هل تبررالسنة البذاءة؟ | حديث: أعضوه بهن أبيه!! | قول أبي بكر: امصص ب..ر اللات!! 

وإذا كان الراوي كذاب من أي وجه تصدقها وتنسبها للصحابي الجليل أبو بكر

@@abuabdullrahman9197 اخى هؤلاء الرواة ثقات معروفين بالعدالة لا تقبل الرواية من اى شخص و الكذاب معروف و الذى ينسى معروف هناك علم اسمه علم الرجال يعرف بهم الرواه

@@fawazhassan6786 تراث ؟ السؤال الذي يطرح نفسه هل عايشت الصحابة ورأيت كامل اخلاقهم قبل وبعد الاسلام وما كان يصح في هذا الزمان وما لم يكن يصح سواء من الفاظ او افعال بالجسد او حركات محددة ؟ فمن المتفق عليه ان العرف البس بعض الالفاظ صفة البذاءة ولم تكن كذلك في بداية ظهورها سؤال آخر هل انت تتكلم عن بشر بدرجة عالية من العدل والحق بحيث يعاملو المحسن والمسيئ بما يتطلبه الامر وما يحقق المصلحة الافضل سواء كانت عامة او خاصة وليس اللين فقط لان اللين التام يتطلب كونك انسان عديم الكرامة وحاشاهم ان يكونو كذلك فقد كانو رجال لا تنحني اعناقهم الا لله ام انك تتكلم عن ملائكة لم يعصو الله قط ام ان رمي المسيئ بالاساءة التي يستحقها معصية ؟ اخبرنا ماهو المنطلق الذي تتحدث به انت كبعض المسلمين الذين يقولون ان الاسلام دين السلام رغم ان هذا يتطلب وجود تلك الصفة في كافة تشريعات الاسلام بحيث لو اقبل عليك شخص يريد انهاء عقيدتك من الارض وكان هذا يتطلب قتل اتباعها ستكون مسالما حتى في موتك وتهديد حياتك لكن الحقيقة ان الاسلام دين الحق والعدل بحيث ان اتانا هذا الشخص ناقشناه ان كان هناك امكانية للنقاش وجعلنا السلاح آخر خيار كما في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم في وصاياه للمجاهدين والحديث يبدأ ب(اغزو بسم الله ....) مطول يرشد الرسول فيه الصحابة لعدة خطوات قبل رفع السلام منها الدعوة للاسلام والدعوة عندنا بالحكمة والموعظة الحسنة تطبيقا لامر ربنا في هذا الشأن كل هذه صيغ مختلفة لسؤال واحد فقط هل عندك دراسة لعلم الحديث وعلم الجرح والتعديل لتحكم على هؤلاء البشر ؟ لكن لو سألتك بتلك الطريقة لقلت لا اعترف بهذه العلوم رغم ان القرآن نقل بنفس الطريقة باتصال السند عن كذا عن كذا عن كذ عن كذا من الرواة وبتواتره اللفظي بحيث يرد بنفس اللفظ عن جماعة كبيرة جدا من الناس يستحيل تواطئهم على كذب فما هو المعيار الذي يجعلك تثق في القرآن ولا تثق في الاحاديث المروية بأسانيد صحيحة متصلة ؟ ربما يرد شخص بان الاعجاز العلمي والبلاغي والاعجاز في قوة الحجة في القرآن هو اكبر دليل انا معك ولكن هذا ورد في احاديث كثيرة تحمل اعجاز حقيقي على لسان الرسول صلى الله عليه وسلم لا ينطق بها الا رسول من عند الله ونقلها اصحابه ونقلها نفس الرواة الذين نقلو الاحاديث التي تعتبرها مسيئة للصحابة و الذين تسمي علمهم تراثا او تنقل التسمية التي سماها اعداء الاسلام المتخفيين في ستار القرآنية ياخي حكم عقلك ولاتكن كمن قال الله فيهم ( أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ۚ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰ أَشَدِّ الْعَذَابِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (85))سورة البقرة لو كنت تقبل من تلك الروايات ما يوافق تصورك عن ابو بكر الصديق فلماذا لا تقبل غيره فالمصدر واحد والطريقة في التناقل واحدة ام ان النقد اصبح بالهوى والمزاج ؟ تصور عقيم غير واقعي ابدا لا يتوافق مع كونه بشري فضلا عن كونه رجل عنده كرامة وغيرة ولا يقبل ان يساء لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولنفسه وهو جالس لا ينطق اقبل الجهد البشري بشروط ولم تضع امة شروط اعلى واوثق من امة الاسلام في نقل نصوصهم لانه وحي او ما يتعلق بالوحي ويفسره ويشرحه فالتمسك به ضروري ايضا وكفيل بأن لا يدخلنا في نقاشات طويلة

@@abuabdullrahman9197 واذا كانت المشكلة في كونك سامحني في الكلمة جاهل لكيفية تناقل النصوص في التاريخ الاسلامي ومدى موثوقية تلك الروايات من خلال دراسة علم الاسناد فكيف تتكلم وكأنك تعلم وانت لا تعلم مجرد طالب علم ؟

@@fawazhassan6786 بالمناسبة كل ما يخص صفات الصحابة والرواة وميلادهم ونشأتهم والبيئة المحيطة والمؤثرة فيهم لا يعرف الا من خلال علم الجرح والتعديل يسمى بعلم الرجال يعرف به الراوي ومدى مصداقيته وقول اهل زمانه فيه هل تواجد اصلا ام لم يكن له وجود وماهي الفترة التي تواجد فيها وهل وافقت فترة تواجد من روى له الرواية ام الفرق بينهم 50 عام ؟ او حتى يوم واحد ؟ هل هذه معلومات لا تعرف الا من خلال علم الجرح والتعديل ان لم تدرسه وخضت فيما لا تعلم فقد ترتكب اثم كبير بالتجني على هؤلاء الثقات العدول وثانيا بالاساءة لدينك والمعاونة في مخطط قذربطريقة غير مباشرة قائم على تفريغ الاسلام من محتواه وتقديم اسلام سلمي فقط متسامح مع اي فكر حتى لو كان هذا الفكر يحمل قنابل موقوته وسموم مخفية وليس الاسلام الذي نعرفه دين الحق والعدل يقدمون لك اسلام لا يعترف باخطاء الناس بل وقدمون لك الخطأ بمفهوهم الخاص بحيث يصبح ابو بكر الذي رد على شخص مس كلامه سمعة الرسول صلى الله عليه وسلم مخطئ حينئذ وبالتالي الرواية لا تقبل لان ابو بكر لا يخطئ ولا يفترض فيه الخطأ وهذه مغالطة تسمي عدم صحة المقدمات فقد تضمنت اخطاء خفية اولا ابو بكر بشر يخطئ ويصيب والرسول صلى الله عليه وسلم وهو اعلى منه درجة قال (كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون ) وهذا يفهم من الطبيعة الفطرية للبشر ولكن كلام الرسول صلى الله عليه وسلم ازال اشك واضاف لهذا الفهم كثيرا وطمأن الكثير ممن اسرفو على انفسهم فالفهم وارد ولكن جزئية ان خير الخطائين التوابون فيما بين العبد وربه ربما لم تكن واضحة بالنسبة لهم اما اذا دنيويا مفهوم ومعروف وواضح فلو توقف المخطئ عن خطأه ينصلح شأن العمل او شأن اي شيئ يفعله الانسان ثانيا ابو بكر رد على شخص مس الرسول صلى الله عليه وسلم بكلامه فلا ينبغي اعتبار ذلك خطأ بدون معرفة رأي الرسول صلى الله عليه وسلم في ذلك فقد اساء عروة بن مسعود لاصحاب الرسول من حوله حين وصفهم بالاوشاب او الاوباش وانهم سيفرو ويدعوه وقت الحرب تلميح لانهم جبناء في الحرب وحاشاهم وهذا يغضب اي صاحب حق عنده كرامة فضلا عن ان عروة بن مسعود خرج بتأكيد لمعلومة ربما كانت في ذهنه وهي ان اصحاب الرسول لن يفرو ويدعوه ولن يرضو بالدنية في دينهم

أين هو الآن فاضل سليمان ؟

هل الإسلام يبيح البذاءة في حالة الضرورة وهل فعلا الشتم ضروري وماذا فعل عمر بن الخطاب مع الذي اعتز بالقبائل .من تعزي بعزاء. أمصص .. اللات ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-ieU3xhIynR0.html

حوار متخلف ... هو لم ينكر كلام الرسول صل الله عليه وسلم ولا سيدنا ابوبكر فىى الذب عن الدين ولعن الفاسقين والكافرين .. وفى نفس الوقت ينهانا عن الاقتداء بهم لأنه يخشى ان يلحد بعض المغفلين ما يروحوا فى ستين داهية .. ممكن نترك كل حاجه فى الاسلام علشان الجهال لا يتركون الاسلام هههههههههههههه ما هذا الهطل

@@al-ashrafbarsbay2580 تقصد التبرك واستخدام ألفاظ خادشة في حالات معينة ؟

هل وجدتم ما وعدكم الله ورسوله

@@al-ashrafbarsbay2580 اسمع الفيديو مرة تانى عشان حضرتك شكلك مفهمتش

@@al-ashrafbarsbay2580 لو ترى إلحاد مؤمن "يروح في ستين داهية" راجع بوصلتك اخي الكريم

هناك فرق واسع جدا بين القوة وبين (العنف أو الإرهاب بكل أقنعته ووجوهه) والإسلام بالأساس لم يكن دين قوة على الإطلاق ، بل كان دين عنف وإرهاب ورثناه جيل عن جيل وكابر عن كابر حتى يومنا هذا وفي كل مناحي ونواحي الحياة وبكل تفاصيلها ولايشمل الإرهاب القتل أو الذبح أو قطع الرقاب الخ وحدهم فقط كما يظنه الغالبية من العامة والجمهور، بل المذكور هو جزء بسيط وحيد من الإرهاب الذي له مدلولات كثيرة وأجزاء وتفاصيل متنوعة،، ولايعني أيضا مفهوم العصابة أو التيار الإخواني أوالفئات والأسماء التي مرت على سنوات الأزمة الأخيرة كما قد أشيع عنها الكثير بل هي متجذرة ومستأصلة منذ خمس عشرة قرنا زمنيا .... واختصارا يمكننا القول بأن الأمم المتقدمة يتصف تقدمها (بالقوة) والأمم الإسلامية والمتخلفة وماهم على شاكلتها والتي تقبع بأسفل سلم الحضارة هي أمم تعرف (العنف والإرهاب) طريقا لها .....وأكتفي

@@ratebqutaifanl790 انا اجزم انك ماخذ الكلام هذا من صحيفه او مصدر امريكي، مع ان امريكا هي اكبر اشكال الارهاب بالعالم وقد قتلت عشرات الملايين من الابرياء بأبشع الطرق

