@@Ahmad-Abd-Elnoor8863 غزت واحتلت الشرق الأوسط وجعله في حضيض الأمم وقتلت الملايين من سكان الشرق الأوسط اللذين سكنوا هناك قبل الإسلام بآلاف السنين . اصحوا من غيبوبتكم القاتلة وتعصبكم الديني يا مسلمين ...
هل فرض الله الجزية على أهل الكتاب؟ يقول الله تعالى {قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ} (التوبة 29) يُظَنُّ خطأ أن هذه الآية تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل ظرف. والواقع أن هذه الآية تتحدث عن فئة من أهل الكتاب، بل عن فئة من المعتدين منهم، بل وفي نوع معين من العدوان؛ وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم. وهذا ما نستشفه من الآية، وما يتوافق تماما مع السنة العملية للنبي صلى الله عليه وسلم في تعامله مع أهل الكتاب. الآية لا تأمر بمقاتلة أهل الكتاب فبالنظر في هذه الآية نجد ما يلي: 1- الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب أولا، ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم. إذن هي تُفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم. وبالتالي فهي لا تُفرض على مَن لا يقاتلون المسلمين، وكذلك لا تُفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين. 2- هؤلاء المقاتلون هم معتدون أصلا، وهم البادئون بالقتال. فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان، ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال: {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} (البقرة 191). إذن، لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال إن كانوا مسالمين، وإن حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى. أما إذا شن المسلمون الحرب أو هددوا بها لأجل فرض الجزية فهذا عدوان أكبر! 3- فرْض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة، والعقوبة تكون على جريمة سبقتها، وتشير هذه الآية إلى هذه الجريمة؛ وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من احكام وحشية عدوانية عندهم، وردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلالا على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستبعدونهم. فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة، لذلك يفترون عليه بالادعاء أنه يأمرهم بالعدوان والإجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم. ثم هم لا يحرِّمون هذه الأفعال الإجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرِّمها الله ورسوله، وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم؛ وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم، فهذا مفروغ منه. فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم - والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم 31 مرة، 22 في العهد القديم و9 في الجديد- ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعه إياكم. 4- أما إذا حاربوكم لسبب آخر، ليس باسم الدين، ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا، لأن شرط الحرب الدينية - التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين- هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم. منقول للأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية العالمية
القرآن لايناسب كل زمان ومكان والمحامين يعرفون تماما ما أقوله لذلك نجد دائما الدول العربية تسن قوانين غير الشريعة الأسلامية لأنهم يروها غير عادلة وغير صالحة لكل زمان ومكان
خطاء .. بل لان هاذه الدول خاضعة للقانون العالمي العلاماني ، زمان شوي فقط كان الخلافة الاسلامية هي الأقوى في العالم و كانت تطبق الشريعة الإسلامية وكانت اكثر عدلا..
@@dz.sahraoui5917 انت قصدك الرجم بالحجارة ؟ وقطع يد السارق ؟ انت تعتبر هذا عدل عندك ؟ انت عبارة عن خلية دعوش نائمة فقط. وانصحك تكون نائم. هذه شريعة الغاب .
هل رب المسلمين هو من أقام الحرب العالمية الأولى والثانية.... هل المسلمين قتلو ٧٠ مليون هل المسلمين ضربوا اليابان بالذري وقتلوا ٨٠ الف في دقيقة واحدة... انت حاقد على المسلمين وجاهل
@@user-rj2zk5vm5e من يحب ان يقتل الانسان اخوه الانسان سوى الشيطان عدو الخير؟ من يحب ان تعيش حياتك تعيس وحاقد على من تعتقد انهم اعداء الله؟ الشبطان. من تعتقد بيته مليء بالحوريات والجنس والخمر والمجون؟الشبطان. من تعتقد يريد ان يربطك في عبادته لدرجة التحكم بنومك وقيامك وبأي رجل تدخل الحمام ويربط عقلك عن التغكير؟ الشيطان. من يقول لك لا تسأل ولا تبحث عن الحق انما اقبل كل شيء تسمعه بدون اعتراض؟ الشيطان. من يقول لك قم بتقبيل حجر ولف حوالين حجر وارمي حجرات؟ليس الله. من قال واللات والعزة ومناة الثالثة ان شفاعتهم لترتجى؟ هاي باعتراف المفسرين الشيطان القاها على لسان محمد. من قال وامراة مؤمنة وسمح لرجل بالزنا؟ هل الله يفعل هكذا فعل مشين؟ من قال متى قصى زيد منها وطرا. مين بيسمح لرجل يوخذ شوط بفرج امرأة يتزوجها ثم يطلقها ويعطيها لرجل اخر ينكحها؟ هل تعتقد الله القدوس يسمح بهذه الموبقات؟ كلها من الاعيب الشيطان بالتأكيد
فعلا هذ الوباء ينتشر كغيره من الأوبئة بفعل النفط ومصالح الدول الكبرى لكن عندما تنتفي هذه البيئة الحاضنة لهذا المرض سينتهي كغيره من الأمراض التي انتهت . @@saadhorrorgame4654
هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ ۚ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا. هل يعني هذا أن الله يذهب إلى المسجد ويصلي من أجل المؤمنين ليخرجهم من النور؟ اكيد لا. من الواضح أن كلمة صلاة ترتبط هنا بالعناية الإلهية والرحمة.
