الخونة والمنافقين والسراق والمرتزقة والطماعة والفاسدين والفاسقين والمجرمين والمتامريين على الوطن والشعب التونسي ما لهم إلا السجن السجن السجن السجن السجن السجن السجن ❤❤❤❤❤❤❤
يا جزيرة يا خنزيرة تبث في المباشر في قلة وتصور فيهم علي اساس اعداد كبيرة وهم قلة.وكان تلهاو في خمجهم خير. الجمل ما يراش حدبتو .اللهم احفظ بلادي وبلاد المسلمين وبالتوفيق ان شاء الله للرءيس قيس سعيد❤
كل من استغل أموال الشعب وانفقها على مصالحه الشخصية وتعدى على حقوق المواطنين وتسبب في التضخم المالي وغلاء الأسعار والجميع يعلم أن هذه المصيبة منذ الثورة يجب أن يحاسب والقانون يطبق على الجميع....تونس تعيش وتنهض إن شاءالله برجالها ونساءها الأحرار الصادقين الذين يخافون الله.في كل خطواتهم ولاعزاء للخونة والعملاء والفجار والفاسدين السارقين المزورين المتحيلين خذلهم الله أينما كانوا
والله يا البوزيد فتحت وسمنت ووليت تعرف تلبس وان كان التلخميج والمصاطة وشهادة الزور ما نحيتهمش يا ويلك عند ربي يوم ينادي المنادي :"اين الظلمة ؟؟؟؟واين اعوان الظلمة ؟؟؟؟؟آش باش تقول يا وخي !!!!!! اركب لا تمنك في هذا الظرف الحرج لعلى الشعب يغفر لك صنيعك من الثورة وانت تصطاد في الماء العكر
وفي خضم الفشل الذريع خلال فترة حكم الديكتاتور الخمس سنوات التي قضها لتنفيذ كالتالوج السيسي بحذافيره للانقلاب على ارادة الشعب وافشال التجربة الديمقراطية خاض فيها حرب رمزية تجاوزت في أهدافها "المناكفات السياسية" مع طيف واسع من المجتمع التونسي، جوهرها تأسيس عدو رمزي مثل "الخونة" و "العملاء" ومن ثم محاولة توجيه الرأي العام عبر استخدام اجهزة الدولة ومؤسساتها للترويج لهذا العدو الوهمي على انه السبب في الأزمات الاقتصادية والاجتماعية ومن ثم استخدام القضاء المسيس غير المستقل كأداة لاقصاء الخصوم ذوي الاوزان الثقيلة ولقمع الحريات وتكميم الأفواه حتى يتنسى لهذا الديكتاتور المناخ المناسب لضمان فوزه امام مجموعة من الكومبارس الذين يتم اختياره بعناية فائقة ليقوموا بادوار تمثيلية مرسومة لهم مسبقاً بالقلم والمسطرة في المسرحية الهزلية التي تسمى مجازاً "انتخابات" .. نفس الكالتوج ونفس الاستراتيجيات التي ينتهجها المستبدون الجبابرة في كل الازمنة والامكنة.. نسخ ولصق!