أخي محمد إلهامي بارك الله فيك و لك.لله درك يا مصر أجمل ما أنجبت من رجال الامة.كمية الوعي و المصداقية و الذكاء.اللهم بارك لكم جميعا على هذا المجهود و جعله في ميزان حسناتكم.
الله يجازيك خير يا أستاذ محمد. حديثك عن الدكتور عبد المنعم بهذا التجرد أثر كثيرا في قلبي وأبكاني. أسأل الله أن يغفر لنا وللدكتور أبو الفتوح وأن يجزيه خيرا وأن يعيد للإسلام مجده
أحسن الله إليك أستاذ @محمد إلهامي ذكرت عن الشيخ الفقي أنه كان يكفر الإمام أبو حنيفة وهذا إفتراء على الشيخ الفقي ، الشيخ حقق كتاب (تاريخ بغداد للخطيب) فأنظر ماذا قال في مقدمة الكتاب (قال الشيخ الفقي رحمه الله: (ذكر الخطيب رحمه الله تعالى للإمام ولغيره من أئمة الهدى كثيرا من الفضائل، ولا شك أن للعصبية المذهبية شأنا وأي شأن في أكثر ما نقل الخطيب في ترجمة الإمام رحمه الله تعالى. وكم من عالم جليل وحَبرٍ نبيل أحسن الأحدوثة وأوفى الثناء على الإمام أبي حنيفة، وإن كنتَ في شكٍّ من هذا ولا أخالك فدونك كتاب "الانتقاء" لأبي عمر يوسف بن عبدالبر، وقد أشبع الحافظ بن الجوزي والملك المعظم الكلام في الرد على الخطيب إشباعا بالغا) [13/ 369]. فنرجوا منك التصحيح ---- وأنا أعلم أن الشيخ الغزالي هو من ذكر تلك الفرية في كتابه (سر تأخر العرب والمسلمين)
للتوضيح . الجماعة الإسلامية في الأسكندرية انقسمت الى قسمين ، القسم الأكبر انضم إلى الإخوان بقيادة أمير الجماعة محمد حسن فضل والباقين شكلوا الدعوة السلفية وقيادات المجموعتين كانوا بكلية الطب .
الملخص عبد الناصر كان الناس في عهده كان الكفر كاد ان يفتك بالناس ل درجة ان الناس كانت تستهزء من كلام الله والأحاديث النبوية وان لم يقهره اللي هزيمة ٦٧ ولذالك سجد الشيخ الشعراوي لله بعد الهزيمة ولذلك كان سيد قطب كتابته كانت بهذه الطريقة التي عرفها الناس👍
@@yasser8990 ممكن أن يكون هذا حدث والله أعلم ، ولاكن له لقاء على bbc ، ٢٠١٨قال ( نحن بالفعل طالبنا بانتخابات رئاسية مبكرة ، ولاكن رفضنا الإنقلاب) وهذا الموقف رغم خطأه في وقتها ولاكنه ما حدث . ٠١٨
للامانة، بالفعل د عبد المنعم لم يؤيد الانقلاب، وكل تصريحاته أكدت ذلك. بالنسبة لحضوره اجتماع عدلي منصور، قال انه قيل له ان الدكتور الكتاتني دعي الي الحوار وسيحضر ممثلا عن الاخوان.
اخي ليس عبد الناصر بدعا من الزمان ، التاريخ الإسلامي بعد الراشدين لم يكن إلا تاريخاً للديكتاتورية ، بدءا من معاويه مرورا بخلفاء بني اميه و العباس ، و العثمانيين ، و لكن عبد الناصر جاء مع الدولة الحديثة التي استطاعت تجنيد الكثير من الإمكانيات الحديثة التي كادت تكون حلما مستحيلا في الماضي، رواية ناقدي عبدالناصر لأحداث ١٩٦٧ تحمله كامل المسئوليه ، و هذا جهل بما روته المصادر الصهيونية ، الرواية لا تعفي عبد الناصر ، و لكنها تؤكد ان الصهاينة قاموا بهجوم ١٩٦٧ بعد ما سمي بثوره الضباط ، حين كاد الضباط الصهاينة ينقلبون علي حكومة ليفي أشكول لانه لم يتجاوب معهم بخصوص شن الحرب ، قالوا انهم لو انتظروا عاما او عامين فستكون القوات المصرية قد استوعبت السلاح الحديث و اكتمل تدريبها و تجهيزها لتصبح في مستوي الجيش الاسرائيلي و هنا حدثت الحرب كما حددها الصهاينة ، و لذا تحميل النظام الناصري كل اسباب الهزيمة امر غير منصف، عبد الناصر جزء من مشكلة بدأت منذ عصر ما بعد الراشدين مشكله فرعنة الحاكم ، و الان اختفي ناصر و بقيت الدكتاتورية. في مصر و العالم الإسلامي ، ثقافتنا لم تصل الي التزام سياسي و اخلاقي عند الشعب، يعطيهم مناعة ضد ان يمارسوا هم بأنفسهم الديكتاتورية ، اما الأنظمة التي قامت علي يد المسلمين فلم تستطع التخلص من الديكتاتورية، و ظني ان الديكتاتورية لا زالت ميراثا عند الدول الاسلامية حتي لو حكمها اسلاميون
اللقاء مفيد ، و لكنه لم يتعامل بإنصاف مع المذكرات ، اخذ النقاش مسارا غريبا ، ذكر ما سماه اخطاء و زلات عبد المنعم ابو الفتوح ، ثم انتقل للحديث عن عبدالناصر ، و من ثم تحدث عن د ابو الفضل، و بعدها تحدث عن المرحوم السنانيري، ، فكأن البرنامج كان من اجل فضح ابو الفتوح ، بينما كاتب المذكرات المرحوم حسام تمام قال ان ابو الفتوح هو المؤسس الثاني لجماعة الاخوان ، و كان الاولي بالبرنامج ان يناقش أقوالا كهذه ، للأسف ، كما يكتب التاريخَ المنتصرون ، فهنا قام الأحياء باعادة عرض التاريخ علي هواهم ، الامانه كانت تقتضي عرض افكار ابو الفتوح و مناقشتها ، معظم المستمعين لم يقرأوا المذكرات ، و بقي بعد عرضكم غير المنصف للمذكرات صورة شائهة للدكتور ابو الفتوح ،
انت مخطأ يا أستاذ الهامي عبد المنعم ابو الفتوح لم يؤيد الانقلاب بل وصف ما وقع في ثلاث جويلية 2013, بالانقلاب العسكري نعم هو دعى لانتخابات مبكرة وخرج في 30 جوان لكنه لم يؤيد ما وقع في 03 جويلية
مؤيد للإنقلاب، لا تعني أنه كان يعلم به قبل وقوعه، لكن موقفه بعد وقوع الانقلاب هو الذي يعنينا .العسكر لم يثقوا حتى في عمرو خالد و هو فقط شم رائحة العمل الإسلامي فكيف يثقون بقيادي في الجماعة ؟!!! على أي حال الدكتور كان له موقف مستقل فانشق عن الجماعة و كان أيضا مستقلا بعد ذلك فلم يساير العسكر في غيه بعدما تبين له. غفر الله له و جعل سنين سجنه في ميزان حسناته.