هذا السؤال ماكان يقض مضجعي: كيف يمكن لإلاه خالق المجرات والأكوان من يمتلك قوانين الكون، ان يصبح ضعيف و يحرض غبار كوني على قتل غبار في سبيل نشر الإيمان به؟؟ كيف يعد القاتل بماخور فيه غلمان و حور العين و خمر، يا له من عبث؟؟ و كيف لإلاه كامل الحكمة ان يركز كل قواه على اقوام تعيش في رقعة جغرافية محدودة؟؟ اين استراليا اسيا و اوروبا والأمريكيتين وافريقيا الكل وثني ؟ لماذا التركيز على شبه الجزيرة العربية و مصر، معجزات وراء معجزات والنتيجة الكارثية لا احد يؤمن و ينزل الله عقابه على الحضارات؟؟؟ لماذا لا يرص الإلاه نجومه ويخاطب كل الأقوام بلغة واضحة بلا نقش على الواح وتحريف وبدون الحاجة الى انبياء؟ لمذا لم ينتظر الى ان يكتشف الإنسان آلة الطباعة تم ينزل انبيائه لينشروا نفس الخطاب دون علم حديت او كوارث كتابة الكلام المقدس؟؟ يبقى تساؤل منطقي جوابه ان تستتاب تلاتا تم الشنق او ضرب الرقاب في سبيل الله، والعجيب اين الله وهو يشاهد كلامه يحرف ويستغل من طرف هذا الغبار لإستعباد الغبار. اسف نسيت ما قاله نيتشه
هل فرض الله الجزية على أهل الكتاب؟ يقول الله تعالى {قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ} (التوبة 29) يُظَنُّ خطأ أن هذه الآية تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل ظرف. والواقع أن هذه الآية تتحدث عن فئة من أهل الكتاب، بل عن فئة من المعتدين منهم، بل وفي نوع معين من العدوان؛ وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم. وهذا ما نستشفه من الآية، وما يتوافق تماما مع السنة العملية للنبي صلى الله عليه وسلم في تعامله مع أهل الكتاب. الآية لا تأمر بمقاتلة أهل الكتاب فبالنظر في هذه الآية نجد ما يلي: 1- الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب أولا، ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم. إذن هي تُفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم. وبالتالي فهي لا تُفرض على مَن لا يقاتلون المسلمين، وكذلك لا تُفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين. 2- هؤلاء المقاتلون هم معتدون أصلا، وهم البادئون بالقتال. فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان، ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال: {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} (البقرة 191). إذن، لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال إن كانوا مسالمين، وإن حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى. أما إذا شن المسلمون الحرب أو هددوا بها لأجل فرض الجزية فهذا عدوان أكبر! 3- فرْض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة، والعقوبة تكون على جريمة سبقتها، وتشير هذه الآية إلى هذه الجريمة؛ وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من احكام وحشية عدوانية عندهم، وردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلالا على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستبعدونهم. فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة، لذلك يفترون عليه بالادعاء أنه يأمرهم بالعدوان والإجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم. ثم هم لا يحرِّمون هذه الأفعال الإجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرِّمها الله ورسوله، وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم؛ وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم، فهذا مفروغ منه. فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم - والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم 31 مرة، 22 في العهد القديم و9 في الجديد- ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعه إياكم. 4- أما إذا حاربوكم لسبب آخر، ليس باسم الدين، ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا، لأن شرط الحرب الدينية - التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين- هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم. منقول للأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية العالمية
@@user-kz4xe1gy3g اين ذكر في الآية البعض من اهل الكتاب؟! واين ذكر قاتلوا المقاتلين منهم يامتفزلك يامدلس؟! الآية واضحة وصريحة قاتلوا فعل امر جازم والذين لايؤمنون شمل الجميع كل من لايؤمن بالله ورسوله محمد👹 ولايدين بدين الحق الإسلام؟!
@@realkillua3583 لو كانت الآية تأمر بقتال جميع أهل الكتاب فلماذا قالت الآية (قاتلوا الذين لايؤمنون بالله واليوم الآخر .. من أهل الكتاب) فأهل الكتاب كلهم يؤمنون بالله واليوم الآخر!!!!!! لكن الله عز وجل يوجه بقتال من يدَّعون زوراً انهم مؤمنين بالله واليوم الآخر وهم ليسوا كذلك لأن من يؤمن بالله ويؤمن بيوم آخر يجازى فيه على أعماله السيئه فلا يقدم على العدوان على الأبرياء . ثانيا : القرآن الكريم ليس آيه واحدة فقط ، بل يفهم بمجموع آياته التي لاتتناقض فيما بينها بل تكمل بعضها بعضاً وتعضد بعضها بعضا ثالثاً : يقول تعالى بوضوح وفي أول آية قتال في المصحف الشريف ( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ) رابعاً : يقول تعالى في أول آية قتال نزولا ( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (39)الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله خامسا: آية الجزية هي من سورة التوبة التي كان سياقها عن ناقضي العهود واخيرا اتمنى منك الحوار بمحبه وبأدب دون ذكر كلمات مثل مدلس. وشكراً
@@user-kz4xe1gy3g اولا": آيات القتال في القرآن ٤٣ آية وجميعها ناسخة نسخت ماقبلها كل آيات السلم والمعاهدات التي كانت موجودة بين المسلمين وبين من تسمونهم كفار أو مشركين يعني آيات القتال والقتل هذة من ام الكتاب من الآيات المحكمات ( حكم ثابت)!، ثانيا": انت تقولين اخذ الجزية بقوة السيف والإرهاب من العهد القديم وانا اقول لك بالعكس هذا امتياز اسلامي بحت لم تسبقه اليه اي من الأمم والأديان السابقة فمشايخكم يكذبون يلفون ويدورون ويلفقون على الله الكذب انا مضطر هنا لإستخدام مصطلحات معينة مثل التدليس لأن هذة هي الحقيقة ولاتوجد كلمات تصفها غير هذة العبارات الصريحة، ثالثا": تقولين ان اهل الكتاب أو اليهود بما معناه (لا اذكر كلامك حرفيا") غيروا وحرفوا في كتبهم ولم يؤمنوا بالدين الإسلامي؟! هل تعلمين إن الدين الإسلامي جاء بعد الديانة اليهودية ب ٢٦٠٠ سنة فكيف لليهود ان يعرفوا دين مستقبلي وينكروه وقد جاء بعد دينهم بآلاف السنين؟!!!!!!! مع العلم أن الدين الإسلامي كوبي بيست مستنسخ من اليهودية الأن اصبح كل العالم وجميع سكان الكرة الأرضية حتى آكلي لحوم البشر يعرفون أن محمد سرق جميع تعليمات وتشريعات الكتب اليهودية ولصقها في قرآنه وبالدليل من خلال اظهار وعرض آيات الإصحاحات والأسفار اليهودية ومقارنتها بالآيات القرآنية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وخير دليل هي الوصايا العشرة للعهد القديم كررها محمد في قرآنه؟!!!!!!!!!!.
