بقوة الكلمة والحجة وبهمة اسود السنة سيتلاشى هذا الدين الباطل وسترتفع راية التوحيد في كل مكان باذن الله تعالى. {فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ} (الرعد 17)
نعم كلامك صحيح ياشيخ وليد في تفسير القائم لله بحجة وأنت الآن قائم لله بحجة لأنك تبين الحجة والبرهان للناس حتى تعلمهم دين الله الصحيح. فأنت عليهم حجة يوم القيامة بتعليمك لهم. بارك الله فيك.
ماشاء الله على قبل اخر متصل فعلًا كلامه جدًا جميل وواضح جدًا انه تعبان مشان اخرته ، جزاه الله خير وثبته الله ويانا على طريق المستقيم ، ونسال الله ان ينفعنا وينفعه وينفع بنا وينفع به .
نتمنى من القائمين على القناة ان يتواصلوا مع المتصل الأخير الدكتور الأكاديمي ولتزويدنا بالورقة البحثية التي تكلم عنها ونستفيد منها وتنشر على نطاق واسع .
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ماشاء الله تبارك الرحمن برنامج لايمل منه نسأل الله العظيم ان يحفظ شيخنا الفاضل وليد اسماعيل و جميع القائمين على هذا البرنامج الرائع ويجزيهم خير الدنيا والاخرة
الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم احفظ الشيخ وليد اسماعيل والعلماء والمشايخ الافاصل وهم كثر نذكر منهم اشرف ورامي ونترحم على محمد صابر كان من الاوائل الذين انبروا للرد على هؤلتء الاوغاد الكذبة
إلى كل شيعي مهتدي المؤمن يرى بقلبه ما لا تراه العيون إن الله عز وجل إذا أحب عبدًا كشف له حقيقة الناس من حوله، فالحمد لله الذي نطيعه بصفاء النوايا فيجازينا بنور البصيرة. لذلك ذكر نور البصيرة في القرآن الكريم في أكثر من موضع، ففي سورة يوسف، قال تعالى: قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ » (يوسف: 108). وقال سبحانه وتعالى: في سورة النحل «ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ » *النحل`125* لذلك أنه لا يستوي الأعمى والبصير، كما بين الله عز وجل في قوله تعالى: «وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ * وَلَا الظُّلُمَاتُ وَلَا النُّورُ » *فاطر* والمسلم طالما ربط قدره ومصيره بالله عز وجل، جعل الله له نورًا يسير خلفه، كأنه يلاحقه، يمنع عنه الأذى، ويكشف له الأخطاء والعيوب، فيبعده عن الضلال.قال تعالى: «أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ » *الأنعام* لكن مما لاشك فيه لا بد للعمل والقوة مع البصيرة، كي تنال نور الله الذي يحميك، قال تعالى: «وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصَارِ » (ص: 45). لكن قد يسأل أحدهم، وما هو نور البصيرة، هل هو شيء حسي، العلماء بينوا أن نور البصيرة، هو الفطنة، أو الحكمة، قال تعالى: «يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ». وصاحب هذه الفراسة يجد في قلبه نورًا يحسه، يقوده إلى الصواب، قال تعالى : «قَد جَاءَكُم بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُم فَمَن أَبصَرَ فَلِنَفسِهِ وَمَن عَمِيَ فَعَلَيهَا وَمَا أنَا عَلَيكُم بِحَفِيظٍ,» (الأنعام: 104).