اقول والله ماعنده سالفه الي يتهم الناس يخي من شكل الرجال هذاحق مخدرات الحمدلله علا العقل استمري بشيرواصل انت ممثل ناجح ومشهور وماعليك من كلام احد كلام الناس مايضر
ابو عماد صحيح كلامك وهذا الاختلاط أكثر ناس يبونة أهم حكوماتنا لان قدام الغرب راح يطلعون دول متقدمة وترضى عليهم امريكا واوروبا كنة الناس ماتتقدم الا بالاختلاط وحرية المرأة
هذا وهو كيل وزاره ومخه مخ بقرى معجون بزيت ضب مافهم المشهد ولا قدر مخه الصغير يستشف انها نصيحه للشباب كيف عاد اللى مو متعلم اصلا الله يخلف بخير على البلد اذا المسؤلين بهذى العقليه
اعلام مسموم من الدرجه الاولى وش عرفنا بالمخدرات الا مسلسلاتكم هذي وانو المدمن بطل المسلسل وش عرف البنات بالحب والغزل والغرام والهيام الا المسلسلات قاتلكم الله
الحياه مستمره بالله عليك الحين المسلسلات اللي علمتنا على المخدرات لما يمثل لك كيف حال المتعاطي ووش يصير له هاذا اسمه وعي يا محنك هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
المسلسلات وأثرها في الإدمان وترويج المخدرات؟ من أخطر ما تتركه هذه المسلسلات في نفوس الشباب والفتيات محبة التقليد للغير حيث يشاهدوه البطل وهو يتعاطى المخدرات والمسكرات ليقضي على ما ألم به من هم أو كروب. فيقبل الشباب بعد ذلك على السجائر وغيرها يقلدون تقليدا أعمى وفي بعض المسلسلات يصور تعاطي تلك المسكرات على أنها أمرا عادي بين أفراد الأسرة والأصدقاء. فكم من شاب أدمن تلك المخدرات حتى يكون مثل ذلك الخنزير الذي يمثل دور البطل. وعلى الجانب الأخر: فهي تدعوا إلى الاتجار بتلك المخدرات حيث يصور الممثل على أنه تاجر مخدرات و أنها تدر عليها دخلا كبيرا فتراه فجأة امتلك السيارات و الفلل و الشركات كل هذا يصور أمام شباب لا يجد وظيفة و لا حرفة يأكل منها لقمة عيش حلال فينظر إلى ذلك الممثل ويرى أن المخدرات سبيل الثراء و الغنى. يقول الشيخ سليمان العودة - حفظه الله - التهيئة لانتشار المخدرات. وهو خطر ملموس في واقعنا القريب، وهو أن هذه الأفلام فرصة لانتشار المخدرات بين الشباب، وقد كثر الجدل حول علاقة المسلسلات والأفلام المعروضة بانتشار المخدرات في البلاد الإسلامية، ولكن الرأي الذي يكاد أن يتفق عليه معظم الباحثين، هو أن وسائل الإعلام تساعد على انتشار الميول الإجرامية للأشخاص الذين توجد لديهم استعدادات لهذه الميول، وليس كل من شاهد، معناه أن يتحول إلى مدمن مخدرات، وليست وسائل الإعلام بريئة أيضاً، بل هي في موقع وسط، فهي تساعد أصحاب الميول الإجرامية على تعاطي المخدرات وترويجها وتهريبها. وهناك عدة وسائل لتضليل المشاهدين وإغرائهم بالمخدرات، من هذه الوسائل: أن يعرض الفيلم تعاطي المخدرات على أنه وسيلة للإثارة الغريزية، فكثيراً ما ينخدع الناس بدعوى أن تعاطي المخدرات يقوي وينشط الإنسان ويحرك الغريزة لديه، فيتعاطاها الإنسان لهذا الغرض بسبب التضليل الإعلامي، وقد يكون التضليل عن طريق أن تُعرض هذه المخدرات بصورة توحي للمشاهد بأنها مقبولة اجتماعياً، وليس هناك ما يدعو إلى الحذر منها. وفي إحصائية في مصر تبين أن أكثر من (60%) من مدمني الحشيش يعتقدون أنه ليس بمحرم ولا مكروه أيضاً!! وهذه نسبة كبيرة جداً، ولا شك أن هؤلاء ضحايا لوسائل كثيرة: إحداها وسائل الإعلام