3 4 سنوات والقاتل قدام عيونهم بالله وش ذا الحكم وش ذا القضاء عندهم اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك اللهم صل على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا والله العظيم احنا في اكبر نعمه
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم حسبناء الله ونعمل وكيل وصلوا وسلموا تسليما كثيرا علامن أمرتم بصلاة والسلام علىيه والإله الطيبين الطاهرين وصحبه اجمعين وبعد الحمدلله علانعمه الاسلام والدين الإسلامي
لثان مرة أصطدم مع هذه النهاية المجتزأة والغريبة في آن من قلب محكمة تدعي الإنفتاح والعدالة ... فلا تُعرف النتيجة وهي لب الفرجة إن جاز التعبير وليسأل طاقم البرنامج نفسه وهو الذي ينادي بالإكتشاف عن الفرق بين هذه النوعية المجزأة وهي أس الجلسة وبين الجرائم الغامضة التي لم يقبض على المجرم/ة أصلا ... من خلال متابعتي الدؤوبة للكثير من القضايا والجنح وهي ما كنت شغوفا به في طفولتي حيث غالبا ما أحجز لنفسي مقعدا في المحاكمة للإستماع بعد اختيار لجوار مقبول قد يدعم قربي منه. وعليه إن أخذت العدالة مجراها فلن يتعدى الحكم ثلاثين سنة على الأغلب. نريد أن نكتشف النهاية وليس الخروج من المولد بلا حمص كما يقال.