@@SaMy.... التصوير لا يجوز، لا باليد ولا بغير اليد، التصوير كله منكر، والرسول عليه الصلاة والسلام لعن المصورين، وقال ﷺ: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون[1]، وقال: كل مصور في النار[2] والمصور: يعذب بكل صورة صورها لنفسه في نار جهنم. ولما رأى النبي ﷺ صورة في قرام لعائشة، قبضه ومزقه وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم فالواجب على كل مسلم أن يحذر التصوير، وقد ثبت عنه ﷺ أنه لعن آكل الربا، ولعن موكله، ولعن المصور، ولعن الواشمة والمستوشمة، يعني الحذر من هذا، فآكل الربا، والواشمة، وتصوير ذوات الأرواح كتصوير حمام أو دجاج أو بعير أو إنسان أو عصفور أو غيره كل هذا فيه روح لا يجوز تصويره، لا في الأوراق، ولا في الخرق، ولا في الخشب، ولا في غيره، ولا مجسم كذلك لا يجوز.
جزى الله الشيخ صالح آل طالب خير الجزاء على هذه الانتباهه وتوضيح المسألة وبيان الصواب فيها فقد استفاد منها الطالب وجميع المسلمين الذين يشاهدون المقطع بإذن الله
نعم لا تنكر اهمية مجالسة العلماء الا ان المقطع تضمن اهمية ربط النوازل بالنصوص العامة و جاء نقد الشيخ الدكتور صالح ال الشيخ على الاعتماد في ربط النوازل بالفروع الفقهية و اعتبر هذا قصورًا لانه غير عام كعموم النصوص وازيد ان نصوص الوحي معصومة و نصوص الفقهاء تحتمل الصواب والخطأ و تكييف النازلة من جهة اي باحث سيتسع له ادراج الوقائع المستجدة من النوازل اذا تعامل مع النصوص الشرعية العامة و اما فروع الفقهاء و تنزيل اي باحث للوقائع سيضيق به لعدم عموم الفروع الفقهية
الناقد بصير رحمنا الله وجميع علماء المسلمين التوحيد والعقيدة أولاً قال شيخ كانوا يخافون من قلة الأجر في قراءة الكتب لأنها صارت متعه ولايوجد فيها مشقة وكثير عمل