وثائقي نادر عن السيدة "مارية القبطية" .. كيف أسلمت ولماذا لم يتزوجها النبي وماذا حدث لها بعد وفاته؟ 

@@user-du1he8ej6u الرافضه هما ال بيقولو كدا انها مش ام المؤمنين زي برضو بيقولو إن السيده فاطمه هي بنت الرسول بس والباقيين مش بناته عالم رمه

​@@mohamedmadkour7852 الباقيين بناته

@@mohamedmadkour7852 تاج راسك الرافضه ليش مظغوط لان كلت السيده ماريه اختارها الله وجعلها تحمل من النبي بعد السيدة خديجه مو عاىشه أنتم تقدسون عاىشه لان حاربت حيدره بغضكم به وتدعون انتم تعشقون إل البيت ترى جميع الأديان تستهزء بسيد الأنبياء ع والسبب كتبكم واحديثكم عن عاىشه عنه يقولون به مغتصب الاطفال وجنسي من تزوج طفله عمرها 9 قولها تزعم انك نبي

​@@mohamedmadkour7852بل السنة يقولون هي جارية

@@temamriabdelrahman8523 مفيش الكلام دا السيدة ماريه القبطية زوجه الرسول وأم المؤمنين وام اخر أبنائه ابراهيم نزل فيها قرآن كريم ف سوره التحريم وعاشت حتي وفاتها بالمدينة ومتجوزتش بعد الرسول لأنها ام المؤمنين والله سبحانه وتعالى حرم زواج نساء النبي بعد وفاته دا دليل علي انها ام المؤمنين وبعدين حاجه بالعقل إزاي الرسول هيخلف من واحده مش هتكون مراته دا كلام مش مظبوط وممكن فيه بعض الشيوخ يقعو ف الغلط من غير قصد نسأل الله العفو والعافيه وحسن الخاتمة اللهم امين

وكيغة تقولي عليها السلام ربي لم ينزل بنبيات قولي عرضية الله عنها وليست بام المؤمنات

@@DalilaBerrekia-bk5ru السلام ليس فقط للأنبياء و السيدة ماريا عليها السلام هي من إمهات المؤمنين

@@DalilaBerrekia-bk5ru لانه حرام الزواج بالسيدة ماريا عليها السلام بعد النبي الأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم اذن هي من امهات المؤمنين

@@user-ci1lt2pk7m رضي الله عن ام المؤمنين السيده ماريه القبطية ام ابراهيم اخر أبناء النبي الكريم عليه الصلاة والسلام توفي رضيع رضي الله عنه

@@mohamedmadkour7852 عليها و على أبنها السلام و على نبينا محمد و آله الطاهرين الصلاة والسلام

القبطية*

ليش حرام

حرام على كل زوجاته لكن واحده منهن خالفت هذا الامر وهي عائشه اللتي لم تدع كارثه ماعملتها اذا كان زمن النبي او بعد ان قتلته هي بالسم

​@@user-px2bb1ls9zكذاب

أنتي احترمي نفسك ولا تفتري على أم مؤمنين عائشة رضى الله عنها صحابية شريفة ونقلت لنا كثير من الأحاديث

​@@user-px2bb1ls9zكيف تفترين الكذب على امنا عائشة رضي الله عنها و ارضاها

اولا لا نقولو سيدنا محمد لأنه قال رسول الله لا تقولو سيدنا للصحابة فقال.و وما نقول يا رسول الله قال قولو محمدا فقط وعلاش كنتي تصلي على النبي حتى تقول عدد خلقه وزينة عرشه و مداد كلماته هدا القول لله قولو اللهم صلى وسلم وبارك على حبيبنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين تسليما كثيرا ليوم الدين

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

يعني تفتدي إنسان ميت!!! كيف ذلك وضح لنستفيد ؟؟

وانت مال امك ي كلب؟ دي حياتها وهي حرة م ليك دخل​@@user-us5cf6qo1p

​@@user-us5cf6qo1pهو قصده انو نفدي اغله شيء عنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم

@@ZenaI-yf2tq ها

باه. قولنا شن نقول؟

هههههههه

التقديس الأعمى ماذا يفعل بالعقول!! رغم هذا ف المسلم معذور لان شيوخ هذا الزمن لا يقولون الحقيقة لكم..

@@h.l.mgambe3045 انت تاني يابن الرفضي ماشي ف كل التعليقات تكلم انتو رافضه تعرف ايه عن الإسلام اصلا روح الطم ولا اضرب نفسك بجنزير

اعوذ بالله ان كان رسول الله استمتع بمارية و لعنة الله على من دوان هذا و قاله لأن الأستمتاع هو المتعة و المتعة حرمها الرسول

انتبهو ياخوان عنده دوعاء سبحان الله والحمد عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته. لايجوز ان نقوله لغير الله.... اني اعرف انه لله ولاكن اذا قراها شخص مازال لايعرف بلدوعاء لهاذا انتبهو ياخوان اخوات جزاكم الله خير الجزاء

هذه رواية لم تصح بل هى من الموضوعات!

