ظهور الأديان هي التي تشكل خطورة لانسان الأفريقي إذا من دين الإسلام ام المسيحية وحتى لا يعدلون علي لسان أديانهم وكذالك دين ام إيمان ليست في قلوبهم خالص الخالق ألأرض والسماوات خلق الإنسان في اتجاه وكلهم ارادو أن يتنقل في بلاد غيرهم وحاملين معهم قلوب قاسية
العبودية في موريتانيا ليست عبودية إسلامية بل هي جاهلية لأنه يستعبدون السود فقط و يعذبونهم أشد أنواع التعذيب و يحتقرونم و يجوعونهم و يعذبون الأطفال الصغار و يسبونهم أمام أماتهم. العرب كانوا وحوشا بشرية. و أنا عربي أصيل لكن دمعت عيناي لما شاهدت و ما سمعت.
هذه مشكلة طرحها بيراما الذي مزال يقبل يد سيده الذي كان يملكه فاقولو لحراطين ولعبيد كان بيراما كط جاب الواحد منهم اغدا وال اعشا من الفظة الي يكبظ اعل حساب الشريحة من المجتمع انا ضد العبودية وضد العنصرية ونكول لخوتي المريتانيين ايكم والعنصرية فهي تفرقكم ووانتبهو الي موقظي الفتنة والذين يبحثون عن مصالحهم الشخصية
لاتفتري علينا يا أخي فأنا موريتاني ولم أستنقص من أي شخص سواء كان أسودا أم أبيضا لأن لونه كذا فكيف ومن أين جئت أنت بهذه المعلومة؟ يمكن أن يكون فيه نوع من الإضطهاد والتهميش يعاني منه جل المواطنين مع العلم أن شريحة لحراطين قد تكون أكثر تضررا ولاكن لم يكن بعلمي يوما أنه قد وصل في يوم من الأيام إلى الحرق أو تعذيب الأطفال
الحل فصل البيضان عن السود كل واحد يقبض وصلة من التراب ويحمد مولانا ، أما الصلح بينهم فهو مستحيل ، والدليل جنوب افريقيا كان الابيض عنصري وعندما تمكن الأسود اصبح عنصري اكثر من الأبيض ، الفصل الأبدي هو الحل وإلا ستدخل البلد في حرب أهلية.
شكرا لكم على هذا اللقاء المفتوح و على هذا الموضوع المهم جدا .. اعجبني كلام ونقاش الفقيهين و ارجو أن تتاح فرص أخرى لمناقشة مثل المواضيع التي نحتاجها كثيرا في مجتمعنا .. كما اشكر الخبير الاجتماعي على مداخلاته المفيدة و التي اوافقه فيها و اطلب منه أن تكون له اطلالات من خلال مواقع التواصل الاجتماعي يتكلم فيها عن المشاكل التي يعاني منها مجتمعنا الموريتاني .. وشكرا
الاسلام وجدالعبودية أمامه فاتح أبواب الحرية للمستعبدين علي مصراعية وترك باباواحدا لتعبيدالناس وهوالجهادالشرعي مع تفضيله لعتق الاسري وتحبينه لذالك والخلفاءالراشدون أطلقوا الجملة المشهورة متي استعادت الناس وقدولدتهم أمهاتهم احرارا من ما يدل علي ان الاسلام كرم الإنسان من حيث هوانسان وامرباعطايه حقوقه والحفاظ علي كرامته وحقوقه وانسانيته
ما كنت أتصور في حياتي أن هذين الشريحتين سيجلسان على طاولة الحوار لحل المشاكل والمعونات العبودية في موريتانيا شاهدت بعيني نوع من العبودية حين كنت طالب علم في موريتانيا وكانوا يفرقون بين الرجل وابنه والأخ مع أخيه أو يأخذون من المرأة ابنها أو بنتها ولا يعرف بعد ذلك مصيرهما
@@ياالله-ج9م اهلا اختي العزيزة البيظاني بالمفهوم الافريقي العنصري الكاره للعربي اين ما كان هو صاحب البشرة البيضاء الذي يتحدث لغة بني حساب العربية العريقة وبالمفهوم الحقيقي هو تراث وإرث لبعض قوميات تلك المنطقة من قبائل عربية ولايخص لون او بشرة بل اخلاق وقيم من وجدت به كان بيظاني تحياتي
لكن السؤال :هل الرق مرتبط بلون الأسود فقط؟لأن الشعب الموريتاني يرى الانسان الأسود هو الذي يتضمن الرق ،هذا هو الإشكال المطروح هل لرق اللون ؟طبعا له شكل وله صفات .
مساعدة الدولة لأهل أزواد وأهل غزة... هذاواجب ككل منهاالحراطين وغيرهم... والفقرفي مويتانيالايقصرعلي الاحراطين دون سواهم والمساعدات واجب أخلاقي يقع علي عاتق جميع المواطنين
ملاحظة :لا وجود للأديان هناك دين واحد وهو إسلام ولاكن هناك شرايع مختلفة مثل شريعة مسحية وشريعة اليهودية ......... وجميع الرسول جاء بشرايع مختلفة ولم يأتو بأديان الدين واحد وهو إسلام.
ذاك السبب فيه الا انتوم الل اتحرض الإخوة اعل اخوتهم مد علنت العداء المدة ماه لا اتقوه اعليه امعنهم لحراطين من يعف كون البظان برام ذا من الفظة اطيه من الخارج ما يعطيهم ش نن وانت مفعول بك
أكبر مشكله عندنا في أفريقيا نفتح ارضنا لا كل واحد مثل أوربا بس الحكام يكونو أفريقيا ليس احد تاني أكبر مشكله تاني شي مثل السودان و صومال و مورتانيا دولا أفريقيا ليس عربي ولا انجليزي انته لين لم ارض
اظن انكم لاتردون الحقيقه خليل والدسوقي الصدق منكم لاكن لايتكلمون عن موريتاني تكلمو عني العد الذي تكلم عنهو القرءان لاكن السوءال هل العبودي في موريتانيا لها اصل املا الجواب لالا لي أن العبوديا في موريتانيا كانت إجباريه ليست شرعيا
ذاك اهتيل الاسلام باخليل اخليل مافيه العيب ياأخي سلك راصك تمن الردة انت عندك ش اتكد اتكول وهو أن العبودية التي يتكلم عنها اخليل هي التي سبقت موريتانيا وأن وتفرق بينهما