يا اخي والله الاسكتش ده عليه في الرقي و عناصره متكامله بشكل عبقري و أدائكم رائع و الموضوع الذي يتم نقاشه مهم و الضحك نابع من الموقف و الوعي حتي بكادرات التصوير منك يا وليد عالي الجوده ....من اجمل السنابات الشفتها علي الاطلاق
الفقير يدخل الجنه قبل الغني من الهم والصبر مافيه مقارن بين الفقير والغني الا اهل الدثور اخذو الاجور وهذي من الله يعطي الغني فلوس ويعمل بها في الصدقات والخيرات للمسلمين ولكن الحاله العامه الفقير يدخل الجنه قبل الغني
فعلا الغني همه اكثر✅️ لان اذا حزن وتعب نفسيآ مافيه شي يسعده في الحياة اتكلم بشكل خاص متكلم من الناحيت الدين انه يسبب السعاده اتكلم نقطه معينه اما الفقير يحزن ويتعب وصك فيه الدنياء اذا كان موظف وستلم الراتب ينسى حزنه وتعبه واذا ماكان موظف اعرف حالت اسواء مني ماعنده وظيفه والله حتى سياره ماعنده وساكن في خرابه والله لو اعطيه مية ريال ١٠٠ فقط دعاء لي ومبسوط وراح اخذ اشاء بسيطه اسعدته اما الغني كل شي عنده ماله قيمه .
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم : *عظيم اللحية ..* - وأبو بكر : *كث اللحية ..* - وعمر : *كثير اللحية ..* -وعثمان : *كبير اللحية ..* وعلي : *عريض اللحية..* : *"ويلكما من أمركما بهذا ؟!"* قالها صلى الله عليه وسلم للفارسيين الحليقين رسولا كسرى .. فقالا : أمرنا ربنا -يعني كسرى- . فرد عليهما عليه الصلاة و السلام : *"ربي أمرني بإعفاء لحيتي وقص شاربي"* حديث حسن. رسول الله -صلى الله عليه وسلم- *يكرر عليك* : - "أكرموا اللحى" . - "أرخوا اللحى" . - أوفوا اللحى" . - "وفروا اللحى" . - أعفوا اللحى" .
العزف حرام مطلقًا، وجميع الأغاني إذا كانت مصحوبة بالعزف فهي محرمة، وأما أعياد الميلاد فهي بدعة، ويحرم حضورها والمشاركة فيها لقول الله سبحانه: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6] الآية قال أكثر المفسرين: لهو الحديث هو الغناء ويلحق به أصوات المعازف، قال عبدالله بن مسعود : الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع، وفي صحيح البخاري عن النبي ﷺ قال: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف والحر: بالحاء المهملة والراء الفرج الحرام، والحرير: معروف، والخمر: كل مسكر، والمعازف: الغناء وآلات اللهو. وفي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها عن النبي ﷺ أنه قال: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. ابن باز رحمه الله.