الله يرحمك يابابا كنت ونعمه الاخ العزيز والابن المدلل والاب صاحب الحكمه والأدب والرجوله .وبناء جبل من الصخر امام الدنيا .. ارسلك سلامي ..وتحياتي وداعي . اخبرك كل العائله في عيون وفوق راسي .. كما لو كنت متواجد .. ابنك امام الدنيا وقف .. لا تقلق ولدت رجل يستحق حمل اسمك وايضا يجعل من يحمل اسمه واسم العائله في السماء . .انا من افتقدك ..انت سبب قوتي وراحه بالي . الجميع يعيش تحت الجسر الذي قمت انت علي بناء هذا يا ابي ....ادفع كل ما املك وتعود لو مرة وحدة .اتحدث اليك في الحقيقه .وعود الي مكان مرة تانية . انا تعبان جدا من جوة قلبي محتاجك .يا احلي كتاب واطيب قلب واحن انسان .بحبك .
السلام وعليك ومن اقلك اننا مش ماشين فى طريق الإسلام والصلاة والصوم وقرأت القرآن الكريم وكدلك قال الله تعالى دين ودنيا مش علشان نستمع اغنية جميلة جدا وبصوت جميل اننا ماشيين في طريق الغلط والآن أقول روح شوف كم من داعية ويعطي الدروس عن الإسلام والصلاة والصوم وقرأت القرآن.......وفي آخر بقول غصب فتاة ذهب مع زوجت صديق وياما سمعنا ولما نموت كل واحد يحتسب على مع فعل مع احترام سيادتكم هدا رأي والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم شكرا جزيلا
( راحو الأحباب ) في عمق الليل ، حيث يتلاقى عتمة الليل والسهاد، تتلألأ نجمة وحيدة تتراقص بين الظلال والظلام، كأنها ومضة تتحدى الأفق الفسيح، تاركةً بريقها بين الفناء والفداء. في ظلال ذلك الفراغ الداكن، تتأرجح شذرات ضوء واهن تتخبط في زخم الليل، منزويةً تتوارى في رحاب فضاء سرمدي، كنقطة نقية تتحدى أمواج الصمت تواصل بجرأة، رغم هشاشتها، اختراق قيود الظلام الذي يكتنفها، متسللةً بين خيوطه الكثيفة لتسطع في أقصى أعماق الكون. تبدو كعزفٍ منفرد في ليلةِ شتاءٍ باردة، يعزف البيانو ألحانًا غامضة تتردد في آذان المستمعين بصمت مهيب، تتماوج بين النغم والحلم، تتسلل إلى أعماق الروح كخيوط حريرية تنساب برقة لتلامس أدق أوتار القلب، فتوقظ مشاعر مكبوتة وتنسج رواية صامتة في ظلمة الأفق. تتمايل في بحر .. تتحدى كل القيود، تُخفي بين ثناياها بريقًا غامرًا، رغم احتضانها في ظلام سرمدي، حيث يمتزج الهدوء العميق مع وميضٍ ضئيل لكن يتجاوز المألوف، ليخلق تباينًا مدهشًا في سكونه الخفي. تتلألأ كدمعة هاربة من مقلتي عاشق أرقه السهد، كعبير زهرة نادرة في برية مقفرة، ليست كسائر النجوم، بل برقٌ خاطف في أوج العتمة، شعلةٌ واهنة تشع من قلب السديم، لتظل رمزاً للأمل في لِحف السكون القاتم. ما أشد تشبثها بالحزن... التي تغمر أرواحنا في لحظات التيه، لتظل كل لحظة تذكرنا بذلك الأسى الذي يتغلغل فينا بلا هوادة. ربما تتبعثر في لحظة ما، كما تندثر الأحلام العالقة في أفق الأماني، إلا أنها تظل محفورة في أعين العابرين، كذكرى عابرة تتسلل إلى أفئدتهم كلما أطْبق الليل واخفى تألقت النجوم. لتبقى القصة التي لم تُسرد بعد، ليس هذا الانقسام سوى لوحة مرسومة بألوان متناقضة؛ ألوان تعكس نورًا وظلالًا في آنٍ واحد، حيث الأمل واليأس يتراقصان معًا، والفرح والحزن يعزفان سمفونية مؤلمة في صمت. هي معركة بلا سلاح ولا دروع، تدور في أعمق نقطة من الكيان، حيث الصرخات لا تُسمع، والدموع لا تُرى، لكنها تترك ندوبًا لا يمحوها الزمن.... وفي النهاية، تظل الذات معلقة في سماء الصراع، تائهة بين الأفقين، تبحث عن لحظة سلام، لحظة لا تكتمل فيها الحقيقة إلا بانصهار النقيضين، حيث يلتقي الليل بالنهار، ليعود الاتزان كما كان... البقعة المضيئة التي تحدّت العتمة بمفردها، لتخط بجرأتها أثرًا خالدًا على صفحة السماء. حملت أمنيتي في نفسي ولكل امرئ ما نوى، تألمت عند الغياب ، وسأعيش نعيم العشق إلى الأبد....
بسمله: الزعيم يكره الأباء لأن الأب يخاف على اولاده والزعيم يريد ان يستغل اولاد لذا تآمر على ابي خاصة ان ابي علمنا حقوق انا واخي وهذا ما يرعب الزعيم على مصير تورث ابنه لأن الزعيم لا يحب المتعلمين لأنهم يفضحوا عواره ولهذا السبب ادعو ربي ان ينتقم من وليد جنبلاط الذي تآمر على ابي وظن انه قتله ولا يعلم ماذا ينتظره وهذا يوم الحساب