@@alabadia3014 متواثر عند دعاة السنة كلهم الا من رحم ربي

متوارث عند السنة هل انت جاد نحن لم نتهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في شيء لا تتهمون ​@@djameleddinesaadi1354

لقد افتروا كثيرا على رسول الله صلى الله وملائكته عليه وأحاطوه بالنار فأمه وابوه في النار وعمه ابو طالب في النا ر وجده في النار وحتى امنا خديجة عليها السلام متزوجة من اثنين مشركين قبل الرسول الكريم واخوة ابنائه منها مشركين في النار ماهذااااا

@@fatemadaoud8574 موضوع والدي الرسول عليه الصلاة والسلام هل هما مؤمنين أو غير مؤمنين أو هم ف النار أو ف الجنه دي نقطة صعب الحكم فيها حتي الرسول الكريم نفسه متكلمش فيها المعروف انو استأذن ربنا سبحانه وتعالى بزيارة قبر أمه فاذن له فسأل ربنا يستغفرلها فلم يأذن الله له بالاستغفار حتي جده عبدالمطلب كان علي الحنفية مكنش مشرك برضو مفيش فيها كلام واضح وبخصوص عمه ابوطالب رغم دفاعه عنه كتير بس ابوطالب مات من غير ميقول لا إله إلا الله الخلاصه أن الحاجات ال زي كدا فيها كلام كتير ومفيش فيها كلام واضح ومش اساسيه ف الدين واحنا يعني مش مطلوب مننا نعرف لأن الجنه والنار كلها ف علم الغيب ومحدش يعرف مين هيدخل الجنه ومين هيدخل النار نسأل الله العفو والعافيه وحسن الخاتمة

هؤلاء الصحابة بدوا يتكالبون على الجاه والسلطان والجواري والمال والسلطة وبدوا بتكفير بعضهم البعض وقتلوا بعضهم البعض

القبطية مش معناها مسيحية معناها مصرية الأقباط هم سكان الاصليين لمصر حاليا يعني هم المصريين سواء كان دينهم الإسلام أو المسيحية أو غيرهم

احسنت​@@sallymohamed4699

يطلق على المصريين اقباط من قبل دخول المسيحيه مصر

ليش تفدين بأقرب الناس ألك إلى شخصية خيالية ...هذا ما يسمى بغسل الأدمغة منذو الطفولة

ولله ❤❤❤❤❤❤😂😊😊😊😊😊😢😮😮😮😮

انتو بس الرسول وياه بيت النبي فاطمه وعلي والحسن والحسين .... هذوله جا ومني

​@@user-gg9pi8vs9hاقسم بالله العظيم أن الروافض المجوس اشد خطراً على الإسلام من اليهود و النصارى

​@@user-gg9pi8vs9hاقسم بالله العظيم أن الروافض المجوس اشد خطراً على الإسلام من اليهود و النصارى

