لعبد الفاجر إذا مات يستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب
وقد أقر الله عيون المسلمين في العراق وسورية ولبنان واليمن واثلج صدورهم بهلاك الفاجر الرافضي رئيس إيران ومن معه من الطواغيت
فكيف لنا أن لا نفرح
ونسر بما كبت الله به الروافض
بل إن الفرح والسرور في مثل هذا الموقف لهو من الأمور المشروعة فقد سجد ابو بكر رضي الله عنه شكرا لله لما بشر بمقتل مسيلمة الكذاب
وعلي رضي الله عنه سجد شكرا لله لما قتل ذا الثدية
وبكى ابراهيم النخعي من شدة الفرح بموت الحجاج الثقفي
اللهم كما أهلكت من سبق من الطواغيت والظلمة الفجرة
اللهم اتبعهم الآخرين ممن ظلم المسلمين وطغى وتجبر عليهم بقوتك يارب العالمين
وارح منهم العباد والبلاد والشجر والدواب
23 май 2024