قبول دعوة الله بالخلاص ونعمته لينا ونمونا ايضا روحيا متوقف على قبول الانسان ومدى اعطاء مجال للروح القدس ويد الرب تشكلني على صورة ابنه..الرب الاله لا يعمل غصبا عنا والروح القدس لا يعمل في الا بارادتي
امين اخي حنيني الرب يباركك اكيد الاختيار مع عدل الله الذي سبق فعرفهم اكيد الهنا عادل لوكان اعطاهم هلاك مسبق اين عدله بالاساس ماكان ارسل الرب يسوع الذي جاء الى كل العالم ليخلص به كل من يؤمن
بولس بيقول ان مدام الكل مرفوضين فلوا الرب اختار يرحم حد محدش يقدر يلومه، وكمان لو اختار يقسي حد محدش يقدر يلومه، انما الخلاص معروض للكل، "لأَنَّ اللهَ أَغْلَقَ عَلَى الْجَمِيعِ مَعًا فِي الْعِصْيَانِ، لِكَيْ يَرْحَمَ الْجَمِيعَ." (رو 11: 32). يعني مثلا ظهورالرب لبولس او حلم كيرنليوس او حتى اختبارات للعابرين وازاي الرب بيروح لهم لحد عندهم، ده كله اختيار، لكن ده لا يمنع ان الله عايز الكليخلص، وانه عارض الخلاص على الكل.
اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لاَ يُدَانُ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ، لأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِاسْمِ ابْنِ اللهِ الْوَحِيدِ." (يو 3: 18). الدينونة لان الانسان لم يقبل الايمان بالابن وليست الدينونة لاننا خطاة..نعم نحن خطاة ولهذا جاء المسيح لكي يخلص كل من يؤمن به والدعوة للكل وليس فقط للبعض.. الدينونة هي لرفض العالم المسيح وليس بسبب اننا اخطائنا لاننا كلنا اخطئنا واعوزنا مجد الله.الذي يقبل المسيح يخلص والذي يرفضه يهلك لانه لم يقبل الابن.
اللهم يا رب يا واحد يا أحد يا من بيده مقاليد الحكم وهو يجير ولا يجار عليه إن حنين عبد المسيح خلق من خلقك اللهم فلا تحرم عنه فضلك اللهم إنه طرق بابك فلا تطرده عن جنابك اللهم خذ بيده للحق والهداية للسبيل القويم فإن أعلم به من نفسه وأنت تعلم أين يكون الخير فنور بصيرته وعلق قلبه بك وحدك لا شريك لك في ملكك وحكمك وتدبيرك لهذا الكون اللهم إن سيدنا المسيح عليه السلام وسيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم هم عبادك ورسلك وتعاليت أنت عن الشبيه والشريك والمثيل .
