هذا يسمى مهارة وابداع وحسن القاء لكن نبغى حلقة كما اخبرناك عن الاصدقاء والله حلقة مهمة وتوعي الرجل لان هناك معلومة رادبيلية تقول لك المراة تؤذيك فقط اذا ارتبط بها او ارت الارتباط لاجل مصلحتها تؤذيك بها اما الرجل يؤذي الرجل بلا سبب معظم الاوقات اما يريد اظهار نفسه او للتسلية وتنمر على الاخرين او هلفته اما الفتيات يريد اظهار نفسه او يكون فسوي ويريد اظهار انه يكره الذكر اما الفتيات او يريد جعلك عتبة لصعود عليها لكي يبين نفسه انه مسيطر وغالبا كل هذه الاشياء تحدث من الاصدقاء لهذا عمل فديو عن الاصدقاء سيكون مهم وربما يحتاج سلسلة وليس فديو واحد
@@رجلعصري انت اخي وتاج راسي احبك في الله ؛ اخوك من العراق 🇮🇶؛ والله انتم فخرنا وعزتنا ؛ انتم الرجال الحقيقيين؛ أنا جداً استفاد منك ومن امثالك توعية وتثقيف البشر ؛ لقد كشفتم الكثير من الحقائق التي اغلبنا كنا غير مدركين لها بسبب البرمجة التي نتعرض لها في كل مكان ؛ اشهد انا الان بدأت اكثر وعياً من قبل ؛ عمري الان ٢٨ سنة ؛ اكتشفت حتى اقرب الناس لنا تربطه بنا مصلحة ؛ وانه يريد يتسلط او يتمرد عليك ؛ والكني بفضل الله وبفضل الناس الشرفاء مثلكم صرت اكثر قوة ووعي ؛ شكراً من اخرى ؛ واتمنالكم التقدم والنجاح الدائم حبيبي ❤️
هناك صديق لي بين اصدقائي لاحظت ان اصدقائي يعاملوه انه بيتا وهو يخدمهم ويحاول ان يرضيهم وهم لا يساعدوه بشيء اذا احتاجهم سبحان الله حتى بين الاصدقاء يوجد بيتا والفا
هذا حقيقي فهي دعوه للتحرر من الماتريكس.. كل واحد له طريق يمشيه مختلف عن الاخر وصولا لتلك الحريه مفيش خريطه ثابته.. كل واحد مطالب بسماع صوت روحه ونفسه فقط
قرأت ذات يوم منشور يقول فيه صاحب المنشور لا تصادق التشاد لانه تحصل على ثقة عالية من اعجاب الفتيات لهذا هو مهما يفعل اشياء سيئة سوف يبرروها له والتشاد خطر على نساء عائلتك منشور كان رائع ويقلك من تصادق كان هذا المنشور احد المجموعات الذكورية لا اذكره بالكامل لكن هناك كثير من الاصدقاء السيئين واولهم التشاد لانه حتى اذا كان مؤدب نساء عائلتك حينما يروه معك سينجذبون له ولن يتركوه هذا عدا نسبة التشادات الجيدين المؤدبين صفر لانه لايحتاج للاخلاق بما انه شكله يجعل الناس تبرر افعاله السيئة كلها وهو يظن نفسه افضل منك دائما لان الناس تعامله بشكل مختلف عنك وهذا يعطيه ثقة وهو لايحتاج ان يدعمك او يساعدك لانه لم يعتاد على مساعدة الناس لكي يحصل على ثناء بل هو يحصل عليه بدون مقابل طوال حياته
الحمد الله أسست بزنس وعندي بيتي وعايش مستقل روحياً وفكرياً وحتى أدفع للدولة مقابل الخدمة العسكرية الإجبارية من فترة كنت جالس مع أم وأبنتها وبدأو يقنعوني بفكرة الزواج والفتاة ترتب الطاولة والجلسة لتبين مدى مهارتها المنزلية ... رددت عليهم بإختصار لاشيء يهدد سلامي أشكر الغيرة القوية لأنها من المستحيل أن تسمح بتدجينك أو قبول الدياثة