يارب العالمين

لانها ليست زوجة الرسول .. باختصار

السيدة مارية القبطية زوجة الرسول ثانيا سيبك من الروايات الهبلة السيدة السيدة مارية القبطية كانت اصلا غنية وكان ابوها عظيم القبط في مصر في قرية حفن محافظة المنيا حاليا وده علي لسان المقوقس ملك مصر في حديثه لحامل رسالة الرسول إليه ثانيا هي أم ابنه إبراهيم وثري عليها حكم امهات المؤمنين بعد وفاة الرسول ولم تتزوج لو كانت امه كانت باستطاعتها الزواج ثانيا الأمة بعد الولادة يعقد عليها دعوة للإنصاف.. مارية القبطية زوجة للرسول وليست "محظية".. كتب التراث وعلماء السير "أسقطوا" اسم "مارى بنت شمعون" من زوجات النبى وأمهات المسلمين.. واعتبروها "جارية" دون سند من الكتاب والسنة هنا نفتح هذا الملف.. ونبحث حقيقة وضع أم المؤمنين «مارية القبطية»، معتمدين على 3 من الكتب العمدة فى التراث الإسلامى، وهى «السمط الثمين فى مناقب أمهات المؤمنين» للطبرى، و«زاد المعاد» لابن القيم، و«البداية والنهاية» لابن كثير. قصة السيدة مارى بنت شمعون ولدت السيدة «مارى» فى بلدة «حفن» أو الشيخ عبادة حاليا بمركز ملوى محافظة المنيا، وسلبها المقوقس فترة اضطهاد اليونان هى وأختها سيرين وخادمهما «مابوا» من أهلها الذين كانوا من أعيان المصريين، وأشار المقوقس إلى مكانتهما الاجتماعية فى رسالته للرسول، صلى الله عليه وسلم، بقوله «لهما مكان فى القبط عظيم»، بعد أن أرسلهما فى وفادة سياسية للرسول مهادنا قوته الناشئة، حيث كانت مصر تعانى أوضاعا بالغة السوء سياسياً واقتصادياً وعسكرياً.وتحدثنا المصادر كالطبرى وابن كثير وابن القيم عن القسط الوافر من المحبة والتكريم الذى أحاط الرسول به «مارية»، فكانت محط هواه حتى قالت السيدة عائشة «ما غرت على امرأة ما غرت على مارية ذلك أنها كانت جميلة من النساء، دعجة فأعجب بها رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وكان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، عامة النهار والليل عندها». وتقول أيضاً «عائشة» حسبما نقل الطبرى «وكان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، معجبًا بأم إبراهيم، وكانت بيضاء جميلة فأنزلها رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فى العالية التى يقال لها اليوم مشربة أم إبراهيم، وكان رسول الله يختلف إليها هناك»، وقد لاحظ أهل المدينة وأصحاب رسول الله، صلى الله عليه وسلم، حبه للمصرية مارية فـأحب الأنصار أن يفرغوها للرسول، دون أن تنشغل بابنها «لما يعلمون من هواه فيها»، وقد أسلمت حتى وصفت فى طبقات ابن سعد بأنها «حسنة الدين».لكن ما أن هلّ ربيع الأول من العام التالى لوفاة إبراهيم عليه السلام، حتى توفى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وهو راض عنها، وعاشت السيدة مارية بعده خمس سنوات «غريبة»، حتى ماتت فى عهد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب الذى كان يحشد الناس لجنازتها ثم صلى عليها ودفنت بالبقيع، وذلك فى السنة السادسة عشرة من محرم، إلى جانب نساء أهل البيت النبوى، وإلى جانب ابنها إبراهيم. لماذا يصر علماء السير على أن مارية «جارية»؟ تمسك علماء السير بعدد محدود من الشواهد التى حكمت على السيدة «مارية» بـ«الرق»، وربما ساعد على هذا الغبن تزامن حركة التدوين للعلوم ومنها علوم الدين مع تصاعد معارك الشعوبية وعودة العصبيات القبلية والعنصرية واحتقار العرب لغيرهم حتى من المسلمين، الأمر الذى أدى لأن يطلقوا عليهم جميعا اسما مستقلا هو «الموالى كذب الادعاء أن «مارية» جارية أولا: بقاء السيدة «مارية» جارية دون زواج يتعارض وصفة الرسول الأولى وهى تحريره للعبيد، فالسيدة ماررية على ذلك هى الأمة الوحيدة التى ظلت على رقها حتى وفاته، علما بأن النبى اعتق 3كما يتعارض وضع السيدة «مارية» مع كون الإسلام كافح الرق الذى كان نظاما بشريا أصيلا، لم يلجأ إلى جبه دفعة واحدة وإنما عالجه بالتدريج كشأنه فى مختلف أحكامه، فجعل العتق من مكفرات الذنوب كاليمين الكاذب والقتل الخطأ والظهار، وكان محمد، صلى الله عليه وسلم. محرر العبيد الأكبر فى تاريخ البشرية، فهو الذى حرر فى حياته قرابة 63 نفسًا بعدد سنوات عمره الشريف، وأعتق «النبى» كل عبيده وإمائه ومنهم حاضنته أم أيمن التى ورثها عن أبيه، وزيد وابنه أسامه، بل وولاهما جيوش الصحابة، فكانا قادة لأسيادهما السابقين، إذن فما الحكمة من وراء استثناء السيدة «مارية» من هذه الرحمة الواسعة، خاصة أن صحيح البخارى ينفى هذا الاستثناء بحديث أن محمدًا ـ صلى الله عليه وسلم ـ «لم يترك عند وفاته درهمًا ولا دينًارا ولا عبدًا ولا جارية».ولا تتوقف أدلة كون الرسول تزوج من «مارية» عند ذلك، فهناك عدد من الشواهد الأخرى التى تهدم كون أم المؤمنين القبطية «أمة»، على رأسها، أنه من المفروض لو كانت جارية، أن تكون فى خدمة أحد بيوتات النبى، أو أن تخدم النبى شخصيًا، لكن النبى محمد لم يفعل لا هذا ولا ذاك، بل أنزلها أول الأمر فى ضيافة أحد أصحابه، ثم بعد ذلك ابتنى لها «دويرة» مستقلة فى «العلياء» التى يصفها ابن سعد فى طبقاته بأنها «مكان ذو نبت وماء»، فهى «علياء» بالفعل بالنسبة لجو الصحراء المحيط، وكان الرسول، صلى الله عليه وسلم، يجرى عليها نفقتها كاملة أسوة بباقى نسائه، وسار على عهده باقى خلفائه، فعاشت مستقلة بنفسها كصواحباتها من زوجاته صلى الله عليه وسلم......​@@h.l.mgambe3045

