الحمد لله على العيش في بلادنا رغم كل الفساد والمشاكل اللتي نعيشها هنا في المغرب.ارى ان المشكل في فرنسا ولا في اي دولة معادية للاسلام المسلمين انما المشكل في مسوؤلي الدول الاسلامية اللدين ليست لديهم غيرة على بلدلنهم ولا يهمهم الا التروة باي طرقة وعيش الرفاهية.واخر همهم هو المواطن البسيط ومستقبل البلاد.حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم.
حان الوقت للاستثمار في البلدان الاسلامية وعدم الاعتماد على الغرب الذي يسبر نحو الانهيار.....على المسلمين مهاجرين وقاطنين الالتفاف حول اوطانهم والعمل على الاصلاح السياسي والاقتصادي والتنموي لان دار الغربة لن تدوم الى الابد.....
"الإسلام والمهاجرون" شعار يستثمر فيه اليمين المتطرف في جميع دول اوروبا لكسب الأصوات.ويساهم في ذلك إعلامهم المتصهين. اللهم اجعل بأسهم بينهم ؛ورد كيدهم في نحورهم ؛وأشغلهم في أنفسهم عن أذى المسلمين !
من حقهم ان يردوا بضاعتنا إلينا.وهو حل نوافق عليه.ونحن ايضا نرد بضاعتهم اليهم.ونقطع العلاقات ويتركوننا ندبر شأننا.ونبدأ من الصفر. فهم لم يجيبوا الا الخراب لبلداننا.
فرنسا هي التي جلبت الجيل الاولى من المغاربيين للاعمال الشاقه التي يترفع الفرنسيون عنها مثل المناجم والبناء وغيرها .والجيل الحالي من الذين تلقوا تعليما اصبح الكثير منهم يشتغل في مهن راقيه سواء خاصه او حكوميه يستفيد منهم الاقتصاد الفرنسي .فكيف يمكن لفرنسا أن تتخلى عن هؤلاء وعن اهلهم الذين لم يحضوا بعمل او وضع مشرف بالاضافه الى ان المسيحيه عرفت سقطه مدويه بفضيحه اغتصاب قساوسه للاطفال.فالاحرى بالفرنسيين الاحرار ان يخافوا من اليمنيين المتطرفين. الذين يعتمدون المسيحيه الضاله التي انجبت رهبانا فاسقين بشهاده القران الكريم دين اغلب المهاجرين المغاربيين اللذين شكلوا بالتزامهم بتعتليم الاسلام مصدر سلام وامن وسط الفرنسيين الاحرار.
فرنسا مازالت تستقبل المهاجرين برواتب عالية مثل الاطباء والممرضين والمهندسين والمعلوامياتن وجل المغاربة الذين يتخرجون من المدارس العليا في فرنسا تستقطبهم فرنسا. فرنسا اليوم محتاجة لمهاجرين من نوع تاني!!!!!!!!!!!! لأن المهاجرون السابقون بنوا قناطر فرنسا وسكك حديدية وسكك الميترو لفرنسا واستخرجوا المعادن واسسوا الطرق السيارة وانتهم منهم!!!!!! والان مرت الى الخطة الموالية. وطرد المهاجرون. " الغير النافعون"
رب ضارة نافعة ...حكم اليمين المتطرف فى فرنسا لعله يدفع بمسؤولى الدول المغاربية الى الاهتمام بتنمية بلدانهم وان لايستثمرو اموالهم فى فرنسا وفى دول اخرى بل يستثمروها فى بلدانهم ..كذلك حكم اليمين المتطرف سيؤدى الى اهتمام المهاجرين سواء المتجنسين بالجنسية الفرنسية او غير المتجنسين للانخراط فى المشاركة السياسية والانخراط فى المنظمات والاحزاب السياسية والانتخاب دفاعا عن مصالحهم...
L'islam din aadem kouloha Nass touhibboho. Fi Sinin 70 wa 80at kanou Katiro mena l'masihien iadkhoulouna ila din l'islami... Limada halian la yohibbounaho!!!??? Lianna baaada l'mouslimouna jaaalouna Hada din l'moaaddam ( karita) bada'a yokhwefou Nassa fi l'aalam bi isrih!!!!! Wa lihada bada'a tabaaaod aaala kolli l'mouslimouna!!!! Chokran lilladina jaalouhouho fi hadihi sefa ( hasbiallaho wa niaama l'wakil) Kolla wahd b'dinou. Yajibo aaalaina l'ihtiramo innaho assasi fi l'hayat♥️
الحزب اليمين المتطرق للخوانه هذا الحزب هو من سوف يحل مشاكل الدول المستعمرۃ من طرف فرنسا سوف يضع الحروف كلها في مكانها وكل ما تركه اسلاف جون ماي لوبان في افريقيا لا تنسوا انه كان ظابط في الجيش الفرنسي انذاك.لا نخافه كما لم يخافه اجدادنا
صعود اليمين ليس نتيجة كراهية المهاجرين و المسلمين و ما يحبكون عنها ، بل بالاساس كدلك حرب اكرانيا وخوف المواطنين الاصليين من زيادة نفقاة الدولة التي تحتسب منهم و بالتالي تنعكس عليهم و على شؤون دنياهم ، يريدون عودة الرفاهية بأي ثمن ولكن هيهات هيهات فقد رحل زمن المتعة الفائقة .
