شكراً مريم على هذه الأغنية الرائعة التي كانت سبب نجاحي عن فئة العملاق الأب الروحي لي ولأخي معين شريف الدكتور وديع الصافي من خلال أول مشاركة تليفزيونية لي في برنامج ليالي لبنان سنة ١٩٨٦ فهذه الأغنية لها مكانة خاصة في قلبي. رحم الله جدك وديع الصافي .
جاء الى الدار..بحمل ازهار. لم بجد. احد ففاضت احزانه.....على..ما مضى ...وضع الازهار...وجالت بمخيلته تلك الفتاه التى من لهفه..كانت تنزل الدرج بسرعة...من شده الفرح..لروبته ...يالها من روعه وكلمات تتير الاشجان.....مغترب من المغرب..ضاع منه الاب والام والاخ والاخت.. ا.رحمة الله علبهم...ِِ