ملاحظة للتأكيد: هل نعني بالكلمة أن الإسلام لا يحقق السلام؟ بل نقول أنه يحقق السلام في النتيجة لعامة الناس، عندما يبسط سلطانه في الأرض، ويبقى حرباً على المجرمين الظالمين. فهو دين سلام مع إعادة التعريف بالشكل الصحيح للسلام: سلام الحق والعدل المتضمن لقوة تحميه، لا سلام الخنوع والضعف. وكما أن أهل الباطل يضعون قيوداً لللديمقراطية والحرية والمساواة، قيوداً بالهوى، فإن الإسلام يضع ضوابط لقيم السلام والحرية والمساواة، لكن بالحق والعدل من وحي الله. وليسوا أولى منا بأية قيمة جميلة، بل يرفعون شعارات، ويتحكمون فيها بالهوى، ثم يخالفونها ! كل هذا الشرح يجعل من الحكمة في خطاب المسلمين لغيرهم ألا يقولوا: (الإسلام دين سلام) هكذا بالمطلق، بل لا بد من التفصيل.
@أنا الأنا لا يتساوي المؤمن بالله بالكافر بربه ! قيمة الإنسان في إيمانه بالله تعالى فإذا كفر بالله الذي خلقه وأنعم عليه ورباه فأي قيمة تكون له !! أنت مثلا كإنسان إذا ربيت صغيرا وأنعمت عليه بالمال وبكل ما يريد ثم لما يكبر يجحد إنعامك عليه وينكرك بل ويحاربك ويسعى لقتلك ! كيف سيكون حالك معه ؟! ولله المثل الأعلى الكفار أخس من الأنعام والحيوانات فالحيوان يعرف ربه ويعبده. إذا كيف تساوي بين من أقر بربه وعرف نعمه عليه وتضرع له وبين هذا ؟! هذا هو الظلم بعينه ، الإسلام دين العدل والحق وليس دين المساواة ، فالمساواة أحيانا فيها ظلم
@@guraase94 طالما أنت تنظر إلى أخوك الإنسان بهذي الطريقة فعليك مراجعة معتقداتك. الله الذي تتصوره هو نفس الإله الذي تصوره اليهود عندما قالوا نحن شعب الله المُختار والذي تصوره أهل الكتاب عندما قالوا "نحن أبناء الله وأحباؤه" أما إلهي أنا هو رب العالمين الذي لا يحابي أحد على أحد والذي خلق الناس شعوباً وقبائل ليتعارفوا والذي يؤكد أنّ التقوى هي المعيار فقط. "ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءاً يجز به ولا تجد له من دون الله ولياً ولا نصيرا"
@George the Scandinavian إذا كان ذلك في إطار وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم فلا مشكلة معي في ذلك ولكن عندما تتجاوزوا كلمة "ولا تعتدوا" وتحولوها إلى "يبسظ سلطانه في الأرض" فأنتم إنتقلتم من الدين الإلهي إلى الدين الشيطاني بكل أسف
لا تقولوا الإسلام دين السلام السلام عليكم كثيرا ما نسمع المسلمين يقولون: الإسلام دين السلام...خاصة في الغرب عندما يحاول المسلمون الدفاع عن دينهم أمام أصحاب الأديان الأخرى...يقولون: (Islam is a religion of peace)..دين سلام. يرد عليهم غير المسلمين: كيف تقولون أن الإسلام دين السلام وعندكم هذه الآية وتلك الآية في القرآن تقول: (وقاتلوهم)؟ هنا يظهر المسلمون وكأنهم يخادعون الآخرين ويحاولون أن يخبئوا شيئا من دينهم..وقد تراهم يدخلون مع الآخرين في نقاشات أنه وأنتم أيضا عندكم في كتبكم قتل وقتال. إخواني ليس هناك شيء نستحي منه في ديننا..بل علينا أن نكون واضحين، فاهمين لحقيقة ديننا أولاً، معتزين به، ثم سنكون قادرين على مفاخرة العالم كله به دون خجل ولا مواربة. عندما تريد أن تقول: (الإسلام دين القيمة الفلانية)...فيجب أن تكون هذه القيمة حاضرة في كل تعاليم الإسلام لا تخالفها آية واحدة ولا حديث واحد. لذلك إذا أردنا أن نلخص الإسلام في عبارة، فليس من الصحيح أن نقول أنه دين السلام..لأن الإسلام يأمر بالحرب بالفعل في بعض المواطن. لكن الصحيح أن نقول ونعلن للناس أن الإسلام دين الحق والعدل...الحق والعدل. هتان القيمتان تسريان في كل تعاليم الإسلام، في كل آياته وكل أحاديثه وتشريعاته...لا يمكن أبداً أن ترى آية واحدة تأمر بالباطل، الذي هو ضد الحق...أو آية واحدة تأمر بالظلم، الذي هو ضد العدل...لا يمكن. الحق والعدل هما القيمتان اللتان يلتزم بهما الإسلام في جميع شرائعه بلا استثناء. قال الله تعالى: (اللَّهُ الَّذِي أَنزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ)..وقال تعالى: (وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ)..وقال تعالى: (لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ) فالإسلام دين الحق والعدل..هتان هما القيمتان المنطبقتان في كل تعاليمه..أما السلام، فقد تكون مسالمة الكفار في بعض المواطن باطلا وظلما ويكون من الحق والعدل مجاهدتهم. كذلك أيضاً الحرية...لا يصح أن يقال أن الإسلام دين الحرية..سيقال إن كان دين الحرية فلماذا لا تقبلون بحرية الشذوذ مثلا؟ بل نقول: هناك حريات هي باطل وظلم لا يقر بها الإسلام. ولا يقال الإسلام دين المساواة هكذا بإطلاق..سيقال إن كان دين المساواة فلماذا لا تساوون بين المرأة والرجل في كل شيء من الأدوار الاجتماعية والحقوق والواجبات؟ بل نقول: من المساواة ما هو باطل وظلم. طيب كيف نعرف الحق والعدل في الأمور كلها؟ بالطاعة المطلقة والعبودية لله تعالى، فالإسلام دين العبودية لله، لا دين العبودية للأهواء ولا لسلطان المتنفذين وأصحاب الأموال والإعلام المتسترين بالديمقراطية ورأي الأغلبية.. عندما نفهم إسلامنا كما هو بهذا الشكل، ونعرضه على الناس على حقيقته، فإنا لن نرتبك عندما يواجهنا أي أحد بأية آية من آياته أو تشريع من تشريعاته. وهذه نصيحة مهمة جدا لإخواننا في الغرب الذين يختلطون بغير المسلمين، أن يكونوا واضحين في هذه المسألة، ويكون شعارهم في خطابهم لغير المسلمين هو هذا: الإسلام دين الحق والعدل. الله تعالى جعل للحق والعدل جاذبية في نفوس الناس..في فطرهم...فمن قبل به كما هو فأهلا وسهلا، ومن رفضه فإنما يرفضه لانتكاس في فطرته..(إنك لا تهدي من أحببت)، ولا يليق بإسلامنا أن نطوعه للشعارات المرفوعة في زمن من الأزمة، والتي يخالفها رافعوها أشد المخالفة، كالسلام والحرية والمساواة، التي ترفع شعاراتها الهيئات الدولية وتخونها في سياساتها العالمية. وفي النهاية، لن ترى غير الإسلام بوحيه المحفوظ يحقق السلام الحق العادل ولا الحرية ولا المساواة العادلتين..وقد أحسن شوقي إذ قال: كم من غزاة للرسول كريمة فيها رضا للحق أو إعلاء كانت لجند الله فيها شدة في إثرها للعالمين رخاء ضربوا الجهالة ضربة ذهبت بها فعلى الجهالة والضلال عفاء دعموا على الحرب السلام وطالما حقنت دماء في الزمان دماء والله تعالى أعلم. والسلام عليكم.
