان كثر فيه الوضاعون والكذابون فما كان يأخذ منهم الأحاديث، ولا يثق بهم، فلهذا كان يقيس، لكن إذا استبانت السنة عض عليها بالنواجذ، ولذلك كان يقول: بأن الرجل إذا نكح في الحج صح نكاحه، ويستند إلى ما رواه البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنه وأرضاه أنه قال: (تزوج النبي صلى الله عليه وسلم ميمونة وهو محرم)، ولكن ذلك كان وهماً من ابن عباس رضي الله عنه، كما قال سعيد بن المسيب: وهم ابن عباس، ما تزوج النبي صلى الله عليه وسلم ميمونة إلا وهو حلال، لكن هذا دليل على أن أبا حنيفة كان يتمسك بسنة النبي صلى الله عليه وسلم، ويقدمها على أقوال الآخرين. وأحمد بن حنبل رحمه الله كان يقول: لا تأخذوا عني ولا عن الثوري، وخذوا من حيث أخذنا، يعني: من رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد نقل عنه بالتواتر أنه قال: الحديث الضعيف أولى عندي من القياس. تأويل ذلك ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية: كان في عرف المتقدمين أن الحديث ينقسم إلى قسمين: صحيح وضعيف، والضعيف يأتي فيه ما هو محتج به وما ليس بمحتج به، والمحتج به هو الذي ارتقى إلى درجة الحسن وهو ما بين الصحيح والضعيف، والغير محتج به هو الضعيف إذاً: معنى قول الإمام أحمد بن حنبل أن الحديث الحسن الذي فيه راوٍ خفيف الضبط هو الذي يقدمه على القياس، فكان يأخذ بقول النبي صلى الله عليه وسلم، ثم بقول الصحابة، ثم بقول الشافعي إن لم يجد، أو يأخذ بالقياس في أضيق الأحوال. إن أصحاب المذاهب رفعوا الأئمة إلى أعظم المكانات لكنهم لم يقلدوهم كما قلدهم الكثير من الناس، فالإمام مالك رحمه الله كان يرى المسح في السفر دون الحضر، لكن أصبغ وهو من أتباع الإمام مالك قال: وقد ثبتت سنة النبي صلى الله عليه وسلم بالمسح في الحضر والسفر، وهي أحب إلينا من قول مالك.
جزاك الله خيرا شيخنا الكريم أظن ، والله تعالى أعلى وأعلم أن سدل اليدين وإرسالهما هو الصحيح في الصلاة . هذا ما وجدنا عليه آباءنا وأجدادنا نحن المغاربة . أما ما يسمى بالقبض ، أظنها بدعة دخلت المغرب بداية الثمانينات من القرن الماضي .
انا راني ڨاعد نخمم في صاحب الكاميرا...وين راه حاطتها.........?.......جاتني بلي المحدث راه في الطابق الأول.....راني خايف يطيح علي..............!!!!!!!!!!!
خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم ، والذي ثبت عنه أنه كان يضع كلنى يديه على صدره ، مختصر ، قال الإمام مالك رحمه الله تعالى ، ليس لأحد بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا ويأخذ ويرد من كلامه إلا الرسول صلى الله عليه وسلم. وعند التنازع اي الخلاف أمرنا الله تعالى حيق فإذا تمازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول . وليس إلى قول ورأي فلان وعلان.
صلوا بالسدل أو القبض فهما فقط من مندوبات الصلاة فلا ينكر أحد على الآخر . فالمحبة والتآلف والتآخي أعظم أوجب وأولى وأعظم من انكار بعضنا على بعض مسائل مندوبة و مختلف فيها فتقبلوا المخالف بصدر رحب .
الذين يثيرون هذه المسألة ويقفون عندها هم المجسمة الجدد. تجدهم يقولون إن القبض سنة، ولكن حالهم يدل على أنهم يعتقدون فرضيته، هذا من جهة،ومن جهة أخرى ينكرون السدل أصلا، مع أنه ثابت عن بعض الصحابة بسند صحيح،ولو فرضنا أنه ثبت عن صحابي واحد فقط، فهذا يكفي في ثبوته لأنه لا يمكن أن يخالف الصحابي الرسول صلى الله عليه وسلم،ولا يمكن أيضا أن لا ينكر عليه من بقيتهم. #أما أصحاب المذاهب السنية الأربعة فإنهم يعترفون بأن السدل ثابت عند السادة المالكية. فإثارة هذه المسألة وتضخيمها إنما حدث بعد ظهور النابتة.
