"أشد الألم وجعاً :حزنٌ لا تستطيع الافصاح عن أسبابه وتكتفي بقول : أشعر بضيق ولا أعلم لماذاَ ؟!! رغم أنك تعلم يقيناً ما السبب لكنه لا يُحكى ولا يُبكى فـ ثَمّة حروبٌ تخرج منها لا مُنتصرًا ولا مَهزومًا ، لا تعرف ما ربحتَ منها أو ما فقدتَ فيها لَكنكَ تُدرك جيدًا أنَ شيئًا ما إنطفأ ومات بداخلك"
الله واكبر شكد. قاسي الوكت ايانه وينهم الخوان. استشهدو 3. وراح نموت عل فراكهم اويلي عل الجرح. ياريت بعد اكثر استمر ربي يوفقكم انشالله عاش هل الصوت ولونين
اه اه اه اعز ناسي ظمني هو ابني كبرت تعبت عليه وزوجت راح صار بعيد عليه ما ادري اش صار عليه بعد زوجت كام يكرهني ويكره امه قبل ما اسويله عرس جان يحبني ويحب امه ليش بدل علينا ما ادري اه يا زمن هذا جزاتنا مرتك اعز من ابوك وامك روح سلمتك بيد الله اني ما محتاجه الحمد خير من الله بس الفركة صعبة اني ربيتك افرح بيك
سر عذوبه وحلاوة اصوات الجنوب البعيد هو الحزن المستمر منذ صفر التكوين ايضا غزاره الشعر والصور الشعريه لم تأتي من فراغ العراق محط رحال كل الهجرات من جنوب الجزيره العربيه وتعدد اللكنات والعراق مسقط راس فحول الشعر العربي سواء شعراء الجاهليه امثال النابغه الذبياني امرئ القيس الاعشي مرورا بشعراء العصر الاموي والعباسي وشعراء هذا الزمن امثال شاعر العرب الاكبر محمد مهدي الجواهري ولا ننسي الشاعر الكبير ابو الطيب المتنبي هذا غيض من فيض سر قوه الشعر والفن العراقي
لك اسويت بيه حرام عليك اذكرت عائلتي الله يرحمهم سويتو بيه يا داعش اضل وراكم ال استشهد واخذ بثار اهلي اويلي عل عمري زوجتي واطفالي الله يرحمكم برحمته كل من ورايه ما طلعتكم من المنطقه اخ يابويه اووووووف دمرتني الدنيه
ابن الفرقه الذهبيه العمليات الخاصه أحنا إخوتك وحزام ظهرك وأهلك والعراق كله بيتك لأنك رفعت راس لكل عراقي شريف ،، رحم الله أمواتك الشهداء وأسكنهم فسيح جناته والبقايا بحياتك يا غالي وخلي عينك بعين الله هو المؤنس والمستعان وهو على نصركم لقدير .. الف تحية لكل عراقي شريف وغيور على أهله ووطنه
ما ميت كبل بس شايف التابوت لان كل ما انام اتحلم بنعشي انا امبلل رموشي بدمعة المعتاز انة دموع الفرح ما وصلت الرمشي وكت الخير عشتة وما شفت بي خير صاحولي ملك بس ما شفت عرشي عندي عيون بس محسوب عل عميان انا امفتح ولكن ما شفت كلشي احلم بالفرج واترس الضلمة حجار ضل هواي ليش انكول ما ضل شي شيمشي العمر من اوصل الخمسين انا بعشريني واكف عمري ما يمشي..