يعني الإسلام ليس دين سلام!! هذا النفي مشكل أكثر من الإثبات (الإسلام دين سلام ) لأن الأصل هو السلام و الجهاد شرع أيضا لتحقيق السلام ( حتى لا تكون فتنة) إن فسرنا الفتنة بأعم من الكفر (و إن جنحوا للسلم فاجنح لها ) أليس سلاما..
English summary of the video: The sheikh criticize a claim told by many muslims in western countries, that Islam is a religion of peace. Such statement implies and may indicate that all of its commands are peaceful, whereas in fact there are some situations, where war is obligatory. He illustrated using various verses from the Quran, that If Islam would have a label, it would be called the religion of truth and fairness. All its commands are the product of dealing with the situation fairly and truthfully. It is evident, that there are many situations, where war is necessary. He then criticized a similar statement about freedom, and gave a clear warning that such statement might be used against those who claim it. For example Homosexuality is strongly prohibited in Islam, which clearly negates the claim that Islam is a religion of freedom. Again there are wrong actions in Islam, which bound the freedom area of the individuals.
Dear.. @A fellow human I just want to correct the word Abrahimac religions, There is no such thing called abrahamic faiths and religions... Abrahim peace be upon our beloved abrahim was a Muslim And he named us muslims This is in the Quran So please if you can correct the word abrahamic religions Abrahim peace be upon him was a Muslim and the people who follow abrahim peace be upon him) are called muslims not abrahamic and not Muhammediseman And yes homosexuality is totally forbidden in Islam there called in the Quran al' kawm alfassekoon ... It means that they are the people of evildoers who choose to be Allah almighty created us and he give us guidance to follow from the beginning ( Adam and eve ) (not) Adam and Steve It is Islam from the beginning to the end of time Allah's deen religion doesn't change And Allah also gives us a choice With warnings hell and havens because in the end everything goes back to Allah . Our lives is a test May Allah forgives us gives us knowledge wisdom and closeness to him ameeeeen Allah almighty the wise and knowing all.❤ أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسولنا الكريم محمد صل الله عليه وسلم ❤💚💙
You misphrased your last sentence there, you mustn't have said: "Again, there are wrong actions in..." Instead, you should have said: "There are certain actions that are considered wrong in Islam. Therefore Islam, being the religion of righteousness and justice, prevents individuals from engaging in these actions since they're immoral and unjust." I ask you to correct your comment because the way you put it is really misleading specially for non-muslims individuals who read your comment.
ليس في ديننا ما نخجل منه هذه كلمة قالها سيّد قطب وليس في إسلامنا ما نخجل منه ، وما نضطر للدفاع عنه ، وليس فيه مانتدسس به للناس تدسساً ، أو ما نتلعثم في الجهر به على حقيقته . إن الهزيمة الروحية أمام الغرب وأمام الشرق وأمام أوضاع الجاهلية هنا وهناك هي التي تجعل بعض الناس .. المسلمين .. يتلمس للإسلام موافقات جزئية من النظم البشرية ، أو يتلمس من أعمال ” الحضارة ” الجاهلية ما يسند به أعمال الإسلام وقضاءه في بعض الأمور … إنه إذا كان هناك من يحتاج للدفاع والتبرير والاعتذار فليس هو الذي يقدم الإسلام للناس . وإنما هو ذاك الذي يحيا في هذه الجاهلية المهلهلة المليئة بالمتناقضات وبالنقائض والعيوب ، ويريد أن يتلمس المبررات للجاهلية . وهؤلاء هم الذين يهاجمون الإسلام ويلجئون بعض محبيه الذين يجهلون حقيقته إلى الدفاع عنه ، كـأنه متهم مضطر للدفاع عن نفسه في قفص الاتـهام” ― سيد قطب, معالم في الطريق
@@gepadide9174 لا تنسون ان الله خلق كل هاذه البلايين والبلايين من المجرات التي كل واحدة منها تحتوي على مئات البلايين من الكواكب لكي يقول لك ادخل الحمام برجلك اليسرى 🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣 ولكي يقول لك ايضا خلفنا الارض بأربعة ايام وباقي السماء بيومين😂😂😂😂😂😂😂
ومن العدل استخدام السوط والسيف.. وعمر بن عبدالعزيز رحمه الله ليس أعظم خلفاء بني أمية ولم يعش في زمن الفتن التي كانت في عصر عبدالملك بن مروان رحمه الله وإلا ما قال هذا..