فرنسا كانت على وشك الافلاس نتيجة ضربات المجاهدين فى الجزائر وخاصة بعد نقل الثورة الى فرنسا واستهداف منشءات فى فرنسا وهذا ما اجبر ديغول الدى هو بمثابة شارون لدى الصهاينة الى الكف عن مناوراته الخبيثة من فصل الصحراء الجزائرية خاصة بعد اكتشاف البترول و اجراء تجارب نووية فرنسية بالصحراء اجزائرية ومحاولة انشاء وطن للمستوطنين الفرنسيين والاوروبيين والخونة الجزائريين فى منطقة من الجزائر ومناورات كثيرة
حبيبي بصفتي المهدي المنتظر. اول شخص يدعم اليمين المتطرف .لانه حزب العدالة .وسيساعدنا ايظا في تنظيم انفسنا .حبيبي ان كان المهاجر يعمل في زريبة البقر .مقابل فرنسي .بالمغرب يعمل منصب .وزنه بالف مهاجر .تصور حتي ادارتهم بالمغرب التي نسميها بالحكومة .تصور ميزانية اجورهم .ونسبة الرشاوى .زائد ما نسميه بمشاريع فرنسا .زائد الظرائب .بسبب العقدة الاستعمارية زائد تجويع الشعب .ونهب ثروته .فمع اليمين المتطرف. ستندثر كل هده الترهات الصبيانية ..فهم اليمين المتطرف. ونحن ....فسلام لك من اصحاب اليمين ..فنحن حزب واحد ....يا دكتور ...
اليمين المتطرف يفتقد للعديد من مقومات السلطة و الحكم في فرنسا و حتى لو نجح في تحقيق اصوات عديدة فلن يصل لمبتغاه . و هناك اتفاقيات الاتحاد الاوروبي و الدستور الفرنسي التي ستقف معضلة امام هذا الحزب . لان خلفية هذا الحزب خلفية مزورة و اصلها نازي و لا يتطابق مع الدستور الفرنسي و لا مع حقوق الانسان و حنى بعض اعضائه متابعون قضائيا .و لن يصلوا الى رئاسة فرنسا ابدا .
للاسف الشديد انت كذلك لا تختلف عن اليمين المتطرف بالرغم من اننقادك و شكواك من هذا الحزب الا انك سقطت في نفس المشكل . نحن كسكان شمال افريقيا لسنا عرب و لكننا امازيغ و لا وجود لمعرب عربي . و الصحراء مغربية و لا وجود لجمهورية عربية صحراوية على ارضنا . انت كذلك تتحدث بطريقة عنصرية و تنعتنا بالبربر استحيي من نفسك .
لماذا لا تعملون على تنمية بلدانكم العربية الاسلامية وتوفرون لشعوبكم اسباب العزة والكرامة ليبقوا في بلدانھم معززين مكرمين بدل القاء اللوم على ھذا الحزب اوذاك في دول اوربا.ابقوا في بلدانكم ومارسوا دينكم كيفما تشاؤون
@@abdullam9933 كلامك صحيح ولكن نحن من نصنع الطغاة واذا اردت ان تعرف كيف فانطلق من محيطك ومن عملك انظر كيف يجعلون رب عملك فرعونا حتى ولو كان في بداية مشواره كالحمل الوديع.