@@realkillua3583 آسف على التأخر في الرد لانشغالي. ، وللتوضيح أنا رجل ولست امرأة ولكن البريد الذي استخدمه من هاتف ابني وهو مسجل بإسم امراة ولم انتبه له، وليس هنالك اشكال لإكمال حوارنا .. أولا لايوجد آيات منسوخة في القرآن الكريم وكل آيات القرآن عامله ، وأنا اتحدى أن تأتيني بآيه واحدة فقط منسوخة ثانيا : لم يكن الإسلام أول من فرض الجزية، بل هي شريعة معهودة عند الأقوام جميعها في ذلك الزمان ولكن الإسلام هو أكثرهم رحمة فيها واما العهد القديم فقد ذكرها 22 مره ، فهاهم بنو اسرائيل عندما دخلوا بأمر الرب إلى الارض المقدسة مع نبيهم يشوع أخذوا الجزية من الكنعانيين، فيقول النص في سفر يشوع 16 : 10 : (( فلم يطردوا الكنعانيين الساكنين في جازر. فسكن الكنعانيون في وسط افرايم الى هذا اليوم وكانوا عبيداً تحت الجزية )) علما أن الجزية عند أهل الكتاب هي أدنى ما يمكن أن يفعلوه بأعدائهم بعد استرقاقهم وتحويلهم إلى عبيد ومتاع وغنائم عندهم. وبخلاف الإسلام فهم لا يحاربون المعتدين فحسب بل الأقوام التي يطمعون أن يحتلوا بلادهم وديارهم، وفي حربهم هذه لا يقدِّمون أية خيارات لمن قرروا أن يحاربوهم، وليس أمام هذه الأقوام التي يقررون العدوان عليها سوى الاستسلام والاسترقاق وأخذ الجزية من الرقيق المستسلمين، أو الإبادة الجماعية إذا رفضوا الإستسلام، إذ جاء في الكتاب المقدس «حِينَ تَقْرُبُ مِنْ مَدِينَةٍ لِكَيْ تُحَارِبَهَا اسْتَدْعِهَا إِلَى الصُّلْحِ، 11فَإِنْ أَجَابَتْكَ إِلَى الصُّلْحِ وَفَتَحَتْ لَكَ، فَكُلُّ الشَّعْبِ الْمَوْجُودِ فِيهَا يَكُونُ لَكَ لِلتَّسْخِيرِ وَيُسْتَعْبَدُ لَكَ. 12وَإِنْ لَمْ تُسَالِمْكَ، بَلْ عَمِلَتْ مَعَكَ حَرْبًا، فَحَاصِرْهَا. 13وَإِذَا دَفَعَهَا الرَّبُّ إِلهُكَ إِلَى يَدِكَ فَاضْرِبْ جَمِيعَ ذُكُورِهَا بِحَدِّ السَّيْفِ. 14وَأَمَّا النِّسَاءُ وَالأَطْفَالُ وَالْبَهَائِمُ وَكُلُّ مَا فِي الْمَدِينَةِ، كُلُّ غَنِيمَتِهَا، فَتَغْتَنِمُهَا لِنَفْسِكَ، وَتَأْكُلُ غَنِيمَةَ أَعْدَائِكَ الَّتِي أَعْطَاكَ الرَّبُّ إِلهُكَ. 15هكَذَا تَفْعَلُ بِجَمِيعِ الْمُدُنِ الْبَعِيدَةِ مِنْكَ جِدًّا الَّتِي لَيْسَتْ مِنْ مُدُنِ هؤُلاَءِ الأُمَمِ هُنَا. 16وَأَمَّا مُدُنُ هؤُلاَءِ الشُّعُوبِ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيبًا فَلاَ تَسْتَبْقِ مِنْهَا نَسَمَةً مَّا، 17بَلْ تُحَرِّمُهَا تَحْرِيمًا: الْحِثِّيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْفِرِزِّيِّينَ وَالْحِوِّيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ، كَمَا أَمَرَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ، 18لِكَيْ لاَ يُعَلِّمُوكُمْ أَنْ تَعْمَلُوا حَسَبَ جَمِيعِ أَرْجَاسِهِمِ الَّتِي عَمِلُوا لآلِهَتِهِمْ، فَتُخْطِئُوا إِلَى الرَّبِّ إِلهِكُمْ.} (اَلتَّثْنِيَة 20 : 10-18) أما الإسلام، فإنه إذ يفرض الجزية على هذه الفئة من عتاة المعتدين المتغطرسين، فإنه يحكم عليهم بعد عدوانهم- فيما لو تعرضوا للهزيمة أو رغبوا في الاستسلام بعد نشوب الحرب- بأن يحتفظوا بكيانهم السياسي، ولا يحوِّلهم إلى رقيق من قبل أو من بعد أو يرتكب فيهم مجازر جماعية لمجرد أنهم لم يقبلوا الاستسلام كما هم يفعلون، ولكن على هذا الكيان أن يدفع الجزية عقوبة على هذا العدوان الذي أغلق فيه هؤلاء كل الطرق للسلم والعلاقات الطيبة، وتكون هذه الجزية نوعا من المعاملة بالمثل ومن تطبيق شيء يسير من شرعهم عليهم ليدركوا مدى فداحة وبشاعة تعاليمهم، ولكن هذا كله يكون ممزوجا بمنتهى الرأفة والرحمة، وإن كان معيار العقوبة وتجريعهم من كأس كانوا يريدون إسقاءه للمسلمين قائما أيضا. ثالثاً : بخصوص التشابهات الموجودة في الاسلام والأديان الأخرى فهذه ليست سرقه انما هي دليل على أن مصدرها واحد وهو الله تعالى ، ولم ينكر الإسلام ذلك بل هناك آيات وأحاديث تتحدث هذه التشابهات بوضوح على سبيل المثال ( كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون) وقول الرسول عند وضوئه هذا وضوئي ووضوء النبيين من قبلي وأخيرا أنا احدثك بمنهج الجماعة الإسلامية الأحمدية العالمية وشكرا .
لم تاتي الديانات باي خير هي السبب في الحروب والكراهية بين الناس تبيح القتل والاغتصاب وقطع الطرقو وسرقة البلدان وخيراتها وقتل رجاله وبيع بناتها في سوق النخاسة يقول لك خير امة اين هو الخير؟
@@mixsa3d.symediasaadmixsoci235 لو اردنا فتح الكتب القديمة وارجاع كل حق لاصحابه لن تكون المحاسبة في صالح المسلمي مابلاش اما عن الثقافة اعلم انني من جيل كان ياكل اكل كنا نقرء في كل شيء هذا الكلام لا يقال لنا
بغض النظر عن توسعك في الكذب، ومغالطتك في جعل القتل باطل مطلقا وهذا لا يقول به عاقل! وبغض النظر عن ان ما تقوله منتشر اكثر بين من لا يؤمنون بالدين مما جعلهم ينكرون وجود الاخلاق والتي جاء الدين باقرارها، والحروب العالمية خير دليل. كلامك مبني ومتفرع على افتراض بطلان الاله والدين مبدئيا، ثم تأليه الانسان وجعله هو القيمة العليا وهذا مصادرة على المطلوب تحتاج الى اثباته، فاذا كان الله حقا ودينه حق، كان التفريق بين الناس على اساس الايمان بالله حقا كذلك، كذلك البلدان من ملك الله وليست ملك الانسان ومن حق الله ان يؤمر عباده ان ينشروا دينه في ارضه التي خلقها ويملكها! وهكذا هو اعتراضك مع انه مليئ بالكذب الا انه مبني على مقدمة في رأسك غير مسلم لك بها وتحتاج الى اثباتها، هذا فضلا عن ان وجود الكره بين الناس طبيعي وكره من يستحق الكره حق ويقر به كل العقلاء.