جزاكم الله خيرا.. كم كنت انزعج من هذه العبارة لأنهم يقولونها ويقصدون الاستسلام والذل .. ما اجمل الاعتزاز بالاسلام دين الله الشامل الكامل الذي فيه عز الدنيا والاخرة لمن تمسك به وعمل بما يقتضيه
@@khalidibrahim5362 نعم يمكن لما لا! مثلا عندي سيارة لونها احمر وتعمل على الديزل ف يمكن ان اقول سيارتي حمراء وممكن اقول انها ليست حمراء فقط, بل حمراء وتعمل على الديزل كذلك! مالمشكلة؟ لم يتم نفي اي صفة, بالعكس الله بنفسه قال "ولله الاسماء الحسنى" ف ما العيب من ذكر اسمائه؟ الظاهر انت لاتفقه, الدكتور اياد حائز على شهادات بالطب واللغة والشريعة
يقول ﷲ ﷻ: "ما كان ﷲ ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب". من الفقه عن ﷲ أن يعلم المؤمن أن الأمة لابد أن تمحص وتميّز! هل تدري ماذا يعني أن تميز؟ أن تميّز فتضعف أسباب الخير ودواعيه، وتقوى أسباب الشر ودواعيه، ليظهر من يثبت مع ضعف بواعث الخير، وقوة بواعث الشر. قال ﷲ تعالى: {ولو يشاء ﷲ لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض}. يغلط من يظن أن الباطل لا تقوم له قومة ولا تصير له في الأرض جولة، بل ذلك من سنن ﷲ لتمحيص المؤمنين، وإلا فلو أراد ﷲ لما كان لأهل الباطل ذلك أبدا. 🍃المسلمين لا تُفرقهم الأوطان ولا الأنساب؛ فرابطة الإيمان الكامل تقتضي أن يتألم المؤمن لألم أخيه، ويحزن لحزنه، ويفرح لفرحه قال النبي صلى الله عليه وسلم " المؤمن للمؤمن كالجسد الواحد إذا اشتكی منه عضو تداعی له سائر الجسد .." لكن تأمل هذه الآية ﴿ ذلِكَ وَلَو يَشاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنهُم وَلكِن لِيَبلُوَ بَعضَكُم بِبَعضٍ﴾ وقوع المصائب والكوارث والنكبات ببعض المسلمين في العالم هو امتحان وابتلاء للمسلمين جميعاً من ينصرهم ويؤازرهم ومن يخذلهم ويقف مع أعدائهم وفي النهاية اعلم أن الله قادر على نصرة المستضعفين فكل ما يجري في سوريا والعراق واليمن وفلسطين وبورما والصين ووفي كل العالم له حكمة ربانية بليغة تعجز عقولنا عن فهمها . الأرض أرضه، والضحايا عبيده ، والظالمون في قبضته .... فإذا أردنا أن نفهم اليسير من حكمة الله فلنعد ونقرأ قوله تعالى ( ذلك ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض ) وقوله تعالى "ونريد أن نمُنّ على الذين استضعِفوا في الأرض ونجعلهم أئمة". فالنصر الموعود للمؤمنين لا يتأتى الا بجهود تؤدى بصورة صحيحة وبه ينفذ قضاء الله وقدره والدنيا دار ابتلاء وامتحان،والعاقبة للمتقين بإذن الله.
ولا تهنو ولا تحزنو وانتم الاعلون ان كنتم مؤمنين ان يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وليعلم الله اللذين امنوم ويتخذمنكم شهداء والله لا يحب الكافرين وليمحص الله اللذين امنو منكم ويمحق الكافرين ام حسبتم ان تدخلو الجنة ولما يعلم الله الذين جهدو منكم ويعلم والصابرين
أبدعت النشر بارك الله فيك . يقول الحق سبحانه وتعالى (( ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلو اخباركم )) 31 محمد وفي العنكبوت (( الم (1) أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لايفتنون (2)ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذب(3) أم حسب الذين يعملون السيئات أن يسبقونا ساء ما يحكمون (4) وفي آل عمران (( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين )) 142 وفي نفس السورة (( ماكان الله ليذر المؤمنين على ماأنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب .... )) 179 وفي ذات السورة (( لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا ... )) 186 وفي سورة البقرة يقول الحق سبحانه وتعالى (( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب )) 214 واﻵيات واﻷحاديث التي تتحدث عن اختبار إيمان المؤمنين كثيرة ولا حصر لها . وكلنا يعلم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما شكا له بعض أصحابه مايتعرضون له من أذى ( إلا تستنصر لنا ؟ ألا تدعو لنا ؟ .... ) الحديث والذهب لاتستطيع أن تعرف معدنه إلا بعد أن تختبره بالنار . فالله سبحانه وتعالى يريدنا أن نكون كالذهب الخالص لايعرف إلا باختبار . اللهم ثبتنا على دينك ولا تجعل فتنتنا في ديننا ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا وإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضنا إليك غير مفتونين ولا ضالين ولا مضلين .