​بل تميزت السيدة مارية، حسب رواية الفقهاء، بأنها كانت مترفة لا تخدم نفسها، بل ترك الرسول لها خادمها «مابورا»، فكانت لا تملأ الماء ولا تجلب الحطب، والشاهد هنا، كيف كانت «أمة» ولها «عبد» فى عرف من ينحاز لهذه المسميات؟؟ أيضا سرت على «مارية» جميع أحكام أمهات المؤمنات الخاصة بهن، ومنها ضرب الحجاب على سبيل الوجوب، «وهو الوجوب القاصر فقط على أمهات المؤمنات دون المؤمنات»، إضافة إلى تحريم زواجها من بعد النبى صلى الله عليه وسلم. كما أنه بفضل السيدة «مارية» كانت مصر البلد الوحيد فى تاريخ الإسلام التى تفتح «عنوة» وتعامل «صلحا»، فلم توزع مثلا أراضى المصريين على المقاتلين، وعومل المصريون بإكرام امتثالا لحديث أَبِى ذَرٍّ فى صحيح مسلم الذى نقل عن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قوله: إِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَ مِصْرَ وَهِى أَرْضٌ يُسَمَّى فِيهَا الْقِيرَاطُ فَإِذَا فَتَحْتُمُوهَا فَأَحْسِنُوا إِلَى أَهْلِهَا فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِمًا أَوْ قَالَ ذِمَّةً وَصِهْرًا»، كما تم إعفاء قرية «حفن» التى ولدت بها أم المؤمنين من الخراج واهتم بها الصحابة والتابعون، ولما قدم عبادة بن الصامت إلى مصر أيام عمرو بن العاص، بحث عن هذه القرية وبنى مسجدا يعرف للآن باسم مسجد «سيدى عبادة»، وقد تجدد بعد موته، وسميت القرية باسم قرية الشيخ عبادة، ومن هنا يثور السؤال هل تثاب مصر كل هذه الثواب من قبل الصحابة بسبب "جارية".. مجرد "جارية" لدى الرسول؟؟......@@h.l.mgambe3045

مصدقاكي بس عندك دليل؟ كتير اوي من الشيوخ المحبوبين والمعروفين قالوا انها جارية و ده مشككني ومدايقني جدا لان مفيش دليل انها زوجته 😭​@@hagaribrahim5934

