السلام عليكم ورحمة الله وبركاته طبت وطاب ممشاك وتبوات من الجنة منزلاً لقد شاهدت أختي الكريمة هذا الحوار وقد أثلج صدري هذا المحاور لأول مرّة وجدت محاورا يفهم ما يحدث
ذكر العلماء أن القرآن يفسر: 1- بالقرآن . 2- والسنة . 3- وأقوال السلف . 4- وباللغة العربية . وفي كل أصل من هذه الأصول أدلة دل الشرع على استعمالها في التفسير، فالقرآن أولى ما يفسر به القرآن لأنه كلام الله تعالى، والرسول هو المبين لكلام الله وتلك وظيفته، والقرآن قد نزل بلغة العرب، فهي من أسس فهمه، والسلف هم أقرب الناس للغة، وأعرفهم بمراد الرسول، وقد شهدوا التنزيل، وعلموا أحوال النزول، وهم مشهود لهم بالخيرية، فلذلك قدم تفسيرهم على تفسير غيرهم .
من هذا الناقصاني خمس وستون سنة عمري لن ولم اسمع عنه بحياتي وهذا فعلا ناكر للقرأن وللرسول صل الله وسلم وبارك عليه وللاأحاديث وغدا تشوف بس تموت تعرف في القبر عذاب ولا لايوجد
افترى وكذب على رسول الله حديث : اعرضوا حديثي على القران (*قال الإمام الشوكاني رحمه الله: • "حديث: ((إذا رُوي عنِّي حديث، فاعرِضوه على كتاب الله، فإذا وافَقه فاقبلوه، وإن خالَفه فردُّوه))، قال الخطابي: وضعَتْه الزَّنادقةُ، ويدفعه حديث: ((أُوتيتُ الكتابَ ومثله معه))؛ كذا قال الصغاني، قلت: وقد سبقهما إلى نِسبة وضعه إلى الزنادقة: يحيى بن مَعين؛ كما حكاه عنه الذَّهبي، على أنَّ في هذا الحديث الموضوع نفسِه ما يدلُّ على رده؛ لأنَّا إذا عرضناه على كتاب الله عز وجل خالفه؛ ففي كتاب الله عزَّ وجل: ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ﴾ [الحشر: 7]، ونحو هذا من الآيات"؛ انتهى كلام الشوكاني من كتابه "الفوائد المجموعة في الأحاديث الموضوعة" ص (291). وقال ابن عبدالبر رحمه الله في كتابه "جامع بيان العلم وفضله" (2/ 1190): • "أمَر الله عزَّ وجلَّ بطاعة رسوله واتباعِه أمرًا مُطلقًا مجملًا لم يُقيَّدْ بشيء، ولم يقل: ما وافق كتابَ الله؛ كما قال بعضُ أهل الزيغ، قال عبدالرحمن بن مهدي: الزنادقة والخوارج وضَعوا ذلك الحديث، وهذه الألفاظ لا تصحُّ عنه صلى الله عليه وسلم عند أهل العِلم بصحيح النَّقل مِن سقيمه، وقد عارَض هذا الحديثَ قومٌ من أهل العلم فقالوا: نحن نعرض هذا الحديث على كتاب الله قَبل كلِّ شيء، ونعتمد على ذلك، قالوا: فلمَّا عرضناه على كتاب الله عزَّ وجل، وجدناه مخالِفًا لكتاب الله؛ لأنَّا لم نجد في كتاب الله ألَّا نقبل مِن حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلَّا ما وافق كتابَ الله، بل وَجَدنا كتابَ الله يُطلق التأسِّي به والأمر بطاعته، ويحذِّر المخالفةَ عن أمره جملةً على كل حال"؛ انتهى
إلا من ارتضى من رسول *أي لا يظهر على غيبه إلا من ارتضى أي اصطفى للنبوة ، فإنه يطلعه على ما يشاء من غيبه : ليكون ذلك دالا على نبوته * تفسير السعدي : إلا من ارتضى من رسول فإنه يسلك من { إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ }- أي: فإنه يخبره بما اقتضت حكمته أن يخبره به، وذلك لأن الرسل ليسوا كغيرهم، فإن الله أيدهم بتأييد ما أيده أحدا من الخلق، وحفظ ما أوحاه إليهم حتى يبلغوه على حقيقته، من غير أن تتخبطهم الشياطين، ولا يزيدوا فيه أو ينقصوا، ولهذا قال: { فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا }- أي: يحفظونه بأمر الله.