قال الله تعالى { ونريد أن نمن على الذين استضعفوا ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين } صدق الله العظيم هي الآية الكريمة نزلت في حق بني إسرائيل الذين عبدو العجل من بعد أن انجاهم الله من فرعون وجنوده وأما نحن المسلمين فأبى الله لنا أن نعبد غيره من عجل او ما شابه من بعد عبادة الأوثان ونجاسة الشرك والكفر والطغيان - والله تعالى لا يرضى لنا الوهن والاستضعاف والاستكانة بل لا يرضى لنا إلا مقارعة اعداءه ومقاتلهم في سبيله وابتغاء مرضاته والدعاء والتضرع والخشوع والإنابة إليه وصدق الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما قال نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فإن ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله - أي - نحن قوم أولي عزة لا أولي عرة
@@hellomu3350 اونحن المسلمين الذين قتلنا أنبياء الله تعالى ورسله اونحن المسلمين الذين يقتلون أولياء الله والصالحين والمصلحين والنساء والأطفال في مشارق الأرض ومغاربها اونحن المسلمين الذين يهلكون الحرث والنسل ما عاذا الله تعالى ❤☝👑
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ...إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️.
و حسب المؤمن الذي يريد أن يقف عند بر الأمان، و لا يلقي بنفسه في وادي العماء.. أن يقول: آمنت بكلمات الله على مراد الله. و ما خفى عني فالله به أعلم. د. مصطفى محمود
Khalid Ibrahim ليس هناك تناقض في الذي ذكرت الله رحمن رحيم للمؤمنين وللمخلوقات كلها بان انعم عليها ورزقها حتى الكافر الله رحيم به بان لم يعجل له العذاب ولم يسلب نعمه التي انعمه الله عليه وعزيز ذو انتقام لمن تكبر وكفر وان كان لم يعجل له العذاب في الدنيا من رحمته ولكن اذا مات على ذلك فان الله يعذبه عذابا قال الله تعالى{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ } وما ذكره الشيخ صحيح، لما يوافق الكتاب والسنة لان اذا قلنا "الاسلام دين سلام" اطلقناها كذا فانه يكون خطأ لان ستحتمل كل معاني السلام ولان في بعض الحالات نطالب بالحرب وهو جهاد الطلب، والحرب نقيض السلام وهذا الحرب من وجه الحق الذي يعز به الله الاسلام
@@khalidibrahim5362 بالمختصر المفيد, الدكتور إياد يقصد أن إطلاق كلمة دين سلام على العموم لا تصح بل السلام مقيد بمواقف,و شرحه هو الفاصل في المسألة,خاصة عند ذكر مثال الحرية.
@@عبدالرحيم-ن9ش جزاك الله خير. اختلف الاصل في الاسلام السلام لذلك يجوز اطلاق اللفظ. حتي الحرب هي من اجل السلام للمستضعفين. النبي عليه السلام نبي الرحمه للعالمين ولا يجوز أن نبعد أصل الرحمه لأنه قاتل الكفار المعتدين
العدل عند العنكبوت ظلم عند الفراشة.. اما الحق فلا وجود له لأن الصواب والخطأ او الحق والباطل ما هي الا اوصاف انشائية للاختلاف في وجهات النظر والآراء.. سلام لعقول تفكر..
دعك من هذا المثال سأوضح اكثر.. لا وجود للعدل لان هناك قانون وحيد يدعى البقاء للاقوى.. وليس هناك شيء اسمه حق او صحيح او خاطئ لانها كلها آراء ووجهات نظر وتختلف..كما ولا يوجد شيء اسمه مشكله او خلل او مرض الخ@@ImanAUA
صديقي هذا لاننا نحن اتفقنا انا والقاضي والمحامي على انه يدعى حق وانا استحقه ان كان نفقة او املاك او تركة الخ هذا بسبب المدنية والحضارة والاساسيات التي نعيش عليها انا كنت اتكلم بتجريد.. وهذا خطأي لانني تكلمت وانا لا اعرفك ولا اعرف ان كنت تستطيع فهم كلامي ام لا انا اسف مجددا نسيت اني اكلم شخص متدين عربي شرقي يفتقر للتعليم والذكاء العادي@@ImanAUA
كم من غزاة للرسول كريمة فيها رضا للحق أو إعلاء كانت لجند الله فيها شدة في إثرها للعالمين رخاء ضربوا الجهالة ضربة ذهبت بها فعلى الضلالة و الجهالة عفاء دعموا على الحرب السلام وطالما حقنت دماء في الزمان دماء
@@hellomu3350 كفاكم كدبا عن الاسلام و نشراً للشبهات انتم تشوهون انفسكم قبل الاسلام. فبفضل مواقع التواصل لم يبقى الحق خافيا عن أحد اتمنى ان تسمع لقناة الذكتور هيتم طلعت فشبهة جهاد الطلب تم الرد عليها مرارا و تكراراً وهل دينك المسيحية و اليهودية دين سلام يعني؟
الاسلام دين السلام و دين الحريه غصباً ما على كل ملتحي و على كل شخص .انت فتحت ثغره للناس ضعيفين النفوس ليسبوا الدين من اجل لايكات وكلام فاضي وانك تشوه الدين بطريقه خااااصه (حيلة الثعلب الماكر )للعلم طريق السلام جاء من المسلمين بغض النظر عن المنافقين والدليل لايءتي السلام من غير المسلم لانه ترك سنة الله وتمسك بالشرك والخزعبلات .الله هو السلام وله الاسلام
