وثائقي إجازة عائلية لزوجين سعيدين تنتهي بشكل مأساوي وصادم للجميع 

السلام عليكم، بالتوفيق في عملكم

حسبي الله ونعم الوكيل

لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم الله يوفقك اخويا

فى الدقيقة 5:40 يظهر طبق طائر😮

اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

من صلى علي النبي صلاةواحدةصلى الله عليه بهاعشرا

لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير

سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه ومداد كلماته وزنة عرشه

أستغفرالله العظيم الذي لاإله إلا هو الحي القيوم واتوب اليه

فرق كبير بين الخير والشر

❤❤❤❤

لاحول ولا قوة الا بالله

رب اغفر لي ولوالدي

😅😅😅😅😅😅😅

انا افكر بالقطط 😢 ماذا حصل لهم

الانساناللي طريقه طىيق الشر، صعب يتغيير

.

❤❤❤❤❤تحياتي لك من سوريا الى الباحث في السرداب

وشو صار بالقطط شو بكره الفيدوهات يلي مابتهتم بمصير الحيوانات

--- بالنسبة لدوافع الجريمة : ١) جريمة ادم : دافعها مش محتاج وصف لان ادم وصفه لنفسه بدون مساعدة حد بهياته في صورته الشخصية اللي باين منها انه واد ضبش و ماحدش مالي عينه نتيجة لعيب في شخصيته هو طبعا قبل اي ظروف خارجية عشان نظرته بتقول انه فاهم الحياة فتونة و الشاطر اللي يتفتون و ما يخافش و لا يعمل حساب للناس و يخوف الناس ساعتها الناس هتخاف منه و ترضيه تفاديا للمشاكل معاه في اسلوبه في الحياة بشكل عام مع كل الناس في كل المواقف و فاهم انه هيخضنا احنا كمان في الصورة بنظرته المتفحصة و تبريقة عينيه، تلاقيه كانو بيبرقوله كتير و هو صغير لحد ما يعملها على روحه من الخوف ففاهم ان كل الناس بتخاف من النظرة دي زيه ، المهم ده بالنسبة للواد ادم ٢) دافع جريمة اماندا : غالبا و الله اعلم كانت بتحاول تهرب من الوحدة بعد وفاة والدتها بس بالتتش بتاعها و كان التتش بتاعها ده انها تصاحب راجل صورت لنفسها انها لما تكون معاه في كل حاجة حتى لو غلطان تكون معاه في لحظات الخطر هيكون في المقابل الملجا ليها من الاحساس بالوحدة و هيكون مصدر الاحساس بالامان ليها حتى لو غلطت هي كمان و بكدة تبقى امها مشيت من هنا و جيه الواد ادم استلم نفس الوظيفة الخالية من هنا من وجهة نظرها طبعا لان اللي زي ده هيسخرها لخدمته و هو معشمها انه هيديها المقابل اللي منتظراه ده بس لما ربنا يبعتله الفرج في اقرب فرصة ان شا الله 😊 و لو غلطت فيه او عملت حاجة تقل راحته او تعملله قلق من حد في السكة هيفتح باب العربية و هو بيسوق و هيحدفها من العربية و يدنه ماشي مشغل مزيكة شان بول و عمال يغني معاه و يهيص عادي جدا لان المنظر في الصورة بيقول كده 😊 و هيفرح انها سابتله نايبها في السندوتشات بتاعة الرحلة و ياكله هو بشهية عادي جدا و بدم بارد --- بالنسبة للمناخ المساعد على الجريمة : ١) جريمة الواد ادم : غياب ثقافة ان القوي فيه الاقوى منه الاجتماعية عند الواد ده ، و ان صاحب الحق أقوى دافعا في الحرب عشان حقه من اللي واخد حقه و عايز زياده ، و ان الواحد مش لازم يجازف و يدخل في مشاكل عشان يجرب رد فعل صاحب الحق طالما يقدر يلم نفسه بشياكة من الاول ، و ده راجع لاسلوب التعامل معاه من المحيطين بيه في المناخ الاسري قبل غيرهم لانهم هما اللي كبرو شحط زي حضرته كده بالسيستم ده ٢)بالنسبة لجريمة اماندا : عدم قدتها على استحمال الوضع بعد وفاة مامتها و الرضا بيه نتيجة غياب او ضعف الايمان بان ده مكانها لان الرب مش بيحط حد في غير مكانه المناسب ليه و العدل انه يكون فيه و غياب ثقافة انها لما تتعرض لضغوط نفسية تستعين بالصبر و الصلاة في دور العبادة اللي هناك فده اضعف قدرتها النفسية على مواجهة صدمة وفاة والدتها و انهارت و كانت صورة الانهيار دي انها ادمنت على الكحوليات عشان تنسى و لما لقت الوضع كما هو عليه وجدت انها عايزة حد زي الواد ادم يستلم نفس الوظيفة و طبعا يكون محتال و بلحة مقمعه و تقريبا هو اللي عترت عليه اول واحد في مشوار حياتها بالمواصفات دي فخدته معاها في سكتها و انتهى الامر بيها لانها كانت معاه في كل حاجة زي ما حضراتكم شفتم --- بالنسبة للعقوبة : العقوبة عادلة للواد ادم و لاماندا و ربنا يستر.