السلام عليكم كم تشوقت لسماع حلقة اليوم فهذا الرجل حقا ملهم!!!كيف؟؟؟إنه كافر و دعواه باطل و رغم ذلك كرس حياته لها فكيف أنا و أنت ؟مسلم و دعواي الحق فأنا أدين بدين الحق و لا نبذل أدنى الجهد إنها المفارقات العجيبة في زماننا
عجيب حقا شخصية هذا الرجل وطموحه وإصراره والأعجب غياب رجال أمتنا وهواننا وتكالب الأمم علينا إلى درجة ضياع أولى القبلتين منا.. والمؤلم أننا مازلنا نعيش هذا..
أظن البدايات الفعلية للمشروع الصهيوني كانت مع نابليون بونابرت والذي فعله محمد علي باشا هو تنفيذ أحلام نابليون التي لم يتمكن نابليون نفسه من تنفيذها .. وهذا يثبت أن مشروع محمد علي باشا كان مشروعا فرنسيا في الصميم ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
شكر الله لكم يا مولانا الأستاذ محمد إلهامي هذا اللقاء، والشكر موصول لقناة التناصح. ياإخوانا الكرام، لا ننفك ندور في حلقات مفرغة منذ نشأة هذا الكيان وما قبله. أغلب ظني أننا نبالغ في تعظيم دور هرتزل ومخططاته التي يُزعم أنها مهدت لتأسيس الكيان القبيح. نعم، لا ننكر دور هرتزل وذكائه ومرونته، لكن يبدو أن دوره مجرد ترس في عجلة أكبر. ويبدو كذلك أن كل ما أنجزه هرتزل قبل هلاكه ظل محصورا في الأدراج والأرشيفات، إلى أن أعاد استحضاره "أحدهم" أثناء الحرب العالمية الأولى وبُعيدها. ويبقى هذا الـ"أحدهم" هواللغز الذي فشلنا حتى الآن في تحديد ليس هويته - فهو معروف جدا - بل دوافعه ومبرراته والظروف التي دفعته للإقدام على هذا العمل الإجرامي (إنشاء الكيان). ويغلب على الظن أيضا، أن اليـ هود إنما هم أقوام مشتتة (بحكم دينهم) تفتقر إلى المقومات الضرورية للقيام على عمل كبير كإنشاء دولة من العدم، والكلام في ذلك يطول والشواهد عليه كثيرة. لكن أساس المشكلة يبدأ عند هؤلاء الغربيين البروتستانت الذين أنشأوا بدءا من القرن السادس عشر دينا جديدا تفرعت منه مذاهب وطوائف عدة، آمن معظمها بضرورة التصالح مع اليـ هود، والكف عن تحميلهم مسؤولية ما يؤمن به المسيحيين من مسألة صلب المسيح، كما آمنت هذه المذاهب والطوائف البروتستانتية بأمر حاسم في قضيتنا، ألا وهو حتمية تجميع اليهود في الأرض المقدسة من جديد، وذلك تحقيقا لعقيدتهم التي رأت أن المسيح لن يعود عودته الثانية إلى الأرض إلا بتحقيق هذا الشرط، الذي أصبح عند البروتستانتيين الغربيين بمنزلة العقيدة المقدسة منذ بواكير القرن السادس عشر وترجمة كتابهم المقدس في "كتاب الملك جيمس"، ألا وهو الإنجيل الجديد عندهم. أي أننا أمام دين جديد أمسى لا يمت للمسيحية إلا مظهريا، ويسعى للحفاظ على اليـ هودية ومن يدين بها في الأرض المقدسة فلسطين، شاء اليـ هود ذلك أم أبوا، وهي عند الغربيين "عنزة ولو طارت"، ومن لا يعجبه ذلك فسيواجهونه بالقوة المسلحة والمدافع والصواريخ الحديثة، كما لا بأس من توظيف العملاء والخونة والسعي لتنصيبهم زعماء وقادة على العرب وهو ما حدث فعلا في وقت لاحق. وأعتقد جازما أن هنا مكمن نقطة البحث الأساسية، وذلك بعد حسم السؤال المهم: من الذي ركب الآخر؟ هل اليـ هود ركبوا الغربيين وسيطروا عليهم، أم العكس هو الصحيح؟ وإلا فليتفضل كل باحث محترم مثل الأستاذ الفاضل محمد إلهامي بتقديم تفسير مقنع للسلوك الغربي المتواطئ على دعم الإجرام الصهيوني في غزة الآن، وهو السلوك الذي لم ينقطع أو يخبو رسميا منذ 1948؟ (وانتبه إلى أن من ينفذ هذا السلوك إدارة أمريكية متشددة مثل إدارة ترمب اليميني الجمهوري، بل الإدارة الديمقراطية الأكثر لينا كما نعتقد. أما مسألة تفسير "شطارة" زعماء اليـ هود بتأسيس فهذا أمر لم يعد مقنعا لأحد، فالكيان سيقوم سواء بعبقرية هرتزل أم ببلادة وايزمان؛ لأن الغربيون الجدد لهم رغبة وتصميم في تحقيق هذا الأمر، وسواء رغب اليـ هود فيه أم رغبوا عنه. وهنا تظهر لنا مسألة حاسمة في القضية برمتها: من هو عدونا الحقيقي؟ هل هم هؤلاء اليـ هود المتاعيس (الذين لا يختلفون بتاعستهم عن تعاسة الشعوب العربية، كونهم مجرد أدوات، ومفعولا بهم دائما) أم الغربيون الذين أضمروا الشر منذ أن قادهم الشيطان إلى دينهم الجديد. فاحسموا أمركم أيها المسلون، ولا تصارعوا طواحين الهواء.