@@hellomu3350 jewz love عقلية شهوانية محضة خمر و زنى حتى شبهاتكم التي تروجونها جنسية للاسف. إرتقي في كلامك حين حديتك عن الانبياء يا قتلة الانبياء قال جلَّ و تعالى؛؛لَقَدْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ رُسُلًا ۖ كُلَّمَا جَاءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَىٰ أَنفُسُهُمْ فَرِيقًا كَذَّبُوا وَفَرِيقًا يَقْتُلُونَ،،، أما ما ذكرته عن النبي من كذب. فأقول لك حاشاه صل الله عليه وسلم. لماذا ذكرت الحديث ناقصا؟ بالطبع لتغير معناه من طريق ابن أبي فديك قال: حدثني هشام بن سعد عن نعيم المجمر عن أبي هريرة قال: «ما رأيت حسنا إلا فاضت عيناي دموعا، وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج يوما فوجدني في المسجد فأخذ بيدي، فانطلقت معه، فما كلمني حتى جئنا سوق بني قينقاع، فطاف به ونظر ثم انصرف وأنا معه حتى جئنا المسجد، فاحتبى ثم قال: أين لكاع؟ أدع لكاعا، فجاء حسن يشتد فوقع في حجره، ثم أدخل يده في لحيته، ثم جعل النبي صلى الله عليه وسلم يفتح فاه في فيه ثم قال: اللّهمّ إني أحبه فأحببه، وأحب من يحبه». فالحديث يلخص حب النبي صل الله عليه وسلم لحفيضه الحسن و هو صبي صغير. ومن طريق عبد الله بن صالح قال: حدثني معاوية بن صالح عن راشد عن يعلي بن مرّة أنه قال: «خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ودعينا إلى طعام، فإذا بحسين يلعب في الطريق، فأسرع النبي صلى الله عليه وسلم أمام القوم ثم بسط يديه، فجعل يمر مرة ها هنا، ومرة هاهنا يضاحكه، حتى أخذه فجعل إحدى يديه في ذقنه والأخرى بين رأسه ثم اعتنقه فقبّله، ثم قال: حسين مني وأنا منه، أحبّ الله من أحب الحسن والحسين، سبطان من الأسباط».
الإسلام دين حجته ساطعة قوية ولا يوجد في اديان العالم ما يدفع سطوة الحق فيه.. فماذا بعد الحق إلا الضلال.. وماذا بعد الإسلام إلا الكفر.. جزاك الله خيرا دكتور
@@hellomu3350 حروفك تقطر كذباً وجهلاً .. لذلك لن أرد على من يتبع مزاجه ولا يتبع الحقائق.. فقط سأقول .. إن عدد البشر الذين قتلوا على يد غير المسلمين يساوي أضعاف أضعاف أضعاف العدد الذين قتلوا على أيدي المسلمين .. هذا يوضح من هو الإرهابي الحاقد.. طبعا شتان بين معارك المسلمين التي هدفها نصرة المظلوم وتوحيد العبادة لله الخالق.. وبين الحروب الدامية لليهود والنصارى وغيرهم التي هدفها مصالح دنيئة كاحتلال أراضي وبيع أسلحة ووو.
كلام سليم وجميل تماما فالمسلم القوي خير من المسلم الضعيف ونحن مأمورون بالعدل والإحسان في حل شيء حتى الحرب فديننا شامل كامل لا يحتاج تعديل ولا تطويع والله تعالى أعلم
@@akaramafaneh5024 ومن أخبرك يا غالي أني لست متخصصاً - مع كامل احترامي لحضرتك. اليوتيوب فيه ميزة مفيدة، وهي إتاحة الفرصة لمن يريد إضافة الترجمة القيام بذلك، ثم يأتي الدور على صاحب القناة بقبول الترجمة، أو تعديلها، أو رفضها.
والحرب يبعثها القويّ تجبّرا ... وينوء تحت بلائها الضعفاء كم من غزاة للرسول كريمة ... فيها رضى للحقّ أو إعلاء كانت لجند الله فيها شدّة ... في إثرها للعالمين رخاء ضربوا الضلالة ضربة ذهبت بها ... فعلى الجهالة والضلال عفاء دعموا على الحرب السلام، وطالما ... حقنت دماء في الزمان دماء الحقّ عرض الله، كلّ أبيّة ... بين النفوس حمى له ووقاء
Salma للتنوير مرحباً اخي او اختي. لا اعرف من تكون باضبط ولاكن اذا كنت تريد. ان تعرف شيئ محدد فعليك ان تعرفه باتفصيله وحقيقته. وانا لا اسمح ان تقول للاسلام. هذا القول. لا اريد مُهاجمت احد واعرف ان مايصدر منك هو مجرد قصور فهمي. وليس تعمُداً منك قول مثل هذا الكلام ان عرفت الحقيقه على ضاهرها. ارجو منك ان تسألني اي سؤال يخطر على بالك بهذا الخصوص. دون الجوء. الا الطعن والاتهام. ولنكن صادقين وسوف اوضح ايضاً قولك اضطهاد المرأه. وقول ناقصت عقل ودين. ولاكن طبعاً بعد رد حضرتك اخي
لم يُقدم للأمة خيراً من يحاول يُظهر من الإسلام جوانب الود والمحبة ويُغفل جوانب الشدة والردع. يظن بأنه يجمّل صورة الإسلام وهو بتصرفه هذا يُشكّل ثغرة يُهاجم منها الإسلام بصناعته لجيل لايعرف إلا جوانب اللطف في الإسلام، وإذا اصطدم بنصوص الشدة والردع شك بدينه ورُبما كفر! ماهو السلام؟ وماهي حدوده وضوابطه؟ ومع من يكون؟ وكيف يكون؟ ومن الذي يحدد ضوابط السلام والوديّة؟ هذه الأسئلة من شأنها خلق توازن في عقل الشاب المسلم بدلاً من برمجته على فكرة "الإسلام دين سلام" التي لايصح إطلاقها بدون أي قيود لكونها ستتصادم مع نصوص القتال. في الإسلام لكل مقام مقال. يجلدهم الغرب ليل نهار ويفتك بهم فتكاً ويشرّدهم وينكّل بهم... وبعد كل هذا يسوّق مفاهيمه للإنسانية والمحبة والسلام ويجبرهم على تمييع الإسلام والعبث بنصوصه حتى لايظهر لهم على أنه دين عنف وإرهاب! هل بلغت أمة من الأمم هذا المستوى المنحط من الذل والانهزامية والاستغباء؟! إذا لم تكن طلاب العلم وتعرف دينك فعلى الأقل امتلك الحد الأدنى من التفكير الناقد. -الإسلام دين ارهاب. -ارهاب؟ عرّف لي الإرهاب؟ ولماذا أقبل بتعريفك وكأنه حقيقة مطلقة؟ ولماذا قتلكم للمسلمين لايسمى إرهاب؟ لاتقف وكأنك مجرم في قفص الاتهام، هم المجرمون فكن أنت القاضي لا المحامي. الإسلام لايحتاج إلى تجميل، عقولهم هي التي تحتاج إلى تعديل. لاتقل "الإسلام دين سلام" وتسكت، بل قل "في الإسلام لكل مقام مقال، تُحسن؟ أبشر بالخير، تسيء؟ أبشر بالشر". في ملتقيات حوار الأديان يكون وضعهم في الغالب "مجاملات". مسلم يقول: الإسلام محبة وسلام، وكافر يهز رأسه ويصفق ويؤكد كلامه. لو أراد أحد الكفار الحُذّاق إحراج المسلم لسرد له نصوص القتال والحدود ولجعل المسلم يدور حول نفسه، لالضعف حجتنا وإنما بسبب تبني المسلم لتلك المُقدمة الخاطئة.