@@hagaribrahim5934 متاكدة من معلوماتك؟

ههههههههههههههههههه 😂

السيدة مارية القبطية زوجة الرسول ثانيا سيبك من الروايات الهبلة السيدة السيدة مارية القبطية كانت اصلا غنية وكان ابوها عظيم القبط في مصر في قرية حفن محافظة المنيا حاليا وده علي لسان المقوقس ملك مصر في حديثه لحامل رسالة الرسول إليه ثانيا هي أم ابنه إبراهيم وثري عليها حكم امهات المؤمنين بعد وفاة الرسول ولم تتزوج لو كانت امه كانت باستطاعتها الزواج ثانيا الأمة بعد الولادة يعقد عليها دعوة للإنصاف.. مارية القبطية زوجة للرسول وليست "محظية".. كتب التراث وعلماء السير "أسقطوا" اسم "مارى بنت شمعون" من زوجات النبى وأمهات المسلمين.. واعتبروها "جارية" دون سند من الكتاب والسنة هنا نفتح هذا الملف.. ونبحث حقيقة وضع أم المؤمنين «مارية القبطية»، معتمدين على 3 من الكتب العمدة فى التراث الإسلامى، وهى «السمط الثمين فى مناقب أمهات المؤمنين» للطبرى، و«زاد المعاد» لابن القيم، و«البداية والنهاية» لابن كثير. قصة السيدة مارى بنت شمعون ولدت السيدة «مارى» فى بلدة «حفن» أو الشيخ عبادة حاليا بمركز ملوى محافظة المنيا، وسلبها المقوقس فترة اضطهاد اليونان هى وأختها سيرين وخادمهما «مابوا» من أهلها الذين كانوا من أعيان المصريين، وأشار المقوقس إلى مكانتهما الاجتماعية فى رسالته للرسول، صلى الله عليه وسلم، بقوله «لهما مكان فى القبط عظيم»، بعد أن أرسلهما فى وفادة سياسية للرسول مهادنا قوته الناشئة، حيث كانت مصر تعانى أوضاعا بالغة السوء سياسياً واقتصادياً وعسكرياً.وتحدثنا المصادر كالطبرى وابن كثير وابن القيم عن القسط الوافر من المحبة والتكريم الذى أحاط الرسول به «مارية»، فكانت محط هواه حتى قالت السيدة عائشة «ما غرت على امرأة ما غرت على مارية ذلك أنها كانت جميلة من النساء، دعجة فأعجب بها رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وكان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، عامة النهار والليل عندها». وتقول أيضاً «عائشة» حسبما نقل الطبرى «وكان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، معجبًا بأم إبراهيم، وكانت بيضاء جميلة فأنزلها رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فى العالية التى يقال لها اليوم مشربة أم إبراهيم، وكان رسول الله يختلف إليها هناك»، وقد لاحظ أهل المدينة وأصحاب رسول الله، صلى الله عليه وسلم، حبه للمصرية مارية فـأحب الأنصار أن يفرغوها للرسول، دون أن تنشغل بابنها «لما يعلمون من هواه فيها»، وقد أسلمت حتى وصفت فى طبقات ابن سعد بأنها «حسنة الدين».لكن ما أن هلّ ربيع الأول من العام التالى لوفاة إبراهيم عليه السلام، حتى توفى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وهو راض عنها، وعاشت السيدة مارية بعده خمس سنوات «غريبة»، حتى ماتت فى عهد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب الذى كان يحشد الناس لجنازتها ثم صلى عليها ودفنت بالبقيع، وذلك فى السنة السادسة عشرة من محرم، إلى جانب نساء أهل البيت النبوى، وإلى جانب ابنها إبراهيم. لماذا يصر علماء السير على أن مارية «جارية»؟ تمسك علماء السير بعدد محدود من الشواهد التى حكمت على السيدة «مارية» بـ«الرق»، وربما ساعد على هذا الغبن تزامن حركة التدوين للعلوم ومنها علوم الدين مع تصاعد معارك الشعوبية وعودة العصبيات القبلية والعنصرية واحتقار العرب لغيرهم حتى من المسلمين، الأمر الذى أدى لأن يطلقوا عليهم جميعا اسما مستقلا هو «الموالى كذب الادعاء أن «مارية» جارية أولا: بقاء السيدة «مارية» جارية دون زواج يتعارض وصفة الرسول الأولى وهى تحريره للعبيد، فالسيدة ماررية على ذلك هى الأمة الوحيدة التى ظلت على رقها حتى وفاته، علما بأن النبى اعتق 3كما يتعارض وضع السيدة «مارية» مع كون الإسلام كافح الرق الذى كان نظاما بشريا أصيلا، لم يلجأ إلى جبه دفعة واحدة وإنما عالجه بالتدريج كشأنه فى مختلف أحكامه، فجعل العتق من مكفرات الذنوب كاليمين الكاذب والقتل الخطأ والظهار، وكان محمد، صلى الله عليه وسلم. محرر العبيد الأكبر فى تاريخ البشرية، فهو الذى حرر فى حياته قرابة 63 نفسًا بعدد سنوات عمره الشريف، وأعتق «النبى» كل عبيده وإمائه ومنهم حاضنته أم أيمن التى ورثها عن أبيه، وزيد وابنه أسامه، بل وولاهما جيوش الصحابة، فكانا قادة لأسيادهما السابقين، إذن فما الحكمة من وراء استثناء السيدة «مارية» من هذه الرحمة الواسعة، خاصة أن صحيح البخارى ينفى هذا الاستثناء بحديث أن محمدًا ـ صلى الله عليه وسلم ـ «لم يترك عند وفاته درهمًا ولا دينًارا ولا عبدًا ولا جارية».ولا تتوقف أدلة كون الرسول تزوج من «مارية» عند ذلك، فهناك عدد من الشواهد الأخرى التى تهدم كون أم المؤمنين القبطية «أمة»، على رأسها، أنه من المفروض لو كانت جارية، أن تكون فى خدمة أحد بيوتات النبى، أو أن تخدم النبى شخصيًا، لكن النبى محمد لم يفعل لا هذا ولا ذاك، بل أنزلها أول الأمر فى ضيافة أحد أصحابه، ثم بعد ذلك ابتنى لها «دويرة» مستقلة فى «العلياء» التى يصفها ابن سعد فى طبقاته بأنها «مكان ذو نبت وماء»، فهى «علياء» بالفعل بالنسبة لجو الصحراء المحيط، وكان الرسول، صلى الله عليه وسلم، يجرى عليها نفقتها كاملة أسوة بباقى نسائه، وسار على عهده باقى خلفائه، فعاشت مستقلة بنفسها كصواحباتها من زوجاته صلى الله عليه وسلم......

