“فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر.
تابعونا على:
Official Website | www.Febrayer.com
Facebook | / febrayer
instagram: / febrayer
#بارطاجي_الحقيقة
سلطت السيناريست المغربية نوة الصقلي الضوء على ظاهرة إقتحام المؤثرين والمؤثرات لمجال التمثيل، وقالت الصقلي إن الظاهرة صارت واقعا فنيا.
وأكدت الصقلي أن القنوات التلفزية تفرض "كوطا" بمنطق المناصفة بين الفنانين المعروفين والطاقات الواعدة.
وأبرزت نورة الصقلي أنها تحرص على اعتماد معايير مهنية في إسناد أدوار تشخيصية للطاقات الشابة في المشاريع الفنية التي تشتغل عليها.
وبخصوص متابعتها للأعمال الفنية، قالت الصقلي إنها "كتزابي" أي عمل فني لا يروقها.
في موضوع علاقات الصداقة، رفضت نورة الصقلي الرأي الافتراضي القائل بعدم وجود علاقات صداقة حقيقية بين الأفراد، وقالت صقلي إنها تؤمن بالأمر، وترفض تسييد رأي مواقع التواصل الاجتماعي بخصوص موضوع الصداقة.
وأكدت الصقلي "باقي الخير في الدنيا وكاين فرق بين الواقع والمواقع".
ولم تفوت الصقلي فرصة الحديث عن الصداقة دون الإشارة إلى صداقتها مع توأمها الفني سامية أقريو، حيث أكدت أن ترتبط بصداقة وثيقة معها منذ فترة الدراسة، قبل أن يفترقا بعد التخرج، ثم يجتمعا بغرض الاشتغال والتطور الفني في عدة مشاريع فنية تم إنتاجها أو في طور الانتاج.
وعن أسرار قوة صداقتهما، قالت الصقلي: "هادشي ديال سيدي ربي"، قبل أن تستدرك "حنا كنبغيو بعضياتنا، لي غلطات كتسامح لوخرا".
وبخصوص مهمتها كمدرسة في المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، أكدت نورة الصقلي أنها أشرفت على العديد من الأسماء الفنية التي صارت اليوم زميلات وزملاء مثل ساندية تاج الدين وأقباب وسعد موفق وفاطمة الزهراء قنبوع.
وجوابا على سؤال العزوف عن الزواج، قالت الصقلي إن الظاهرة، وإن تؤكد رفضها لمنطق التعميم، يمكن تفسيرها بعدم القدرة على الالتزام وتحمل مسؤولية الزواج الطويل الأمد.
وبخصوص موضوع الزواج، كشفت الصقلي أنها متزوجة منذ 27 سنة، وأنها تؤمن بمعايير محددة في استمرار الزواج كالاحترام والتقدير والإعجاب، مؤكدة أن الحب في الزواج يكون متقلبا، لكن لا يمكن أن نعول عليه بشكل كبير في الاستمرار أو الفراق.
وقالت حرفيا: "لي عول على الحب في الزواج غيطلق في العام الأول"
5 сен 2024