السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. واش يمكن ليك تحكي لينا قصة كولومبو ديال فاس. انا من متتبعيك،وتبارك الله اعليك السي الخراز. شكرا على قصصك وخاصة طريقتك في الحكي.
هادي عبرة لكل واحد دخل راسو المشاكل وعندك الحق الاستاذ الحبس كان لي دخل مكيبقاش يدير المشاكل اما دبا ولاد اليوم لي دخل شهر تيخرج ويبقا يجيد الصداع غير باش يبين راسو على انه كان محبوس وتيبقا يغوت ويقول الله يجيب شي بطانة الله يحفض وكنتمى من الله يهدي ولداتنا ولدات جميع المسلمين حينت الوالدين هما لي كيبقاو يضربو تمارة
استاذنا الجليل.. ! ،و الله انه في المغرب حاليا. ليس هناك من يضبط أبناءه و ليس هناك من يربي كما كان الأمر كن قبل ...الحرية الزاءدة فوق اللازم. و جمعيات تكونت لتسهيل التمرد على الأسر، و على رجال التعليم و على رجال السلطة و على من يسير في الشارع....كلنا لنا رغبة في التربية ، و نحاول ما أمكن. لكن عندما يخرج الابن كن المنزل، يلتقي بالآخرين في الحومة او الشارع او المدرسة، فيتعلم هو أيضا لغة الشارع و كيفية التمرد و التنمر ، و كيفية الانفلات و الانزلاق مثل الآخرين ...صراحة ، الأطفال او الاولاد في الشارع، مثل قطيع غنم ....بمجرد ما يصيح أحدهم، يصيح الجميع، و حين يقوم بحركة او فعل غير لائق، الجميع ينخرط...ليس هناك امل في إصلاح هذه الاجيال ، و نحن نشاهد الكبار منهم موشومين ، مع الشعر مرربوط إلى الوراء مثل الفتاة ، و الأسلاك في الأذن او الأنف او الشفاه و حتى السرة عند الاناث ، هل ممكن ان بكون الخير وراء هذا النوع البشري ؟ زيادة على لغة يتكلمون بها و هي عبارة عن ابداء الجهل و تأخر في الدماغ و انا متيقن ان هرمونات الذكورة تغلب على الاناث. كما أن هرمونات الاناث تغلب عند الذكور....فأصبح الذكر كالانثى لافرق بينهما و بعض الأحيان لا نفرق لا في الجسم و لا في الكلام و لا في الصفة ... المهم جماعة متشابكة ربما لن تنجب في المستقبل. و سيكون خصاص في المهمات الذكورية و حتى الانثوية.. .شوف هذ الجيل الموشوم التافه التاءه و نحن لا نعمم ..لأن هناك الاقلية المنضبطة المحافظة على قوامها و مكانتها و أخلاقها....و الشارع يتكلم ،دون أن نخفي الشمس بالغربال ... نتاسف و نتألم من هذا الضياع الظاهر و الجلي و نحن لا نحرك ساكنا....
كيتربى غير ديك لمدة لدوز فلحبس غير كيخرج كيدير جريمة اخرا فين رباه لمخزن اسي لخراز اكاين لكيربه المخزن كيتوب من اول مرة دخل لحبس ولاكن هاد الفيئة قليلة مع كل حترامتي اسي لخراز