@@ratebqutaifanl790 بطل كذب وجيب دليل يا كذاب يا كلب😡

بعض صفات إله النصارى فى كتابهم المدعو مقدس إله النصارى قد ينوح ويولول ويمشى حافيا عريانا (ميخا 2: 8) إله النصارى قد بنفخ فى البوق ، ويسير فى الزوابع ( زكريا9: 14) إله النصارى ينام ويستيقظ كالسكارى (مزمور78: 65) إله النصارى شبه نفسه بالعث والسوس (هوشع5: 9) إله النصارى شبه نفسه بالخروف (رؤيا يوحنا 17: 24) إله النصارى شبه نفسه بالصخرة (1صموئيل1:2) إله النصارى شبه نفسه بدبة ولبوة (هوشع13: 8) إله النصارى شبه نفسه بالحمامة (متى 3: 16) إله النصارى شبه نفسه بالأنعام (أعمال الرسل 8: 32) إله النصارى شبه نفسه بالثور الوحشى (العدد 24 : 8) إله النصارى يتعب،ويستريح (تكوين2 عدد2)(إشعياء 1 عدد24)(ملاخي2 عدد17) إله النصارى يندم على أفعاله (1صموائيل15 عدد10)(خروج32 عدد14) إله النصارى عجز عن مواجهة نبيه يعقوب (تكوين32 عدد24 ) إله النصارى ينسى خلقه،ومواثيقه (مزمور 13 عدد1)(تكوين 9 عدد15) إله النصارى جاهل وضعيف (كرونثوس اولى1 عدد25) إله النصارى يصرخ ، ويزأر، ويزمجر (أرميا 25 : 31) إله النصارى يلبس أبيض،وعرشه نار،ورأسه كالصوف النقى (خروج 32 : 33 ) إله النصارى يوبخ نفسه ويتوعد نفسه بالويل (ميخا 7:1 ) إله النصارى يصفر للذباب وللنحل (اشعياء7: 18) إله النصارى يخرج دخان من أنفه ،ونار من فمه ، وله ركوبة (صموئيل الثاني الإصحاح 22 :8 - 11 ) إله النصارى امتحنه عبده جدعون (سفر القضاة 6 : 40-36 ) إله النصارى طلب من بنى اسرائيل بوضع علامات على بيوتهم ؛حتى يعرفهم (خروج11: 12) إله النصارى خشى على ملكه من تجمع البشر ووحدتهم (التكوين - الإصحاح 11:1 - 9) إله النصارى خدعته زوجة موسى (سفر الخروج , الإصحاح 4 ( إله النصارى كان يشتكى لموسى إهانة بنو اسرائيل له (العدد 14) إله النصارى عنصرى (متّى 15: 23)(اشعياء 22: 49) إله النصارى أمر هوشع إن يحب زانية ، ويتخذ أولاد زنى (هوشع 3: 1) إله النصارى أمر بالسلب والسرقة (خروج3: 21) إله النصارى كان يسير أمام بني إسرائيل ليلا ونهار في عمود سحاب وعمود نار ( الخروج ، الإصحاح 13 : 20-20 ) إله النصارى يأمر أشعياء بأن يتعرى ويدعو بني اسرائيل وهو عاري لمدة ثلاث سنوات ) أشعياء 20 : 3,2) إله النصارى تعلم الطاعة مما تألَّمَ به (عبرانيين 5: 8) إله النصارى أمره الشيطان بالسجود له (متى 4: 11) إله النصارى أعطى متعمداً فرائض غير صالحة (حزقيال 20: 25) إله النصارى له ملائكة تطربه و تعزف له على قيثارات (رؤيا يوحنا 5: 8) إله النصارى يمسك الخراء بيديه ويقذفه فى وجوه الكهنة (ملاخى 2: 3) إله النصارى تآمر مع الشيطان لإغواء نبي (ملوك الأول 22: 9) إله النصارى طلب من شاول أن يتوقف عن ادخال شىء فى مؤخرته (أعمال الرسل 9: 5) إله النصارى ينقض عهده ( إرميا 33 عدد17 :21) إله النصارى يركب ملائكة ويطير بها ( سفر صموئيل الثانى 22 : 7 _ 11) إله النصارى يمشى على دائرة السماوات ، والسحاب ستر له (أيوب 22 : 14 ) إله النصارى رأى موسى مؤخرته ( الخروج 33 : 23 ) إله النصارى يبكى لأن الناس تجاهلوه ( اشعيا 16 : 9 ) إله النصارى كذب على آدم وحواء ؛وصدقهما الشبطان ( تكوين 3: 16-19 ) إله النصارى له قلب يتلوى ألما ( أرميا 4 : 19 ) إله النصارى أخذ نساء داوود وأعطاهن لقريبه لكى يزنى بهن (صموئيل الثاني الإصحاح 12 : 10-12 ) إله النصارى يأمر بأخذ الربا ( تثنية 23: 19) إله النصارى يعرّي العورات ويُوقع الناس في الزنا (عامو 7: 16)(اشعيا 3: 16)(هوشع 2: 2) إله النصارى مفسد (حزقيال 20 : 25) إله النصارى قتل 50070 رجلاً لأنهم نظروا تابوت الرب (صموئيل الأول 6: 19) إله النصارى حلاق شعر ودقن ! (( فى ذلك اليوم يحلق السيد بموسى مستأجرة فى عبر النهر بملك أشور الرأس وشعر الرجلين وتنزع اللحية أيضاً )) ( إشعياء 7 : 20 )الكتاب المدعو مقدس يشبه الله بلص: سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي الاصحاح 16 15«هَا أَنَا آتِي كَلِصٍّ! طُوبَى لِمَنْ يَسْهَرُ وَيَحْفَظُ ثِيَابَهُ لِئَّلاَ يَمْشِيَ عُرْيَانًا فَيَرَوْا عُرْيَتَهُ» الكتاب المدعو مقدس يشبه الله بالنار الآكلة: رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين الإصحاح 12:العدد 29) لأَنَّ «إِلهَنَا نَارٌ آكِلَةٌ». إله من نسل زنا العاهرات كانت تصرف عليه وتعمل على البوكسر بتاعه قرعه حرامى الحمار شبع ضرب من اليهود إله قتل الأطفال الرضع وشق بطون الحوامل إله دودة ملعون نجس إله يشبه نفسه بلص ونار أكله كتابه كلام إباحي نشيد الإنشاد وسفر حزقيال والأمثال وقصص زنا محارم والاغتصاب

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل فكان فعل أمير المؤمنين دفاعا عن الله والنبي ليس أب أو صديق _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

قال تعالي إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون إطمئن

@@user-ko6xy4sn5f الرسول مهتوك عرضه هو قال ابن عمى هتك عرضى

@@davidkamal3340 * ربك هو اللي كان مهتوك العرض لما أخذ التلميذ الذي كان يحبه في حضنه . - و لما كان بيغسل أرجل تلاميذه و عريان أمامهم. - ربك هو اللي كان مهتوك و هو متعلق ملط على الصليب و النسوان بتتفرج عليه.

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل فكان فعل أمير المؤمنين دفاعا عن الله والنبي ليس أب أو صديق _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم يشرفني دعوتكم للإطلاع على قناتنا نهتم بإثبات صحة الاسلام بأدلة لا تدع مجالا للشك كما ونهتم بمقارنة الأديان ونسف الإلحاد لينك القناة 👇 ru-vid.com/show-UCUGRdAwtEx7C-6AzOxDOv0A

😂😂😂😂​@@user-lz4rl7ok7x

Nesrine Bakir احسنتي احسن الله اليك وجزاك الجنه ونعيمها 🌷

الغلظة شيء و البذاءة و الفحش شيء آخر

@@noor1991hb حاشا لله وكلا.... الفحش والبذاءة ليست من أخلاق المسلم ....ولا ينابذ بها حتى من تعدى عليه بالفحش والبذاءة (واعرض عن الجاهلين) سيدنا محمد هو اول من أرسى اخلاق الحروب...واوصى بعدم هدم معبد او مهاجمة عابد او قطع شجرة او مهاجمة ضعيف كالعجوز والمرأة والمعاق مثلا.... حبيبي يارسول الله

بعض صفات إله النصارى فى كتابهم المدعو مقدس إله النصارى قد ينوح ويولول ويمشى حافيا عريانا (ميخا 2: 8) إله النصارى قد بنفخ فى البوق ، ويسير فى الزوابع ( زكريا9: 14) إله النصارى ينام ويستيقظ كالسكارى (مزمور78: 65) إله النصارى شبه نفسه بالعث والسوس (هوشع5: 9) إله النصارى شبه نفسه بالخروف (رؤيا يوحنا 17: 24) إله النصارى شبه نفسه بالصخرة (1صموئيل1:2) إله النصارى شبه نفسه بدبة ولبوة (هوشع13: 8) إله النصارى شبه نفسه بالحمامة (متى 3: 16) إله النصارى شبه نفسه بالأنعام (أعمال الرسل 8: 32) إله النصارى شبه نفسه بالثور الوحشى (العدد 24 : 8) إله النصارى يتعب،ويستريح (تكوين2 عدد2)(إشعياء 1 عدد24)(ملاخي2 عدد17) إله النصارى يندم على أفعاله (1صموائيل15 عدد10)(خروج32 عدد14) إله النصارى عجز عن مواجهة نبيه يعقوب (تكوين32 عدد24 ) إله النصارى ينسى خلقه،ومواثيقه (مزمور 13 عدد1)(تكوين 9 عدد15) إله النصارى جاهل وضعيف (كرونثوس اولى1 عدد25) إله النصارى يصرخ ، ويزأر، ويزمجر (أرميا 25 : 31) إله النصارى يلبس أبيض،وعرشه نار،ورأسه كالصوف النقى (خروج 32 : 33 ) إله النصارى يوبخ نفسه ويتوعد نفسه بالويل (ميخا 7:1 ) إله النصارى يصفر للذباب وللنحل (اشعياء7: 18) إله النصارى يخرج دخان من أنفه ،ونار من فمه ، وله ركوبة (صموئيل الثاني الإصحاح 22 :8 - 11 ) إله النصارى امتحنه عبده جدعون (سفر القضاة 6 : 40-36 ) إله النصارى طلب من بنى اسرائيل بوضع علامات على بيوتهم ؛حتى يعرفهم (خروج11: 12) إله النصارى خشى على ملكه من تجمع البشر ووحدتهم (التكوين - الإصحاح 11:1 - 9) إله النصارى خدعته زوجة موسى (سفر الخروج , الإصحاح 4 ( إله النصارى كان يشتكى لموسى إهانة بنو اسرائيل له (العدد 14) إله النصارى عنصرى (متّى 15: 23)(اشعياء 22: 49) إله النصارى أمر هوشع إن يحب زانية ، ويتخذ أولاد زنى (هوشع 3: 1) إله النصارى أمر بالسلب والسرقة (خروج3: 21) إله النصارى كان يسير أمام بني إسرائيل ليلا ونهار في عمود سحاب وعمود نار ( الخروج ، الإصحاح 13 : 20-20 ) إله النصارى يأمر أشعياء بأن يتعرى ويدعو بني اسرائيل وهو عاري لمدة ثلاث سنوات ) أشعياء 20 : 3,2) إله النصارى تعلم الطاعة مما تألَّمَ به (عبرانيين 5: 8) إله النصارى أمره الشيطان بالسجود له (متى 4: 11) إله النصارى أعطى متعمداً فرائض غير صالحة (حزقيال 20: 25) إله النصارى له ملائكة تطربه و تعزف له على قيثارات (رؤيا يوحنا 5: 8) إله النصارى يمسك الخراء بيديه ويقذفه فى وجوه الكهنة (ملاخى 2: 3) إله النصارى تآمر مع الشيطان لإغواء نبي (ملوك الأول 22: 9) إله النصارى طلب من شاول أن يتوقف عن ادخال شىء فى مؤخرته (أعمال الرسل 9: 5) إله النصارى ينقض عهده ( إرميا 33 عدد17 :21) إله النصارى يركب ملائكة ويطير بها ( سفر صموئيل الثانى 22 : 7 _ 11) إله النصارى يمشى على دائرة السماوات ، والسحاب ستر له (أيوب 22 : 14 ) إله النصارى رأى موسى مؤخرته ( الخروج 33 : 23 ) إله النصارى يبكى لأن الناس تجاهلوه ( اشعيا 16 : 9 ) إله النصارى كذب على آدم وحواء ؛وصدقهما الشبطان ( تكوين 3: 16-19 ) إله النصارى له قلب يتلوى ألما ( أرميا 4 : 19 ) إله النصارى أخذ نساء داوود وأعطاهن لقريبه لكى يزنى بهن (صموئيل الثاني الإصحاح 12 : 10-12 ) إله النصارى يأمر بأخذ الربا ( تثنية 23: 19) إله النصارى يعرّي العورات ويُوقع الناس في الزنا (عامو 7: 16)(اشعيا 3: 16)(هوشع 2: 2) إله النصارى مفسد (حزقيال 20 : 25) إله النصارى قتل 50070 رجلاً لأنهم نظروا تابوت الرب (صموئيل الأول 6: 19) إله النصارى حلاق شعر ودقن ! (( فى ذلك اليوم يحلق السيد بموسى مستأجرة فى عبر النهر بملك أشور الرأس وشعر الرجلين وتنزع اللحية أيضاً )) ( إشعياء 7 : 20 )الكتاب المدعو مقدس يشبه الله بلص: سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي الاصحاح 16 15«هَا أَنَا آتِي كَلِصٍّ! طُوبَى لِمَنْ يَسْهَرُ وَيَحْفَظُ ثِيَابَهُ لِئَّلاَ يَمْشِيَ عُرْيَانًا فَيَرَوْا عُرْيَتَهُ» الكتاب المدعو مقدس يشبه الله بالنار الآكلة: رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين الإصحاح 12:العدد 29) لأَنَّ «إِلهَنَا نَارٌ آكِلَةٌ». إله من نسل زنا العاهرات كانت تصرف عليه وتعمل على البوكسر بتاعه قرعه حرامى الحمار شبع ضرب من اليهود إله قتل الأطفال الرضع وشق بطون الحوامل إله دودة ملعون نجس إله يشبه نفسه بلص ونار أكله كتابه كلام إباحي نشيد الإنشاد وسفر حزقيال والأمثال وقصص زنا محارم والاغتصاب