التي قد تُصور لهم الحشاشين على أنهم مقبولون اجتماعياً، وأنهم لم يفعلوا ما يُخالف القيم والأخلاقيات التي يقوم عليها المجتمع. ومن الوسائل التي تغري مشاهد الأفلام بتعاطي المخدرات: أن التحذير من المخدرات قد يُعرض بصورة مغرية، فقد يُعرض فيلم - مثلاً - لتحذير الشباب من تعاطي المخدرات، لكن هذا الفيلم يعرض من خلاله كيفية صناعة هذه المخدرات! كيفية تهريبها! فمن باب الفضول وحب الاستطلاع وحب المغامرة التي توجد عند بعض الشباب، قد يجرب الشاب نفسه في هذا الميدان، فيقع ضحية المخدرات، وضحية الأفلام قبل ذلك. إن أفلام المغامرات شجعت الكثيرين على الاستمرار في تهريب الحشيش، وإن (32%) من أفراد أُجريت عليهم دراسة، يؤكدون أنهم يقلدون بعض المشاهد التي يشاهدونها في الأفلام في تعاطيهم المخدرات!! أي: قرابة الثلث من مجرمي المخدرات هم ضحايا الأفلام!! وبذلك نعلم أن الحرب على المخدرات يجب أن يصاحبها حرب على الأفلام المنحطة الفاسدة التي تُغري الشباب بالانحراف. وفي دراسة لأحدهم في لبنان، وافق واحد وأربعون بالمائة (41%) على أن التلفزيون يؤدي إلى انتشار الجريمة!! وفي القاهرة تم ضبط أفراد من إحدى البلاد العربية، وبحوزتهم مخدرات يريدون أن يروجوها، وبالتحقيق معهم تبين أنهم قد شاهدوا فيلماً مشهوراً وهو فيلم "الباطنية" وأن لقطات هذا الفيلم جذبتهم، ودعتهم إلى تقليدها في تهريب المخدرات وترويجها.)[3] و أنا لا أبرئ الإعلام المحلي أيضا من تلك التهمة ألا وهي ترويج المخدرات (وقد انتشرت في زمن أغنية (الدنيا سيجارة وكأس) التي لا ترى في الدنيا سواهما، وكانت الحفلات الغنائية الشهرية موسماً كبيراً لبيع كميات كبيرة من الحشيش في مصر، لقد كتبت جريدة أخبار اليوم 5/ 8/ 1985م، تحت عنوان “مسلسلات يكتبها الفنانون” بأنوفهم نجمة معروفة تشم الهروين قبل أن تأتى في حفل عام ومما جاء في الصحيفة الآتي: “كل إنسان حر يعيش بالطريقة التي تعجبه ويموت بالطريقة التي تعجبه” وهو مفهوم غربي محض مرفوض في الإٍسلام، فالإنسان في الإسلام ليس حراً يعيش كيف يشاء ويموت كيف يشاء بل ينبغي أن يكون عبداً لله تعالى يعيش كما أمره الله ويموت كما أمره الله ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [4] يقول الله عز وجل: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ ﴾ [5] و لقد حرم النبي - صلى الله عليه وسلم كل مسكر عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((كل مسكر خمر، وكل مسكر حرام)[6] و نفى النبي الإيمان عمن تعاطى الخمر عن ابن عباس عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمنٌ ولا يسرق حين يسرق وهو مؤمنٌ زاد إسحاق بن يوسف ولا يشرب الخمر حين يشرب وهو مؤمنٌ ..
الحياه مستمره ياحبيبي لما يجيبلك دور تاجر مخدرات يجيبلك ان نهايته سجن والمتعاطي ياسجن او موت او مستشفى يمثل القضيه لك عشان تو صلك لاتحسب انه يمثل دور تاجر مخدرات عشان يقول قلدوني لا يحبيبي اذاً المشكله في فهمك انت مو في الممثل ياخي عالم غريبه مدري كيف تفكر
ولما يجيب لك طريقة لف السيجاره وطرق تعاطي الهروين وطرق التحظير له وقرع الكاس بالكاس وانك تشرب ياعمي وتنسى !!! ماذا تفسر كل هذا ؟ اهي توعيه ام ماذا ؟ فهمني لان تفكيرك يجوز ان يفوق جميع التوقعات؟!!!