@@mixsa3d.symediasaadmixsoci235 هم ينتقدون الاسلام من خلال مقدمة مبنية على بطلان الاسلام، ثم يصادرون بها وكانها امر مسلم به! فهم يفترضون مبدئيا بطلان وجود الله والوحي، وبالتالي يستنكرون كل ما تفرع عن ذلك من احكام، فاذا كان الله ودينه حقا كانت الاحكام المتفرعة عن ذلك حقا كذلك.
@@mixsa3d.symediasaadmixsoci235غزو الهند قتل فيه مسلمين اكثر من حرب عالمية للدول الى تسمونها كافرة كيف رب يشرع قتل اذا كان يكره كفار لماذا يخلقهم أصلا و يقنن استعباد بشر بكل بجاحة ملك يمين ويعتبر مراة سلعة تستبدل و يهينوها بكل طرق ضرب وتعدد و نقص العقل وغيرها حتي بنات وهم اطفال لم يرحموهم قامو باغتصابهم بشرع ذكور قذر
@@user-rs9pg7iv4e الله يصلي 😂😂😂😂😂الله يصللي لمين وكيف ياه اببببن الناقصصصانه العقققل والديين كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال - حرف الفاء 35457- عن عطاء بن ابي رباح قال: بلغني ان النبي صلى الله عليه وسلم لما اسري به كان كلما مر بسماء سلمت عليه الملائكة، حتى اذا جاء السماء السادسة قال له جبريل: هذا ملك فسلم عليه، فبدره (فبدره: بدر الى الشيء: اسرع. المختار 32 ب) الملك فبداه بالسلام عليه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: وددت اني سلمت عليه قبل ان يسلم علي، فلما جاء السماء السابعة قال له جبريل: ان الله عز وجل يصلي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: اهو يصلي؟ قال: نعم، قال: وما صلاته؟ قال: يقول: سبوح قدوس، رب الملائكة والروح، سبقت رحمتي غضبي.
@@suhamgorgees7362 اولا اريد ان اخبرك انني لست مسلمه الان ولقد خرجت من الاسلام ولست نادمه على قرار هذا ولو يرجع بي الزمن سوف اخذ نفس القرار لكن بالنسبه للمسيحيه ايضا ليس هو الدين الحقيقي لانني عندما قرات في الدين يعني في الكتاب العهد القديم صراحه فيه كوارث اقتل كل شيخ ورضيع وامراه وطفل تشق بطن الحوامل بالصيف يسقطون والانبياء في العهد القديم كلهم ما كانش عندهم اخلاق الكتاب بيصورهم كده عشان كده دائما لما حد لما حد يعتنق المسيحيه ويكون عابر ينصحونه بكتابه العهد الجديد والانجيل فقط لكن لا ينصحونه بقراءه العهد القديم لانهم يعلمون ان هذا الكتاب فيه كوارث كوارث كوارث في العهد القديم غير طبيعيه لماذا يقول اقتل كل طفل وشيخ ما ذنب الطفل الصغير الذي هو مثل الملاك وما طفل وما ايضا يعني هو ذنب الشيخ الكبير المسن الذي هو ضعيف وما ذنب الامراه ولماذا تشق بطن الحوامل يعني المراه الحامل لماذا تشق يشقون بطنها اما بالعهد الجديد صرح انا قراته وكان جميلا فيه تعليم جميله ولقد اعجبني لكن فيه بعض الغرابه طبعا مثلا مثل من يضربك على وجهك الايمن نله الاخر يعني ما فيش اي حد في الدنيا دلوقتي يضربك على وجهك وانت تدي له وجه الاخر حتى علماء النفس حتى في علم النفس هذا الشيء يقول لك غير معقول روحي ابحثي في علم النفس واقرئي هذا الشيء صراحه يؤثر على الشخص والناس تستغله اذا كان طيبا الى هذه الدرجه يعني انت مثلا شخص يضربك بخدك الايمن وتقولين له تفضل انت نسيت الاخر تفضل لماذا لم تضربني يلا تفضل يلا يلا
وصايا نوح تحرم القتل ولا يوجد نبي يمارس القتل, والنبي الذي يمارس القتل والذي الاهه يدعوا للقتل, هو معناه نبي كاذب والاهه هو الشيطان.. فالله لايسفك دماء شعوبه
هناك فرق بين قاتلوا و اقتلوا قاتلوا معناها أن هناك الطرفين في حالة حرب فهناك طرف يقاتل ظلماً و عدواناً و هناك طرف من يقاتل لمقاومة هذا الظلم واقتلوا معناها أمر بإزهاق الأرواح والله عز وجل لم يأمر بذلك
@@hymaayad8104 كان هناك معاهدة سلام بين المسلمين و المشركين في مكة و هذه المعاهدة تم انتهاكها واعطيت فترة أربعة أشهر لمشركي مكة وهي الأشهر الحرم للتعويض فإذا انتهت هذه المدة ستعلن الحرب عليهم
هل فرض الله الجزية على أهل الكتاب؟ يقول الله تعالى {قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ} (التوبة 29) يُظَنُّ خطأ أن هذه الآية تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل ظرف. والواقع أن هذه الآية تتحدث عن فئة من أهل الكتاب، بل عن فئة من المعتدين منهم، بل وفي نوع معين من العدوان؛ وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم. وهذا ما نستشفه من الآية، وما يتوافق تماما مع السنة العملية للنبي صلى الله عليه وسلم في تعامله مع أهل الكتاب. الآية لا تأمر بمقاتلة أهل الكتاب فبالنظر في هذه الآية نجد ما يلي: 1- الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب أولا، ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم. إذن هي تُفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم. وبالتالي فهي لا تُفرض على مَن لا يقاتلون المسلمين، وكذلك لا تُفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين. 2- هؤلاء المقاتلون هم معتدون أصلا، وهم البادئون بالقتال. فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان، ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال: {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} (البقرة 191). إذن، لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال إن كانوا مسالمين، وإن حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى. أما إذا شن المسلمون الحرب أو هددوا بها لأجل فرض الجزية فهذا عدوان أكبر! 3- فرْض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة، والعقوبة تكون على جريمة سبقتها، وتشير هذه الآية إلى هذه الجريمة؛ وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من احكام وحشية عدوانية عندهم، وردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلالا على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستبعدونهم. فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة، لذلك يفترون عليه بالادعاء أنه يأمرهم بالعدوان والإجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم. ثم هم لا يحرِّمون هذه الأفعال الإجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرِّمها الله ورسوله، وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم؛ وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم، فهذا مفروغ منه. فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم - والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم 31 مرة، 22 في العهد القديم و9 في الجديد- ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعه إياكم. 4- أما إذا حاربوكم لسبب آخر، ليس باسم الدين، ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا، لأن شرط الحرب الدينية - التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين- هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم. منقول للأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية العالمية