@Massil خطأ يا عزيزي لا انت فهمت كلام الأخ ولا فهمت كلام داعش داعش لا تمثل الإسلام حقيقة ليس لانها ضد السلام وإنما لأنها لا تعمل باحكام القرآن والسنة هناك جماعات مسلحة في سوريا وغيرها تحارب داعش وتطبق الإسلام بنسبة كبيرة وهم في الحقيقة لو أبرزت حقيقتهم للعالم كما هي لعرف الناس أنهم أعدل الناس وأكثرهم رقيا ي الحربورحمة بالأسرى وليس لديهم ظلم ولا قتل إجرامي ولا تعذيب ولا اغتصاب ولا حرق للبشر ولا ما نسمع عنه مما يفعله أعدائنا ومما تفعله داعش ولاجظ أن هذه الجماعات كانت أول من حارب داعش داعش عدو لدود للمسلمين وواضح أنها تابعة لاستخبارات عالمية لتشويه لإسلام وطعن المجاهدين في ظهورهم ولأمور أخرى كثيرة ليس هذا مكان مناقشتها الإسلام دين عدل ورحمة نعم لكن الإسلام دين واقعي ويعلم أن في البشر من لا ينفع معه إلا السيف وإلا سيتسبب بضرر على الناس وأي نظام ناجح. لا بد فيه من جانب قوة وردع وإلا لفشل لأن الكون فيه ذئاب وهذا الكلام لا نقوله بيننا فقط بل نصرح به كما يصرح الدكتور إياد لكنك تسمع لدعاة لديهم قلو علم أو قلة فهم وهم يصدقون فعلا بذلك وإلا لو سمعت أحمد ديدات مثلا أو غيره لسمعته لا يرد برد كهذا وغيره والسبام
بارك الله فيكم أثلجت صدري ،نعم لا شئ نخجل منه في ديننا الحنيف كنت لاافهم قصة التسري ، ولكن عندما تقدم بنا العمر ،فهمت الا نحاكم شرع الله بعقولنا،وايضا أن تفسر الأحداث ضمن سياقها التاريخي وأمور أخرى
@hafida jabri الدكتور اياد هدانا الله و اياه يثبت صفتان للاسلام هما الحق و العدل ، و هذا جداً منطقي ، لانه ان كان الاسلام دين الله فهو بالضرورة يحمل صفات الله نفسه و اسماءه ، و من اسماءه الحسنى العدل و الحق ، كما من اسماءه ايضاً ((السلام)) . ايات القتال في القرآن الكريم كلها بمبرر ، دفاع عن النفس او لرفع الظلم او امر الهي مباشر لرسوله في مرحلة تاريخية معينة . يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ الله هنا يخاطب المؤمنين و يطلب منهم الدخول في السلم . و ان جنحوا للسلم فاجنح لها .
شكلك بتاكل برسيم كتير زيه. هههههههههه ، اشكاله واشكالك الارهابين المتعصبين هم اللي أفسدوا الدين، طريقتكم غليظة و عنيفة و بتخلي كل الناس تكره الدين بسبكم.
Hassan Ahmed الذي يظهر - والعلم عند الله - أن هدفك محاربة الحق وليس إحقاقه لأنك تقول عنهم : ( طريقتكم غليظة و عنيفة وبتخلي كل الناس تكره الدين بسببكم ) وفي نفس الوقت تشتم وتسب بطريقة همجية !!!
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ...إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️.
