البجيدي ي تعتبر سرقه محتوى ترضى تسوي رسمه او تسوي لك اختراع ويجي واحد يسرقها وياخد منها فلوس ترضى؟ وهو قاعد منطبح ولا رجل على رجل ولا سوى شي ويجيب فلوس بطريقه غير قانونيه، تعتبر جريمه سرقه محتوى، مافيها حسد الموضوع الرجال ماسوى شي عشان يجيب فلوس وهذا ظلم لنايف وظلم لراعي المحتوى الاصلي، لا تتفلسف يعني الحين لو سرق واحد بيت وشفناه جاب فلوس من سرقته هذي وبلغنا عليه بتجي تقولنا ليش حاسدينه؟ مافيه اي منطق ياعزيزي.
يدل على ان الاسلام عز والله مايعرف لاجنسية ولا عرق ولا لون ولاطبقية الراية واحدة والهدف واحد تحت لااله الا الله محمد رسول الله يالله ان تخلف علينا ويا الله تألف قلوب المسلمين وتصلح شانهم اللهم اجعل ولايتنا فيمن يخافك ويتبع رضاك
*أتمنى نايف حمدان يشوف وش أكتبله* شكرا من كل قلبي يانايف تقول الاحداث وأحس اني معهم. تدري دايما لما تقول قصه أحسك تقولها ترجي ماعند الله و *كل مسلم يحاول ينفع الاسلام ع قدر أستطاعته* لأجل يكون فخر للمسلمين لاحقا. وشكرا وأعذروني ع شفافيتي.
ردد معي ولَك الاجر إن شاء الله سبحان الله(٣) الحمدلله.(٣) لاإله الاالله.(٣) الله اكبر.(٣) لاحول ولاقوه الا بالله.(٣) اللهم صَل وسلم على محمد و على ال محمد.(٣) سبحان الله وبحمده.(٣) سبحان الله العظيم.(٣) استغفر الله وأتوب اليه.(٣) استغفر الله.(٣) أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه (٣) اللهم اعتق رقابنا من النار .(٣) لا اله الا انت سبحانك أني كنت من الظالمين.(٣) حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم(٣) سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته (٣) اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنا(٣) ً
وكان مما قاله في خطبته الشهيرة في تحفيز جنده في هذه الموقعة:، ألا وإن الجنة قد فتحت لكم أبوابها، وزينت حورها وأترابها، فبادروا إليها وجِدُّوا في طلبها، وابذلوا النفوس في أثمانها، ألا وإنّ الجنّة تحت ظلال السيوف [إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ المُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالقُرْآَنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الفَوْزُ العَظِيمُ] {التوبة:111}. فاغتنموا هذه التجارة الرابحة، وسارعوا إلى الجنة بالأعمال الصالحة؛ فمن مات منكم مات شهيدا، ومن عاش رجع إلى أهله سالما غانما مأجورا حميدا، فـ [اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ] {آل عمران:200}