بل تميزت السيدة مارية، حسب رواية الفقهاء، بأنها كانت مترفة لا تخدم نفسها، بل ترك الرسول لها خادمها «مابورا»، فكانت لا تملأ الماء ولا تجلب الحطب، والشاهد هنا، كيف كانت «أمة» ولها «عبد» فى عرف من ينحاز لهذه المسميات؟؟ أيضا سرت على «مارية» جميع أحكام أمهات المؤمنات الخاصة بهن، ومنها ضرب الحجاب على سبيل الوجوب، «وهو الوجوب القاصر فقط على أمهات المؤمنات دون المؤمنات»، إضافة إلى تحريم زواجها من بعد النبى صلى الله عليه وسلم. كما أنه بفضل السيدة «مارية» كانت مصر البلد الوحيد فى تاريخ الإسلام التى تفتح «عنوة» وتعامل «صلحا»، فلم توزع مثلا أراضى المصريين على المقاتلين، وعومل المصريون بإكرام امتثالا لحديث أَبِى ذَرٍّ فى صحيح مسلم الذى نقل عن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قوله: إِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَ مِصْرَ وَهِى أَرْضٌ يُسَمَّى فِيهَا الْقِيرَاطُ فَإِذَا فَتَحْتُمُوهَا فَأَحْسِنُوا إِلَى أَهْلِهَا فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِمًا أَوْ قَالَ ذِمَّةً وَصِهْرًا»، كما تم إعفاء قرية «حفن» التى ولدت بها أم المؤمنين من الخراج واهتم بها الصحابة والتابعون، ولما قدم عبادة بن الصامت إلى مصر أيام عمرو بن العاص، بحث عن هذه القرية وبنى مسجدا يعرف للآن باسم مسجد «سيدى عبادة»، وقد تجدد بعد موته، وسميت القرية باسم قرية الشيخ عبادة، ومن هنا يثور السؤال هل تثاب مصر كل هذه الثواب من قبل الصحابة بسبب "جارية".. مجرد "جارية" لدى الرسول؟؟......

إن أردت أن تعرف السر الذي نبات به بعض زوجات النبي فاقرء ثماني سور قبل سورة التحريم المذكور فيها تلك الآيات لكي تعرف الموضوع بأكمله وترابطه في ثماني سور من اول سورة المجادلة وباختصار أن الله أمر رسوله بطلاق زوجاته السيدة عائشة والسيدة حفصة الذين تظاهر عليه وافشو سره عن حرب كان سيخرج فيها لقتال الكفار من قومه وممن حولهم وزوجاته الذين افشو سر الخروج والتخطيط للحرب لأهلهم وزويهم من المشركين ولذلك أمره الله بفراقهم في أول سورة الممتحنة فقال له لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات ازواجك وكان أيضا عتابا له من تحرجه في طلاقهم.