@@user-le6nv9uu5z اول شي انا مو ملحدة تاني شي مين قال انو بدي يكون الي علاقة ب هيك كتابات ما بشرفني يكون الي علاقة فيها للٱية شوف التعليقات ل تعرف الترقيع يلي قصدتو كل واحد فيكن مفسر الدين ع كيفو والطايسة ضايعة انتوا بدكن تنشروا دينكن 🤷 اجباري بدكن تلقوا النقد عليه 🤷🤷 شي مو مني يا استاذ
@@user-le6nv9uu5z يا أخي جاوبني لو سمحت شيوخكم ماعلموكم تدافعو عن دينكم ماحفظوكم شروح للآيات يا أخي ملينا منكم لاتملكون ولااجابة واحدة على أحد عندما ينسف دينكم سوى الهروب من النقاش الأساسي ؟ الرجل عم يناقشك بدين المتعة تبعك ويقولك في آيات شيطانية قتل وترهيب وسرقة وهي واضحة وضوح الشمس أنت ليش ماتدافع عن دينك القذر مالك بدينها ازا كانت مسيحية او بوذية رح تنحذف آيات القذارة من قرآنك؟
ان استخدام مفردات القتل والقتال في القرآن الكريم لا تعني بالضرورة اراقة الدماء والدليل من القرآن نفسه في قوله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم(انه فكر وقدر .فقتل كيف قدر. ثم قتل كيف قدر. ثم نظر.ثم عبس وبسر) إلى آخر الآيات في سورة المدثر والسلام على من اتبع الهدى
كلام خطير على العقول المغيبه ياصفوك هذآ مايزعزع الدين برمته لو كان هناك أناس تفكر مع انفسها لدقيقه وهذا ما جعلني اترك هذآ الدين فعلاً لو هنالك رب لا أعتقد يأمر بقتل 7 سبعة مليار من أجل أن يعيش مليار لماذا الرب لا يقتل هو لماذا يكلف الناس اذا كان هو لديه القدره على قتل الناس مشكلة وطامة كبرى عندما تجد نفسك انت كنت مغيب طوال سنوات
حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون هل فرض الله الجزية على أهل الكتاب؟ يقول الله تعالى {قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ} (التوبة 29) يُظَنُّ خطأ أن هذه الآية تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل ظرف. والواقع أن هذه الآية تتحدث عن فئة من أهل الكتاب، بل عن فئة من المعتدين منهم، بل وفي نوع معين من العدوان؛ وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم. وهذا ما نستشفه من الآية، وما يتوافق تماما مع السنة العملية للنبي صلى الله عليه وسلم في تعامله مع أهل الكتاب. الآية لا تأمر بمقاتلة أهل الكتاب فبالنظر في هذه الآية نجد ما يلي: 1- الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب أولا، ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم. إذن هي تُفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم. وبالتالي فهي لا تُفرض على مَن لا يقاتلون المسلمين، وكذلك لا تُفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين. 2- هؤلاء المقاتلون هم معتدون أصلا، وهم البادئون بالقتال. فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان، ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال: {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} (البقرة 191). إذن، لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال إن كانوا مسالمين، وإن حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى. أما إذا شن المسلمون الحرب أو هددوا بها لأجل فرض الجزية فهذا عدوان أكبر! 3- فرْض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة، والعقوبة تكون على جريمة سبقتها، وتشير هذه الآية إلى هذه الجريمة؛ وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من احكام وحشية عدوانية عندهم، وردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلالا على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستبعدونهم. فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة، لذلك يفترون عليه بالادعاء أنه يأمرهم بالعدوان والإجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم. ثم هم لا يحرِّمون هذه الأفعال الإجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرِّمها الله ورسوله، وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم؛ وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم، فهذا مفروغ منه. فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم - والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم 31 مرة، 22 في العهد القديم و9 في الجديد- ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعه إياكم. 4- أما إذا حاربوكم لسبب آخر، ليس باسم الدين، ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا، لأن شرط الحرب الدينية - التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين- هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم. هل تطبق الجزية في هذا العصر؟ وهكذا، فلم يبق تطبيق للجزية في هذا العصر، لأن الحروب الدينية زالت، وأصبح للعدوان مبررات أخرى، ولم يعد أهل الكتاب يطبقون الجزية على غيرهم. بل لم يعودوا أهل كتاب أصلا، بل أصبحت أديانهم ليست سوى ثقافة وتراث عندهم، وغالبيتهم ملحدون هم بأنفسهم يستهزئون من الكتاب المقدس ويتبرأون منه. أما لو عادت هذه الحروب الدينية وهذه الممارسات جدلا، وتحققت الشروط التي تذكرها الآية، فعندها تعود الجزية، ولكن هذا العصر هو العصر الموعود التي وضعت فيه الحروب الدينية أوزارها، وتغير طابع الهجوم على الإسلام من العدوان العسكري إلى العدوان بالحجج والشبهات، وهذا يقتضي ردا يناسب طبيعة العدوان، وذلك بالحجج النقية الناصعة والبراهين الساطعة التي تبدد هذه الشبهات وتزيلها. الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية العالمية
بسم الله الرحمن الرحيم في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا صدق الله العظيم قبل الاسلام كانت المراة اذا ولدت تدفن يعني كان هلا امك او اختك لو جارية لو مدفونة كان الظلم والعبيد والاستعباد يعني كان هسة انت واحد مشتريك الاسلام والاديان السماوية اتت لتعدل وتعلم وتصلح البشر واقراء ع تاريخ الغرب في العصور القديمة قبل ما تحكي نصيحة اتفرج ع الحرب العالمية الاولى والثانية كيف كان يقتلون بالغاز والحرق ثم احكم وهذة الفترة ليست بعيدة فقد مثل اما كيف كانت قبل اتمنى ان تقراء وتفهم وبعدها تنطق