أثلجتي صدورنا اختي المحترمة بارك الله بك تحية للمحاور المحترم والمثقف خالد مدخلي اضحكني الأراجوز الكيالي وهو يتلعثم بإجاباته وتخونه المفردات لتكشف شيئا من حقيقته
لقد تعلموا اللغة العربية وأدابها وبلاغتها ثم درسوا وحفظوا الأحاديث الصحيحة ثم درسوا أسباب النزول ثم نقلوا عن الصحابة الذين عاصروا النبي صلى الله عليه وسلم وفهموا منه مقاصد القرأن
لانه كان في زمنهم كل الوقت انتصارات وفتوحات ووسعوا مساحة الإمبراطورية الاسلامية لانهم فهموا القران صح وعملوا به صح. ام آخر خمسمئة سنة فلم يفهموا القران صح ولم يعملوا به صح ولم نرى سوى الهزائم حتى امام احقر خلق الله اليهود
هذا دجال،وكذاب ومفتري ،وجاهل،حتى باللغة العربية، والنطق بالفصحى، وله عشرات المقاطع القرآنية من تلاوته،ويلحن بكل هذه الآيات، اعرضوا عن هذا المدلس،والجاهل.وهو يتجرأ على كتاب الله.
الكيالي أحد دجاجلة هذا العصر أول فيديو استمعت له منذ عشرين سنة أدركت انه كذاب دجال يفسر القرآن على هواه يخدع به البسطاء من المسلمين وهو يجهل قراءة القرآن على الوجه الصحيح ولا يجيد نطق الاحرف اللثوية اسأل نفسي دوما كم يدفع له الغرب حتى يشوه الاسلام
الكيالي هو عالم كبير وليس دجال .والكتاب كل واحد الذي عنده اللسان العربي قوي يحق له أن يفسر. اخي الكراهية ليست من شيم الرجال لحد الساعة الدكتور محمد شحرور ومنصور الكيالي هما الوحيدان الذين يفسرون بالشكل الصحيح. كنت انا لا أحبهم ولكن مع الوقت بداء ت افهم مايقولان وعرفت كل المفسرين الآخرين كانوا يفسرون بالخيال والوهم اصبحنا مجتمع متخلف والسبب هما الذين يدعون بالفقه وهم ليسوا فقهاء ولا علماء ..الإسلام هو دين الحق لولا كان له فقهاء لكنا من الدولة المتقدم ولا نكون من الدول العالم الثالث والمتخلف. راجعي تاريخ الفقهاء هو أسود لحد الساعة الذكر يزوجواه والانثى تبقى تنتضر حتى يأتي احد يزوها اذا لم يأتي بقية في المنزل ..الله يوصيكم في الأولاد ..واعدلوا بين الأولاد .....كل المفسرين ضد المرأة اين هو العدل هناك .نقول الكيالي وغيرهم لا يفهمون التفسير ولكنه على الأقل قالوا لنى كلمة الحق وأصبح الكل يقراء كتاب الله بعينه وليس بعيون الناس
@@janat-lablad لا يااخي كلامك غير صحيح،القرآن لايفسر بالآراء والأهواء،، ومن قال بالقرآن برأيه فأصاب فهو مخطئ. الكيالي مشعوذ، يبهر البسطاء بكلام معسول لاقيمة له ولا سند،ولا يعتمد على أي ركيزة علمية، إذ هو كيف يريد أن يفسر القرآن،ولا يتقن كلمات القرآن، وليس عنده اي قاعدة من قواعد اللغة العربية، ولا يلفظ حروفه بالشكل الصحيح، ويقول إن في القرآن مائة خطأ،إذا كيف يؤتمن على الدين وهو جاهل بالاحكام الشرعية،ويقول هو يستخرج الأشياء العلمية،ثم يخوص باحكام العقيدة والفقه.
