أنا عراقي أولا ومسيحي ثانياً وعايش بفرنسا مع العرب جزائر ومغاربه وتوانسه ودائما اكولهم مثل العراقيين مستحيل اكو شعب مثله فرق بينهم وبين العراقيين فرق السماء والارض عندهم تخلف يعني مع الأسف الشديد تكول هذول عايشين في الكهف وما شايفين العالم تحياتي لأجمل وأروع واحلى شعب شعب العراقي البطل الطيب مشتاقين الكم يا أهلنا الطيبين يا عراقيين
تابع حلقة عبو اليسي وشوف الحقايق. اولاد عمي مسيحيين بالرضاعة ارضعتهم مرت عمي وأولاد عمي امهم مسيحية بالرضاعة . ماكو في دولة مثل التألف بينا . تدري قصر المطران في الموصل بسنة الغلاء كان فاتح أبوابه للجياع دون قومية ودين. وابو غزول المسيحي سنة الغلاء ١٩١٧ كان يفتر يوزع الطحين على الناس. وغيرهم كثيرين
الله يرحمو ويجعل مثواه الجنة قصة مؤثرة.. الموصل على مر العصور تمر باحداث صعبة انشاءالله الامن والامان علموصل وعلى العراق جميعا وعل البشرية جمعاء اااامين
انا جيران بيت نوري الله يرحمه. وكانت علاقتنا بهم وثيقة. في وقت العصر من ذلك اليوم المشؤم ارسلنا اختي لاعلامهم بتجمهر الناس لغرض الهجوم عليهم والنهب. ثم حدثت الماساة التي ذكرتها. ولبعض التصحيح الوقائع تم اقتحام الدار بعد قتل المرحوم وتم اخذ شوكت وتفرق النساء هدية وامها وزوجة شوكت في جهة والبنات احتاط بهم الغوغائيين لنهبهم عند ذلك نزلنا انا ووالدي الذي كان له حظوة في المنطقة كونه مدير مدرسة الخزرجية وتم جمع البنات وجلبهم إلى دارنا وفي اليوم الثاني اوصلناهم إلى خوالهم. لان التجمهمر من قبل الناس أمام دارنا بحجة اننا خونة مما اضطرنا إلى الذهاب إلى بيت عمي في المحموديينوشاهدنا جمانه المعلق. حيث أصر والدي على أن يضحي بنفسه في الدار لكي لايحدث لنا نفس الشيئ.. الذي جاء ليضرب الدار قريب لجارنا الملاصق وقد ترجاه ان ينسحب ليذهب الناس المتجمهرين وقد كان دارنا على الشارع العام أمام الخزرجية على مرتفع وقت الغروب وقد حدث هذا كنا نشاهد جيراننا وهم يتباكون على حالنا. حيث واضطررنا ترك الموصل إلى بغداد بعد تعرض اخي الكبير لبعض المشاكل وقتها.. مع تحياتنا لك استاذ على توثيق هذا. باسم يحيى نزهت التي ذكرتها
طعموا منو هذولة ويلاد الارمني شوكت ومعرف منوا عوذة منهم شربوا منوا اهل افليس لو يملكون جبال ذهب ايظلون جدية نحن لسنا مع الشيوعيين الملاعين بقتل نوري الارظني بس ناس اهل افليس اشخبصتنا بيهم الاف الشخصياة الشريفة الامينة الي الها مواقف قبل وبعد.