الرد على شبهة النصارى ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-WP5IXEqiDTA.html

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل فكان فعل أمير المؤمنين دفاعا عن الله والنبي ليس أب أو صديق _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم يشرفني دعوتكم للإطلاع على قناتنا نهتم بإثبات صحة الاسلام بأدلة لا تدع مجالا للشك كما ونهتم بمقارنة الأديان ونسف الإلحاد

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

الدكتور فاضل عنده قناة يوتوب ونحن نتدبر القرآن كل يوم نصف ساعة ... مرحبا بك معنا

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله

قاطع على اساس تقدر على حقيبة شانيل و الا هرمس

هههه

حتى لو علاج مهم لا أشتريه مش حقيبة

ولو كان كما تقول فكل يقاطع على قدر استطاعته

ولعلمك أنا كنت أشتري ب آلاف الجنيهات سنويا بضاعة فرنسية والآن لا أشتري بقرش واحد

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

اعضوه بهن ابيه و لا تكنوا اذا هذه كناية فلو كان فاحشا - و حاشاه - لاستعمل اللفظ المباشر.

أنتم تتلاعبون الحديث المكذوب فعضوه بهن أبيه و لا تكنوا كلمة لا تكنوا اي قولوها صراحة و ليس بالكناية قولوا كلمة الفحش صراحة

@@user-ct6ok7xt4r بتألف من مزاجك ؟؟ لا تكنوا أى لا تستحوا من قول الحق وقول حقيقتة ام وجهة وليس المقصود بذكر العورة.....وغير كده كلنا جائنا من هذا الهن ولا انت جاي أنابيب؟

@@user-ct6ok7xt4r هو انت علشان معرفتش ترد تقوم تعمل كده؟؟؟ النبى قال ذكرة بمصدة يعنى تقولى انت من جوف الهون ....مش معنى انك أتزنقت تقةم تسئ فيا ....فا النبى مقالش تقول اللفظ بذاتة وانت دلوقدى بتقول بأبشع الالفاظ يبن جوف هون ابيك ....الله يسمحك

@@user-ct6ok7xt4r محاولة بائسة منك الصراحة

كُن ذاتك - Be your self نعم. حفظه الله والعوضي كمان

@@pinkbutterfly5592 أي والله الإثنين رائعين سلمت وبوركت

بعض صفات إله النصارى فى كتابهم المدعو مقدس إله النصارى قد ينوح ويولول ويمشى حافيا عريانا (ميخا 2: 8) إله النصارى قد بنفخ فى البوق ، ويسير فى الزوابع ( زكريا9: 14) إله النصارى ينام ويستيقظ كالسكارى (مزمور78: 65) إله النصارى شبه نفسه بالعث والسوس (هوشع5: 9) إله النصارى شبه نفسه بالخروف (رؤيا يوحنا 17: 24) إله النصارى شبه نفسه بالصخرة (1صموئيل1:2) إله النصارى شبه نفسه بدبة ولبوة (هوشع13: 8) إله النصارى شبه نفسه بالحمامة (متى 3: 16) إله النصارى شبه نفسه بالأنعام (أعمال الرسل 8: 32) إله النصارى شبه نفسه بالثور الوحشى (العدد 24 : 8) إله النصارى يتعب،ويستريح (تكوين2 عدد2)(إشعياء 1 عدد24)(ملاخي2 عدد17) إله النصارى يندم على أفعاله (1صموائيل15 عدد10)(خروج32 عدد14) إله النصارى عجز عن مواجهة نبيه يعقوب (تكوين32 عدد24 ) إله النصارى ينسى خلقه،ومواثيقه (مزمور 13 عدد1)(تكوين 9 عدد15) إله النصارى جاهل وضعيف (كرونثوس اولى1 عدد25) إله النصارى يصرخ ، ويزأر، ويزمجر (أرميا 25 : 31) إله النصارى يلبس أبيض،وعرشه نار،ورأسه كالصوف النقى (خروج 32 : 33 ) إله النصارى يوبخ نفسه ويتوعد نفسه بالويل (ميخا 7:1 ) إله النصارى يصفر للذباب وللنحل (اشعياء7: 18) إله النصارى يخرج دخان من أنفه ،ونار من فمه ، وله ركوبة (صموئيل الثاني الإصحاح 22 :8 - 11 ) إله النصارى امتحنه عبده جدعون (سفر القضاة 6 : 40-36 ) إله النصارى طلب من بنى اسرائيل بوضع علامات على بيوتهم ؛حتى يعرفهم (خروج11: 12) إله النصارى خشى على ملكه من تجمع البشر ووحدتهم (التكوين - الإصحاح 11:1 - 9) إله النصارى خدعته زوجة موسى (سفر الخروج , الإصحاح 4 ( إله النصارى كان يشتكى لموسى إهانة بنو اسرائيل له (العدد 14) إله النصارى عنصرى (متّى 15: 23)(اشعياء 22: 49) إله النصارى أمر هوشع إن يحب زانية ، ويتخذ أولاد زنى (هوشع 3: 1) إله النصارى أمر بالسلب والسرقة (خروج3: 21) إله النصارى كان يسير أمام بني إسرائيل ليلا ونهار في عمود سحاب وعمود نار ( الخروج ، الإصحاح 13 : 20-20 ) إله النصارى يأمر أشعياء بأن يتعرى ويدعو بني اسرائيل وهو عاري لمدة ثلاث سنوات ) أشعياء 20 : 3,2) إله النصارى تعلم الطاعة مما تألَّمَ به (عبرانيين 5: 8) إله النصارى أمره الشيطان بالسجود له (متى 4: 11) إله النصارى أعطى متعمداً فرائض غير صالحة (حزقيال 20: 25) إله النصارى له ملائكة تطربه و تعزف له على قيثارات (رؤيا يوحنا 5: 8) إله النصارى يمسك الخراء بيديه ويقذفه فى وجوه الكهنة (ملاخى 2: 3) إله النصارى تآمر مع الشيطان لإغواء نبي (ملوك الأول 22: 9) إله النصارى طلب من شاول أن يتوقف عن ادخال شىء فى مؤخرته (أعمال الرسل 9: 5) إله النصارى ينقض عهده ( إرميا 33 عدد17 :21) إله النصارى يركب ملائكة ويطير بها ( سفر صموئيل الثانى 22 : 7 _ 11) إله النصارى يمشى على دائرة السماوات ، والسحاب ستر له (أيوب 22 : 14 ) إله النصارى رأى موسى مؤخرته ( الخروج 33 : 23 ) إله النصارى يبكى لأن الناس تجاهلوه ( اشعيا 16 : 9 ) إله النصارى كذب على آدم وحواء ؛وصدقهما الشبطان ( تكوين 3: 16-19 ) إله النصارى له قلب يتلوى ألما ( أرميا 4 : 19 ) إله النصارى أخذ نساء داوود وأعطاهن لقريبه لكى يزنى بهن (صموئيل الثاني الإصحاح 12 : 10-12 ) إله النصارى يأمر بأخذ الربا ( تثنية 23: 19) إله النصارى يعرّي العورات ويُوقع الناس في الزنا (عامو 7: 16)(اشعيا 3: 16)(هوشع 2: 2) إله النصارى مفسد (حزقيال 20 : 25) إله النصارى قتل 50070 رجلاً لأنهم نظروا تابوت الرب (صموئيل الأول 6: 19) إله النصارى حلاق شعر ودقن ! (( فى ذلك اليوم يحلق السيد بموسى مستأجرة فى عبر النهر بملك أشور الرأس وشعر الرجلين وتنزع اللحية أيضاً )) ( إشعياء 7 : 20 )الكتاب المدعو مقدس يشبه الله بلص: سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي الاصحاح 16 15«هَا أَنَا آتِي كَلِصٍّ! طُوبَى لِمَنْ يَسْهَرُ وَيَحْفَظُ ثِيَابَهُ لِئَّلاَ يَمْشِيَ عُرْيَانًا فَيَرَوْا عُرْيَتَهُ» الكتاب المدعو مقدس يشبه الله بالنار الآكلة: رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين الإصحاح 12:العدد 29) لأَنَّ «إِلهَنَا نَارٌ آكِلَةٌ». إله من نسل زنا العاهرات كانت تصرف عليه وتعمل على البوكسر بتاعه قرعه حرامى الحمار شبع ضرب من اليهود إله قتل الأطفال الرضع وشق بطون الحوامل إله دودة ملعون نجس إله يشبه نفسه بلص ونار أكله كتابه كلام إباحي نشيد الإنشاد وسفر حزقيال والأمثال وقصص زنا محارم والاغتصاب

