كانت النادلة هي الوحيدة التي تعامل العميل المنتظم بلطف، حتى تلقت مكالمة هاتفية في أحد الأيام. وقعت عينيها على طاولة الزاوية، متوقعة أن تجد وجهه المألوف هناك كما هو الحال دائما، لكن قلبها خفق عندما أدركت أنها فارغة للصباح الثاني على التوالي. على الرغم من أن غيابه في اليوم السابق بدا غريبا، إلا أن هذا الغياب لليوم الثاني جعلها تشعر بأن شيئا ما لم يكن على ما يرام. شاهد الفيديو لمعرفة التفاصيل.
لاكن قبل أن نبدأ، إذا أعجبك الفيديو إضغط على زر الإعجاب، ولا تنسا الإشتراك في القناة، وتفعيل الجرس. لنبدأ.
12 сен 2024