ججچزقص

من هم

فى ثلاث نقاط جنب تعليقهم بلغى عنهم

جزاكم الله خيرا

ان شاء* الله

@@Mona-i4e تسلامين

هي،لم تكن عبده اصلا

السيدة مارية القبطية زوجة الرسول ثانيا سيبك من الروايات الهبلة السيدة السيدة مارية القبطية كانت اصلا غنية وكان ابوها عظيم القبط في مصر في قرية حفن محافظة المنيا حاليا وده علي لسان المقوقس ملك مصر في حديثه لحامل رسالة الرسول إليه ثانيا هي أم ابنه إبراهيم وثري عليها حكم امهات المؤمنين بعد وفاة الرسول ولم تتزوج لو كانت امه كانت باستطاعتها الزواج ثانيا الأمة بعد الولادة يعقد عليها دعوة للإنصاف.. مارية القبطية زوجة للرسول وليست "محظية".. كتب التراث وعلماء السير "أسقطوا" اسم "مارى بنت شمعون" من زوجات النبى وأمهات المسلمين.. واعتبروها "جارية" دون سند من الكتاب والسنة هنا نفتح هذا الملف.. ونبحث حقيقة وضع أم المؤمنين «مارية القبطية»، معتمدين على 3 من الكتب العمدة فى التراث الإسلامى، وهى «السمط الثمين فى مناقب أمهات المؤمنين» للطبرى، و«زاد المعاد» لابن القيم، و«البداية والنهاية» لابن كثير. قصة السيدة مارى بنت شمعون ولدت السيدة «مارى» فى بلدة «حفن» أو الشيخ عبادة حاليا بمركز ملوى محافظة المنيا، وسلبها المقوقس فترة اضطهاد اليونان هى وأختها سيرين وخادمهما «مابوا» من أهلها الذين كانوا من أعيان المصريين، وأشار المقوقس إلى مكانتهما الاجتماعية فى رسالته للرسول، صلى الله عليه وسلم، بقوله «لهما مكان فى القبط عظيم»، بعد أن أرسلهما فى وفادة سياسية للرسول مهادنا قوته الناشئة، حيث كانت مصر تعانى أوضاعا بالغة السوء سياسياً واقتصادياً وعسكرياً.وتحدثنا المصادر كالطبرى وابن كثير وابن القيم عن القسط الوافر من المحبة والتكريم الذى أحاط الرسول به «مارية»، فكانت محط هواه حتى قالت السيدة عائشة «ما غرت على امرأة ما غرت على مارية ذلك أنها كانت جميلة من النساء، دعجة فأعجب بها رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وكان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، عامة النهار والليل عندها». وتقول أيضاً «عائشة» حسبما نقل الطبرى «وكان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، معجبًا بأم إبراهيم، وكانت بيضاء جميلة فأنزلها رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فى العالية التى يقال لها اليوم مشربة أم إبراهيم، وكان رسول الله يختلف إليها هناك»، وقد لاحظ أهل المدينة وأصحاب رسول الله، صلى الله عليه وسلم، حبه للمصرية مارية فـأحب الأنصار أن يفرغوها للرسول، دون أن تنشغل بابنها «لما يعلمون من هواه فيها»، وقد أسلمت حتى وصفت فى طبقات ابن سعد بأنها «حسنة الدين».لكن ما أن هلّ ربيع الأول من العام التالى لوفاة إبراهيم عليه السلام، حتى توفى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وهو راض عنها، وعاشت السيدة مارية بعده خمس سنوات «غريبة»، حتى ماتت فى عهد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب الذى كان يحشد الناس لجنازتها ثم صلى عليها ودفنت بالبقيع، وذلك فى السنة السادسة عشرة من محرم، إلى جانب نساء أهل البيت النبوى، وإلى جانب ابنها إبراهيم. لماذا يصر علماء السير على أن مارية «جارية»؟ تمسك علماء السير بعدد محدود من الشواهد التى حكمت على السيدة «مارية» بـ«الرق»، وربما ساعد على هذا الغبن تزامن حركة التدوين للعلوم ومنها علوم الدين مع تصاعد معارك الشعوبية وعودة العصبيات القبلية والعنصرية واحتقار العرب لغيرهم حتى من المسلمين، الأمر الذى أدى لأن يطلقوا عليهم جميعا اسما مستقلا هو «الموالى كذب الادعاء أن «مارية» جارية أولا: بقاء السيدة «مارية» جارية دون زواج يتعارض وصفة الرسول الأولى وهى تحريره للعبيد، فالسيدة ماررية على ذلك هى الأمة الوحيدة التى ظلت على رقها حتى وفاته، علما بأن النبى اعتق 3كما يتعارض وضع السيدة «مارية» مع كون الإسلام كافح الرق الذى كان نظاما بشريا أصيلا، لم يلجأ إلى جبه دفعة واحدة وإنما عالجه بالتدريج كشأنه فى مختلف أحكامه، فجعل العتق من مكفرات الذنوب كاليمين الكاذب والقتل الخطأ والظهار، وكان محمد، صلى الله عليه وسلم. محرر العبيد الأكبر فى تاريخ البشرية، فهو الذى حرر فى حياته قرابة 63 نفسًا بعدد سنوات عمره الشريف، وأعتق «النبى» كل عبيده وإمائه ومنهم حاضنته أم أيمن التى ورثها عن أبيه، وزيد وابنه أسامه، بل وولاهما جيوش الصحابة، فكانا قادة لأسيادهما السابقين، إذن فما الحكمة من وراء استثناء السيدة «مارية» من هذه الرحمة الواسعة، خاصة أن صحيح البخارى ينفى هذا الاستثناء بحديث أن محمدًا ـ صلى الله عليه وسلم ـ «لم يترك عند وفاته درهمًا ولا دينًارا ولا عبدًا ولا جارية».ولا تتوقف أدلة كون الرسول تزوج من «مارية» عند ذلك، فهناك عدد من الشواهد الأخرى التى تهدم كون أم المؤمنين القبطية «أمة»، على رأسها، أنه من المفروض لو كانت جارية، أن تكون فى خدمة أحد بيوتات النبى، أو أن تخدم النبى شخصيًا، لكن النبى محمد لم يفعل لا هذا ولا ذاك، بل أنزلها أول الأمر فى ضيافة أحد أصحابه، ثم بعد ذلك ابتنى لها «دويرة» مستقلة فى «العلياء» التى يصفها ابن سعد فى طبقاته بأنها «مكان ذو نبت وماء»، فهى «علياء» بالفعل بالنسبة لجو الصحراء المحيط، وكان الرسول، صلى الله عليه وسلم، يجرى عليها نفقتها كاملة أسوة بباقى نسائه، وسار على عهده باقى خلفائه، فعاشت مستقلة بنفسها كصواحباتها من زوجاته صلى الله عليه وسلم.......

