والله يا عمي تقبلون ما تقبلون العراق كان قمة وعلم ورابع جيش بالعالم وصناعة وعلم وجامعات راقية وشهادات معترف بها في كل العالم وميزانية انفجارية خصوصا بعد تأميم النفط في بداية السبعبينيات وكلها كانت بفعل صدام لكن خربها لدخوله للكويت لم يحسبها حساب صحيح اما كل من وقف ضدنا ونحن في حرب مع ايران او حرب الخليج الثانية ومهما كانت الأسباب لا بد أن يكون عميل والحليب الذي رضعه ليس نظيف أما بعد الحرب لو فعل شيء ضد الحاكم المسألة تختلف عاش العراق وعاش صدام ويبقى رمز خالد غصبا عن الما يرضى
اتفق معك بان التغيير كان ضروريا والصالح العراق، اذا كانت النظرة مقتصرة على دوام حكم صدام او ازاحتة من السلطة. ولكن الأمر المخيب للأعمال ان المعارضة لم تكن لا بمستوى المسؤولية ولا تمتلك الحنكة السياسية لبناء بلد. بل عبارة عن دكاكين لاتملك اي منهج او رؤية لبناء العراق او اسلوب حكمة. وبالمقابل كل الهم هو الوصول إلى السلطة لتحقيق مكاسب مادية ليس إلا وفق منهج لكل شيء ثمن. والنتيجة شوفة عينك.
@@josefsameer9547 اخي لا اتفق معك. الديمقراطية من حيث المبدأ تطور بلدان وليس تدمرها. ولكن المشكلة ان الطبقة السياسية قامت باستخدام الانتخابات (وان كانت تمثل جزء من الديمقراطية) في توظيف مج العواطف وإثارة مشاعر الحقد والكراهية داخل مجتمع تحت مظلة المظلومية وغيرها من خلال وصفة المكونات الخائبة في مجتمع كان يقبع تحت دكتاتورية وسنوات من الحروب والقمع والعقوبات الدولية. واضف الي ذلك تراجع لدور الطبقة المتنورة وهي الطبقة الوسطى. وبذلك وجدنا أنفسنا نحكم من أناس لايمتلكون رؤية لبناء بلد بقدر مايتفننون في فرهدة البلد ليس إلا.
@@oe4270 انا احترم رايك !! الديمقراطيه لاتصنع التطور بل التطور هو من يصنع الديمقراطيه والدول التي فيها ديمقراطيه عاليه حدث فيها تطور كبير قبل الديمقراطيه!! وهذا ا لتطور لا اعني فيه تطور تكنلوجي فقط بل تطور اجتماعي ونفسي والتطور التكنولوجي هو حصيله !! ثانيا بالنسبه للعراق فهو دوله متخلفه شعبها يسير وفق العواطف وليس وفق المنطق والعقل ، فمثلا يتم احترام الانسان وتقديسه اذا كان مهيوب المظهر بغض النظر عن كونه انسان عادل ام منتج ناجح بينما الانسان البسيط يتم الانتقاص منه ومهما كان بسيطا ازداد الاخرين استصغارا به حتى لو كان هذا الانسان طبيب او مهندس ناجح منتج ذو اخلاق عاليه!! اتذكر بانتخابات عام ٢٠٠٨ تم تعليق صور المالكي ومرشحين اخرين كدعايات انتخابيه قبل الموعد الرسمي لاطلاق الدعايات وكنت اتصور ان الناس سوف لن تنتخب هؤلاء المرشحين لانهم كسروا القانون في بدايته فكيف بهم اذا وصلوا للسلطه، لكن النتائج بينت العكس !! ولا تنسى صدام كان محبوبا من العراقيين في بدايته للكارسما التي اصطنعها له ولهيبه االمصطتعه ايضا بينما هو بالحقيقه عكس ذلك تماما ، بل الجيل الجديد من العراقيين يحب صدام لنفس السبب بعض النظر عن سياسات صدام الغبيه الرعنه!!! لذلك يا اخي لاتنفع معنا الديمقراطيه بل تنفع معنا المركزيه لكن ليست مركزيه حمقاء مثل صدام وحاشيته بل مركزيه ذكيه مثل الملوك ونوري سعيد!!!! بالمناسبه كنت سابقا افكر مثلك وكنت اتصور انه بمجرد ان تصير ديمقراطيه بالعراق وينكتب دستور دائم للبلاد فسيحدث البناء والتطور !!!١
@@josefsameer9547 نعم اخي الكريم اتفق معاك تماما... بناء دولة مثل العهد الملكي التي تفرض سلطة القانون ولا يتم التجاوز على ادمية الإنسان. مطالعاتي المتعمقة في حقب العراق المختلفة وصلتني الى استنتاج مشابه. اذن اننا متفقين. ولكن كيف تحقق ذلك في بلد عصفت به الأحداث وهزت معها البناء الاجتماعي عزا عنيفا من ٥٨ إلى يومنا هذا، في الوقت الذي من يمتهن السياسة يتصرف بمنطق المقاول. أما عودة الملكية فتبدو غير ممكنة لجملة من الأسباب . وانا؛ هصيل قد كتبت وروحت لذلك من عام 2003.. ولكن الأمور سارت وتسير بعيدا عن المنطق وضاعت بذلك الفرصه واحدة أثر الأخرى. تحياتي لك وسعدت بالحوار معك.
فضيحة وكلام كارثي في هذا الفيديو ،،كيف توزع المناصب وكيف يتقاسمون العراق وكأنه كعكعة المناصب حسب المحسوبية ومن يدفع أكثر ... هذا النظام من أرذل أنظمة الحكم التي حكمت العراق على وجه الأرض اشتموا نظام البعث وإلعنوا عصر عبدالكريم قاسم والملكية لكن نظام مابعد 2003 يتفوق عليهم بالسفالة والحقارة
لو قدر الله وأنه ظل بكرامته وما قبل يخرج باللقاء ممكن افضل إله لكن قبل يخرج حتى تظهر المعادن الحقيقية خلصته بأمريكا مدير حوارات وهسه عمرك أكثر من 70 سنه ومتفاخر آني كنت ضابط وكنت أدير وكنت اعمل وأقاتل ما اعرف جوابك خلي يكون سري لنفسك بينك وبين الله