هل تعرف الشاعر صفي الدين الحلي وقصيدته: بيضٌ صنائعنا سودٌ وقائعنا؟ 

متنبّي زمانه ...

حي الله ابن العم تحيه من قبيله شمر الطائية القحطانيه الموصل

حياك الله اخي الكريم 🌺

أحسن الله إليكم

مستمرون بدعمكم 👍

لا شك في ذلك ...

أحسنت النشر اخي الكريم

حياك الله

تحياتي لك

🙏

نعم صحيح .. 👍

رحمه الله تعالى وغفر له

أحسنت

خضر مرابعنا

حياك الله دائما

شكرا

حياك الله دائما اخي الكريم .. يوجد حلقة اخرى لنفس الشاعر بدون موسيقى .. يمكنك البحث عنها في فيديوهات القناة ... بالتوفيق ...

حياك الله أخي الكريم ، وبارك بكم

رحمه الله تعالى

تسلم ، بارك الله فيك

شكرا للدعم ..

بس ماكانت هيج ابياتهة كتبت اول ابيات وطلعت

عاشت أيامك 🌷

بارك الله بك

حياك الله أخي الكريم

حياكم الله دائما .. تابعونا ...

أحسن الله إليك

هذا ڤيديو قديم .. تم الغاء الموسيقى في الڤيديوهات اللاحقة

أحسنت، نعم هو شاعر رائع رحمه الله، لعلّي أخصص له حلقة قريبا إن شاء الله

@@BTtube شكرا

مواضي جمع ماضي والماضي هو التاريخ السابق، معنى ذلك ان تاريخنا كان مليئا بالمعارك وبالدماء، اي باللون الاحمر .. لون الدم .. وهي كناية عن الشجاعة والإقدام

هو قبر عبيدالله بن محمد بن عمر العلوي، قرب بغداد، حيث حدثت المعركة في الزوراء واقتص الشاعر صفي الدين الحلي لخاله الذي قتله المغول ...

نعم كان هذا في المقاطع القديمة، لكني ألغيت الموسيقى بعد ذلك نهائيا ..

نعم، تم الاستغناء عن الموسيقى في الحلقات اللاحقة ...

إي نعم ..

كل سكان الحلة شيعة.

​@@salamyaya162 الحمد لله

لا

نعم واغلب فطاحل الشعر العربي شيعه

رخيم من بني الاعراب طفل /// يجاذب خصره جبلي حنين يبدل نطقه ضاداً بدال /// ويشرك عجمة قافا بعين يطوف علي الرفاق من الحميا /// ومن خمر الرضاب بمسكرين يصف الشاعر هنا الفتاة التي تقوم على خدمتهم في جلسة الأُنس, ويذكر رقّتها " رخيم " وأصلها العربي , وكيف أنها ذات خصر فاتن ونحيف, يشبّهه بالمنطقة الفاصلة بين جبلي حنين لدقّته وضيقه, ثم يصف نطقها الجميل, والذي يشبه نطق الأطفال, لأنها تنطق الدال ضاداً, والقاف عين, تماما كالأطفال, ثم ينتقل ليصف كيف أنها تقوم بالخدمة على جلسائه وهي تكاد تعطيهم " الحميّا " أي النشوة وا لحمأة, وفوق ذلك, تُسكرهم ليس من خمر, وليس من ريقها " رضابها " العسلي ...

لاكن قال طفل ولم يقل فتاة

لم افهم رضابها " العسلي

شكرا

@@larbikiram3755 من عادة الشعراء دائما أن يتكلموا بالتورية, بمعنى أن يعبر عن الأنثى بوصف ذكوري, مخافة أن يعرف الناس عمّن يتكلم فيجلب لنفسه المتاعب ,وتذكير المؤنث عادة قديمة متبعة عند الشعراء.. اتنقلت من جيل إلى جيل حتى عصرنا هذا.. والأصل في ذلك هو العفة في عدم ذكر جنس الحبيب.. لكن ما يسمى الغزل العفيف.. بدأ يتلاشي وظهر الغزل الفاضح هناك موشح أحفظه، يُقال فيه: يا مليح اللمى وحلو التثني *** وجميلاً جماله قد فتنني أي ذنب جرى، فديتك مني؟ *** ما الذي أوجب انقطاعك عني؟ أدلالاً هجرتني، أم ملالاً؟ *** أم صدوداً، أم قسوة، أم تجني؟ كيف يستقيم الحديث بالمذكر عن راقصة تتثنى هكذا؟؟؟

أحسنت

تم الغاء الموسيقى في الحلقات الجديدة