فقدت عزيزي جيهانكير ... و أصبح سليم و بيازيد أعداء ، ما الذي يمكن أن يحزن أمّا أكثر؟
أنا هُرم ، عبدة السلطان سليمان ، خليلته ، سلطانته ، أم لخمسة من أبناءه ، زوجته هرم ، مِسْكُه ، عَنْبَره، مُلْكه، حبيبته ، قمره المضيء ، المقربة إليه ، حافظة أسراره ، هرم ، سلطانة الجميلات. لقد قلت إن كل من ركعت له ذات مرة ، و قَبّلْت تنورته و طلبت المغفرة منه ، سيأتي يوم و سيركع أمامي. لقد حانت تلك الأيام. أعدائي ، الذين كانوا يرونني أستحق الأذى والأسى والمعاناة جاءت نهايتهم. دعهم يخافون مني بعد الآن! لأنني سأُسَمّم كل نفس يأخذونه . سأصبح نارا و أحرقهم . أنا لن أحكم الحَرَم و حده أنا سأحكم العالم بأَسْرِه !
#MuhtesemYuzyil #السلطانة هُرّم
22 дек 2021