نعم الاسلام دين سلام أما الآيات التي قصدها فهي تحث على الدفاع عن النفس قال تعالى ( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) فالاية واضحة تدل على الدفاع عن النفس و عدم الاعتداء على الآخرين ان الله لا يحب المعتدين فكل العالم يعترف بحق الدفاع عن النفس
@@المعرفةالمعرفة-ح4ض كلامك هذا هو الي جعل كثير من المسلمين يتبعون هوا الحكام والصليبيين في عدم فهم وتوضيح أعمال المجاهدين ضد الغرب ومن والاهم من كفرة فكل عملية تتم من مجاهدين مسلمين رد على عدوان الغرب ومن والاهم يخرج الكثير ويقول الإسلام دين سلام ولا يجوز الاعتداء على الغير ونسوا الأسباب او تناسوا
@@المعرفةالمعرفة-ح4ض وهل الرد على العدوان بالمثل كما قال الله ورسوله هو أفكار داعشي بالله عليك ان كنت مؤمن ولن اقول مسلم هل الاعتداء عليك وعلى اهلك وشرفكم وكرامتك وبيتك ووطنك ودينك من جيش صليبي او يهودي او اي يكن كافر او شيعي او فارسي لا يقابله الرد عليه بارضهم كما هم يفعلون هل تريد منا الخنوع والاستسلام كما يفعل حكام الردة اتقي الله كل جهاد وحق صار داعشي وهذا ما أراده الدجال أمريكا وللعلم داعش كل من فيها ذهبوا للجهاد كما أمر الله ورسوله ولكن التكفير للشرفاء وباقي المجاهدين هذا ليس من الإسلام وبعض قادة داعش هم عملاء للدجال أمريكا كما هم حكام العرب وجيوشهم واعوانهم انت من اي صنف من المسلمين وكيف برأيك يكون الرد على العدوان
الإسلام دين السلام ... القتال الذي ذكره القرآن إنما هو لإحلال السلام .. أنا شخص مسالم ولكن إذا اعتدى أحدهم على بيتي فسوف أقاتله لأعيد السلام إلى بيتي ، ( قتالي المعتدي لايتناقض مع كوني شخص مُسالم ) ... الإسلام دين السلام ..
أخي الحبيب، تعلم وتكلم وخاطب بلغه القرآن العظيم ،تفقه وتفوز فى الدنيا والاخرة ،فهي سبيلنا لتاءديه شعائر الإسلام ووحدتنا ثم نصرنا بإذن الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
@@tahaelhussieny6165 ممكن أن الأخ يفهم العربية جيدا لاكن لا يجيدها تكلما. و مثل هذا كثير في بلادنا الصومال. فيها كثير من القبائل أصولهم عرب لاكن لسانهم عجمي. اللهم أفتح لنا في تعلم لغة القرآن و لغة أهل الإسلام. آمين
@@xamza61 اصدقك القول ولكن كما يسعي الفرد ويجتهد لتعلم لغه اخري غير لغته الأم عندما يكون في بلد لا يتكلم بلسانه حتي يستطيع أن يحصل على عمل أو ان يتواصل مع أفراد هذا البلد، ففرضا على كل مسلم تعلم لغه دينه، وإلا كيف سيؤدي مناسكه. وجزاكم الله خيرا ونفعنا وإياكم بما يحبه ويرضاه آمين.
@@tahaelhussieny6165 بلا شك . ومن جد وجد. قبل ٢٠٠٢ ما كدت أفهم العربية. ثم يسر الله لي السفر إلى اليمن لا لشيء إلا لتعلم لغة القرآن الكريم. مكثت هناك أربع سنوات. والحمد لله. أفضل و أنفع رحلة على الإطلاق
اجمل كلام سمعته في هذا المجال، المسلم يجب ان يعتز بدينه وحضارته الاسلامية وتاريخ محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته وان لا يشعر بالانهزاميه او الدونيه وليلعلم ام هذا الدين هو مصير العالم اجمع وان الاسلام هو قانون الله في ارضه والذي سيعود يوما ليملا الارض عدلا بعدما ملأت ظلما وجورا
لا زال الدين الاسلامي -- يفتك بالمسلمين من 1400 سنة بحيث يوميا الالاف من الشباب المسلمين يخاطرون بحياتهم للوصول الى بلد الكفار اوربا ----- هربا من جحيم بلادهم الاسلامية ----- الحمد لله على نعمة الاسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هيك نعمة والا يلاش
نعم الاسلام دين سلام أما الآيات التي قصدها فهي تحث على الدفاع عن النفس قال تعالى ( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) فالاية واضحة تدل على الدفاع عن النفس و عدم الاعتداء على الآخرين ان الله لا يحب المعتدين فكل العالم يعترف بحق الدفاع عن النفس
انصحك اخي بان تلزم حقك في السآل ،ولا تلزم نفسك في الاجابة . من خلال كلامك تظهر بانك مريض بالحسد ،واما لديك منهاج ليس سلفي ؟ الدكتور اياد حفظه الله يعلمنا مما علمه الله وجزاه الله عنا كل خير ،فلزم الصمت وتعلم دينك الصحيح .
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ...إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️.
هههههههه تقبل حقيقى ان جيسس ابن زنا كل شجرة العاىْلة زنا في زنا ربك ابن زنا جدة ربك زنة مع لوط نص اجداد ربك زانين لهاذا ربك الخسيس ابن زنا😂@@Eliasalzoghbii
السلام هو الله. فالإسلام دين السلام. وأمّا السَّلم فشيء آخر، ولكن لا يعني ذلك ألا يُقال: "الإسلام دين الرحمة". فحتّى الجهاد ما شُرع إلّا رحمةً للناس، ليخرجهم من ظلمة الشرك إلى نور التوحيد.
جزاك الله خيرا يا دكتور. راااااائع. دايما كنت بفكر بصفة أوصف فيها الدين غير دين السلام! لأني كنت استشعر انها صفة مضلله نوعا ما، و قد يجد غير المسلم و المسلم على حد سواء ثغرات بهذه الصفة كما ذكرت. شكرًا جزيلا.