القبض والسدل في الصلاة والحكمة من القبض 12-2-2006 | إسلام ويب السؤال: ما هي الحكمة من القبض في الصلاة؟ وما هو الفرق بين السدل والقبض؟ بصيغة أخرى ما المغزى من القبض؟ الإجابــة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد سبق في الفتوى رقم:2591، التفصيل في حكم القبض والسدل فراجعها، والحكمة من القبض هو كف اليدين عن العبث بهما، والاتصاف بالخشوع والتذلل لله تعالى إلى غير ذلك من الحكم التي نبه عليها بعض أهل العلم فقد قال الزرقاني في شرحه لموطأ الإمام مالك بعد بيانه لصفة القبض الصحيحة: قال العلماء: الحكمة في هذه الهيئة أنه صفة السائل الذليل وهو أمنع من العبث وأقرب إلى الخشوع. ومن اللطائف قول بعضهم القلب موضع النية والعادة أن من احترز على حفظ شيء جعل يديه عليه انتهى. وقال المناوي في فيض القدير: (كان إذا قام في الصلاة قبض على شماله بيمينه) بأن يقبض بكفه اليمين كوع اليسرى وبعض الساعد والرسغ باسطا أصابعها في عرض المفصل أو ناشرا لها صوب الساعد ويضعهما تحت صدره، وحكمته أن يكون فوق أشرف الأعضاء وهو القلب فإنه تحت الصدر، وقيل لأن القلب محل النية والعادة جارية بأن من احتفظ على شيء جعل يديه عليه، ولهذا يقال في المبالغة أخذه بكلتا يديه. انتهى والله أعلم. www.islamweb.net
اعلم اصلحك الله ان الرأي الفقهي يؤخد من صدور ولسان العلماء بالسند الشرعي إلى حضرة سيدنا رسول الله،اما استشارة المواقع المشبوهة قصد المحاججة في الدين فهذه بدعة ما بعدها بدعة 🤦 فافهم ترشد
@@abdalahyoucef5090 أنت من العوام. فلا تعرف كيف يتعامل المالكية مع السنة من ناحية أصولهم. فعمل أهل المدينة متواتر عن السلف فهو مقدم عند مالك وأصحابه. والرواية لا يعني العمل به مباشرة. ففي الموطأ أحاديث متعددة تخالف ما عليه مالك وهذا شأن أهل العلم يعلمون ماذا يفعلون. فعليك بالتباع العلماء والصمت لأن جهلك يضرك
عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنا معشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخير سحورنا وأن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة". رواه ابن حبان 3 / 13. وصححه الألباني
أخرج الطبراني في الكبير بسند صحيح عن ابن عباس سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: إنا معاشر الأنبياء أمرنا بتعجيل فطرنا وتأخير سحورنا وأن نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة وروى الطبراني عن أبي الدرداء وابن عبد البر عن أبي هريرة رفعاه: ثلاث من أخلاق النبوّة تعجيل الإفطار وتأخير السحور
احاديث القبض اللتي اوردها الامام مالك كلها من خبر واحد "آحاد" والمثواثر قول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم (صلوا كما رايتموني اصلي) وهذه الصفة ورثها اهل المدينة لذلك كره مالك القبض لأنه يتعارض مع عمل أهل المدينة
كلام منطقي❤ من صلى بالسدل فصلاته صحيحة ومن صلى بالقبض فصلاته صحيحة. ولكن الارجح هو السدل لانه هو الاصل. هناك أحاديث .كثيرة ولكن كلها منقطعة ومضطربة❤ الذين اجازوا السدل الحسن البصري ابراهيم النخعي ابن الزبير النووي الليث ابن سعد ابن المسيب والشافعي وغيرهم❤كلهم اجازوا السدل فالكلام في هذا الموضوع طويل جدا فلنكتفي بهذا القدر❤
من قال لك ان احاديث السدل غير موجودة..... فهي موجودة في كتب الحديث. انظر .كلام ابن المنذر والشوكاني في نيل الاوطار وانظر كلام الشافعي ماذا قال عن السدل كان يامربه وغيرهم ابحث
ليس هناك دليل من فعله و تعبده صلى الله عليه و سلم الاسدال في الصلاة و الادلة على الوضع اليمنى على اليسرا متواترة و معضم من يقولون بالسدل لا دليل الا من بعض الاقول و افعال الشيعة حتى حديث القبض موجود في الموطة مالك رحمه الله و لا وجود على انه اسدل حتى و لو وجد من فعل مالك الاقتداء بالرسول حيث مالك كان يقول اذا صح الحديث فهو مذهبي ولكن المتعصبة بتقليدهم الاعمة لا علم لهم
@@yahyahalima6930السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان لا يقرأ ولا يكتب ومع ذلك جاء بالقرأن والسنة ، يوجد من يحسن الإملاء لكن لا يفقه إلا القليل ويوجد من لا يحسن الإملاء لكن يفقه الكثير فالعبرة بمعرفة الحق عند إختلاف علماء المذاهب ، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
@@WalidDghijfy وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ، اعلم يا أخي أن مقارنتك ليست في محلها ،فرسول الله صلى عليه وسلم لم يكن يقرأ ولا يكتب لأن الله تعالى أراد له ذلك فقال عز من قائل: وما كنت تتلوا من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون. أم عامة الخلق فمن لا يحسن القراءة والكتابة فمن الأحسن له أن يسكت وعيب عليه أن يرد على من هو أعلى درجة منه في الفهم والعلم. فالمريض لا يناقش مع الطبيب محتويات الدواء لأنه ليس من اختصاصه وحتى لو أفراد أن يفهمه فلن يفهم شيئا إلا إذا كانت لديه معلومات حول ذلك.