ايام السودان الجميل كنت في رحلة بالبص السياحي من ولاية الي اخري.. كان السائق يعرض مقاطع اغاني مصطفي مضوي ..وكانت تجلس بجواري امرأة كبيرة السن ..بدأ عليها التاثر عند هذه الاغنية حتي غطت وجهها لخفي دموعا ما .. و تقول ( كر.كر ) و عند مناحة الوليد الضيف بدأت بالبكاء بصوت عال ...و طالبت السائق بايقاف المقطع) انه الفن الذي يحرك المشاعر
إمتاع حد الثمالة صوت فخيم وإحساس عالي جدا وراحة في الاداء الله اديك العافية يا ود رفاعة خليت البنات المعاك وباقي الفنانين في دهشة من روعة الاداء والله يا ود المأمون إنتا في مكان بعيد شديد الموافق يدعم بلايك وتعليق وكل سنة والجميع بخير وصحة وسعادة
ود المأمون فنان وما فيهو اي كلام ،، لكن والله في غنا كده استحاله من تاني يتقبلو السمع خصوصا الاغنية دي بعد ما غناها سيدها الاول عملاق عطبرة الاول مصطفى مضوي ومن بعدو العملاق احمد الصادق وضع بصمه قويه ف الاغنيه دي مسخت علينا الاغنيه عندي اي صوت تاني والدليل تسجيلات احمد الصادق حتى اليوم محتفظين بيها للاغنيه دي ،، وشكرا ع المحاولة الظريفه يا ود المأمون لكن ياريتو يا فنانيين تاني ما تهبشو اب غنا غناهو احمد الصادق لانو مسيخ جدا عند غيرو ،،،،
تدوير ناس معينه نفس الناس فنانين فشلة قاعدين أسم ساي مافي اي موهبة صوتية ولا كاريزما ولا الحان ولا أي شيء المشكلة من قناة لي قناة زي العرب الرحل عاوزين ابقوا توب رجالة ياخ انتوا فنانين اسي عشان تمسكوا توب اسي طلع لي فنان واحد غير ود الامين و معتز صباحي و الهادي حامد الجبل في فنان تاني ما في ياخ ما تطلعوا عينا ياخ كرهتونا الفن زاتو بعد محمود و نادر خضر مافي اي فنان تاني شوفوا ليكم شغلة اقضوها كلكم جايين القناة دي واسطات عدا فرفور و عصام محمد نور الباقي كله واسطات بحشر نفسه بالقوة و بعدين اطلع في الاعلام اقول ليك اتصلوا علي و قالوا لي تجي معانا في البرنامج لا خلاااااص يا مايكل جاكسون قوم شوف شغلتك يا وهم اسي زي احمد المأمون دا اسي دا فنان ياخ دا بتعريفة ما بنفع فنان دي كلمه كبيرة ما اي زول فنان دا ينفع اغني لي شفع روضه ولا لي مناسبة طهورلكن فنان دي كبيرة عليه البلد دي زاتو لو ما هاملة زي نوع دا بظهر في القنوات بلد منتهية من فوق لي تحت