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل فكان فعل أمير المؤمنين دفاعا عن الله والنبي ليس أب أو صديق _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

@@user-ko6xy4sn5f نعم , أحمد ديدات رحمه الله , ما زال يبعث في تلاميذه , و ما زلنا نرى لمساته التي جعلتنا لا نستحي من كوننا مسلمين , لا نستحي أن نعري عرائس الباطل و نكشف عن سوآتها ما كتبته أنت قليل من كثير , لكن لعلك تفتح عيونا عميا على ما يوجد في كتابهم المقدس , أكيد أن ما كتبته لا يجعله وفقها كتابا مقدسا طيب الله أيامك

أصبت جزاك الله خير

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

هل الإسلام يبيح البذاءة في حالة الضرورة وهل فعلا الشتم ضروري وماذا فعل عمر بن الخطاب مع الذي اعتز بالقبائل .من تعزي بعزاء. أمصص .. اللات ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-ieU3xhIynR0.html

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله

الإسلام كله نجاسات وقد قذفه العالم إلى الهاوية

@@user-ou9mw7ov8j الاسلام يكتسح..موتوا بغيظكم🤣🤣🤣😂😂😂😎😎😎

@@user-ou9mw7ov8j 8:00

الإسلام هو دين الله الحق ، الإسلام مستمر من ١٤٠٠ سنة و هيستمر بأذن الله و أنت هتكون تحت التراب و هو هيستمر ، أدعوك أن تقرأ القرآن الكريم بقلب محايد عسى الله أن يهديكم

@@user-ou9mw7ov8j مغلب نفسك بالتعليقات.. استراحة محارب طيب

يعني لو هناك شخص قالك اعضض بهن ابيك عادي بالنسبالك مش عتعمل قضية سب وقذف ...ازاي تبرر ان النبي شتم عشان حديث وتترك القران اللذي يقول وانك لعلي خلق عظيم

ارى ان الحجة الدامغه اقوى من الف كلمة بذيئة ... الكلام البذئ هو اخر حلول الشخص المفلس عن نفسي انزه الرسول و اصحابه عن هذا الكلام

@@sarahl3795 شكراً لك على غيرتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم .كلامك صحيح، والرسول صلى الله عليه وسلم يدرك هذه الحقيقة فيما يتعلق بتقديم الحجة المقنعة. والرسول صلى الله عليه وسلم أعلم بمن يحاوره من كل الناس، وليكن المسلم على قناعة بذلك، لكن الذي لا يقنع بالحجة ويصر على عناده وتجاوزه لا بدّ عندئذ من ردعه. والردع يختلف من شخص لآخر. فمن الناس من تردعه الإشارة، ومنهم من تردعه العبارة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة بحسب الشخص، ومنهم من تردعه العصا وهكذا. .. ورسول الله صلى الله عليه وسلم ليس من شأنه البذاءة والفحش ولا اللعن إلا نادراً جداً هذا واضح من التعليق. فهون على نفسك ياهذا وشكراً. أجبتك على تعليقك لأني لمست الأدب منك، ولمست حبك وغيرتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأرجو أن تكون من أهل الصلاح بإذن الله تعالى.

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل فكان فعل أمير المؤمنين دفاعا عن الله والنبي ليس أب أو صديق _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم يشرفني دعوتكم للإطلاع على قناتنا نهتم بإثبات صحة الاسلام بأدلة لا تدع مجالا للشك كما ونهتم بمقارنة الأديان ونسف الإلحاد

ممتاز 💛

ما يدرينا أن اللات إلهة أنثى و كان لها بظر يمصه المشركون تبركا بها ؟ ألا ترى كيف يصور المسيحيون الكروبييم كفتيات عاريات بأثداء و جعلوها مطايا لربهم تذهب به حيث شاء ؟

@@Mehdi-Kassem كلامك ممكن ...... قرأت في مكان ما أن المشركين أرادوا جعل صاحبة لله سبحانه وتعالى فأسموها إسماً مشتقاً من إسم الله وجعلوها مؤنثة فأسموها اللات.

@@dexterboy2736 اللاَّت: أحد الأصنام المشهورة في الجاهليّة أصله اللاتُّ فخُفِّف لَتَّ الدَّقِيقَ : بَلَّلَهُ بِشَيْءٍ مِنَ الْمَاءِ لِيَعْجِنَهُ، عَجَنَهُ، مَزَجَهُ بِالْمَاءِ ولكن روى عن اللات البخاري في صحيحه: عن ابن عباس رضي الله عنهما، في قوله: {اللات والعزى} كان اللات رجلاً يلت سويق الحاج. يعني يعجن العجين للحجاج وهي كلمة عربية يستخدمها أهل البادية. فـ "السويق" هو العجين، ولت السويق هو خلطه بالسمن وعجنه. فالظاهر أن "اللات" كان رجلًا محسنا يعجن العجين للحجاج ويطعمهم إكراما لهم، فلما مات عظموه وعكفوا على قبره ثم جعلوه إلهًا. وقد قيل إن اسم هذا الرجل "صرمة بن غنم". هذا قول قيل: اللاتُ: يجوز أن يكون من لاتَه يَلِيتُه إذا صرفه عن الشيء كأنهم يريدون أنه يصرف عنهم الشرّ. قيل: هي مشتقة من لويت الشيء إذا أقمت عليه. قيل: أصلها لَوْهة فعلة من لاهَ السراب يلوهُ إذا لمع وبَرق وقُلبت الواو ألفًا لسكونها وانفتاح ماقبلها وحذفوا الهاء لكثرة الاستعمال واستثقال الجمع بين هاءين. قيل: اللات هي مؤنث اسم (الله)، وقد كانت تعرف في عهد هيرودوت باسم: أليتا، ويذكر هيرودوت بأنها كانت الزهرة السماوية. بارك الله فيك و عليك و طيب أيامك

قال في صحاحكم أشد من ذلك: "أنكتها" راجع صحيح ربكم البخاري

@الفوائد الشاملة *هل النبي ص الذي يوحى إليه بحاجة لمصطلحاتكم الشوارعية حتى يتبين ممن فعل ما يستوجب الحد؟!*

@الفوائد الشاملة الآن من يدافع عن أخلاق النبي ص يصبح جهل؟!

@@user-rl6jc3ck1k و ها انكتها كلمة بذيئة؟ مغفل

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل فكان فعل أمير المؤمنين دفاعا عن الله والنبي ليس أب أو صديق _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

Samir Dizco ؟؟؟

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا لفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

الرد على شبهة النصارى ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-WP5IXEqiDTA.html

لا تحلف بالامانة

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل فكان فعل أمير المؤمنين دفاعا عن الله والنبي ليس أب أو صديق _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-W63uZpoh_Ws.html شكرا لك

@@nadiamahmoud4426 هيثم طلعت حبيبي طبعا جزاك الله خيرا ويشرفني اشتر،اك امثالك بقناتي يا فندم

مين ؟ عشان نخللي بالنا منه !

هل الإسلام يبيح البذاءة في حالة الضرورة وهل فعلا الشتم ضروري وماذا فعل عمر بن الخطاب مع الذي اعتز بالقبائل .من تعزي بعزاء. أمصص .. اللات ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-ieU3xhIynR0.html

تلك حجة دامغة بالفعل ليس سبابا ولكنه تذكير للمتفاخر بأصله أنه ابن الفرجين اوله نطفة مذرة وآخره جيفة قذرة وبينهما يحمل العذرة وعلى كل يوجد اختلاف في صحة الحديث

وان كان الشخص المقابل بذيء اللسان ولا يفهم او بالأحرى لا يريد ان يفهم ويصد الدليل بالسخافة والبذاءة.

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل فكان فعل أمير المؤمنين دفاعا عن الله والنبي ليس أب أو صديق _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم يشرفني دعوتكم للإطلاع على قناتنا نهتم بإثبات صحة الاسلام بأدلة لا تدع مجالا للشك كما ونهتم بمقارنة الأديان ونسف الإلحاد لينك القناة. 👇 ru-vid.com/show-UCUGRdAwtEx7C-6AzOxDOv0A

ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-W63uZpoh_Ws.html شكرا لك

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل فكان فعل أمير المؤمنين دفاعا عن الله والنبي ليس أب أو صديق _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

kalo Olgi كلام النكح و السب و الشتم عادى عند الملاحدة !!!!!!!!!! والله شكلك انت اللى ملحد لان كلمه "نكح" فى القرءان أساسا ولا فيها اى شىء اصلا. لما تيجى تتجوز المفروض تقول (عاوز انكح بنتك) قال تعالى على لسان الأب يا جاهل (قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَىٰ أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ ۖ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ ۖ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ ۚ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ)

@@Momo-uj2dr غفر الله لك ولنا أخي، كلمة النكاح استخدامها هذه الأيام ليس بمعنى الزواج بل بمعنى الزنا تقريبا فهو لا يقصد الألفاظ التي وردت في القرآن بل ما يأتي على لسان الناس اليوم . مثال : هذه الأيام لا نقول نكحت فلانة بل تزوجت فلانة ولن استخدام كلمة نكاح أخذت مكان كلمات سيئة فقل استخدامها ولم تصبح من أعراف المجتمعات .

العقل إنساني الخالص لا يقتنع بالإلحاد العقل هو دائم سؤال و تسائل.. لإيجاد أجوبة مقنعة..أما سبّ و شتم و فجور قول لغير مسلمين..هذا من بين أسباب حقيقية لإبتعادهم عن تدين لأنه تعاليم الدين في مجملها..هي لجام سلوكات سيئة قولية و فعلية..هؤلاء غير مسلمين يريدون عبادة شهوات و تقديسها..و هذا طريق سريع لهلاكهم مبين اللعنة عليهم فليدهبوا إلى جحيم و لنضف العالم منهم للأبد..

اظن الاخ يقصد بكلام النكح كلمة الني* وما تابعها والكلمة تجري كثيرا علي ألسنة السفهاء في مصر خاصة وقت الشجار حيث يقول قائل يا ابن المت**** وهذا ما قصده الاخ الكريم علي الارجح فلا يتعرض له أحد بالجرح ولا يشتمني احد فما قصدت الا التوضيح وجزاكم الله خيرا

@@qasim-1995 بلى ياطيب قصدت اسخر من الملاحدة السفهاء وسخريتهم من قضية الزواج القراني بينما هم ملة تعبد الجنس والنكاح الالحادي المحرم واحد يركب الثاني بلا حرمات

هل الإسلام يبيح البذاءة في حالة الضرورة وهل فعلا الشتم ضروري وماذا فعل عمر بن الخطاب مع الذي اعتز بالقبائل .من تعزي بعزاء. أمصص .. اللات ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-ieU3xhIynR0.html

ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-W63uZpoh_Ws.html بارك الله فيكم

وهو رد يعني لو كان الحديث صحيح فهي كناية .

