الشركة الاصل كان اسمها افريقية وبعد التأميم في زمن طاهر يحيى رئيس الوزراء ١٩٦٤ ظلت على نفس الاسم.. خلال فترة سبعينيات القرن الماضي كانت البضاعة ممتازة ومن مناشئ عالمية رصينة وخاضعة للسيطرة النوعية وتغطي حاجة السوق المحلية .. وكان اغلب تعاملنا مع شركات يابانية مثل ناشينول ، شارب ، هيتاشي .. بالنسبة للصناعات المحلية كانت موجودة و تغطي حاجة السوق ..كهربائيات (ثلاجات،مجمدات،تلفزيونات،مكيفات الهواء) ، الطباخات، الدراجات الهوائية، منتجات مصنع الغزل والنسيج ، مساحيق ومنتجات الغسيل(الزيوت النباتية) ...الخ كان العراق يعتبر من الدول المصنعة والمصدرة .. و اغلبها صناعات اقدم من حزب البعث وتاريخه ..للاسف الان أصبحنا من الدول المستوردة لأغلب احتياجات السوق واذا ما وجدت صناعة حكومية فهي غير مدعومة ولم يتم رفدها بالتطورات الحاصلة في عالم الصناعة والتكنولوجيا لذلك سوقنا الان يعج بالصناعات الاجنبية المستوردة . 21/8/2023
@@Xqzsاي الشركة العامة لصناعة الزيوت النباتية في بغداد والمعروفة ب(الزيوت النباتية) كانت تساهم بجزء بسيط في إنتاج الزيوت النباتية السائلة والدهن الصلب ..عدهم منتجات باقية مثل غسول الشعر ومساحيق التنظيف ومعاجين الأسنان والحلاقة والصابون بس تعاني من مشاكل سابقا وحاليا مثل سوء التعبئة قلة الدعم قلة الإعلان وأساليب التسويق وهواية أمور
كانت لدينااااااصناعه وطنيه مزدهره الحكومه بنت جيل مثقف واعي واهتمت للغذاء ودواء وكلشي من حياه المواطن العراقي ونعم ما يدوم بس وجه الله الحكومه أدت عليهااااااامن صناعه من منجزات حزب البعث
لو استمرت ثورة تموز ومسيرة العراق بقيادة صدام حسين البطل. كان الأن العراق في مصافي الدول المتقدمة والمتطورة والعظمى والقوية. لكن قاموا بأضعاف العراق بعدها غزو واحتلال العراق. رحم الله الشهيد القائد صدام حسين المجيد ورفاقه الأبطال. وشهداء المقاومة العراقية البطلة المجاهدة. والله يخزي ولد ام حازم والمليشيات الأيرانية وذيول العمائم الفارسية. والحكومات العربية الخائنة.
🙄🙄🙄🙄أهلي كان عندهم شقة بمجمعات زيونة السكنية وقدمو على ثلاجة صناعة العراق واستلموها بس ما اعرف اذا كان بالاقساط او نقدي... وكان احسن مسحوق الغسيل والصابون والشامبو الشاي صناعة سومر يخبل شلون ريحة... وين حاليا كله ايراني..... 😔😔😔😔😔
الحقيقه هي. بعد ان عجزت ايران عن تدمير او احتلال العراق خلال حرب ٨ سنوات حاولت وبفعل اولادها تحقيق ولو شيئ بسيط من التدمير ولم تفلح وما حصل بعد ٢٠٠٣ هو تحقيق ما عجزت ايران عن تحقيقه طيلة ٣٠ سنه الماضيه ( بصاية ولدها )
قال الامام الرضا (عليه السلام): من لم يقدر على ما يكفّر به ذنوبه فليكثر من الصلاة على محمّد وآله، فإنّها تهدم الذنوب هدماً، وقال (عليه السلام): الصلاة على محمّد وآله تعدل عند اللّه عزّ وجلّ التسبيح والتهليل والتكبير. اللهم صل على محمد وآل محمد ----
هذه الأيام . لن تاتي ابدا . ايام الخير والابداع. كان العراق وصل من التكنلوجيا. تجعله . او جعلته يباشر في إطلاق. قمر صناعي . فلذلك . امريكا دولة الإرهاب. لن تسمح لبلد عربي وخاصة العراق ان يصل إلى هذا التقدم . فاليوم العراق . لن نجد فيه الا العمايم . والفساد