شكرا لكم الأساتذة الكرام على هذه الحلقات المباركة والقيمة. أنا سمعت غالبها. ايضا، لقد قرات كتاب هيرتزل كاملاً. حقيقة كتاب مبني على عقلية رهيبة جدا! اتمنى ان يستفيد منه الجيل القدم إذا قراه احدهم واستقصى منه أسس بناء الدولة الاسلامية المتكاملة ، سياسيا، عسكريا، اقتصاديا ، ثقافيا! طبعا، نراعي في الفكرة بحد ذاتها ما يناسب ديننا وثقافتنا ، لكن نستفيد العبقرية في التخطيط والتنظيم الذي لا شك اننا نفتقده
هرتزل كان يصافح الصهاينة عندما يلتقي بهم ويقول لهم: إن شاء الله السنة القادمة في أورشليم! ونحن كمسلمين نقول ابتداء من اليوم: إن شاء الله السنة القادمة في القدس !
يهود شمال افريقيا ليسوا من سكان افريقيا لكنهم سفرديم من يهود الاندلس. الاوروبيون و كذا يهود اوروبيون استقروا في الجزاير مع الاحتلال الفرنسي و الاسباني و الايطالي و الانجليزي
اول محفل ما....سوني لكبار البناوون الاحرار. اليهود تم في انجلترا عام 926 م. و منذ ذلك الوقت و محاولات احتلال القدس و فلسطين لم تتوقف خاصه بعد فتح عمر بن الخطاب للمدينه ايليا. فظهرت الحروب الصليبيه. و فرسان الهيكل. منذ القرن 11 م و استمرت حتى يومنا هذا. و الذي. ساهم في تقريب اليهودي بالمسيحي هو القس مارتن لوثر. الالماني عندما كتب كتاب له عام 1523 م بعنوان المسيح كان يهوديا. و من هنا ظهرت خطوره التحالف اليهودي المسيحي. الصهيوني من اجل اقامه دوله يهوديه تمهيدا لظهور المسيح
21:57 صحيح أن العشائر قوة طبيعية حقيقية، لكن مؤسسة الجيش قوة ظاهرية (على وزن الاستطاعة الظاهرية) اختراق الجيش بهدف تطويعه مستحيل دون دعم قوى طبيعية حقيقية، والكثير ممن حاولوا ذلك أصبحوا جزء من المنظومة... ليس هذا فقط، حتى المؤسسات الاقتصادية التابعة للأنظمة اليوم وتقوم بتطويع عمالها، فتجد ((حملة المشاريع)) الذين كانوا يستنكرون فساد المؤسسة تحولوا إلى الدفاع عندها بعد الانخراط في الدوام ببضع سنوات. لا أقصد بهذا أن فهم شكل العدو وخرائطه غير مطلوب، ولا أقصد أن نمط الجماعات الإسلامية ملائم، لكن أقصد أنه يجب التمييز بين من هو فلاح وما هو فزاعة.
ملاحظة على الأستاذ محمد إلهامي عندما قال الخليج العربي قال او الخليخ الفارسي. هذا يدل انه لم يستفد من قراءة التاريخ. كنت معجب به بحفظه للتاريخ وتحليله لكن مجرد خطأه في قوله السابق.(خذ من قوله وترك فعله)