اجابة من موقع الاسلام سؤال وجواب الحمد لله عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ، فَأَعِضُّوهُ، وَلَا تَكْنُوا . والحديث : رواه الإمام أحمد في "المسند" (35 / 158)، والبخاري في "الأدب المفرد" (963)، والنسائي في "السنن الكبرى" (8 / 136)، وغيرهم، من طرق: عَنْ الْحَسَنِ، عَنْ عُتَيٍّ بْنِ ضَمْرَةَ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ به. وورد عن أبي بن كعب من طريق آخر؛ رواه عبد الله ابن الإمام أحمد في زوائد المسند؛ "المسند" (35 / 142)؛ حيث قال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَبَّاسِ الْبَاهِلِيُّ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ: عَنْ أُبَيٍّ : " أَنَّ رَجُلًا اعْتَزَى فَأَعَضَّهُ أُبَيٌّ بِهَنِ أَبِيهِ. فَقَالُوا: مَا كُنْتَ فَحَّاشًا! قَالَ: إِنَّا أُمِرْنَا بِذَلِكَ ". وقد صحح هذا الحديث جمع من أهل العلم ؛ منهم الشيخ الألباني رحمه الله تعالى؛ كما في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" (1 / 537 - 538)؛ قال: " وهذا إسناد رجاله ثقات ، فهو صحيح إن كان الحسن سمعه من عتي بن ضمرة، فإنه كان مدلسا وقد عنعنه... وقد وجدت للحديث إسنادا آخر عن أبيّ، فقال عبد الله بن أحمد (5 / 133) : حدثنا محمد بن عمرو بن العباس الباهلي، حدثنا سفيان، عن عاصم، عن أبي عثمان، عن أبي رضي الله عنه : " أن رجلا اعتزى فأعضه أبي بهن أبيه، فقالوا: ما كنت فحاشا! قال: إنا أمرنا بذلك". ومن طريق عبد الله رواه الضياء في "المختارة" (1 / 405). قلت: وهذا سند صحيح، رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين، غير محمد بن عمرو الباهلي، وهو ثقة..." انتهى. وأما ما استشكلته: من عنعنة الحسن البصري رحمه الله تعالى، مع كونه مدلسا؛ فهذا ليس من أسباب الضعف الشديدة التي يهجر من أجلها الحديث، بل هو سبب للضعف الذي يصلح أن يتقوى بروايات أخرى إن وجدت ، والشيخ قواه برواية محمد بن عمرو الباهلي. مع التنبه إلى أن الشيخ الألباني بعد هذا كان يذهب إلى أن عنعنة الحسن البصري عن التابعين مقبولة ؛ حيث قال رحمه الله تعالى: " لكن الظاهر أن المراد من تدليسه إنما هو ما كان من روايته عن الصحابة دون غيرهم؛ لأن الحافظ في "التهذيب" أكثر من ذكر النقول عن العلماء في روايته عمن لم يلقهم وكلهم من الصحابة، فلم يذكروا ولا رجلا واحدا من التابعين روى عنه الحسن ولم يلقه، ويشهد لذلك إطباق العلماء جميعا على الاحتجاج برواية الحسن عن غيره من التابعين؛ بحيث إني لا أذكر أن أحدا أعل حديثا ما من روايته عن تابعي لم يصرح بسماعه منه... هذا ما ظهر لي في هذا المقام. والله سبحانه أعلم " انتهى من "سلسلة الأحاديث الصحيحة" (2 / 488). وأما كون محمّد بن عمرو بن العبّاس الباهليّ وهم الشيخ الألباني فيه فحسبه غيره ممن نص على توثيقه بعض أهل العلم؛ فهذا حق، لكن الشيخ استدرك هذا الوهم في طبعة أخرى للكتاب، حيث قال رحمه الله تعالى في طبعة لا حقة: " محمد بن عمرو الباهلي، وهو ثقة، روى عنه جمع من الحفاظ كما في "تاريخ بغداد" (3 / 127)، وذكره ابن حبان في "الثقات" (9 / 107)، وهو على شرط "التعجيل" ولم يورده . ولعله ظنه محمد بن عمرو بن العباس المترجم في "التهذيب" كما كنت ظننت أنا في الطبعة السابقة، فجزى الله خيرا الأخ الذي نبهنا إلى ذلك " انتهى من "سلسلة الأحاديث الصحيحة" (1 / 538). فالحاصل؛ أنّ محمّد بن عمرو بن العبّاس الباهليّ ، وإن لم ينص أحد على توثيقه، فإنه كذلك لم يضعفوه ، مع شهرته ورواية جمع من الحفاظ عنه، قال الشيخ أحمد شاكر رحمه الله تعالى: " محمد بن عمرو، هو: محمد بن عمرو بن العباس، أبو بكر الباهلي، وهو من شيوخ الطبري الثقات، أكثر من الرواية عنه، مات سنة 249 " انتهى من "تفسير الطبري - تحقيق أحمد شاكر" (2 / 16). بل ذكره ابن حبان في كتابه "الثقات" (9 / 107)، وعلى هذا ، فهذه الرواية تعتبر متابعة قوية لعنعنة الحسن البصري؛ لا ينزل معها عن رتبة الحسن إن شاء الله تعالى. قال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى: " ومتى توبع السيء الحفظ ، بمعتبر؛ كأن يكون فوقه أو مثله لا دونه، وكذا المختلط الذي لم يتميز، والمستور ، والإسناد المرسل، وكذا المدلس إذا لم يعرف المحذوف منه صار حديثهم حسنا؛ لا لذاته، بل وصفه بذلك باعتبار المجموع من المتابِع والمتابَع؛ لأن مع كل واحد منهم احتمال أن تكون روايته صوابا، أو غير صواب على حد سواء. فإذا جاءت من المعتبرين رواية موافقة لأحدهم؛ رُجِّح أحد الجانبين من الاحتمالين المذكورين، ودل ذلك على أن الحديث محفوظ، فارتقى من درجة التوقف إلى درجة القبول... " . انتهى من "نزهة النظر" (ص 101 - 102). والحديث صححه أيضا : شعيب الأرناؤوط ، ومن معه في التعليق على صحيح ابن حبان (3153) ، وحسنوه في التعليق على المسند (21233) ، وانظر أيضا للفائدة : تعليق حسين أسد ، على "موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان" (736) . وللفائدة طالع الجواب رقم : (121823). والله أعلم.

@@AmrAlGhorab وهو أصلا الصديق رضي الله عنه تكلم عن امرأة أم عن صنم ؟ فهل للصنم عورة أصلا ؟ فالكلمة التي قالها رضي الله عنها واضح أنها لتغيظ الكفار وتستفزهم ليشعروا بمدى الثقة التي عليها المسلمون ليس أكثر وردًّا على إهانته الشديدة للصحابة بوصفه لهم بالجبناء عند اللقاء . فكما لم يعمل لهم وزنًا وتجرأ تجرأ أبو بكر رضي الله عنه على صنم من أصنامهم واختار أضعفها في نظرهم وهو صنم اللات حيث يظنون أنه لأنثى والعرب تستضعف النساء وتستقل شأنهن فكأنه رضي الله عنه بهذا ضرب عصفورين بحجر فقد وصف صنمهم بما يعيبه ويحرك أذهانهم لاستنكار حالهم في اعتقادهم أن من المعبودات معبودا أنثى بحيث يجسدونها على هيئة صنم ويعظمونه فصنمهم صنم أنثى ويجعلون له ما للأنثى من أوصاف جسدية ويعتقدون أنها تنصرهم ويظنون أن الله الذي يؤمن به المسلمون سيخذلهم فكانت كلمة أبي بكر رضي الله عنه مذكرة بكل هذا في أقل الكلمات ومحققة لمبدأ الهزيمة النفسية حيث لا تصدر مثل هذه المقولة إلا عن أشجع الشجعان الواثقين من النصر وأقوى الناس إيمانا بربهم الذي سيحقق النصر لهم وأكثرهم كفرهم واحتقارًا لآلهة المشركين الضعيفة التي يظهر غباءهم في فكرتها وفي صناعتها من الحجارة تعبيرا عن أحياء لا بل عن آلهة المفترض أنها قادرة سميعة بصيرة فكما قال الله تعالى : أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا ۖ أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا ۖ أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا ۖ أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا ۗ قُلِ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلَا تُنظِرُونِ (195) سورة الأعراف قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره لهؤلاء الذين عبدوا الأصنام من دونه، معرِّفَهم جهل ما هم عليه مقيمون: ألأصنامكم هذه ، أيها القوم =(أرجل يمشون بها)، فيسعون معكم ولكم في حوائجكم، ويتصرفون بها في منافعكم =(أم لهم أيد يبطشون بها)، فيدفعون عنكم وينصرونكم بها عند قصد من يقصدكم بشرّ ومكروهٍ =(أم لهم أعين يبصرون بها)، فيعرفونكم ما عاينوا وأبصروا مما تغيبون عنه فلا ترونه =(أم لهم آذان يسمعون بها)، فيخبروكم بما سمعوا دونكم مما لم تسمعوه؟ يقول جل ثناؤه: فإن كانت آلهتكم التي تعبدونها ليس فيها شيء من هذه الآلات التي ذكرتُها, والمعظَّم من الأشياء إنما يعظَّم لما يرجى منه من المنافع التي توصل إليه بعض هذه المعاني عندكم, فما وجه عبادتكم أصنامكم التي تعبدونها, وهي خالية من كل هذه الأشياء التي بها يوصل إلى اجتلاب النفع ودفع الضر؟ وقوله: (قل ادعوا شركاءكم ثم كيدون)، [ قل، يا محمد، لهؤلاء المشركين من عبدة الأوثان: ادعوا شركاءكم الذين جعلتموهم لله شركاء في العبادة =(ثم كيدون)، (45) ] أنتم وهي (46) (فلا تنظرون)، يقول: فلا تؤخرون بالكيد والمكر, (47) ولكن عجِّلوا بذلك. يُعْلِمه جل ثناؤه بذلك أنهم لن يضروه, وأنه قد عصمه منهم, ويُعَرِّف الكفرة به عجز أوثانهم عن نصرة من بغى أولياءهم بسوء. انتهى من تفسير الطبري رحمه الله.

@@محمدبشير حبيبي الفاضل الكفار كانو بيدعو ان الاصنام هم بنات الله فأعتقد ان مقولة الصديق ليها هدف

@@AmrAlGhorab بغض النظر عن ان الملائكة بنات الله عند النصارى وعند المشركين قديما ووقت العرب لكن اللات كان صنم مؤنث فكلمة الصديق رضي الله عنه فيها عدة أمور أولا هل لأصنامكم أعضاء مثلكم ؟ الجواب: بل هي أقل وأنقص هل صنم اللات مؤنث ؟ الجواب: نعم فكيف لمؤنث أن ينصركم في الحرب والإناث ضعيفات وتستحون من ذكرهن وتؤدوهن في صغرهن خشية جلب العار وخاصة أن المرأة لضعفها يسهل اغتصابها فقتلهن للبنات في الصغر خشية العار هل لأصنامكم قدرة على نصركم وهل هذا الصنم المؤنث تقدر أن تدفع حتى عن نفسها المسبة ؟ فسبها بأفظع شيء في موطن الحرب ليريه أنها لن تنتقم لنفسها فضلا عن أن تنصرهم فكلمة بظر اللات هنا تساوي عورة الصنم المدعو اللات وكانت من كبار الأصنام والمعبودات الباطلة عند العرب حتى أن الله ذكرها في القرآن في سورة النجم فكان ردا مبالغا فيه بالنسبة لرجل مشرك يعيب المسلمين ويرميهم بالحبن والضعف والخور فشتم صنمهم المدعو اللات مشبها له بامرأة مقدسة عند رجل كأن تكون زوجته أو أمه ثم ذكرها بشيء من العورة المغلظة وكل المرأة عورة في الأساس فلو ذكر ثديها أو ساقها لأدى نفس الغرض لكن المبالغة هنا دليل على أن الصحابة في قمة الثقة ومجرد أن تسيء إلينا أيها المشرك بقول أو فعل ستجد أقوى رد تتصوره فكانت كلمة الصِّديق رضي الله عنه جامعة لكل هذه المعاني فلو رددت علينا سنرد عليك القول بالقول والفعل بالفعل بل سيكون ردنا قاسيًا لأبعد درجة تتصورها ومفحمًا في الوقت نفسه .