@@user-tv6bl7lj4lههههه مرعبكم ألف رحمه ونور على روحه ويحسنله ويسكنه فسيح جناته صدام حسين عبد المجيد الشهيد القائد العام للقوات المسلحة العراقيه المجاهده اشرد بسرعه إلى تهيران مال سوق المتعه زياره مال خمينيك
هذه جولة تفقدية للنائب عزة الدوري بحضور حسن علي العامري وزير التجارة و طارق حمد العبدالله وزير الصناعات الخفيفة لمعرض منتجات الشركات و المصانع التابعة لوزارة الصناعات الخفيفة عندما كانت مصانع الدولة تنتج و تبيع باسعار مدعومة للمواطنين و المواد الاولية تستورد من المنشأ الاصلي و كانت المنتجات تقاوم لعقودٍ من الزمن. الله يرحم ذيج الايام الحلوة الما ترد
طيح الله حظ ذيج الايام الگشرة. تركضون ورا كاميرا؟؟ حتى الآن العراق لديه مصانع البان واجبان وملابس داخلية وتنانير وأجهزة راديو هل هذه الصناعات تفوق اليابان؟؟
المسؤولين بذلك الوكت شلون عدهم رزانة وثكل وقوة شخصية ويتمتعون باللياقة واللباقة وحب الوطن والولاء له من اهم مميزاتهم ،،، رحم الله اياما لن تعود ورحم الله ارواحا لا تعوض
طاح حظج هذيج الايام وحظ المسؤولين اللي ولائهم لأولياء نعمتهم وليس للوطن. إلى جهىْم وبئس المصير. لك شوف اليابان عندما تركت الحرب كيف أصبحت متطورة وانتم تحنون لايام الحروب الطاحنه طيح الله حظكم
@@user-tv6bl7lj4lشيسوي الله بيكم بعد أكثر من هالطيحان حظ حكومة السرقات والعمالة عشرين سنة ولم تبلطوا شارع بيه حظ وعدكم عيون وتحجون..ولائكم لأيران والخامنئي
@@Abus7303 اخررري عليك وعلى خرامنئي. بعد 2003 تم بناء مدارس ومستشفيات ومراكز ودوائر حكومية وجامعات وملاعب ومطارات وجسور. وانت صار عندك انترنت وموبايل وتاكل أطيب المأكولات وتلبس أرقى الملابس وتكدر تسافر يا كاولي
صدقت يصنع فيه كل شئ الدمار والخراب والحروب وكبت الحريات ومداهمة البيوت ليلاً وسبي العائله لأتفه سبب من قبل الرفاق وتحكّم عصابه مجرمه خرجت من قريه متخلفه وساقطه أخلاقياً حكمت شعباً كاملاً بالحديد والنار والخوف والقهر والجوع والأعدامات وغيرها وغيرها هل عشت هذه الفتره؟
عندما كان العراق بلد طيحان الحظ. لك تركضون ورا كاميرا يصور فيها لقطة كذب. هذه الصناعات كانت مستوردة وفي ذلك الوقت تركيا تقيم قواعد في شمال العراق وإسرائيل دمرت المفاعل النووي عام 1981 وتقول ذو سيادة
@@user-hd7qr8pn3c اقول اني اكتشفت ان المشكله مو في اللي يحكم العراق المشكله في عقول العراقيين قتلتوا سيدنا علي وسيدنا الحسين عليهم السلام وقتلتوا عبدالكريم قاسم وبين العهدين لم يسلم العراق من دنس الخونه عملاء المجوس
نسيت ثلاجات ومجمدات وطباخات عشتار؟ لحد هسة هي أغلى شي بالسوك رغم قدمها .. نسيت شركة الصناعات الخفيفة EIC التلفزيونات والراديوات والمسجلات ؟ .. نسيت ساحبات عنتر؟ .. نسيت ألبان أبو غريب ؟ اللي كانت تغطي كل دول الخليج؟ .. نسيت البانزين العراقي اللي كان لونه أزرق تكول سبرتو ؟ .. نسيت أدوية سامراء؟ وبعد وبعد .. نسيت هاي الصناعات كلها ورحتلي ع الأستكانات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ @@Dicken341
@@user-tv6bl7lj4lبعد غياب هؤلاء الذين تقول عنهم (كواوله) اصبحتم اليوم عرايا امام ايران ومليشياتها وتهديدها واطماعها في الخليج والمنطقه وسط صمت اسيادك الامريكان