بل تميزت السيدة مارية، حسب رواية الفقهاء، بأنها كانت مترفة لا تخدم نفسها، بل ترك الرسول لها خادمها «مابورا»، فكانت لا تملأ الماء ولا تجلب الحطب، والشاهد هنا، كيف كانت «أمة» ولها «عبد» فى عرف من ينحاز لهذه المسميات؟؟ أيضا سرت على «مارية» جميع أحكام أمهات المؤمنات الخاصة بهن، ومنها ضرب الحجاب على سبيل الوجوب، «وهو الوجوب القاصر فقط على أمهات المؤمنات دون المؤمنات»، إضافة إلى تحريم زواجها من بعد النبى صلى الله عليه وسلم. كما أنه بفضل السيدة «مارية» كانت مصر البلد الوحيد فى تاريخ الإسلام التى تفتح «عنوة» وتعامل «صلحا»، فلم توزع مثلا أراضى المصريين على المقاتلين، وعومل المصريون بإكرام امتثالا لحديث أَبِى ذَرٍّ فى صحيح مسلم الذى نقل عن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قوله: إِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَ مِصْرَ وَهِى أَرْضٌ يُسَمَّى فِيهَا الْقِيرَاطُ فَإِذَا فَتَحْتُمُوهَا فَأَحْسِنُوا إِلَى أَهْلِهَا فَإِنَّ لَهُمْ ذِمَّةً وَرَحِمًا أَوْ قَالَ ذِمَّةً وَصِهْرًا»، كما تم إعفاء قرية «حفن» التى ولدت بها أم المؤمنين من الخراج واهتم بها الصحابة والتابعون، ولما قدم عبادة بن الصامت إلى مصر أيام عمرو بن العاص، بحث عن هذه القرية وبنى مسجدا يعرف للآن باسم مسجد «سيدى عبادة»، وقد تجدد بعد موته، وسميت القرية باسم قرية الشيخ عبادة، ومن هنا يثور السؤال هل تثاب مصر كل هذه الثواب من قبل الصحابة بسبب "جارية".. مجرد "جارية" لدى الرسول؟؟.......

إن أردت أن تعرف السر الذي نبات به بعض زوجات النبي فاقرء ثماني سور قبل سورة التحريم المذكور فيها تلك الآيات لكي تعرف الموضوع بأكمله وترابطه في ثماني سور من اول سورة المجادلة وباختصار أن الله أمر رسوله بطلاق زوجاته السيدة عائشة والسيدة حفصة الذين تظاهر عليه وافشو سره عن حرب كان سيخرج فيها لقتال الكفار من قومه وممن حولهم وزوجاته الذين افشو سر الخروج والتخطيط للحرب لأهلهم وزويهم من المشركين ولذلك أمره الله بفراقهم في أول سورة الممتحنة فقال له لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات ازواجك وكان أيضا عتابا له من تحرجه في طلاقهم.

سينطبق عليها حكم أم ولد الفراش وليست بالحرة مثل المسلمة الحرة

السؤال المطروح هل تزوج معها أو لا .

يعني محمدكم شيطان كان شغال بس نيكاح شو هل نبي شيطان

يعني شيوخ الازهر كافرون..؟

مارية هي ملك يمين 👉 اتخذها الرسول للتسري اي الجماع فقط و لما انجبت ابراهيم ستسمى أم الفراش وليس زوجة ..

​@@h.l.mgambe3045 السيدة مارية القبطية زوجة الرسول وام ابنه إبراهيم ولم تكن ملك يمينه ابدا بل كانت من اسرة غنية وبعدين ما ملكت أيمانكم فعل ماضي للاقوام قبل الاسلام وربنا محللوش بعد الاسلام وهما كانوا خدم وعمال ويتم الزواج بهم زواج متعة وبعد كده الرسول حرمه نهائي

​@@h.l.mgambe3045 مافيش حاجه اسمها تسري في القرآن الكريم يا ملحد 😂

@@hagaribrahim5934 يعني اترك كتب السنة النبوية و الذين عاشوا مع الرسول لنسمع منكم انتم الان هههههههه 😂

@@h.l.mgambe3045 مافيش كتب سنه اي حديث يخالف القرآن الكريم يبقي مكذوب ولا يؤخذ به وبعدين ازاي عاشوا مع الرسول والكتب دي رويت بعد وفاة الرسول بقرنين واربعين سنة اكذب القرآن الكريم كلام ربنا وأصدق انت 😂

بس يا اهبل السيدة مارية لم تحمل من اي شخص سوي النبي محمد عليه افضل الصلاة والسلام وانجبت ابن من الرسول اسمه إبراهيم.

هي بنت الصديق وزوجة الامين ربي يغفرلك لاتصدقي كل متسمعه ولا تقرائه

@@fatehmedargnarou9365 أنا لا أشك في رسول ألله صلى الله عليه وسلم. ولقد جاء في القرآن عن زوجات رسول اول عزم انهم كن كافرات. فلا تنتصر للعشق بل للحق