أين الأمم المتحده وباقي المنظمات الدوليه والأنسانيه والاجتماعية من القرارت اللتي فرضث على سوريا من حصار أقتصادي دولي ضد سوريا وعلى من يتعامل مع سوريا أكثر من 2500 قرار بينما قرار 242 اللذي صدر منذ أكثر من 30 أو 40 عاما" بأنسحاب وتراجع أسرائيل من الجولان إلى حدود الرابع من حزيران إلى مابعد طبريا وإلى اليوم لم تنسحب بل أن أصابهم العمى والطرش والخرس .كل هالأشياء يلي دفع سوريا إلى الأتجاه إلى إيران ما تفعل أميركا بسوري اليوم إنها ترق البترول وتبيعه لتركيا وتمول آلياتها العسكريه بالشرق الأوسط
العثور على هذا النفق كان بوشاية هذه القناة فكل مراسليها وصحفيوها ومسؤولي البلد الممول لها يعملون مع الموساد وحتى بعض الاغتيالات كانت بوشاية منهم ..والدليل هذا الحوار وغيره الودي والمتفهم والداعم لما يقوم به الاحتلال المجرم من اعمال وابادة ضد الفلسطنيين...