@@user-tv6bl7lj4l انت اول الكواوله يا كاولي يا لطام حاليا انت مرحاض الفرس يخرون على راسك وراس اللي جابك يا أبن اللطم والمرجعية الهندوسية الصفوية يا لطام
لم يكن في العراق معمل او مصنع قبل عام ٢٠٠٣م والان فان العراق يشهد طفرة نوعية في مجال الصناعات ووصل الى تصدير منتجاته الى الخارج بعد أن تخطى حاجز الاكتفاء الذاتي واصبحت صناعتنا تضاهي المنتجات الاجنبية ان لم تتفوق عليها ويعود الفضل في ذلك الى الأهتمام الذي توليه الحكومات العراقية المتعاقبة والدعم اللامحدود الذي تقدمه في هذا المجال وخاصة من لدن حزب الدعوة واتوقع ان ينضم العراق الى مجموعة الدول الصناعية السبع ليصبح ثامنهم بل سيتفوق على دول سبقته كثيرا في هذا المجال كل الشكر والامتنان والعرفان الى قيادات حزب الدعوة الذين اوصلوا العراق الى درجة عالية من الرقي والتطور في كل المجالات ومنها الصناعة والزراعة والتعليم والرعاية الصحية والنمو الاقتصادي والسياحة والثقافة والرياضة والسكن والقضاء على البطالة وتحسين الواقع المعيشي للفرد العراقي حيث اصبح دخل المواطن العراقي يتفوق على دخل المواطن القطري وغيرها الكثير من المنجزات فهنيئا لشعبنا هذا التطور وهنيئا له بحزب الدعوة صاحب الفضل الاول والاخير في ذلك ومن انجاز الى اخر تحت قيادة حزب الدعوة
القيادة السابقه وقائدها يعرفون واستقرائهم للمستقبل طلع مضبوط وحصل ومازال يحصل من فكره تدمير البلد ونهبه الى التقسيم وفكرة الاقاليم الطائفيه والتغيير الديموغرافي لفكره زرع الارهاب والتطرف وجعل العراق بؤره وغيرها كلها مكتوبه بمؤلفاتهم المنشوره من سبعينات القرن الماضي وقبلها كانوا عارفين ومدركين لما سيكون ومقدرين حجم المؤامرات والتحديات التي ستحدث ومن الاعداء ومن الدول الخائنه ولماذا وما ينتظر العراق. والحرب بكل الاحوال والخيارات كانت حاصله حاصله وهم اختاروا الدفاع بدل الاستسلام رغم فارق عامل القوه ولو استسلم العراق من مطلع التسعينات او حتى الثمانينات كان حال العراق اصبح من ذلك الوقت ما اصبح عليه بعد الاحتلال والى يومنا هذا وكان استبقنا الحضيض بربع قرن .واي حكم او فكره وطنيه مو تابعه او عميله غيرهم بغض النظر عن الاخطاء وسوء التقدير كانت ستواجه نفس المصير ونحن الشعب كذلك هذا مصيرنا لان الهدف واضح هو اضعافنا وافقارنا وطمس هويتنا وتدميرنا عسكريا واقتصاديا وفكريا لان بقاء العراق صحيح و قوي ومزدهر ومتماسك يشكل تهديد مباشر لأمن الكيان المحتل بالدرجه الاولى وكل الانظمه المتواطئه معه يعني كل محيطنا وثانيا النفط والخيرات والجغرافيه .ولان السياسه الدوليه خاضعه للهيمنه الامريكيه وكلنا نعرف شنو هي من شيطنه ومكر وفساد فلاسياسه ولادبلوماسيه تنفع تجاه مقرراتهم!
تعرف ان العراق ثالث دولهفي العالم تصنع طائرة الانذار المبكر بعد امريكا وروسيا الي اسمها عدنان واحد وعدنان اثنين العراق بلاد العقول ولعلماء ولاذكي ولبطولات الى ايام الشهيد الخالد ورفاقه الابطال
هذا المعرض كان في الثمانينات ولو اهتم العراق بصناعته المدنية لاصبح ينافس كوريا والصين منذ ذلك الوقت لكن الحروب والعداء لاسرائيل التي تمثل القوى العظمى ادى الى خراب وضياع البلد والى الابد