هل فرض الله الجزية على أهل الكتاب؟ يقول الله تعالى {قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ} (التوبة 29) يُظَنُّ خطأ أن هذه الآية تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل ظرف. والواقع أن هذه الآية تتحدث عن فئة من أهل الكتاب، بل عن فئة من المعتدين منهم، بل وفي نوع معين من العدوان؛ وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم. وهذا ما نستشفه من الآية، وما يتوافق تماما مع السنة العملية للنبي صلى الله عليه وسلم في تعامله مع أهل الكتاب. الآية لا تأمر بمقاتلة أهل الكتاب فبالنظر في هذه الآية نجد ما يلي: 1- الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب أولا، ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم. إذن هي تُفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم. وبالتالي فهي لا تُفرض على مَن لا يقاتلون المسلمين، وكذلك لا تُفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين. 2- هؤلاء المقاتلون هم معتدون أصلا، وهم البادئون بالقتال. فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان، ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال: {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} (البقرة 191). إذن، لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال إن كانوا مسالمين، وإن حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى. أما إذا شن المسلمون الحرب أو هددوا بها لأجل فرض الجزية فهذا عدوان أكبر! 3- فرْض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة، والعقوبة تكون على جريمة سبقتها، وتشير هذه الآية إلى هذه الجريمة؛ وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من احكام وحشية عدوانية عندهم، وردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلالا على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستبعدونهم. فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة، لذلك يفترون عليه بالادعاء أنه يأمرهم بالعدوان والإجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم. ثم هم لا يحرِّمون هذه الأفعال الإجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرِّمها الله ورسوله، وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم؛ وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم، فهذا مفروغ منه. فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم - والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم 31 مرة، 22 في العهد القديم و9 في الجديد- ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعه إياكم. 4- أما إذا حاربوكم لسبب آخر، ليس باسم الدين، ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا، لأن شرط الحرب الدينية - التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين- هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم. منقول للأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية العالمية
حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون هل فرض الله الجزية على أهل الكتاب؟ يقول الله تعالى {قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ} (التوبة 29) يُظَنُّ خطأ أن هذه الآية تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل ظرف. والواقع أن هذه الآية تتحدث عن فئة من أهل الكتاب، بل عن فئة من المعتدين منهم، بل وفي نوع معين من العدوان؛ وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم. وهذا ما نستشفه من الآية، وما يتوافق تماما مع السنة العملية للنبي صلى الله عليه وسلم في تعامله مع أهل الكتاب. الآية لا تأمر بمقاتلة أهل الكتاب فبالنظر في هذه الآية نجد ما يلي: 1- الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب أولا، ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم. إذن هي تُفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم. وبالتالي فهي لا تُفرض على مَن لا يقاتلون المسلمين، وكذلك لا تُفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين. 2- هؤلاء المقاتلون هم معتدون أصلا، وهم البادئون بالقتال. فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان، ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال: {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} (البقرة 191). إذن، لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال إن كانوا مسالمين، وإن حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى. أما إذا شن المسلمون الحرب أو هددوا بها لأجل فرض الجزية فهذا عدوان أكبر! 3- فرْض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة، والعقوبة تكون على جريمة سبقتها، وتشير هذه الآية إلى هذه الجريمة؛ وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من احكام وحشية عدوانية عندهم، وردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلالا على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستبعدونهم. فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة، لذلك يفترون عليه بالادعاء أنه يأمرهم بالعدوان والإجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم. ثم هم لا يحرِّمون هذه الأفعال الإجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرِّمها الله ورسوله، وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم؛ وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم، فهذا مفروغ منه. فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم - والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم 31 مرة، 22 في العهد القديم و9 في الجديد- ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعه إياكم. 4- أما إذا حاربوكم لسبب آخر، ليس باسم الدين، ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا، لأن شرط الحرب الدينية - التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين- هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم. هل تطبق الجزية في هذا العصر؟ وهكذا، فلم يبق تطبيق للجزية في هذا العصر، لأن الحروب الدينية زالت، وأصبح للعدوان مبررات أخرى، ولم يعد أهل الكتاب يطبقون الجزية على غيرهم. بل لم يعودوا أهل كتاب أصلا، بل أصبحت أديانهم ليست سوى ثقافة وتراث عندهم، وغالبيتهم ملحدون هم بأنفسهم يستهزئون من الكتاب المقدس ويتبرأون منه. أما لو عادت هذه الحروب الدينية وهذه الممارسات جدلا، وتحققت الشروط التي تذكرها الآية، فعندها تعود الجزية، ولكن هذا العصر هو العصر الموعود التي وضعت فيه الحروب الدينية أوزارها، وتغير طابع الهجوم على الإسلام من العدوان العسكري إلى العدوان بالحجج والشبهات، وهذا يقتضي ردا يناسب طبيعة العدوان، وذلك بالحجج النقية الناصعة والبراهين الساطعة التي تبدد هذه الشبهات وتزيلها. الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية العالمية
كلامك تنقص من الله بحجة تعظيمه وهكذا كان يفعل اسلافك من اهل الاشراك! فالذين يعذبهم من الذين خلقهم كفروا بهذا الاله العظيم، ولما كان عظيما وكبيرا كان حقه اكبر الحقوق، والكفر به هو اشد جريمة في الوجود وكان يستحق صاحبها العقاب. كلامك كمن يقول لا تغار على عرضك اذا انتهك فانت انسان لطيف! وقائل هذا يدعوك لكي تكون امعة حقير لا كرامة لك! هذا في الانسان المخلوق، فما بالك برب العالمين!