بعض صفات إله النصارى فى كتابهم المدعو مقدس إله النصارى قد ينوح ويولول ويمشى حافيا عريانا (ميخا 2: 8) إله النصارى قد بنفخ فى البوق ، ويسير فى الزوابع ( زكريا9: 14) إله النصارى ينام ويستيقظ كالسكارى (مزمور78: 65) إله النصارى شبه نفسه بالعث والسوس (هوشع5: 9) إله النصارى شبه نفسه بالخروف (رؤيا يوحنا 17: 24) إله النصارى شبه نفسه بالصخرة (1صموئيل1:2) إله النصارى شبه نفسه بدبة ولبوة (هوشع13: 8) إله النصارى شبه نفسه بالحمامة (متى 3: 16) إله النصارى شبه نفسه بالأنعام (أعمال الرسل 8: 32) إله النصارى شبه نفسه بالثور الوحشى (العدد 24 : 8) إله النصارى يتعب،ويستريح (تكوين2 عدد2)(إشعياء 1 عدد24)(ملاخي2 عدد17) إله النصارى يندم على أفعاله (1صموائيل15 عدد10)(خروج32 عدد14) إله النصارى عجز عن مواجهة نبيه يعقوب (تكوين32 عدد24 ) إله النصارى ينسى خلقه،ومواثيقه (مزمور 13 عدد1)(تكوين 9 عدد15) إله النصارى جاهل وضعيف (كرونثوس اولى1 عدد25) إله النصارى يصرخ ، ويزأر، ويزمجر (أرميا 25 : 31) إله النصارى يلبس أبيض،وعرشه نار،ورأسه كالصوف النقى (خروج 32 : 33 ) إله النصارى يوبخ نفسه ويتوعد نفسه بالويل (ميخا 7:1 ) إله النصارى يصفر للذباب وللنحل (اشعياء7: 18) إله النصارى يخرج دخان من أنفه ،ونار من فمه ، وله ركوبة (صموئيل الثاني الإصحاح 22 :8 - 11 ) إله النصارى امتحنه عبده جدعون (سفر القضاة 6 : 40-36 ) إله النصارى طلب من بنى اسرائيل بوضع علامات على بيوتهم ؛حتى يعرفهم (خروج11: 12) إله النصارى خشى على ملكه من تجمع البشر ووحدتهم (التكوين - الإصحاح 11:1 - 9) إله النصارى خدعته زوجة موسى (سفر الخروج , الإصحاح 4 ( إله النصارى كان يشتكى لموسى إهانة بنو اسرائيل له (العدد 14) إله النصارى عنصرى (متّى 15: 23)(اشعياء 22: 49) إله النصارى أمر هوشع إن يحب زانية ، ويتخذ أولاد زنى (هوشع 3: 1) إله النصارى أمر بالسلب والسرقة (خروج3: 21) إله النصارى كان يسير أمام بني إسرائيل ليلا ونهار في عمود سحاب وعمود نار ( الخروج ، الإصحاح 13 : 20-20 ) إله النصارى يأمر أشعياء بأن يتعرى ويدعو بني اسرائيل وهو عاري لمدة ثلاث سنوات ) أشعياء 20 : 3,2) إله النصارى تعلم الطاعة مما تألَّمَ به (عبرانيين 5: 8) إله النصارى أمره الشيطان بالسجود له (متى 4: 11) إله النصارى أعطى متعمداً فرائض غير صالحة (حزقيال 20: 25) إله النصارى له ملائكة تطربه و تعزف له على قيثارات (رؤيا يوحنا 5: 8) إله النصارى يمسك الخراء بيديه ويقذفه فى وجوه الكهنة (ملاخى 2: 3) إله النصارى تآمر مع الشيطان لإغواء نبي (ملوك الأول 22: 9) إله النصارى طلب من شاول أن يتوقف عن ادخال شىء فى مؤخرته (أعمال الرسل 9: 5) إله النصارى ينقض عهده ( إرميا 33 عدد17 :21) إله النصارى يركب ملائكة ويطير بها ( سفر صموئيل الثانى 22 : 7 _ 11) إله النصارى يمشى على دائرة السماوات ، والسحاب ستر له (أيوب 22 : 14 ) إله النصارى رأى موسى مؤخرته ( الخروج 33 : 23 ) إله النصارى يبكى لأن الناس تجاهلوه ( اشعيا 16 : 9 ) إله النصارى كذب على آدم وحواء ؛وصدقهما الشبطان ( تكوين 3: 16-19 ) إله النصارى له قلب يتلوى ألما ( أرميا 4 : 19 ) إله النصارى أخذ نساء داوود وأعطاهن لقريبه لكى يزنى بهن (صموئيل الثاني الإصحاح 12 : 10-12 ) إله النصارى يأمر بأخذ الربا ( تثنية 23: 19) إله النصارى يعرّي العورات ويُوقع الناس في الزنا (عامو 7: 16)(اشعيا 3: 16)(هوشع 2: 2) إله النصارى مفسد (حزقيال 20 : 25) إله النصارى قتل 50070 رجلاً لأنهم نظروا تابوت الرب (صموئيل الأول 6: 19) إله النصارى حلاق شعر ودقن ! (( فى ذلك اليوم يحلق السيد بموسى مستأجرة فى عبر النهر بملك أشور الرأس وشعر الرجلين وتنزع اللحية أيضاً )) ( إشعياء 7 : 20 )الكتاب المدعو مقدس يشبه الله بلص: سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي الاصحاح 16 15«هَا أَنَا آتِي كَلِصٍّ! طُوبَى لِمَنْ يَسْهَرُ وَيَحْفَظُ ثِيَابَهُ لِئَّلاَ يَمْشِيَ عُرْيَانًا فَيَرَوْا عُرْيَتَهُ» الكتاب المدعو مقدس يشبه الله بالنار الآكلة: رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين الإصحاح 12:العدد 29) لأَنَّ «إِلهَنَا نَارٌ آكِلَةٌ». إله من نسل زنا العاهرات كانت تصرف عليه وتعمل على البوكسر بتاعه قرعه حرامى الحمار شبع ضرب من اليهود إله قتل الأطفال الرضع وشق بطون الحوامل إله دودة ملعون نجس إله يشبه نفسه بلص ونار أكله كتابه كلام إباحي نشيد الإنشاد وسفر حزقيال والأمثال وقصص زنا محارم والاغتصاب

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل فكان فعل أمير المؤمنين دفاعا عن الله والنبي ليس أب أو صديق _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

ياسلاااام على الرقة

واللهي انت شايفها رقة 😅

@@Salim_Tan-Tan بل أراها اعتراض مستتر بما قاله سيدنا أبو بكر رغم أن العرب وقتها وهم كفار لم يعترضوا على أسلوب أبى بكر فى رده على المهزأ من الكفار الذي قال له ذلك ولكن ننصب نحن المحاكم والميزان لهؤلاء الأطهار ..أتعرف أين المشكلة ؟ أن موازيننا مختلة لا تصلح لتقييم هؤلاء السابقين من المهاجرين والأنصار

haitham saadany لا اله الا الله انت وين رحت انا لا تكلمت على ابو بكر و لا خطر في بالي و انا لا احكم على قول التافهين فما بالك بخير البشر بعد النبي صلعم للأسف انت مخطأ يا هيثم

@@Salim_Tan-Tan والله يا أخى أرجو من الله أن أكون مخطئا ولا أن تخطئ أنت فى مقام خليفة رسول الله صاحب الغار الصديق رضى الله عنه. اعذرنى على ردى عليك هكذا فإن مناسبة كلامك بعدم التلفظ تتعارض مع تلفظ سيدنا الصديق فى هذا الموضع فكان ماكان من ردى عليك

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل فكان فعل أمير المؤمنين دفاعا عن الله والنبي ليس أب أو صديق _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