فرنسا ذاهبة الى فوضى سياسية نوعاً ما فالانتخابات المبكرة لم تكن خطوة ذكية بل خطوة تدل على نزق وحمق وغباء سياسي من ماكرون ربما السبب الذي دفعه لذلك الازمات التي تعاني فرنسا منها بعد حرب اوكرانيا مثل هشاشة الاقتصاد وانهيار الهيمنة الاستعمارية لفرنسا في العديد من الدول الافريقية وضياع هيبة فرنسا كدولة استعمارية وفقدانها القدرة على السلبطة او السيطرة على ثروات افريقيا مثل اليورانيوم والنحاس والكوبالت اليمين المتطرف سيفوز لاول مرة وسيكون في هذا بعض الايجابيات لانه ضد السامية وضد امريكا واسرائ يل وضد اوكرانيا
الشي الذي حيرني يا استاذ هو كيف قبلت فرنسا) واليمين المتطرف بزعامة ( لبان ) أن يكون بردلا' الذي هو من ( أصول جزائرية - مغربية ) أن يكون زعيما وممثلا للحزب اليميني؟؟ وهذا بدون وقاحة حاول ان يتستر على أصوله وراح يهدد المهاجرين العرب وغير العرب. هل بامكانك أن تعمل فيديو على هذا السؤال. ولكم كل الاحترام والتقدير
لكن هم ضد ازديواجيه الجنسيه لحد الان واما جنسيه واحده فرنسيه فهي مقبوله على اسس متوفره و بارديلا الايطالي الاصل و من جده جزايريه هو مولود بفرنسا و مقيم مع والديه منذ عهود الذين هم بدورهم مجنسين فرنسيين قديما و بارديلا له علاقه مع بنت من عايله لوبين يعني مصاهره او شبه والسوال هو ان قبل تواجد المهاجرين في فرنسا او بعضهم على شرط التنازل على الجنسيه الام فهل يقبلوا العرض ام يرحلوا ام ماذا و اذا نزع لهم المساعدات و حق السكن و المناصب المهمه كيف سينعكس هذا على مصيرهم و على المجتمع الفرنسي بذاته هل هو قادر بتعويض المهاجرين كطاقه عامله و كيف لتشريد الاسر للزواج المختلط ....ِ
@@user-kt1jb9cv1q كذبت با فلان !!!! بل اصررت على الكذب !!! بل هذا بهتان عظيم !!! اكثرية الشعب امازيغ!!! و حتى لو كثر العرب فأنتم من جزيرة العرب و المغرب امزيغ !!! هدفي هو ان ابني قناعة تامة ان العرب لا يصلح معهم الا كما تفعل إسرائيل في غزة بل اكثر
لا خوف على الاسلام ولا على المسلمين في اروبا ان هم توحدوا لرفع التحدي المطروح .فهم عصب الاقتصاد الغربي ولا يستطيع اليمين الصاعد ان يتخلا عن دورهم في استقرار اروبا السياسي والاقتصادي .وتواجد المهاجرين بي اروبا املته المصلحة الاروبيا نفسها وليس منحنة من الغرب .فالغرب محكوم عليه ان يقبل بهم .لغدة اسباب يعرفها الساسة الاروبين سواء يمينا او يسارا او وسط..وسوف نبين دالك بوضوح في الوقت المناسب ..ولا ينبغي للاخوة المتواجدين في اروبا كشركاء في البنيان الاقتصادي والاجتماعي والسياسي ان لا ينظرون لانفسهم مهاجرون.بل هم شريحة من المجتمعات الغربية وشركاء بقوة القانون .ومن دونهم بالنسبة لاروبا.هو الدمار لها.فاروبا لا تستيع العيش من دونهم.مهما كانت الاحوال والضروف.فالسراع بين اليمين وباقي المكونات السياسية بالغرب.هوا سراع .سيغير وجه اروبا ويكشف عن الحقيقة المسكوت عنها لازيد من عقود.وعلى اي فالمسالة معقدة بالمسبة للغرب ولا خوف على اخواننا المقيمين بالغرب.ويجب سحب كلمة مهاجرين وتعويضها بمواطنين اروبيين .
لولا الاستعمار الفرنسي ماكان هذا العدد الهائل من المغاربة المهاجرين.فرنسا مازالت تستعمر المغرب وتنهب خيراته وتستولي على قراراته كلها وتصنع الفقر والجهل والبطالة والتخلف ومن تم تنتج مهاجرين بكل الانواع.كزمور وغيره من اجداده المهاجرين إلى امهم فرنسا.
كل هذه أكاذيب و هواجس لها علاقة بنظرية المؤامرة، نظرية الفاشلين و الدواعش و شيوخ التطرف سبب التخلف و الانحطاط الإنساني و الأخلاقي و العلمي و التكنولوجي و الطبي... إلخ
في زمننا صارت العلاقات بين الأمم علاقات اقتصادية و سياسية و ليست عقائدية ، لا يمكن لليهودي أو البودي أو المسيحي أن يقول لك لا أبيع لك الأنسولين أو الطائرات حتى تتبع ملتي، إلا عند التنظيمات الإرهابية المشوهة للإسلام التي تفرض معتقدها بالقتل و السبي و الاغتصاب و السرقة... إلخ ، فسلط الله عليهم الهزائم و الذلة و المسكنة في قلوب المسلمين و الناس أجمعين
على كل مسلم أن يرحل عن بلاد الغرب ويعودو لبلدانهم قبل فوات الأوان سيفعلون بكم أكثر مما فعلوه في غزة فملة الكفر واحدة والعدو الأول لهم الإسلام والمسلمين