تشكرون على المحتوى الجميل. والعنوان الجاذب أيضًا. لكن نزهوا أسماعنا وحديثكم حول القرآن الكريم وأهله من الموسيقا. فيه بدائل صوتية مباحة ترافق التقرير أو إن شئتم دون صوت.
يعني تركتوا الكثير من العلماء والقراء الذين لم تشبهم شائبة وماتوا على الثبات واتيتم بشخصية مذبذبة متأرجحة مابين التمثيل والتهريج وامامة المسجد الحرام..!