اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا اللهم ردنا إليك ردا جميلا غير ضالين ولا مضلين ولا مفتونين .. اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه . اللهم إنك تعلم ولا نعلم وتقدر ولا نقدر .. فأصلح لنا يارب شأننا كله آمين،،، الحمدلله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثير من خلقه، ، ، أستغفر الله لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات منذو قيام الدنيا إلى يوم الدين❤"اللهم لاتدع لنا ذنبا الا غفرته ولا هماً الا فرجته ولا ميتا الا رحمته ولا مريضا الا شفيته ولا دينا الا قضيته برحمتك ياارحم الراحمين❤إنّ اللهَ وملائكتَهُ يُصَـلُّونَ على النبي يا أيها الذين آمنوا صَلُّوا عليه وسلِّمُوا تسليما﴾ اللهم صل وسلم على نبينا محمد ﷺ
لاحول ولاقوة الابالله اللهم اننا نعوذو بك من الحور بعد الكور رساله من قلب ناصح لك ايته الموهومه بوهم الشياطين الذين قادوك إلى الهاويه وحملت وزرك ووزر أبناء مسختيهم كما مسخ القرده والخنازير خرجتي من بلاد الطهر إلى بلاد العهر وخرجتي من اسرة الفضائل إلى اسرة الرذائل تعريتي من الإسلام قبل أن تتعرين وبينياتك من لباس الحشمه إلى إلى لباس القذاره والخسه بزعمك التحرر ارجعي هداك الله إلى رب يقبل الكافر الذي لم يعرف الإسلام فكيف وانتي بنت تربت فيه ورضعة التوحيد والعقيده ارجعي يامسكينه قبل أن تقرب نهايتك وانت على عمل اهل النار وإليك هذه القصه أن كان لك قلب او ألقيت السمع وانتي شهيده قصة اباهريره لماحاف أن يكون من أشار اليه النبي بأنه من اهل النار وهم في جمع مجتمعين وفي النهايه كان ذلك الرجل المرتد ممن يحفظ القرآن ولاكن دارت عليه الفتن واغراه مسيلمة الكذاب بالمال حتى ارتد مثل مانرى من مغريات الحياه التي تقلدتي بها حتى قلب عقلك وارتد بصرك وخنتي امانتك في أبناءك المساكين فاسمعي باالقلب قبل البصر عن أبي هريرة : كنت يوما عند النبي صلى الله عليه وسلم في رهط ، معنا الرجال بن عنفوة ، فقال : إن فيكم لرجلا ضرسه في النار أعظم من أحد . فهلك القوم وبقيت أنا والرجال بن عنفوه ، وكنت متخوفا لها اباهريره الذي كان من اكثر الصحابه رواية لاحديث خاف فكيف من ركب الهوى وغوى فيقول، حتى خرج الرجال بن عنفوه مع مسيلمة وشهد له بالنبوة بعد ان اغراه بالمال وقتل كافرا مرتد بعد اسلامه واشباهه كثير إلى قيام الساعه ، فكانت فتنة الرجال أعظم من فتنة مسيلمة ، فأالى أين انتي تذهبين تفكري في من حولك من اهل الكفر الذين الان يعودون للاسلام لما عرض إليهم العرض الصحيح وانتي تخرجين إلى أين إلى مجهول نهايته معلومه هداك الله وهدى ضال المسلمين
