الامازيغ عندما تلققنو الللغة العربية لم يساعدهم لسانهم على تعلمها بحكم انها بدأ تدريسها إبان الاحتلال العروبي و أول جيل درس اللغة اللغة العربية هو جيل متنوع من كبار و صغار و هذا الجيل هو من ورث الدارجة بعدها جيل بعد جيل تعلم نطقها
هناك نساء تعاني اضطرابات نفسية تسمى بالسادية لعب دور العبد أو الخاضع والآخر دور المستبد المسيطر) بعد الحرب العالمية الثانية في حركة تسمى بحركة الجِلد ( (The Leather Movement) و انا اقول انها ظاهرة قبل ذلك بكثير و هي بعد الاسلام لانها منتشرة في مجتمعات الاسلامية و أصبحت قناعة عند المرءة انها عندما يضربها الرجل تحس انها أنثى و زوجها مسلم ذكر 😂
سي لغلمي فقد الأعصاب ديالوا او بدا تايسب ااسيد لي مختالف معاه بدعوى انه تاينظر للبيدوفيليا لكن منين تايكون فشي لايف ديالوا تايستنكر السب والقذف من طرف المسلمين لي تايسمهوم هو التلفيين ويقول انهم يكرهون كل مختلف معهم !!!! قمة ديال التناقد
الرسول مسكين كان ضريف غير كذبوا عليه راه غير واحد نهار دبح 900 واحد من بني قريضه و قال مسكين لصحابو قتلوا كعب بن الاشرف و لو يتعلق بأستار الكعبة و واحد نهار مشى مسكين قتل قبيلة صفية و قتل لها رجلها و باها و خوها و فطريق جامعها و هي مزال دمعها في عينها شتي مسكين شحال حنين و غير ضلموه . الله يهديهم يا بنتي.
أصلا أمازيغ اصلهم يهود و بدليل 👇🏻 تشهد المصادر التاريخية على أن المكوّن اليهودي كان حاضرا في المغرب منذ حقب زمنية غابرة، كما تشهد على تفاعل كبير بين هذا المكون والمكون الأمازيغي، وهو ما تشهد عليه جملة من العادات والطقوس التي لا يزال بعضها حاضرا في المجتمع المغربي إلى اليوم. في هذا المقال، يسلط لحسن اعبا، الضوء على بعض العادات والتقاليد اليهودية في قصبة تازناخت، وكذا دور الملاح (الحي الذي كان يقطنه اليهود)، في إنعاش الثقافة الشعبية الأمازيغية. التقاليد والعادات اليهودية تنعش الثقافة الشعبية الأمازيغية بقصبة تازناخت تشهد المصادر التاريخية على أن المكوّن اليهودي كان حاضرا في المغرب منذ حقب زمنية غابرة، كما تشهد على تفاعل كبير بين هذا المكون والمكون الأمازيغي، وهو ما تشهد عليه جملة من العادات والطقوس التي لا يزال بعضها حاضرا في المجتمع المغربي إلى اليوم. .هذا المقال:👇 تؤكد الدراسات والأبحاث التاريخية والأنثروبولوجية أن تواجد اليهود بالمغرب الأقصى يعود لزمن طويل ولفترات تاريخية غابرة، وفي كتاب “يهود منطقة سوس” يذهب الباحث عبد الله الغمائد إلى أن اليهودية الأمازيغية ناتجة عن عملية تهويد الأمازيغ، فيما أكدت كتابات أخرى أن أصل اليهودية الأمازيغية، ليس إلا تفاعلا لسنيا أفضى إلى تمزيغ اليهود. وحسب “كابرييل كامبس” فإن الديانة اليهودية انتشرت وسط الأمازيغ أثناء القرون الأولى من المرحلة المسيحية، بعدما استقرت المجموعات اليهودية في منطقة “قورينائية” فكانت النواة الأولى التي ساهمت في تهويد مجموعة من ساكنة المناطق القريبة من صحراء المغرب الكبير. أما اليهود الأمازيغ الذين حافظوا على لسانهم وعاداتهم الأمازيغية فقد استقر أغلبهم في الجنوب المغربي أو الريف حيث فضلوا العيش بهذه المناطق الأمازيغية لكونها تتعايش مع مختلف القوميات الدينية، وهذا ما نجده بواحة فركلة إذ نجد أن اليهود الذين كانوا يقطنون هذه المنطقة تعلموا الأمازيغية للتداول مع السكان المحليين. تكاد أدوات الطقوس اليهودية تتواجد في كل بيت، وإن كان بعضها يوجد في بيوت المغالين في التديّن فقط؛ وهي تعبّر عادةً عن جوانب مختلفة من العادات والمعتقدات والتقاليد اليهودية. بالنسبة للمتديّنين، تُعتبر أدوات الطقوس اليهودية جزءاً لا يتجزأ من تطبيق الفرائض الدينية اليومية، في حين يعتبرها غير المتدينين تحفاً فنية تحظى بالإعجاب بسبب جمالها أو براعة صناعتها أو مغزاها التاريخي.
