هنيئا له من كان الله جليسه، وهنيئا لمن شغله إصلاح عيبه عن الحديث عن عيوب الناس. وهنيئا له من استطاع أن يرد الإساءة بالإساءة، لكنه عفا طاعة لله. قال تعالى:'' فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ '' (الشورى 40).
4 окт 2024