نفس الموضوع موجود في ضيعة زاما بوزيد في معتمدية بوسالم جندوبة كانت تشغل المئات الان عامل واحد يقوم بكل شئ وبعد الثورة عندما طالب الاهالي بشغل استخدم المستثمر نفوذه و تم رميهم في السجن فقط لانهم طالبو بتشغيلهم مثل قبل لما كانت علي ملك الدولة
لو رأيتم اراضي الدولة بولاية زغوان، لا رقيب ولا حسيب، ضيعات بها اشجار الزياتين مستغلة للرعي العشوائي، لم اشعر يوما ان ارض الدولة فعلا متاع الدولة بل مهملة سواءا غابة او زيتون او ارض بيضاء.
وقتاش مش تتقدم هالبلاد ، وين الكفاءات و أصحاب القرار للتصرف الرشيد في مقدرات البلاد و التصرف فيها لللمصلحة ، توزيعها للمختصين و استغلالها لتعم الفائدة ، كفاية ركود