أفلا يعقلون أفلا يتفكرون، معضم اهل الارض مسلمون ...إن تذكرة الدخول الى الاسلام هي الإيمان بالله واليوم الاخر والعمل الصالح ...وفي هده يشترك اليهود اتباع رسول الله موسى، و النصارى اتباع رسول الله عيسى، والمومنين أتباع رسول الله محمد والصابئين هم الشريحة التي ليس لها رسول يتبعونه فهم يؤمنون بالله بالفطرة ويعملون صالحا ، فيمكن القول المسلمون اليهود والمسلمون النصارى والمسلمون المؤمنون ، والمسلمون الصابئين، لكل هته الملل شعائرها الخاصة بها، خلاصة القول معضم أهل الارض مسلمون برحمته سبحانه حيث جعل الله الاسلام فطرة في الناس لا تكليفا، ولهدا فمعظم الناس مسلمون ولكن لا يعلمون ، اما تكليف فيتجلى في الشعائر(شعائرنا نحن أتباع رسول الله محمد ...إقامة الصلاة، الزكاة، صوم رمضان و الحج) التي اختلفت بين الملل ...اما الكافرون فهم المجرمون ...المجرمون الدين قطعوا صلتهم بالله والناس (القيم الإنسانية )، فمعظمهم فسجون يقبحون في البلدان المدنية وينعمون في البلدان الدكتاتورية و أو الطائفية . توضيح🧐 الفطرة تعبّر عن شيء له بداية ولم ينضج بعد لقوله تعالى: {الْحَمْدُ لله فَاطِرِالَّسمَاوَاتِ وَالأرِض... } (فاطر 1)، هنا جاءت بمعنى أنّ الكون محدث وغير قديم. وبهذا المعنى جاءت الفطرة في الإنسان لأنه اكتسبها مع عمليّة الأنسنة (نفخ الروح)، وتمثّل القيم الإنسانية(الصراط المستقيم ) التي خضعت للتراكم وسنّة التغيّر في كلّ شيء في الكون بما فيها القوانين والتشريعات. ومن نتاجها التعدّدية التي بدأت بقوله: {كَانَ النَّاسُ أمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ الله النَّبِيِّينَ مُبَشرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأنَزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُواْ فِيهِ...} (البقرة 213). والفطرة لها علاقة بالحنيفية كما جاء في قوله تعالى: {إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ الَّسمَاوَاتِ وَالأرَض حَنِيفًا وَمَا أنَاْ مِنَ الْمُشرِكِينَ}، فالاسلام دين الفطرة والحنيفية {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (الروم 30)، وفطرة الله التي فطر الناس عليها هي ما يسمى بالقيم الانسانية من بر الوالدين والإحسان لليتيم وعدم قتل النفس وعدم الغش وعدم قول الزور، وقيمٌ أخرى تراكمت تدريجيًا مع تطور الإنسانية حضاريًا إلى أن وصلت إلى الوصايا العشر التي يشترك فيها كل أهل الأرض، وسميت في رسالة محمد “الصراط المستقيم” {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ* وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ* وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}(الأنعام 151- 152 - 153} فالله سبحانه فطر الناس على طبيعة معينة ، يشذ عنها البعض، ويسير عليها الكثيرون، حتى لو جهلوا أنهم سائرون على هدى الإسلام، فالدين القيم الذي لن يقبل الله غيره من عباده هو ما يتماشى مع فطرتهم، وحتى الخروجع منه يتطلب تكليفا، ونظرة سريعة لما حولنا من أفراد وأمم وشعوب تؤكد لنا أن الإنسانية تسير في الطريق الصحيح، فتميل الأنفس للإحسان للوالدين، وللعطف على المستضعفين، ولتجريم قتل النفس، وتنبذ انتشار الفواحش، وتكره الغش ونقض العهد وشهادة الزور، وتتحرك معظم القوانين في العالم ضمن حدود الله.ومن هدا عرفنا أن أساس الإسلام هو عمل الخير( العمل الصالح) ، وأن من يعمل صالحًا سيفوز بالجنة مهما كانت ملته ومعتقده، ولرأينا أن هؤلاء الناس الذين يستقبلون اللاجئين في بلاد الاغتراب هم الذين يصدقون بالدين، وهم مسلمون متقون حتى لو لم يعلموا ذلك، وشعرنا نحوهم بالامتنان والتقدير، وقلنا “صدق الله العظيم🌎❤️.
فعلا ملك اليمين فيه عدل و حق . إغتصاب نساء و إستعبادهن جنسيا فيه عدل و رحمة و كأن من خلق أولائك النسوة رب أخر . إعطاء المرٱة نصف إرث أبيها فيه عدل . قتال الكفار و فرض الإسلام بالسيف و فرض الجزية و هم صاغرون فيه حق و عدل . أمة ضحكت من جهلها الكواكب و المجرات
كلامك حق أريد به الحق رفع الله بعلمك أمتنا وأيدك بسلاح الحق وجعل لسانك سيف للعدل باركك الله وحماك ورعاك من أعداء الله وسوله... الاسلام حق أريد به العدل وكلام الله منهج للاستقامة في معاشنا ونبينا رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسل للعالمين دون خاصة ونحن أمة وسطا وشهداء أحسنو الى أهلكم واستوصوا بالنساء خيرا ليكون لنا جيل ينشئ على محبة
اللهم اغفر للمسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات الاحياء منهم و الاموات قال الرسول صلى الله عليه وسلم(لأن أقول سبحان الله ، والحمدلله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس)أي أحب إلي من الدنيا ومافيها رواه مسلم وقال صلى الله عليه وسلم(كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن:سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم)رواه البخاري ومسلم
تشريعات الله شاملة لامور الحياة من بدإ الخلق حتى تقوم الساعة ومن شمولية التشريعات ان الله تحدث عن القتال والجهاد في سبيل الله لإعلاء الحق والدحض الظلم، ومن كمال الدين ان الله اعطى لكل ذي حقٍ حقه من سائر مخلوقات الله والذين من ضمنهم البشر وان كانو وغير مسلمين هذا والله اعلم
نعم الاسلام دين سلام أما الآيات التي قصدها فهي تحث على الدفاع عن النفس قال تعالى ( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ) فالاية واضحة تدل على الدفاع عن النفس و عدم الاعتداء على الآخرين ان الله لا يحب المعتدين فكل العالم يعترف بحق الدفاع عن النفس