في إطار مساعدة الأخ الاستاذ فارس اسماعيل في قضيته للرجوع إلى منصب عمله توجهت بمراسلتين الأولى للسيد وزير التربية الوطنية لأجل اعادة التحقيق ومحاسبة الاطراف المتقاعسة في توصيل الحقائق والثانية للسيد وزير العدل لأجل التدخل وانصافه في قضية على مستوى المحكمة العليا والرجوع قانونيا لمزاولة
مهنته علما انني لم أكن على اطلاع بوقائع القضية ولم يلجأ إلى المعني لطلب المساعدة لكنني ساحاول فعل ما اقدر عليه لغرض إعادته لمنصبه كأستاذ والله ولي التوفيق
#النائب_شواشي_عائشةالهم يشيب الراس
هدية تقضي على مستقبله المهني تنبيه للزملاء الأساتذة في نوعية الهدايا التي تقدمها للتلميذ فقصة فارس اسماعيل من ولاية غليزان التي لاقت انتشارا واسعا في مواقع التواصل الاجتماعي ، هدية تقضي على مستقبله المهني و اکبر انتكاسات حياته و دمار مستقبله المهني بسبب قضية مثيرة و مأساوية كانت بدايتها بمسابقة داخل القسم بين التلاميذ للحصول على جائزة تحفيزية لمن يتحصل على اعلى معدل في مادة الفيزياء و ما لم يكن يتوقعه الاستاذ فارس انه على موعد مع قضية خطيرة جدا تداولتها اروقة المحاكم و فصل بسببها من مهنته (تحفظيا و وجد نفسه وحيدا و عاجزا بعد سبع سنوات من العمل سبقها سنوات طويلة من الدراسة على خطى والده المدير المعروف بنفس الولاية وكل ما تعرض له من خذلان من قبل النقابة حيث قدم لصاحبة المعدل الاول هدية متمثلة في ساعة ذكية والمشكلة أن والديها وجدا عندها الساعة في البيت فاتهما الاستاد ورفعوا القضية على أنه قدم لها هاتف ذكي ومنها أصبح في ما لا يحمد عقباه لا مدير المؤسسة سانده ولا مدير التربية الذي رفض أن يستقبله اصلا حتى مساندة الأساتذة جميعا له وكتابتهم لتقرير ورفعه للمديرية لعلمهم بأخلاقه الحميدة وحسن نيته لم تحرك شعرة فحذاري ثم حذاري هو على حسن نية فأتهم بسوء ظنهم ولفقوا له تهمة لم يكن يتوقعها بتاتا لا حول ولا قوة إلا بالله العلي
العظيم الى الحد الذي وصلنا إليه قطع الاعناق ولا قطع الارزاق. #الجزائر_اليوم #حنان_عرعاري
21 сен 2024