بعض صفات إله النصارى فى كتابهم المدعو مقدس إله النصارى قد ينوح ويولول ويمشى حافيا عريانا (ميخا 2: 8) إله النصارى قد بنفخ فى البوق ، ويسير فى الزوابع ( زكريا9: 14) إله النصارى ينام ويستيقظ كالسكارى (مزمور78: 65) إله النصارى شبه نفسه بالعث والسوس (هوشع5: 9) إله النصارى شبه نفسه بالخروف (رؤيا يوحنا 17: 24) إله النصارى شبه نفسه بالصخرة (1صموئيل1:2) إله النصارى شبه نفسه بدبة ولبوة (هوشع13: 8) إله النصارى شبه نفسه بالحمامة (متى 3: 16) إله النصارى شبه نفسه بالأنعام (أعمال الرسل 8: 32) إله النصارى شبه نفسه بالثور الوحشى (العدد 24 : 8) إله النصارى يتعب،ويستريح (تكوين2 عدد2)(إشعياء 1 عدد24)(ملاخي2 عدد17) إله النصارى يندم على أفعاله (1صموائيل15 عدد10)(خروج32 عدد14) إله النصارى عجز عن مواجهة نبيه يعقوب (تكوين32 عدد24 ) إله النصارى ينسى خلقه،ومواثيقه (مزمور 13 عدد1)(تكوين 9 عدد15) إله النصارى جاهل وضعيف (كرونثوس اولى1 عدد25) إله النصارى يصرخ ، ويزأر، ويزمجر (أرميا 25 : 31) إله النصارى يلبس أبيض،وعرشه نار،ورأسه كالصوف النقى (خروج 32 : 33 ) إله النصارى يوبخ نفسه ويتوعد نفسه بالويل (ميخا 7:1 ) إله النصارى يصفر للذباب وللنحل (اشعياء7: 18) إله النصارى يخرج دخان من أنفه ،ونار من فمه ، وله ركوبة (صموئيل الثاني الإصحاح 22 :8 - 11 ) إله النصارى امتحنه عبده جدعون (سفر القضاة 6 : 40-36 ) إله النصارى طلب من بنى اسرائيل بوضع علامات على بيوتهم ؛حتى يعرفهم (خروج11: 12) إله النصارى خشى على ملكه من تجمع البشر ووحدتهم (التكوين - الإصحاح 11:1 - 9) إله النصارى خدعته زوجة موسى (سفر الخروج , الإصحاح 4 ( إله النصارى كان يشتكى لموسى إهانة بنو اسرائيل له (العدد 14) إله النصارى عنصرى (متّى 15: 23)(اشعياء 22: 49) إله النصارى أمر هوشع إن يحب زانية ، ويتخذ أولاد زنى (هوشع 3: 1) إله النصارى أمر بالسلب والسرقة (خروج3: 21) إله النصارى كان يسير أمام بني إسرائيل ليلا ونهار في عمود سحاب وعمود نار ( الخروج ، الإصحاح 13 : 20-20 ) إله النصارى يأمر أشعياء بأن يتعرى ويدعو بني اسرائيل وهو عاري لمدة ثلاث سنوات ) أشعياء 20 : 3,2) إله النصارى تعلم الطاعة مما تألَّمَ به (عبرانيين 5: 8) إله النصارى أمره الشيطان بالسجود له (متى 4: 11) إله النصارى أعطى متعمداً فرائض غير صالحة (حزقيال 20: 25) إله النصارى له ملائكة تطربه و تعزف له على قيثارات (رؤيا يوحنا 5: 8) إله النصارى يمسك الخراء بيديه ويقذفه فى وجوه الكهنة (ملاخى 2: 3) إله النصارى تآمر مع الشيطان لإغواء نبي (ملوك الأول 22: 9) إله النصارى طلب من شاول أن يتوقف عن ادخال شىء فى مؤخرته (أعمال الرسل 9: 5) إله النصارى ينقض عهده ( إرميا 33 عدد17 :21) إله النصارى يركب ملائكة ويطير بها ( سفر صموئيل الثانى 22 : 7 _ 11) إله النصارى يمشى على دائرة السماوات ، والسحاب ستر له (أيوب 22 : 14 ) إله النصارى رأى موسى مؤخرته ( الخروج 33 : 23 ) إله النصارى يبكى لأن الناس تجاهلوه ( اشعيا 16 : 9 ) إله النصارى كذب على آدم وحواء ؛وصدقهما الشبطان ( تكوين 3: 16-19 ) إله النصارى له قلب يتلوى ألما ( أرميا 4 : 19 ) إله النصارى أخذ نساء داوود وأعطاهن لقريبه لكى يزنى بهن (صموئيل الثاني الإصحاح 12 : 10-12 ) إله النصارى يأمر بأخذ الربا ( تثنية 23: 19) إله النصارى يعرّي العورات ويُوقع الناس في الزنا (عامو 7: 16)(اشعيا 3: 16)(هوشع 2: 2) إله النصارى مفسد (حزقيال 20 : 25) إله النصارى قتل 50070 رجلاً لأنهم نظروا تابوت الرب (صموئيل الأول 6: 19) إله النصارى حلاق شعر ودقن ! (( فى ذلك اليوم يحلق السيد بموسى مستأجرة فى عبر النهر بملك أشور الرأس وشعر الرجلين وتنزع اللحية أيضاً )) ( إشعياء 7 : 20 )الكتاب المدعو مقدس يشبه الله بلص: سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي الاصحاح 16 15«هَا أَنَا آتِي كَلِصٍّ! طُوبَى لِمَنْ يَسْهَرُ وَيَحْفَظُ ثِيَابَهُ لِئَّلاَ يَمْشِيَ عُرْيَانًا فَيَرَوْا عُرْيَتَهُ» الكتاب المدعو مقدس يشبه الله بالنار الآكلة: رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين الإصحاح 12:العدد 29) لأَنَّ «إِلهَنَا نَارٌ آكِلَةٌ». إله من نسل زنا العاهرات كانت تصرف عليه وتعمل على البوكسر بتاعه قرعه حرامى الحمار شبع ضرب من اليهود إله قتل الأطفال الرضع وشق بطون الحوامل إله دودة ملعون نجس إله يشبه نفسه بلص ونار أكله كتابه كلام إباحي نشيد الإنشاد وسفر حزقيال والأمثال وقصص زنا محارم والاغتصاب

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل فكان فعل أمير المؤمنين دفاعا عن الله والنبي ليس أب أو صديق _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم يشرفني دعوتكم للإطلاع على قناتنا نهتم بإثبات صحة الاسلام بأدلة لا تدع مجالا للشك كما ونهتم بمقارنة الأديان ونسف الإلحاد

الاعتراض يا اخي ليس على الآية طبعا و لكن على تفسير الآية ، السوء شيء و الفحش شيء آخر، و رسولنا الكريم نهانا عن الفحش بكل أشكاله و الفحش غير مقبول مهما كان الوضع

اذا أعلنت أمريكا أو روسيا أو فرنسا أو ايطاليا الحرب على بلدك و بدأت في إطلاق الصواريخو أرسلت جيوشها للقتال قل " نحن مسلمون" و استقبلوهم بالأحضان و التمر و الحليب و دع جيوشهم يقتلون جيوشكم هههههه الجهاد هو أن جيش بلادك يقاتل جيوش العدو لأنهم بدؤوا القتال و ليس الجهاد الآن أن تغزو فرنسا أو بلجيكا هههههه

الجهاد في سبيل الله يعني مقاتلة المعتدين فقط , بدليل قوله تعالى : (( و قاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين )) أما تاخد كلمة و تنسى باقي كلام الدكتور فهذا غير مقبول

@@adnan64356 المعتدين ،معك حق هاد حق الدفاع عن النفس ،لكن المعلم الفرنسي ماذا فعل ،الفرنسية التي كانت تصلي في الكنيسة بماذا اعتدت ،و القسيس الخارج من الكنيسة من قتل ،الإسلام ليس ديانة مثلما نعتقد أنه مشروع دولة تتجار باسم الله للإنتشار و الإرهاب الإسلامي المعتاد علينا تجريمه ،الإعتراف بالذنب فضيلة ما فيك تذبح الناس و تقول و الله هنن اعتدوا ،كتير بتحب الرسول إلى المدينة المنورة انطلق ،محمد لم يعرج من برج ايفل ! أكيد الكلام مو الك موجه بشكل عام ،الدول ما تقدمت الا بعد ما اعتذرت عن اجرامها وخطأ التفكير لكن نحنا أصدقائنا لحد اليوم بيحكوا عن الأندلس و كأن محمد كان يقضي شهر العسل فيها !

​@@AnasTalk و من قال لك أن الإسلام يرحب بمثل هذه الأفعال ؟؟؟ :القرآن يقول و بكل صراحة من قتل نفساً بغير نفسٍ أو فسادٍ في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا و من أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا و لقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيراً منهم من بعد ذلك في الأرض لمسرفون )) يعني تريد تبرير قتل الأبرياء في الإسلام ؟ لماذا ترمي التهم من غير دليل ولا حجة ولا برهان

@@adnan64356 من قال لي ؟ حملة إلا رسول الله ، ولا كأنه رجل قتل و عنده عيلة و الأحلى في ناس معتبرين الإرهابي الشيشاني شهيد في الجنة 🤦

من دلائل صدق نبوة محمد ﷺ إخباره عن المغيبات مثل: - الصحابي سُراقة عندما كان مشركا خرج يقتفي أثر النبي يوم الهجرة للظفر بجائزة قريش فلما لقي النبي قالﷺ: كيف بك إِذا لبست سِوَارَيْ كسرى ومِنْطَقَتَه وتاجه، فقال سراقة: كسرى بن هرمز؟ فقال ﷺ: نعم. ثم انصرف سراقة، فلما فتحت المدائن زمن عمر ، أرسل سواري كسرى وتاجه ضمن الغنائم إلى الخليفة فتحقق لسراقة وعد النبي له حيث ألبسه عمر سواري كسرى. - قبل معركة بدر أخبر النبي أن فلانًا المُشرك سيُقتل هنا في هذا الموضع، وفلانًا يُقتل هنا، وفلانًا سيُقتل هنا، وقد وقَع الأمر كما حدَّث به فإن أحدًا من القتلى لم يُجاوز مكانه الذي أشار إليه النبي. - قوله ﷺ (الخلافة في أُمتي ثلاثون سنة، ثم مُلك بعد ذلك) - أخبر النبي أن أمته ستغزو البحر، وأخبر صحابية اسمها "أم حرام" قائلا ((أنتِ من الأوَّلين))، فركِبت البحر في زمان معاوية بن أبي سفيان، فصُرِعت عن دابَّتها حين خرَجت من البحر، فهَلَكت، وقبر أُمِّ حَرامٍ بنت مِلحان معروف بجزيرة قبرص إلى اليوم. وغيرها كثير لا أحد يستطيع أن يقطع أن نبوءاته ستحدث في المستقبل بكل هذه الدقة إلا أن يكون أخبره الله بذلك. والإخبار بالنبوءات ليست دليل النبوءة الوحيد له ﷺ هنالك الكثير من أنواع الأدلة، أعتقد أن أي شخص طالب للحق بعد الإطلاع عليها سيؤمن جازماً أن محمد رسول الله ﷺ

لماذا وصف القرآن لخلق الجنين ونزول المطر واية "يخرج من بين الصلب والترائب" كلها صحيحة ويوافقها العلم؟ هذا يدل أنها من الله

@Albara2012 لا أعتقد أنها تناقض القرآن الكريم ولا الحديث، وأنا ولله الحمد درست الكثير من العقيدة، إذا قلت أن الله رحيم بالكامل، أو "الله محبة" كما يقول النصارى فستقع بتناقض، الله بيده كل شيء والعالم مليء بالأحداث القاسية وكذا في أوامره ليست كلها راحة فالدنيا دار اختبار وابتلاء بعض أوامره صعبة وقاسية، لأن الدنيا دار اختبار "ونبلوكم بالشر والخير فتنة"

هل الإسلام يبيح البذاءة في حالة الضرورة وهل فعلا الشتم ضروري وماذا فعل عمر بن الخطاب مع الذي اعتز بالقبائل .من تعزي بعزاء. أمصص .. اللات ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-ieU3xhIynR0.html

الله رحيم ....10000000000٪

لا داعي لنسفها بل ننسف الجهلاء الذين لا يفهمونها

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا لفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

