انا مواليد 1993 يعني اللقاء ده كنت لسه مولود ولما كان عمري 10 سنين في سنة 2003 اكتشفت عم محمود السعدني من كلام اهلي عن كتاباته هو ومحمود عوض وحبيتهم من وقتها ولما بدأت اقرا بنفسي حبيتهم اكتر
اجتمع الاثنان الشرفاء الذي أحبهم رحمهما الله وشكرا للفنان رمسيس . والتعليقات حلوة وبحس معها انه في ناس حتى لو قليلون متفقين مع في الطباع والاهتمامات . واتمنى لو اكون صديق لكم جميعا .. تحياتي لكم انا محمد المصري الصعيدي .
رحم الله هؤلاء الرحال الأبرار وأسكنهم فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا وصل الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين أخوك عادل
القناعة كنز لا يفنى والغنى الحقيقى غنى النفس..ايه الدنيا دى دى دنيا فانية وردية اصلا وهذا معروف لمن له عقل وقلب والقى السمع وهو شهيد وربنا راضى عنه. ومنور بصيرته.
ما هذا الجمال الرائع في هؤلاء الذين رحلوا ورحلت معهم الطيبة والصدق وحب البلد والإخلاص والوفاء والثقافة والعلم و...... و ..... وكل المعاني الصافية الوفية .... رحمهم الله .
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم)؛ متفق عليه.
رحم الله المهندس الكفراوي ( وزير الغلابة)و عمنا ( الولد الشقي) ... هؤلاء من ( ذهب مصر العتيق) ... و هما إثبات للعالم كله أن مصر ولادة و أنها غنية بأبنائها المخلصين لها . هذين الرجلين هما هرمان شامخان يحق لمصر أن تتباهى بهما و عاشقين عظيمين لتراب مصر المحروسة كلٌ من مكانه و على طريقته و عشقهم لها و لناسها الطيبين انتقل لنا .. فالمحبة معدية .. دامت مصر عزيزة شامخة فهي حصننا و سندنا جميعا اذا ادلهمت الخطوب من حولنا .
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد واله وصحبه اجمعين سيدنا محمد لم يكن بدويا لانه ولد في مكة وهي حضر وعاش وتربي فيها وهاجر الي المدينة بعد الرسالة وبعد سن الاربعين وهي من اسمها معروف انها حضر
4:38 أنا على يقين ان الوزير الكفراوي لم يقصد التنقيص من رسول الله صلى الله عليه و سلم بوصفه بالبدوي..لكن للعلم بالشئ أنه لا يجوز هذا الوصف على الرسول الكريم.. إطلاق لفظ " البداوة " هو من التنقص الصريح والعيب الواضح ، فإن البداوة وصفُ ذمٍّ وتنقيص ، يُقصَد به الوسمُ بالجهل والرعونة والجفاء قال النووي في "شرح مسلم" أهل البادية هم الأعراب ، ويغلب فيهم الجهل والجفاء ، ولهذا جاء فى الحديث : ( من بدا جفا ) والبادية والبدو بمعنًى : وهو ما عدا الحاضرة والعمران . والنسبة اليها بدوي "
الله يرحم الجميع لكن الكفراوى هو من بدا تخريب وتدمير الساحل الشمالى وتحويله لكانتونات لعليه القوم وحرم اسكندريه من امتدادها بدل ما تتعمر بالعرض وتملا الساحل بكورنيش وعمران زى كل المدن الساحليه المهمه فى العالم وعماله تتمدد راسى عمارات شاهقه وردم للبحر عجبى
الكفراوى الله يرحمه كان راجل نزيه لدرجة هو بنفسه قال مره ان جمال مبارك راحله وهو وزير اسكان عاوز 1000 متر فى سته اكتوبر رفض وقاله خلى ابوك يكلمنى منكم لله الراجل كان راجل نزيه ومحترم جدا