الله يرحمه يارب اعرفه ذلك الفنان زرت لحج وعدن والمكلا عام١٤٠٢ هجريه1982 كان عمري ١٩ سنه كان في حفله فنيه حضرناها منهم فيصل علوي ومرشد محمد عبد الله وأمل كعدل وكرمان مرسال ومعهم شخص صغير معرفه بعدين عرفت انه عبود خواجه وغيرهم كثير لاتحضرني اسماىهم اهل كرم اهل اليمن كان غير موحد الان عمري ٦٠ سنه ماشا الله حبيت اسرد قصتي معهم سعودي من الطائف
يا حبي لكم يا اهل الفن ، أدمنت الاغنية اليمنية من الطفولة محمد سعد والحارثي ونادر الجرادي وغيرهم ، والله ارض الفن والابداع ، سلام من جيزان الفل والكاذي
منذ ساعه وأنا اسمع هذه الاغنيه سمعتها من أكثر من عشرة فنانين ولكنه للأسف لم يأتوا بها كما ينبغي وحتى من قاموا بتحديثها لم يوفقوا.... وتبقى الأصيل وعملاق الفن اليمني الأصيل رحمات ربي تغشاك يا محمد سعد عبدالله
هذا الفنان هو عبقرية الفن اليمني الاولى بلامنازع ..... لم يأخذ حقه من الانصاف والاهتمام لكنه عاش فنانا جميلا متبتلا في محراب الفن الجميل .......... اسال الله له الرحمة والمغفرة واتمنى ان ياتي اليوم الذي يتم فيه اقامة مهرجان سعديات الذي يكرس لاستعراض كل مايتعلق بهذا العملاق ابتداءا بحياته ومرورا بفنه والحانه وانتهاءا بتاثيره في الغناء العربي
فنان وشاعر وملحن صاحب مدرسه خاصه بالفن من أبناء مدينة عدن بعد وفاته تم تسمية الشارع الذي يوصل من الشيخ عثمان إلى بستان الكريسمس باسمه وهذا اقل مما يستحق هذا الفنان الكبير
رحم الله العملاق محمد سعد عبدالله وغفر له . أيقونة من الإيقونات التي ستتعب من يأتي بعده. تعليقي على هذه الأغنية هو إن الإيقاعيين لم يكونوا بالمستوى المطلوب هناك هفوات واضحة من قبل الإيقاعيين
#اللهم طيب ثراه وأكرم مثواه واجعل الجنة مستقره ومأواه #اللهم نور مرقده وعطر مشهده وطيب مضجعه #اللهم آنس وحشته وارحم غربته وقه عذاب القبر وعذاب النار #اللهم نقه من خطاياه كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس #اللهم افسح له في قبره واجعله روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار #اللهم إنقله من مواطن الدود وضيق اللحود إلى جناتك جنات الخلود مع الذين أنعمت عليهم من الصديقين والشهداء والصالحين #اللهم إجعل له من فوقه ومن تحته و من أمامه و من خلفه وعن يمينه وعن يساره نورا من نورك يا نور السماوات والأرض - #اللهم أبدله دارا خيرا من داره وأهلا خيرا من أهله وأسكنه فسيح جناتك في الدرجات العلي .. وارحمه اللهم برحمتك الواسعه و جميع موتى المسلمين أجمعين #اللهم_آمين