حديث من تعزي بعزاء الجاهلية 1_ الحديث ضعيف حتى أن البخاري لم يضعه في سلسلته الصحيحه (صحيح البخاري) بل وضعه في الأدب المفرد 2_الحديث مروي من ثلاثة طرق كلها غير موثوق بها (ضعيفة)⚠️ . الطريق الأول الذي رواه البخاري في الأدب المفرد [[[ولم يفترض صحة الرواية]]] ورواه غيره من نفس الطريق _سند الطريق الأول (الحسن البصري عن عتي بن ضمرة) والحسن لم يصرح بأنه سمع من عتي بل أن شخص أخبره عن عتي وذلك الشخص غير معروف فالحسن مدلس في هذه الرواية والرواية ضعيفة ⚠️. الطريق الثاني غير موثوق أيضاً لأسباب 1_( سعيد بن بشير ) وقيل عنه أنه غير موثوق (ضعيف) 2_ نقل عن مدلسين (الحسن وقتاده ومكحول ) ولم يصرح أحدهم [[بسماع]] 3_ بإسناده التميمي وهو (مجهول) فالطريق الثاني ضعيف جداً ⚠️ أما الطريق الثالث فمداره علي(محمد بن عمر بن عباس الباهلي ثنا سفيان) وهو (مجهول) وذكر ابن حبان أنه موثوق ولم يصرح بأنه يعرفه فتوثيق ابن حبان له لا يأخذ به لا ابن حبان أدخل في ثقاته مجهولين ، وقال ابن عقدة أن ابن خراش وثقه وابن عقدة متهم بالكذب. وقال فيه الألباني ما يلي(سنده صحيح رجاله كلهم ثقات غير محمد بن عمر بن عباس الباهلي ولكن وثقه أبو داوود وغيره) فالألباني تشابهت عليه الاسماء حيث أن ابو داوود وغيره وثقوا محمد بن عمرو بن عباس (القلوري) ولم يوثقوا الأول (البالهي) فالطريق الثالث ضعيف غير موثوق ⚠️ أما المتن فأنكره من ثلاث وجوه الأول: أن لأصل في المسلم أنه ليس بفاحش ولا بذيء ، والأمر في هذا مشهور معروف قال عليه الصلاة والسلام : (الحياء من الإيمان) البخاري#24 ، وهل أفحش من القول المذكور ؟! بل لقد نهى النبي عليه الصلاة والسلام عن ما يعد بجوار هذا القول شيئا ومع اليهود الذين تطالوا على مقامه الشريف فما ظنك بالمسلمين! (أتي النبي صلى الله عليه وسلم أناس من اليهود فقالوا : السام عليم يا أبا القاسم - يريدون الموت- قال: وعليكم، قالت عائشة : قلت : بل عليكم السامُ والذامُ. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة لاتكوني فاحشة) مسلم#2165 وأين قولها رضي الله عنها من القول المذكور في الحديث موضوع الباب ولا يقاس ذلك على ما يقال في ساحات الوغى مع المشركين لزجرهم وتخويفهم ولا ما يقال عند القضاء للحاجة فليس سبابا ولا فحشا أصلا وإنما هو تثبت وتبين و تأكيد. الثاني: أن النبي عليه الصلاة والسلام ولم يقل هذا القول ولم يأمر به في حوادث مشابهة ثابتة في الصحيح وقعت بين يديه منها ما أخرجه البخاري (فكسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال الأنصاري يا للأنصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذاك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (مابال دعوى الجاهلية) قالوا يا رسول الله: كسع رجل من الهاجرين رجلا من الأنصار فقال : دعوها فإنها منتنة فسمِع بذلك عبدُ اللهِ بنُ أُبَيٍّ فقال : فعَلوها، أما واللهِ لئِنْ رجَعْنا إلى المدينةِ ليُخرِجَنَّ الأعَزُّ منها الأذَلَّ، فبلَغ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقام عمر فقال يا رسول الله: دعني أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي صلى الله عليه وسلم (دعه لايتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه) البخاري #4905 فلم يزد عليه الصلاة والسلام على قول (مابال دعوى الجاهلية) ولم يقل ذلك القول ، بل ولم يقله حتى لابن أبي سلول رأس النفاق وتأمل قول ابن أبي سلول (فعلوها) يقصد المهاجرين يقصد بعث الحمية الجاهلية ويعرض بالرسول عليه الصلاة والسلام وأصحابه من القرشيين. وأيضا ما جاء عن أبي ذر رضي الله عنه : (كان بيني وبين الرجلِ من إخوتي كلامٌ . وكانت أمُّه أعجميةً . فعيَّرتُه بأمِّه . فشكاني إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فلقيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . فقال ( يا أبا ذرٍّ ! إنك امرؤٌ فيك جاهليةٌ ) مسلم #1661 وموقف النبي عليه الصلاة والسلام من ابن سلول ، وموقفه من أبي ذر هنا يخالف ما جاء في حديث الباب ويبين أن ماذهب إليه الإمام الطحاوي من تأويل لسكوت النبي عليه الصلاة والسلام بعيد! ذلك أن أبا ذر هنا تحدث عن تمايز الأعراق والأجناس (العرب والعجم) و (الأبيض والأسود) ، كما أن ابن سلول لم يكن يقيم وزنا لهجرة ولانصرة بل يرى نفسه الأحق بملك المدينة وزعامتها. فلم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم - في أي من هذه المواقف كلمة (أعضوه هن أبيه)! الوجه الثالث:أن الثابت هو النهي الصريح عن سباب الوالدين وجعله عليه الصلاة والسلام من أكبر الكبائر (إن من أكبر الكبائر أن يللعن الرجل والديه قيل يا رسول الله وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه فيسب أمه) البخاري # 5973 وقول (أعضوه هن أبيه) فيه امتهان شديد للوالد ولا يظن من يسمعه أن يسكت إلا أن يرد بمثله خصوصا في موقف تتقد فيه الخصوصمة والعصبية الجاهلية. _ قال العلماء إن كان صحيحا ف كما أن القتل وقطع اليد والجلد وحتي السجن في القوانين الوضعية حرام إلا أن تكون عقوبة كذلك السب يكون عقوبة و يحرم الإبتداء به _ أن يضجع أحدهم مع أمرأه بدون عقد زواج حرام لذلك لا نقبله وإذا إضجع أحدهم مع أمرأه بعقد زواج حلال فنقبله مع أن الفعل واحد (يضجع) إلا أنه في مواضع حرام وحلال في مواضع كذلك السب يكون فحش وبذاءه عندما يكون في مواضع تغضب الله ويكون حلال ولا حرج فيه في موضع إذا كان يرضي الله _الحديث مشكوك رواته فهو ضعيف ولا نعمل بالضعيف كما أن ما روي عن أمير المؤمنين عمراً بن الخطاب رضي الله عنه في أنه قال من سمعتموه يفعل كذا وكذا فأعضوه أو فأمصوه فذلك منقطع السند لا يجوز للمسلم أتباع الظن لأن الله أنكره هذه الصفة فقال تعالى وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلَّا ظَنًّا ۚ إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ. . (36) لا اله الا الله محمد رسول الله 2أما عن قول أمير المؤمنين أمصص .. اللات للأسباب التالية:- _ الأول سب الله وسب رسوله وحاول الإمساك بلحيه النبي ﷺ كما وسب الصحابة وحاول الإنتقاص منهم وهددهم بالقتل _ تحقير اللات والتي يقولن بنت الله _ أمير المؤمنين كان في موقف جاد ( نكون أو لا يكونوا)موقف يحتاج ثبات _ ما قام به الأمير يمثل ثبات في وجه طغاة وسفاحين ومغتصبين وسكارى وفجره وقتله ثبات في وجه من أذلوا الضعيف ونهبوا الفقير _ كما قال أحد الحكماء ومن لم يتق الشتم يشتم

لا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدواً بغير علم الات كان صنم له جسد إنسانى مستور و كانت كلمة ابى بكر سبة آنذاك تقال على الات و غيرها و مازالت حتى الأن

@@mohabgamal9423 عندما قالها أبوبكر رضي الله عنه كان يعلم أن عروة بن مسعود لن يرد عليه تلك المسبه لأن أبوبكر كانت له على عروة يد أو معروف.

نعم انت قلت نفس قولي : وهو أصلا الصديق رضي الله عنه تكلم عن امرأة أم عن صنم ؟ فهل للصنم عورة أصلا ؟ فالكلمة التي قالها رضي الله عنها واضح أنها لتغيظ الكفار وتستفزهم ليشعروا بمدى الثقة التي عليها المسلمون ليس أكثر وردًّا على إهانته الشديدة للصحابة بوصفه لهم بالجبناء عند اللقاء . فكما لم يعمل لهم وزنًا وتجرأ تجرأ أبو بكر رضي الله عنه على صنم من أصنامهم واختار أضعفها في نظرهم وهو صنم اللات حيث يظنون أنه لأنثى والعرب تستضعف النساء وتستقل شأنهن فكأنه رضي الله عنه بهذا ضرب عصفورين بحجر فقد وصف صنمهم بما يعيبه ويحرك أذهانهم لاستنكار حالهم في اعتقادهم أن من المعبودات معبودا أنثى بحيث يجسدونها على هيئة صنم ويعظمونه فصنمهم صنم أنثى ويجعلون له ما للأنثى من أوصاف جسدية ويعتقدون أنها تنصرهم ويظنون أن الله الذي يؤمن به المسلمون سيخذلهم فكانت كلمة أبي بكر رضي الله عنه مذكرة بكل هذا في أقل الكلمات ومحققة لمبدأ الهزيمة النفسية حيث لا تصدر مثل هذه المقولة إلا عن أشجع الشجعان الواثقين من النصر وأقوى الناس إيمانا بربهم الذي سيحقق النصر لهم وأكثرهم كفرهم واحتقارًا لآلهة المشركين الضعيفة التي يظهر غباءهم في فكرتها وفي صناعتها من الحجارة تعبيرا عن أحياء لا بل عن آلهة المفترض أنها قادرة سميعة بصيرة فكما قال الله تعالى : أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا ۖ أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا ۖ أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا ۖ أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا ۗ قُلِ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلَا تُنظِرُونِ (195) سورة الأعراف قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره لهؤلاء الذين عبدوا الأصنام من دونه، معرِّفَهم جهل ما هم عليه مقيمون: ألأصنامكم هذه ، أيها القوم =(أرجل يمشون بها)، فيسعون معكم ولكم في حوائجكم، ويتصرفون بها في منافعكم =(أم لهم أيد يبطشون بها)، فيدفعون عنكم وينصرونكم بها عند قصد من يقصدكم بشرّ ومكروهٍ =(أم لهم أعين يبصرون بها)، فيعرفونكم ما عاينوا وأبصروا مما تغيبون عنه فلا ترونه =(أم لهم آذان يسمعون بها)، فيخبروكم بما سمعوا دونكم مما لم تسمعوه؟ يقول جل ثناؤه: فإن كانت آلهتكم التي تعبدونها ليس فيها شيء من هذه الآلات التي ذكرتُها, والمعظَّم من الأشياء إنما يعظَّم لما يرجى منه من المنافع التي توصل إليه بعض هذه المعاني عندكم, فما وجه عبادتكم أصنامكم التي تعبدونها, وهي خالية من كل هذه الأشياء التي بها يوصل إلى اجتلاب النفع ودفع الضر؟ وقوله: (قل ادعوا شركاءكم ثم كيدون)، [ قل، يا محمد، لهؤلاء المشركين من عبدة الأوثان: ادعوا شركاءكم الذين جعلتموهم لله شركاء في العبادة =(ثم كيدون)، (45) ] أنتم وهي (46) (فلا تنظرون)، يقول: فلا تؤخرون بالكيد والمكر, (47) ولكن عجِّلوا بذلك. يُعْلِمه جل ثناؤه بذلك أنهم لن يضروه, وأنه قد عصمه منهم, ويُعَرِّف الكفرة به عجز أوثانهم عن نصرة من بغى أولياءهم بسوء. انتهى من تفسير الطبري رحمه الله.

أبو بكر ملعون منافق فحاش من أين له أعظم الخلق بعد النبي ص وهو جبان في الحروب؟!

لو قيل لكم ان محمد سرق و زنا و كذب لبررتم له ذلك ، ايها الجهلاء . و لا يخطر في بالكم تبرءة محمد من هذه السخافات و تكذيب هكذا احاديث حتى لو كانت في اصح الكتب . يا امة ضحكت من جهلها امم .

جهنم وبئس المصير