من مفارقات الدهر المظحكة المبكية ان امة ادعت انها ام المصطفى تذبح ابنه وتفصل راسة عن جسده حتى يظل جسده الشريف في العراق وراسه الشريف في مصر ،،وتقتل اهل بيته وتسبي نسائه والى الان لا تنكر على قاتليه وتسميهم خلفاء وكتاب وحي،، وبكل وقاحة وصلافة تدعي انها تحبه وتحب جده ولها الامل في شفاعة جده المصطفى في يوم القيامة وهو القائل،،،حسينا مني وانا من حسين احب الله من احب حسينا،،،
منو يقبل ويصبر احبابه تضل بلا دفن وتغسيل بالشمس يا جرح وجع كلب لما يطيب يا حبيبي وروحي يا امامي الحسين واهللك ولدك الطيبين الطاهرين وامولاي وتاج راسي ابو فظل العباس عليه سلام