الأسطورة الغنائية أحمد عدويه صاحب مدرسة الأغنية الشعبية المعتمدة من كل الدول العربية .. أعطاه الله موهبة صنعت منه مزارا وتاريخا أمتلكته مصر سياحيا بزيادة أعداد الأشقاء العرب لمصر
دائما اتي الى هذا البوست لاستمع الى هذه الاغنية الجميلة التي لطالما تذكرني باوقات وسنين كانت من احلى سنين حياتي.. ولن تعود تلك السنين ابدا. ولكن هذه المرة قررت ان اترك تعليقا هنا... تحية للفنان الكبير والحساس احمد عدوية الذي لطالما نشر الفرح والحب والبهجة في حياة اجيال كثيرة
تحية حب وتقدير واحترام للفنان المحبوب احمد عدوية وللشعب المصري الشقيق. اغاني تعود بنا لاواخر السبعينات عندما كان الفن له طعم. ياحسرة على الايام الجميلة. اخوكم من المغرب
هذآ من غير كوكب لاياتي مثله فنان ومطرب بعد مليون سنه وحتى إذا خرج هذا المطرب فلن يكون الروح وسمو النفس والالهام الروحي عندما تسمعه هو ظاهرة وتفوقه على المدارس الفنيه الغناءيه لانه ضمير الفقراء والمحتاجين والمساكين والعاشقين وكعبه العشاق تسلم ايها الخالد في القلوب والساكن في حدقات العيون
انت اكيد سنك تحت الخمسين - مؤسس الشعبي في مصر قديم قوي اقدم كمان من متقال وخضرة محمد خضر وشكوكو كان بيغني شعبي اكتر من عدوية ما تبصش لافلامه هو وعبدالعزيز محمود ومحمد طه وابراهيم حمودة وما تعدش بقى
@@thehooeys1392 سيدي الفاضل اللي كتب التعليق ان عدويه مؤسس اللون الشعبي واللي بعده تلاميذه مش لازم يكون تحت الخمسين ولا اكبر هو بيتكلم صح لان لون عدويه مختلف عن شعبي عبد المطلب والجيل القديم ده لون الانفتاح بتاح السح الدح امبو وده لون شعبي غير. ومن تلاميذه كتكوت الامير وحسن الاسمر وغيرهم لذا لزم التوضيح
.. أحد المُوَظَّفين الذين تتعامل معهم؛ إذ تحدُث المواقف السيئة طوال الوقت ... إذاً فإنَّ إدارة المزاج والتحكم به أمرٌ صعبٌ للغاية . اخترت من يحب مزاجي في المغرب❤
فعلا اختي ندي. الأغنية دي من ايام الزمن الجميل اللي كلنا كنا بنشعر فيه بالسعادة والبهجة والمشاعر الحلوة والأحاسيس العالية. الأن الناس اصبحت مشغولة بالحياة بكل همومها.