هل فرض الله الجزية على أهل الكتاب؟ يقول الله تعالى {قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ} (التوبة 29) يُظَنُّ خطأ أن هذه الآية تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل ظرف. والواقع أن هذه الآية تتحدث عن فئة من أهل الكتاب، بل عن فئة من المعتدين منهم، بل وفي نوع معين من العدوان؛ وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم. وهذا ما نستشفه من الآية، وما يتوافق تماما مع السنة العملية للنبي صلى الله عليه وسلم في تعامله مع أهل الكتاب. الآية لا تأمر بمقاتلة أهل الكتاب فبالنظر في هذه الآية نجد ما يلي: 1- الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب أولا، ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم. إذن هي تُفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم. وبالتالي فهي لا تُفرض على مَن لا يقاتلون المسلمين، وكذلك لا تُفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين. 2- هؤلاء المقاتلون هم معتدون أصلا، وهم البادئون بالقتال. فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان، ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال: {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} (البقرة 191). إذن، لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال إن كانوا مسالمين، وإن حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى. أما إذا شن المسلمون الحرب أو هددوا بها لأجل فرض الجزية فهذا عدوان أكبر! 3- فرْض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة، والعقوبة تكون على جريمة سبقتها، وتشير هذه الآية إلى هذه الجريمة؛ وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من احكام وحشية عدوانية عندهم، وردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلالا على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستبعدونهم. فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة، لذلك يفترون عليه بالادعاء أنه يأمرهم بالعدوان والإجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم. ثم هم لا يحرِّمون هذه الأفعال الإجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرِّمها الله ورسوله، وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم؛ وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم، فهذا مفروغ منه. فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم - والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم 31 مرة، 22 في العهد القديم و9 في الجديد- ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعه إياكم. 4- أما إذا حاربوكم لسبب آخر، ليس باسم الدين، ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا، لأن شرط الحرب الدينية - التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين- هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم. منقول للأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية العالمية
ايات القتل بالقرآن. مقتبسه من التوراة مثل قصة نبي الله يوشع بن نون من دخل ارض كنعان حتى قتلوا الحيوانات وقطعوا الأشجار.ايات الرحمة والمحبة جاءة من الإنجيل وآيات القتل من التوراة كله كلام بشري
احسنت ، ستظل سورة التوبة وصمة عار على القران تثبت لكل الأجيال أن القرآن ليس كلام الله بل كلام الشيطان . فقط الشيطان يحرض على قتل الأخريين لأنهم لا يتبعون تعاليمه.
الاية السادسة من نفس السورة تقول إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم شيئاً ولم يظهروا عليكم احداً فأتموا اليهم عهدهم الى مدتهم ان الله يحب المتقين رجاءً لاتجتزءوا النصوص كأن تقولوا ويل للمصلين فقط
يجب عليك ان لاتفهم ايات القرأن بفهم الشيوخ له لان فهمهم غير صحيح وعليك ان تعمل عقلك في فهم الايات فهما علميا وفق معطيات هذا الزمان..لانك سوف تنصدم بالمعنى المراد به انصحك بمشاهدة د محمد شحرور ليساعدك على الفهم بشكل صحيح
بسم اللاة الظرطان الرجيم سوره النصاب طلسم طلاسيم (1) كتبها فاسد لعين (2) و ما هو الا شيطان رجيم (3) يخط بيده سجع قديم من خرافات الاولين (4) يا ايها الذين امنوا بنبؤة البدوي الدجال النصاب (5) محمد استغل الجهل الذي استفحل بين الاعراب (6) و ادعى ان الله ارسله من فوق السحاب (7) و انزل عليه ايات من الكتاب (8) لينقذ الناس من العذاب (9) ما هو الا دجال نصاب (10) فلا تصدقوه يا أولى الالباب (11) صدق اللات العظيم
سؤال لماذا لم يفهم التابعين و اتباع التابعين للاية مثل ما فهمتها انت بفهمك العقيم ثانيا عمرو ابن العاص عندما دخل مصر كانت مصر كلها تتبع الدين المسيحي مع ذلك لم يهدر قطرة دم واحدة والكثير من الادلة التي تثبت مقصد الاية في قتال من يحارب دين الإسلام أما إذا اردت ان ترضي اسيادك من الملحدين والديانات الاخرى فهذا شيء اخر
هم يفترضون مبدئيا (دون اي دليل) ان الاسلام باطل، ثم يبنون اعتراضاتهم على الاسلام مما يتفرع عن هاته المقدمة! اذا كان الله ودينه حقا - وهو كذلك - ، كان جهاد اعداءهم والبراءة منهم حقا كذلك، لكن الانسان الكا.فر الطاغوت الحقير زعلان مو عاجبه ان المسلمين يوالون ويعادون لوجه الله الذي خلقه وشق له صمعه وبصره والذي لو شاء لخلقه حشرة تدعس بالاقدام.