لما الرب الاله اختار القديسة مريم اعطاها من الذي يحل فيها وقالت له هانذا يعني الرب الاله بيعطينا الدعوة ونحن نقبل او لا الرب اعطانا ارادة حرة ولم يجردنا من ارداتنا كإله الاسلام
الموضوع ده مهم جدا كالفن اخطأ خطأ كبير جدا عشان فيه مجالين المجال الالهي هو ليس فيه زمن يعني ربنا خلص و اعطى الحياة الابدية بالفعل عشان ببساطة ربنا معندهوش بكرة او امبارح لكن المجال الانساني مختلف
هذا التعليم ليس مجرد تعليم عادي ومن الممكن نكون معه او لا ولكن هذا التعليم لا يقدم اله الكتاب المقدس وانا اعتبره تعليم خطير وهذا الاله يشبه اله الاسلام
كلامك جميل اخويا حنين ولكن هذا التعليم الاوغسطيني بالاصل وثم الكالفيني لا يقصد هذا بل الله اختار ناس للخلاص والباقي للهلام لان هذه هي ارادته والانسان ليس له ارادة حرة ان يختار. في الايام الاخيرة اتعمقت فيه وله نقاط ٥ التيولب تسمى ولكنها صعبة جدا.. طلع في الكنيسة الي احضر فيها هذا التعليم
لو اختار الله ناس للخلاص وناس للهلاك فلماذا يديننا ان كان هذا اختياره هو..هذا الاله لا يعرف المحبة ولا العدل ولا النعنة ان كان اختارها للبعض والبعض لا. الدعوة للخلاص للكل والاختيار هو لخدمة او امر يقوم به لغرض مجد الرب. النعمة ليست فقط للبعض بل للكل مقدمة.. اخويا كسنجر لم تجاوب الاخت شيرين على سؤالها اين عدل الله
اخويا كيسنجر بيطرح فكرة ضد الله وضد رحمته،كل الكتاب بيبين صوت الله لكل انسان للخلاص،والاخ كيسنجر بيطرح فكرة ان الله قادر انه ينقذ الناس ورافض، وصحيح الله قادر على كل شيء بس الله لما بيعطي للإنسان حرية ارادة فهو لا يمكن يتنكر لنفسه ويسحبها منه، يعني حتى بولس اللي الرب اظهر ليه ذاته كان يقدر يرفض ويهلك ويضيع، وبعدين هنودي فين الاية اللي بتقول ان الله يريد اان الجميع يخلصون والى معرفة الحق يقبلون؟ نقطعها من الكتاب؟
الله عظيم في محبته ورحمته ونعمته وقد اختار حسب مسره مشيئته و ليس حسب أفضلية هؤلاء المختارين ولكن حسب نعمته فهو يدعو الكل للقداسه وقبول الرب يسوع وبالتالي كل من يرفض القداسه ويرفض محبه الرب يسوع لا يصح له ان يلوم الله وكل من يريد القداسه ويقبل الرب يسوع فهو مختار نحن لا نعرف من هو مؤمن ان لم يعلن لنا الشخص ونري ثماره وبالتالي نستطيع أن نتعرف علي اختيار الشخص ( اَلشَّيْخُ، إِلَى كِيرِيَّةَ الْمُخْتَارَةِ، وَإِلَى أَوْلاَدِهَا الَّذِينَ أَنَا أُحِبُّهُمْ بِالْحَقِّ، وَلَسْتُ أَنَا فَقَطْ، بَلْ أَيْضًا جَمِيعُ الَّذِينَ قَدْ عَرَفُوا الْحَقَّ. (٢يو ١ : ١) اما الرب فيعرف الذين هم له . انا اؤمن واعترف برحمه الله العظيمه ومحبته الكثيره التي لاترفض اي انسان يقبل المسيح ويريد القداسه ويطيع الانجيل ،ولذلك فاءن كل الذين قبلوه هم مختارين كانيه رحمه للمجد وقد اختارهم قبل تأسيس العالم
@@Kissenger170 اخويا كيسنجر، الله ليس غامض،وهو لم يحدد المخلصين والهالكين إلا فقد سقطت كلمته عندما قال ربنا: لانه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كلمن يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية. واما عن القداسةفلم افهمقصدك، لان في كل الكتاب القداسة هي سكنى الله فينا بالمسيح مش بشيء فينا، فلوكنت تقصد القداسة أي الأعمال الصالحة فأنت تبرز فكرة اخرى ضد نعمة الله وكمال ذبيحة المسيح. واخيرا كل انسان يقدر يحط نفسه في هذا الاختيار، فهو بمقتضى علم الله السابق وليس امر مكتوب، والله ان كانيريد الجميع فهو يجذب الجميع، لكن منهم من يقبل ومنهم منيرفضتحت اي سبب، ان كانت اسباب المنفعة الارضية أو حتى اسباب صادقة انما عن جهل. فالمسيح ليس هو وضع اختبار للناس، بل هو طوق نجاة، ومن يرفض النجاة يهلك حتى وان كان رفضه عن فضيلة مزعومة في جهل.