انا ابن المدينة وهاد السيدة هي الرئيسة ديال الملحقة ديالنا ونعم المراة ( الاخلاق، التواضع، الجدية فالعمل، حسن التعامل مع الناس).. الله يحفضك القايدة ندى 🤲
نريد ان نرى في بلدنا الحبيب قياد يخدمون الوطن والمواطنين بحزم وبصرامة مع قليلي الاذب وبلطف وصون الكرامة المواطنين الصالحين الذين يحترمون مؤسساتهم واجهزتهم الامنية بجميع مكوناتها لاننا نرى بعض القياد يتعاملون باستكبار وقسوة مبالغ فيها مع الجميع
مكنفتمش هاد المسؤولين الترابيين لي كيستدعيو الصحافة باش تصورهم كيديروا خدمتهم!!!! .بحال القايدة حنان لي كانت كتصور نقاش ديالها مع متشرد من داخل سيارة المخازنية.
علاش معندهمش بطاقة التعريف ؟ راها من حق اي مواطن و لو يكون كيعيش في الشارع باش تظبط اللحصائيات و يتم التعرف علی الشخص الی مات في الشارع اجرائات فاشلة كتحرق الدم
عَنْ أَبِي بَكْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : ( لَقَدْ نَفَعَنِي اللَّهُ بِكَلِمَةٍ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيَّامَ الْجَمَلِ بَعْدَ مَا كِدْتُ أَنْ أَلْحَقَ بِأَصْحَابِ الْجَمَلِ فَأُقَاتِلَ مَعَهُمْ . قَالَ : لَمَّا بَلَغَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ أَهْلَ فَارِسَ قَدْ مَلَّكُوا عَلَيْهِمْ بِنْتَ كِسْرَى قَالَ : لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً ) رواه البخاري (4425)، ورواه النسائي في " السنن " (8/227) وبوب عليه النسائي بقوله : "النهي عن استعمال النساء في الحكم " انتهى. وليس في هذا الحديث انتقاص لقدرات المرأة القيادية في الإسلام ، ولكنه توجيه لقدراتها التوجيه الصحيح المناسب ، حفاظاً عليها من الهدر والضياع في أمر لا يلائم طبيعة المرأة النفسية والبدنية والشخصية ، ولا يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية الأخرى ، التي حفظت المرأة من الفساد والإفساد . وقد سئلت اللجنة الدائمة السؤال الآتي : "هل يجوز لجماعة من المسلمات اللائي هن أكثر ثقافة من الرجال ، أن يصبحن قادة للرجال ؟ بالإضافة إلى عدم قيام المرأة بإمامة الناس في الصلاة ، ما هي الموانع الأخرى من تولي المرأة للمناصب أو الزعامة ، ولماذا ؟ فأجابت : دلت السنة ومقاصد الشريعة والإجماع والواقع على أن المرأة لا تتولى منصب الإمارة ولا منصب القضاء ؛ لعموم حديث أبي بكرة أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن فارساً ولّوا أمرهم امرأة قال : ( لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة ) فإن كلا من كلمة ( قوم ) وكلمة ( امرأة ) نكرة وقعت في سياق النفي فَتَعُم ، والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب كما هو معروف في الأصول . وذلك أن الشأن في النساء نقص عقولهن ، وضعف فكرهن ، وقوة عاطفتهن ، فتطغى على تفكيرهن ؛ ولأن الشأن في الإمارة أن يتفقد متوليها أحوال الرعية ، ويتولى شؤونها العامة اللازمة لإصلاحها ، فيضطر إلى الأسفار في الولايات ، والاختلاط بأفراد الأمة وجماعاتها ، وإلى قيادة الجيش أحياناً في الجهاد ، وإلى مواجهة الأعداء في إبرام عقود ومعاهدات ، وإلى عقد بيعات مع أفراد الأمة وجماعاتها رجالاً ونساءً ، في السلم والحرب ، ونحو ذلك مما لا يتناسب مع أحوال المرأة ، وما يتعلق بها من أحكام شرعت لحماية عرضها ، والحفاظ عليها من التبذل الممقوت . ويشهد لذلك أيضا إجماع الأمة في عصر الخلفاء الراشدين وأئمة القرون الثلاثة المشهود لها بالخير إجماعاً عملياً على عدم إسناد الإمارة والقضاء إلى امرأة ، وقد كان منهن المثقفات في علوم الدين اللائي يرجع إليهن في علوم القرآن والحديث والأحكام ، بل لم تتطلع النساء في تلك القرون إلى تولي الإمارة وما يتصل بها من المناصب والزعامات العامة " . " فتاوى اللجنة الدائمة " (17/13-17) الشيخ عبد العزيز بن باز ، الشيخ : عبد الرزاق عفيفي . الشيخ عبد الله بن غديان"انتهى .
متافق معاك ولكن هادي هي تصرفاتها على ارض الواقع وبلا زواق .. (الاخلاق، الاحترام، الجدية فالعمل، حسن المعاملة مع الناس).. كنقول هادشي لاني ابن المدينة وهاد السيدة هي الرئيسة ديال الملحقة الادارية الي تابع ليها الحي ديالنا.
ومن بعد كيفما الواحد كيصور الخباز كيصور القايد كيصور الملك كيصور المهندس هادشي ماشي باش تلحسلا السباط هادشي باش تعرف طبيعة المهام اللي كتقوم بها وداك الدونية اللي كتحس بها قدام السلطة حاول تعالجا
دلت السنة ومقاصد الشريعة والإجماع والواقع على أن المرأة لا تتولى منصب الإمارة ولا منصب القضاء ؛ لعموم حديث أبي بكرة أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن فارساً ولّوا أمرهم امرأة قال : ( لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة )
واش فحالك باقين عايشين انا يحسابني نقارضوا مع الديناصورات ! النراة دابا ولات قايدة و عميدة و بيلوط الطائرة و رئيسة و اللي يقد يديرو الراجل كديرو هي و في بعض المناصب كتلقا المراة متفوقة على الراجل سير اشريف باراكة من الهدرة الخاوية
هد السيدة ادا فعلا هكا دايرة فالحياة الحقيقية و ماشي فقط إمام الكاميرة، ف راها كتمثل حالة من الحالات الاستثنائية. كون كانو الاغلبية دايرين هكا، كو نهز حواجي و عائلتي و نرجع نعيش فبلادي، الحاجة لي مخلياني هارب من البلاد هو الفساد الاداري