@@momtazallouji6337 العقل والمنطق والفرض يقول ان القران هو المرجع الرئيسي الذي امرنا الله بإتباعه وسيحاسبنا عليه ، فالدكتور يتكلم بما ورد في القران ولم يأتي بشي من عنده ، لاكن كلامه لا يعجب الذين يقدسون كتب البخاري ومسلم ،لانهم يعتبرون ان كل الصحابة ثقات ، ويعتبرون ان الحديث الذي رواته ثقات حديث صحيح ، ويكفـرون كل من شكك فيهم وهذا غير منطقي ، فالكـذب والخطأ واراد ، والنبي قد حذرنا من الوقوع فيه بقوله في معنى حديثه ،،بأن كلما سمعناه عنه وهو يخالف القران فليس منه ولا نأخذ به ، وان من كـذب عليه عامدآ فاليتبوء مقعده من النـا ر ،، وهذا يؤكد ان القران هو مرجع الكل ، كما جاء في قول الله تعالى ،، وَمَا ٱخۡتَلَفۡتُمۡ فِيهِ مِن شَيۡءٖ فَحُكۡمُهُۥٓ إِلَى ٱللَّهِۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبِّي عَلَيۡهِ تَوَكَّلۡتُ وَإِلَيۡهِ أُنِيبُ،،
العقل والمنطق والفرض يقول ان القران هو المرجع الرئيسي الذي امرنا الله بإتباعه وسيحاسبنا عليه ، فالدكتور يتكلم بما ورد في القران ولم يأتي بشي من عنده ، لاكن كلامه لا يعجب الذين يقـدسون كتب البخاري ومسلم ،لانهم يعتبرون ان كل الصحابة ثقات ، ويعتبرون ان الحديث الذي رواته ثقات حديث صحيح ، ويـكفـرون كل من شـكك فيهم وهذا غير منطقي ، فالـكـذب والخطأ واراد ، والنبي قد حـذرنا من الوقـوع فيه بقوله في معنى حديثه ،،بأن كلما سمعناه عنه وهو يخالف القران فليس منه ولا نأخذ به ، وان من كـذب عليه عامدآ فاليتبوء مقعده من النـا ر ،، وهذا يؤكد ان القران هو مرجع الكل ، كما جاء في قول الله تعالى ،، وَمَا ٱخۡتَلَفۡتُمۡ فِيهِ مِن شَيۡءٖ فَحُكۡمُهُۥٓ إِلَى ٱللَّهِۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبِّي عَلَيۡهِ تَوَكَّلۡتُ وَإِلَيۡهِ أُنِيبُ،،
@@majad8125 يعني الهك صار له ألف وأربعمائة سنة يحاول يتم نوره ولسه ما صرتوا الأكثرية، عدد المسيحيين اكثر منكم، كما أنكم كمسلمين تكفرون بعضكم البعض ،،، كما ان كثرة العدد لم تنفعكم، مثال ذلك ما يحدث في غزة،،، كما ألهكم نفسه لم ينفعكم، أربعين ألف قتيل في غزة والهك الفاااشل جالس يتفرج، هزلت
@@Zoolandera-es5bl حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون هل فرض الله الجزية على أهل الكتاب؟ يقول الله تعالى {قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ} (التوبة 29) يُظَنُّ خطأ أن هذه الآية تأمر بفرض الجزية على أهل الكتاب دائما وفي كل ظرف. والواقع أن هذه الآية تتحدث عن فئة من أهل الكتاب، بل عن فئة من المعتدين منهم، بل وفي نوع معين من العدوان؛ وهو الحرب الدينية التي يشنها أهل الكتاب على المسلمين للقضاء عليهم وإذلالهم. وهذا ما نستشفه من الآية، وما يتوافق تماما مع السنة العملية للنبي صلى الله عليه وسلم في تعامله مع أهل الكتاب. الآية لا تأمر بمقاتلة أهل الكتاب فبالنظر في هذه الآية نجد ما يلي: 1- الآية تأمر بمقاتلة أهل الكتاب أولا، ثم فرض الجزية عليهم بعد هزيمتهم أو عند استسلامهم. إذن هي تُفرض على المقاتلين منهم لا عليهم كلهم. وبالتالي فهي لا تُفرض على مَن لا يقاتلون المسلمين، وكذلك لا تُفرض على مواطنين مسالمين في بلاد غالبيتها من المسلمين. 2- هؤلاء المقاتلون هم معتدون أصلا، وهم البادئون بالقتال. فالإسلام يمنع المسلمين من العدوان، ويأمرهم بالدفاع مقابل الذين يبدأونهم بالقتال: {وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} (البقرة 191). إذن، لا يحق للمسلمين أن يبدأوهم بالقتال إن كانوا مسالمين، وإن حصل هذا فهو العدوان بعينه الذي يكرهه الله تعالى. أما إذا شن المسلمون الحرب أو هددوا بها لأجل فرض الجزية فهذا عدوان أكبر! 3- فرْض الجزية عليهم وهم صاغرون هو عقوبة، والعقوبة تكون على جريمة سبقتها، وتشير هذه الآية إلى هذه الجريمة؛ وهي باختصار العدوان وما يرتبط به من احكام وحشية عدوانية عندهم، وردت في كتابهم وافتراها هؤلاء على الله ونسبوها إليه، والتي أدناها عندهم فرض الجزية إذلالا على من يستبقونهم من الأقوام الأخرى ويستبعدونهم. فهم لا يؤمنون بالله حق الإيمان ولا يؤمنون بعقابه في الآخرة، لذلك يفترون عليه بالادعاء أنه يأمرهم بالعدوان والإجرام والمجازر الجماعية والاسترقاق وإذلال الشعوب ثم فرض الجزية عليهم. ثم هم لا يحرِّمون هذه الأفعال الإجرامية التي نسبوها إلى الله تعالى بينما يحرِّمها الله ورسوله، وهم لا يدينون دين الحق بعد تحريفهم وإدخالهم هذه العقائد والممارسات في كتابهم؛ وليس المقصود بتاتا من هذه الآية أنهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق كمثلكم، فهذا مفروغ منه. فهؤلاء يستحقون العقاب على هذا بفرض الجزية عليهم - والتي هي في الأصل حكمهم التي وردت في كتابهم 31 مرة، 22 في العهد القديم و9 في الجديد- ليتجرعوا من نفس الكأس الذي كانوا يريدون تجريعه إياكم. 4- أما إذا حاربوكم لسبب آخر، ليس باسم الدين، ولم يعودوا يؤمنون بهذه العقائد التي جاءت في كتابهم، ولم تصبح الجزية حكما من أحكامهم، فهؤلاء لا جزية عليهم أيضا إن هزموا، لأن شرط الحرب الدينية - التي تنطلق من عقائد وممارسات ومبررات منسوبة إلى الدين- هو الذي يبيح فرض الجزية عليهم. هل تطبق الجزية في هذا العصر؟ وهكذا، فلم يبق تطبيق للجزية في هذا العصر، لأن الحروب الدينية زالت، وأصبح للعدوان مبررات أخرى، ولم يعد أهل الكتاب يطبقون الجزية على غيرهم. بل لم يعودوا أهل كتاب أصلا، بل أصبحت أديانهم ليست سوى ثقافة وتراث عندهم، وغالبيتهم ملحدون هم بأنفسهم يستهزئون من الكتاب المقدس ويتبرأون منه. أما لو عادت هذه الحروب الدينية وهذه الممارسات جدلا، وتحققت الشروط التي تذكرها الآية، فعندها تعود الجزية، ولكن هذا العصر هو العصر الموعود التي وضعت فيه الحروب الدينية أوزارها، وتغير طابع الهجوم على الإسلام من العدوان العسكري إلى العدوان بالحجج والشبهات، وهذا يقتضي ردا يناسب طبيعة العدوان، وذلك بالحجج النقية الناصعة والبراهين الساطعة التي تبدد هذه الشبهات وتزيلها. الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية العالمية
@@jamila7325 جميلة يا عزيزتي. لا تفسري حسب ضميرك انما فكري وافتكري واعملي وقرري حسب ضميرك. الاسلام دين نجس ومن الشيطان. اتركيه ترتاح نفسيتك بدل من المحاولات المؤلمة لتغيير واقع الدين الشيطاني