اول ما اسمع اي من أنصار قيس سعيد يرفعو الضغط من أكثر الكذب والتزييف الكل غالط والرئيس مقدس والعالم كله يعرف ان قيس سعيد هو مكمن المصائب والمساخر والجنون
عندك الحق تنقد قيس سعيد أما وصفك لمسانديه بالصبياحية هو تجني و وسم خاطئ تماما ، الذي ينادي بالديمقراطية عليه قبول الأخر ، قيس سعيد أنتخب ديمقراطيا و مسانديه يؤمنون بمشروع جديد من خارج الصندوق ،أنت مثلا تساند طرف معين تختلف مع مساندي الرئيس هل ننعتك بنعوت مهما كانت لا يحق لأي كان ذللك ، نقاش مشروع بعيد عن السباب أو تبخيس أي كان .كفانا نقاشات جانبية .مع الأسف هناك من مناصري قيس سعيد الذين أضروا بصورته و يتكلمون بإسمه بدون موافقته و هؤلاء إنتهازيين و لا يحبون تونس ممكن غدا تجدهم في صف التيار التي تسانده.قيس سعيد توجه لتونسيين من الشمال إلي الجنوب من 2011 إلي 2019 ، أما أغلبية النخبة و معظم التيارات الأخري إلتجأت إلي شراء الذمم و إستعمال الدين و تعالت علي الشعب.
رغم أخطائه يكفيه فخرا أنه قال لا ل FMI ، نيته في محاربة الفساد جدية لكن تفكيك هذ الأخطبوط ليس سهل لأنه متشعب و ليس بالهين في ظل الدولة العميقة التي ينتزع منه نصف الشعب التونسي من العامل البسيط إلي الرئيس المدير العام ، أنا كنت مناضل يساري و سجنت في عام 1990،و غادرت البلاد منذ 27 السنة ، لكني صدمت بكمية الفساد المهولة في كل المجالات.